أفضل الاماكن السياحيه في اسطنبول

أفضل أماكن السكن في اسطنبول ،اسطنبول ملئيه بالاماكن السياحيه الرائعه والمناظر الطبيعيه الخلابه وكل من قامو بزياره اسطنبول لن ينسوها ابد لشده جمالها ستجدو فى هذه المقاله اهم الاماكن السياحيه فى اسطنبول و المناخ فى اسطنبول ومعلومات كثيره عن اسطنبول و اصل التسميه و الموقع وافضل الاماكن لاسياحيه فى اسطنبول كل هذا واكثر على موقع لحظات تابعونا تجدو كل ما هو جديد ومميز.

اصل التسميه

“بيزنطة” (باليونانية: Βυζάντιον، واللاتينية: BYZANTIVM) هو الاسم الأول المعروف للمدينة.

تأسست المدينة، بحسب ما يرى بعض المؤرخين، قرابة عام 660 ق.م على يد مجموعة من المستوطنين الإغريق القادمين من مدينة “ميغارا”، والذين قدموا إلى موقع المدينة الحالي وأسسوا فيه مستعمرة صغيرة أطلقوا عليها اسم “بيزاس” (باليونانية: Βύζαντς) تيمنًا بملكهم

حملت المدينة اسم “أغسطا أنطونينا” لفترة وجيزة من الزمن خلال القرن الثالث الميلادي، وقد مُنح لها هذا الاسم من قبل الإمبراطور الروماني “سبتيموس سيفيروس” (193-211) تيمنًا بولده “أنطونيوس” الذي أصبح لاحقًا الإمبراطور “كاراكلا”.

قبل أن يقوم الإمبراطور “قسطنطين الأول الكبير” بجعل المدينة العاصمة الشرقية للإمبراطورية الرومانية بتاريخ 11 مايو سنة 330، أخذ على عاتقه القيام بمشاريع إنشائية كبيرة تهدف بشكل أساسي إلى إعادة بناء المدينة على غرار النمط المعماري الروماني بشكل كبير.

وفي هذه الفترة حملت المدينة عددًا من الأسماء منها: “روما الجديدة الثانية” (باليونانية: ἡ Νέα, δευτέρα Ῥώμη)، “ألما روما” (باليونانية: Ἄλμα Ῥώμα)، “روما الشرقية” (باليونانية: ἑῴα Ῥώμη)، و”روما القسطنطينية”.

أما اسم “روما الجديدة”، فيعود في أصله إلى الجدال الذي حصل بين الشرق والغرب، إثر الانشقاق العظيم خصوصًا، حيث استخدمه الكتّاب اليونان للفت الانتباه إلى المنافسة الحادة بين المدينة وروما “الأصلية”.

لا يزال اسم “روما الجديدة” يُشكل جزءًا من الاسم الرسمي لبطركية القسطنطينية.

بعد أن قام قسطنطين الأول بجعل المدينة العاصمة الشرقية للإمبراطورية الرومانية، أصبحت تُعرف باسم “القسطنطينية” (باليونانية: Κωνσταντινούπολις)، بمعنى “مدينة قسطنطين”.

وقد حاول أيضًا أن يجعل اسم المدينة “روما الجديدة” (باللاتينية: Nea Roma)، لكن هذا لم يحصل.

وقد بقي اسم “القسطنطينية” هو الاسم الرسمي للمدينة طيلة عهد الإمبراطورية البيزنطية، واستمرت الأمم الأوروبية والغربية باستخدامه إلى حين تأسيس الجمهورية التركية.

المناخ

تتميز إسطنبول بمناخها المعتدل، على الرغم من وقوعها في منطقة تحوّل مناخي، أي بين المناطق التي يسود فيها المناخ المحيطي والمناطق التي يسود فيها المناخ المتوسطي. غالبًا ما يكون الصيف بإسطنبول حارًا ومستويات الرطوبة مرتفعة، وتصل درجات الحرارة في شهريّ يوليو وأغسطس إلى حوالي 28 °مئوية (82 °فهرنهايت).

أما الشتاء فبارد ورطب وغالبًا ما تتساقط خلاله الثلوج، ويصل معدل درجات الحرارة في هذا الفصل إلى 5 °مئوية (41 °فهرنهايت). وفي الربيع الخريف يعتدل الطقس وتتساقط بعض الأمطار المتفرقة، إلا أن المناخ في هذه الفترة يبقى غير مستقر بعض الشيء نهارًا، إذ من الممكن أن يتحول من بارد إلى دافئ بين يوم وآخر، أما الليالي فتكون باردة على الدوام إجمالاً.

دائمًا ما تكون نسبة الرطوبة بالمدينة مرتفعة، الأمر الذي يجعل المرء يشعر بأن الهواء ثقيل على النفس. تصل نسبة الرطوبة السنوية بإسطنبول إلى 72%، بما أنها تقع في ثاني أكثر المناطق رطوبةً في تركيا.

تصل نسبة المتساقطات سنويًا إلى 843.9 مليمتر (33 إنشًا)، ويبلغ عدد الأيام التي تهطل فيها الأمطار 152 يومًا.

يُعد الصيف أكثر مواسم السنة جفافًا، إلا أنه من الممكن أن يتخلله بعض الأيام الممطرة، وتكون الأمطار الصيفية متفرقة لكن غزيرة في أغلب الأحيان.

