صحة وطب

ما هو علاج ضعف البصر

مقدمة:

 

سنقدم لكم من جديد في موقعنا المميز التي يمكن الاستفاده منه من خلال هذا المقال وهنا نتحدث عن اهميه العين والقدرة علي الاهتمام اليها وهي الجزء الرئيسي في جسم الانسان والكثير من يعاني من ضعف النظر وعدم القدرة علي الرؤيه الصحيحه وانه يراي القريب لكن لايراي البعيد فذلك سمي باسم ضعف النظر ويكون له بالوراثه وكل هذا سوف تستفيد من خلال هذه المقاله .

حاسة البصر

حاسة البصرمن اهم الطرق التي يمكن ان تساعدك علي ان تتعرف علي التي يمكن تتعرف عليها

 

تُعتبر حاسة البصر من أهم الحواس الموجودة في جسم الإنسان؛ حيث إنّها نعمة

من الله -عز وجل-، ويُعتبر فقدان أو ضعف هذه الحاسة من الصُعوبات التي يواجهها الإنسان، وهو من أسوأ ما يُصيب العين.

أسباب فُقدان البصر أو ضعفه؟

 

 

تعرُض العين للمياه البيضاء، وتزداد هذه الحالة مع التقدُم بالسن؛ حيث تعمل

المياه الزرقاء على منع الضوء والصُور من الوصول إلى شبكية العين.

أحياناً يُولد الإنسان مُصاباً بهذا المرض، وهو غير مُصاحِب لأيّ ألم، ويعتبر مرض طارِئ يُمكن علاجه سريعاً.

 

عند الشُعور بهذه الأعراض يُستحسن التوجُه إلى طبيب العيون؛ للكشف المُبّكر

عن المرض، مما يُسّهل علاجه، ويتّم علاجُها عن طريق إجراء عملية جراحية،

وهي عملية سهلة وبسيطة؛ حيثُ وجدت أجهزة تعتمد على الأشعة، تتمّ عن

طريقها إزالة العدسة الطبيعية للعين وزراعة عدسة أخرى، ويحدُث فيها جرح صغير،

وفي أغلب الأحيان لا تحتاج إلى خِياطة.

من الأمراض التي تُصيب العين أيضاً وتُؤثر على النظر الضُمور البُقعِي؛ حيثُ تنمو

أوعية دموية تحت سطح الشبكية، وغالباً ما يحدُث بسبب كِبر السّن، ويُمكن

علاجُها عن طريق أخذ حُقن مُضادة لنمو الأوعية الدموية، ويُستحسَن علاجها

مبكراً؛ من أجل الحصول على نتائج أفضل، وحتى لا يتطور المرض، ويُصبح مُعقداً.

هناك أسباب أخرى لضعف البصر، مثل: قُصْر النظَر، وطُول النظر، ويتّم علاجها عن

طريق استخدام النظّارات، أو وضع العدَسات اللاصقة، أو عن طريق تصحيح عملية

النظر بالليزر، ومن أسباب ضعف البصر أيضاً هو وجود أجهزة بشكل كبير في الوقت

الحالي؛ حيث تحتوي على أشعة ضارّة بالعين، كما أنّ الغذاء السليم والصّحي يُؤثر على العين.

أعراض ضَعف البصر

من الاعراض التي تتم من خلال الضعف في النظر وهي من صعوبه في النظر .

 

 

صُعوبة في النظر، وعدم رؤية الأشياء بوضوح وخاصّة الأشياء الصغيرة.
رُؤية الألوان بشكل مُختلف.

صُعوبة في القراءة والكتابة.

ضُعف الرؤية الجانبية.

ظُهور هالات سوداء حول العين.

عتَامِة العين.

وجود نسبة من الحَوَل في العينين.

الاستمرار في حكّة العينين، أو الشعور بالحرقان.

استمرار الصُداع في الرأس يمكن أن يكون ناتجاُ عن ضعف العينين.
وجود رجفَة أو اهتزاز.

 

علاج ضعف النظر

 

 

 

النظارات

هي الطريقة التقليدية؛ فمُعظم الناس يُعالجون ضعف النظر عن طريق لِبس

النظارات؛ حيث إنّ النظارات تعمل على وضوح الرؤية، وليس علاجها بشكل كامل،

وهناك أنواع عديدة من النظارات، منها ما يصلُح للأطفال المُصابين بضعف النظر مُنذ

الولادة، ومنها لِكبار السّن، ومنها للشباب، ومنها ما يُستخدم للنظر وللموضة معاً،

وهناك ألوان عديدة للنظارات، منها: الأسود، والذهبي، والفضي، والزهري،

والأحمر، وألوان عديدة ومتنوعة.

