آثار المعاصي على النفس

ما هى آثار المعاصي على النفس ؟ من خلال هذه المقاله المميزه سنتحدث بالتفصيل عن آثار المعاصي على النفس , اهم المعلومات عن آثار المعاصي على النفس , ستجدوها بالتفصيل فى هذه المقاله المميزه , آثار المعاصي على النفس , من خلال هذه المقاله المميزه سنتحدث بالتفصيل عن الطاعات والمعاصى , اهم المعلومات عن الطاعات والمعاصى ستجدوها بالتفصيل فى هذه المقاله , آثار المعاصي على النفس مثل , قسوه القلب , الحرمان من الانتفاع بالعلم , حدوث وحشة بين الله والعبد , الشعور بظلمة القلب , ضعف القلب ووهنه , زوال بركة العمر , اعتياد المعاصي , الران والصدأ والختم على القلب , كل هذه الامور سنتحدث عنها بالتفصيل .

الطاعات والمعاصي

من خلال هذه القفره المميزه سنتحدث بالتفصيل عن الطاعات والمعاصى , اهم المعلومات عن الطاعات والمعاصى ستجدوها بالتفصيل فى هذه الفقره .

الطاعات والمعاصي

عندما خلق الله سبحانه وتعالى الخلق، استخلف الإنس والجن لعبادته، وجعل جزاء الطاعات الجنّة، وجعل آثارها الطيبة والنافعة تعم النفس والقلب والروح، وجعلها سبباً لسعادة الدنيا والآخرة.

أما المعاصي، فهي كل ما يخالف الشرع، وكل فعل وقول يسبب غضب الله تعالى، والمعاصي لها آثار كبيرة على الحياة والنفس، ومن آثارها العامّة أنها سبب لحدوث الكوارث الطبيعية، مثل الجفاف، والفيضانات، وانقطاع المطر، والزلازل، والخسف، والمجاعات، والفقر، وقلة الثمر، والغرق، وفساد البلاد، والرجفة، وخراب الأشجار، والآفات الكثيرة.

أما الآثار النفسية، فهي كثيرة أيضاً، وسنأتي على ذكرها، حيث يقول الله تعالى : ” وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ “، لذلك علينا أن نهزم المعاصي بالتوبة، والاستغفار، وطلب العفو من الله تعالى، كي ننجو من آثارها جميعاً.

آثار المعاصي على النفس

آثار المعاصي على النفس مثل , قسوه القلب , الحرمان من الانتفاع بالعلم , حدوث وحشة بين الله والعبد , الشعور بظلمة القلب , ضعف القلب ووهنه , زوال بركة العمر , اعتياد المعاصي , الران والصدأ والختم على القلب , كل هذه الامور سنتحدث عنها بالتفصيل .

آثار المعاصي على النفس

  • قسوة القلب، وعدم اتعاظه وتأثره بالترغيب والترهيب، وعدم تأثره بالآيات والأدلة، وذكر الجنة والنار.

  • الحرمان من الانتفاع بالعلم، وعدم استيعابه، والشعور بانطفاء نور القلب ويقينه.

  • حدوث وحشة بين الله والعبد، فلا يستشعر العبد بقرب ربه، ولا يستطيع مناجاته، ولا يشعر العبد بمتعة العبادات أبداً مهما فعل.

  • الشعور بظلمة القلب، والحيرة والتخبط فيه وفي قراراته واختياراته.

  • ضعف القلب ووهنه، فيصبح وكأنه ميت، مهمته فقط ضخ الدم في الجسد، ويصبح بلا شعور.

  • زوال بركة العمر، ونقصه، ونقص بركة الحسنات، وضياع عمر القلب في الحسرة والندامة.

  • اعتياد المعاصي، وموت إنكار القلب لها، والمجاهرة بها مع المفاخرة بارتكابها، فيصبح من السهل على النفس عمل المعصية، دون الشعور بالندم، والذنب والتقصير، وعدم المبالاة بغضب الله.

  • الذل، لأنّ المعصية سبب في الذل والخنوع.

  • الران والصدأ والختم على القلب، لأن المعاصي مثل النقطة السوداء، تكبر في القلب، حتى يصبح القلب أسود خالصاً، ويصبح عليه مثل الغشاوة، فيتولاه الشيطان، ويصبح صاحب سلطةٍ عليه.

  • زوال غيرة القلب وانطفائها، فيصبح المرء ديوثاً، لا يغار على عرضه ومحارمه، ولا يثور لانتهاك حرمات الله تعالى، ولا يأبه بإهانة المؤمنين، ولا الاعتداء على الحرمات والأنفس والشرف والدين.

  • زوال الحياء، وانطفاء الخجل، فيزول الستر بين العبد وربه، وبين العبد والناس فيصبح بلا أخلاق، ويرتكب المعاصي ويجاهر بها.

  • زوال تعظيم الذات الإلهية، وزوال الوقار من النفس والقلب، وسقوط الهيبة، فيصبح العبد مستخفّاً به، لا يهابه أحد، ولا يوقره أي شخص.

  • الشعور بالكآبة، وضنك العيش، وعدم الشعور بالسعادة أبداً، حتى لو اجتمعت للعبد جميع الملذات.

  • ضعف الهمة، والشعور بالكسل الدائم، والتراخي، والتقاعس.

للمزيد من دليل الادويه والعنايه بالبشره والازهار والورود والشعرو الادب والقصص و ترددات القنوات ووصفات الطعام والعنايه بالجسم زورونا على موقع لحظات .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top