تهطل الثلوج في هذه المدينة بشكل سنوي تقريبًا، ويكون ذلك بين شهريّ ديسمبر ومارس، ويصل المعدل السنوي لبقاء الغطاء الثلجي إلى قرابة 19 يومًا، إلا أن معدل الأيام التي تتساقط فيها الثلوج يختلف من عام لأخر، وغالبًا ما لا يدوم الغطاء الثلجي أكثر من بضعة أيام بعد كل هطول.

يسود الضباب طيلة أيام السنة، وبشكل خاص عند الصباح، لكنه سرعان ما ينقشع قبل حلول الظهر. وفي بعض الأحيان النادرة، يبقى الضباب قائمًا طيلة اليوم، وذلك في فصول الشتاء، الربيع، والخريف.

أما العواصف الرعدية فهي غير مألوفة، وعادةً ما تحصل في أواخر الربيع، الصيف، وأوائل الخريف، ويصل معدل هبوبها السنوي إلى 22 يومًا، وتُعتبر نادرة طيلة أيام السنة الباقية، حتى أنها تكاد لا تُذكر طيلة فصل الشتاء.

تعصف الرياح بالمدينة على الدوام، ويصل معدل سرعة الرياح فيها إلى 18 كيلومتر في الساعة (11 ميل في الساعة).

وصلت أقصى درجة حرارة تمّ توثيقها يومًا في إسطنبول إلى 40.5 °مئوية (105 °فهرنهايت)، وكان ذلك بتاريخ 12 يوليو من عام 2000، أما أكثر درجات الحرارة انخفاضًا التي تمّ توثيقها فقد بلغت −16.1 °مئوية (3 °فهرنهايت)، وكان ذلك بتاريخ 15 فبراير من سنة 1927.

تتميز بعض المناطق في إسطنبول بمناخات محلية تختلف عن مناخ بعض المناطق المجاورة، وذلك بسبب حجمها، طبوغرافيتها، والتأثير الذي تتعرض له من التيّارات الهوائية البحرية.

الموقع

قع إسطنبول في شمال غرب إقليم مرمرة في تركيا، وهي تُقسم إلى قسمين يفصل بينهما مضيق البوسفور، الأمر الذي يجعل المدينة تقع على قارتين في آن واحد، حيث يقع القسم الغربي منها في أوروبا، بينما يقع القسم الشرقي في آسيا.

تشغل حدود المدينة مساحة 1,830.93 كيلومترًا مربعًا (707 أميال مربعة)، بينما تشغل منطقة التجمع الحضري، أو محافظة إسطنبول، مساحة 6,220 كيلومترًا مربعًا (2,402 ميل مربع).

الاماكن السياحيه فى اسطنبول

اسطنبول

سنبدأ حكاية السياحة التركية الخرافية من عاصمتها الخرافية أيضا اسطنبول، هذه المدينة التي تجمع لزائرها الغرب والشرق، وتمثل صلة وصل بين آسيا وأوروبا، تمتلك اسطنبول كنوز سياحية لا تقدر بثمن، جعلتها على لائحة أكثر الوجهات السياحية المحببة التي تلقى إقبالا كبيرا من المسافرين، ويتجلّى جمال اسطنبول في بناء آيا صوفيا الذي تدرّج من كنيسة إلى جامع إلى متحف، ليختزل رسومات ولوحات المسيحية المبهرة مع هيبة المآذن الإسلامية وباقة من الفن الذي يستحق أن يكون متحفا يقصده القاصي والداني، لتصبح واحدة من أجمل التحف المعمارية في الشرق.

انطاليا

تُعد انطاليا من الأماكن الشهيرة في عالم السياحة والسفر، وقد جاءت في المرتبة الثالثة بعد باريس ولندن كواحدة من أكثر الوجهات المحببة التي يزورها الملايين سنويا، وتتنوع الأنشطة الترفيهية والفنادق في انطاليا حيث التمتع بالطبيعة في الهواء الطلق وكذلك الأسواق والمتاحف المغلقة، وتمتاز المدينة القديمة في انطاليا بروعة التاريخ والآثار الرومانية والمساجد القديمة ذات الإطلالة الرائعة على المارينا والبحر، وأبرزها بوابة هدريان الشامخة، بالإضافة إلى عشرات المحلات التي تبيع المصنوعات اليدوية والمقاهي ذات الشرفات المطلة على المرفأ.

 

جوريم

تقع منطقة جوريم أو جوريمي كما تُسمى أيضًا في وادي كبادوكيا وسط تركيا، وهي من الأماكن المحببة للسائحين، ويحيطها السحر والجمال والغموض أيضا، وتختلف السياحة هنا عن اسطنبول وانطاليا، فلا يوجد فنادق فخمة وشواطئ خلابة، وإنما صخور ذات أشكال غريبة وعجيبة كما أن الفنادق في جوريمي مُتنوعة بحيث أن بعضها عبارة عن كهوف مثيرة توفر تجربة رائعة للمبيت، وتُعد الحديقة الوطنية في جوريم أحد أهم المناطق السياحية في هذه المنطقة، حيث يمكن القيام برحلة إلى المحمية الطبيعية بتكلفة دخول 20 ليرة وجولة لعدة ساعات، كما يمكن التخييم وقضاء ليالي في الأودية العجيبة، وتشمل الجولة استكشاف وادي الحب ووادي الحمام ووادي الورد، ومداخن العفاريت التي يعتقد السكان المحليون بأنها مساكن الجن والعفاريت.

للمزيد من القصص والشعر والادب والازياء ووصفات الطعام والعنايه بالبشره والعنايه بالجسم ودليل الادويه والعواصم والبلدان زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top