 

 

العدسات اللاصقة

 

 

يُنصح المصابون بضعف النظر إلى التّوجه إلى الطبيب؛ حيث يقوم الطبيب بفحص

العين، ويُحدد إذا كانت العين جيّدة لوضع عدسات لاصقة، وذلك لأنّ مُعظم العيون

تُعاني من حساسية للعين، فلا يستطيع الطبيب وضع العدسات على العين،

ويقوم الطبيب بوضع العدسة على العين، ولا يتطلّب ذلك إلى جِراحة أو أي ألم

للمُصاب، وهذه الطريقة جيدة، حيثُ يقوم الكثير من الأشخاص المُصابين بضعف

النظر إلى اللجوء لهذه الطريقة.

الليزر

 

 

يتّم بواسطة عملية جراحية غير مُؤلمة؛ حيثُ يتم كَشْط طبقة مُعينة من قَرنِية

العين، سواء كان من الطرف العُلّوي أو السطحي، وذلك حسب نوع ضعف العين

المُصابة (ضعف، قصر، أو طول النظر).

طرق علاج ضعف النظر

تناول العناصر الغذائية التي تقوي النظر مثل الاطعمه المفيد ومنها الجزر وغيرها.

 

 

أَستَازانثين:

 

هو من المُغذّيات التي تُقلّل من فرص الإصابة بأمراض العين المُختلفة؛ مثل: إعتام العدسة، والضمور البقعيّ، والعمى، ويمكن الحصول عليه من الأعشاب البحريّة، والسلمون.

أوميغا 3:

 

 

هو واحدٌ من الأحماض الأمينيّة الدهنيّة، والذي له دورٌ مهمٌّ في الحماية من جفاف العين، وتُعتبر التونة، والسردين، والرنجة من أهمّ مصادره.

 

فيتامين د:

 

 

 

يدخل هذا الفيتامين في تركيب الكثير من الأسماك الدهنيّة، كما يوجد في الكبد، واللحم البقريّ، والأجبان، وصفار البيض، وهو من الفيتامينات التي تُقوّي شبكيّة العين، وتحميها من الالتهابات، كما أنّه يُقوّي النظر.

 

اللُّوتين:

 

هو عنصرٌ غذائيٌّ مُهمٌّ جداً للعين، إذ يُحافظ على صحة العين، ويحدُّ من مشاكل النظر، ويُقوّيه، ويمكن الحصول عليه من الأطعمة العضوية، لا سيّما الدجاج، والبيض.

 

فيتامين أ:

 

وذلك لأنّ له دوراً فعالاً في زيادة في تقوية العين، والحفاظ على صحتها، ومن أهم المصادر التي يمكن الحصول على هذا الفيتامين من خلالها: الجزر، والمُكسّرات مثل: اللوز، والتمر.

استعمال كحل الأثمد

هو كحلٌ يُخفّف من غباش الرؤية، كما أنّ له خصائص تُمكّنه من الحفاظ على عيون نظيفة، مما يزيد من صحتها وقوتها، وذلك عن طريق شدّ أعصابها، ومُعالجة قروحها.

 

ممارسة تمارين البصر

 

 

تعتمد هذه التمارين على النظر لأشياء بعيدة جداً مثل الأجرام السماويّة، والقمر، والتأمّل فيها لمدة لا تقلُّ عن خمس دقائق، مع الحرص على توزيع النظر في جميع الاتّجاهات، ممّا يزيد من قوّة عضلة العين، كما أنّ التدقيق على نقطة صغيرةٍ يزيد حدّة البصر بشكل واضح.

 

استخدام بعض الوصفات الطبيعية

 

هناك الكثير من الوصفات الطبيعية التي تُستخدم لتقوية النظر، ومن بينها وصفة اللوز التي يمكن تحضيرها عند اتباع الخطوات الآتية:

طحن سبع حبات من اللوز حتى تصبح ناعمة.
خلطها مع ملعقتين كبيرتين من بذور الشمام، وملعقة صغيرة من العسل.
إضافة ملعقة كبيرة من الخليط إلى كوب من حليب اللوز، وشربها بشكلٍ يوميٍّ قبل النوم.

ملاحظة: يُمكن تناول هذه الخلطة في أيّ وقت من النهار، مع مراعاة عدم أكل أو شرب أيّ شيء بعدها لمدة ساعتين.
وللمزيد من موقعنا يمكن ان تزوروا موقعنا هو “لحظات”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى