أمبيفلوكس كبسول مضاد حيوي Ampiflux Caps

يستعمل الأمبيفلوكس لعلاج حالات العدوى الشديدة والتي لم يعرف بعد الميكروب المسبب لها، ولعلاج العدوى المختلفة وتشمل بيتا-الاكتاميز المنتجة للستافيلوكوكاي.

تشمل العدوى:
– للإستعمال العام: عدوى الصدر، عدوى الأذن والأنف والحنجرة، عدوى الجلد والأنسجة الرخوة، وحالات العدوى فى المرضى الاكثر عرضة للمخاطر.
– في المستشفى (قبل صدور النتائج المعملية)؛ العدوى الشديدة للجهاز التنفسي، عدوى بعد عمليات
الصدر وعدوى الجروح، الإجهاض الناتج عن التسمم، حمى النفاس، التسمم الدموي الجرثومي، الوقاية فى العمليات الكبيرة، العدوى فى المرضى الذين يعالجون بمثبطات المناعة
– فاعلية الأمبيفلوكس تجعله مناسب لعلاج كثير من حالات العدوى المختلطة، خاصة فى حالة الاشتباه بالاصابة أو تاكد الاصابة بالستافيلوكوكاى المنتجة للبيتا – لاكتاميز

الجرعة المعتادة للكبار (تشمل كبار السن والاطفال أكثر من ١٠ سنوات):
الكبسولات: كبسولة واحدة ٤ مرات يومياً.
المعلق: ١٠ مليلتر (٢ ملعقة صغيرة) ٤ مرات يومياً.

الجرعة المعتادة للأطفال:
– الأطفال تحت ۱۰ سنوات: نصف جرعة الكبار و يستخدام أمبيفلوكس بودرة لعمل معلق.
يمكن مضاعفة الجرعة للكبار والأطفال إذا لزم الأمر.
يجب تناول الجرعة بالفم قبل الأكل بنصف ساعة إلى ساعة.

طريقة تحضير المعلق: للحصول على ٦٠ ملليلتر، ترج الزجاجة لسهولة الذوبان ثم يضاف ماء تدريجيا مع الرج حتى يصل المعلق الناتج إلى العلامة المبينة على الزجاجة، يعطى المعلق الناتج في كل ٥ مليلتر فعالية ١٢٥ مجم امبيسيلين و ١٢٥ مجم فعالية فلوكلوكساسيلين ويستخدم المعلق الناتج فى خلال ٧ ايام عند الحفظ في درجة حرارة لا تزيد عن ۳۰ درجة مئوية. او خلال ١٤ يوم عند الحفظ فى درجة حرارة (٢ – ٨ درجة مئوية).
ترج الزجاجة جيدا قبل الاستعمال.

يحتوى الأمبيفلوكس على أمبيسيللين وفلوكلوكساسيلين وهما من البنسيللينات، ولايتم تعاطيهم للمرضى السابق إصابتهم بحساسية مفرطة للمضادات الحيوية من نوع البيتا-لاكتام (مثل البنسيللينات، السيفالوسبورينات). ينهى عن استعمال الأمبيفلوكس فى المرضى السابق إصابتهم بصفراء/خلل فى وظائف الكبد المصاحبة لاستعمال الفلوكلوكساسيللين.

قبل بدء العلاج بالامبيفلوكس، يجب أخذ حذر خاص من الاصابة السابقة بتفاعلات حساسية مفرطة للمضادات الحيوية من نوع البيتا- لاكتام لوحظ وجود تفاعلات شديدة ومؤقتة لحساسية مفرطة فى المرضى الذين يعالجون بمضادات حيوية من نوع البيتا- لاكتام بالرغم من أن تفاعلات الحساسية أكثر تكرارا بعد العلاج بالحقن، إلا انها تحدث فى المرضى الذين يعالجون بالفم وأكثر شيوعا فى المرضى السابق إصابتهم بحساسية مفرطة للمضادات الحيوية من نوع البيتا- لاكتام يحتوى الأمبيفلوكس على أمبيسيللين ويتجنب استعماله فى حالة الشك فى وجود عدوى بالميكروبات وحيدة النواة و/أواللوكيميا المزمنة ليمفاوية الأصل، يصاحب هذه الحالات حدوث طفح جلدي بعد استعمال الأمبيسيلين، يستعمل الأمبيفلوكس بحذر في المرضى المصابين بخلل فى وظائف الكبد، من الضروري أخذ الحذر فى الأطفال حديثي الولادة بسبب مخاطر فرط بيليروبين الدم.

بالإضافة إلى أنه من الضرورى أخذ حذر خاص فى الأطفال حديثى الولادة لإحتمال إرتفاع مستويات الفلوكلوكساسيللين بالدم بسبب إنخفاض معدل إفراز الكلى، يوصى بالمتابعة الدقيقة لوظائف الكبد والكلى أثناء العلاج طويل الأمد (كما فى حالة التهاب نخاع العظم، التهاب بطانة القلب). قد يؤدي أحيانا الاستعمال طويل الأمد إلى ظهور فصائل من الميكروبات مقاومة للعلاج.
محتوى الصوديوم: تحتوي كبسولات أمبيفلوكس علي صوديوم فيجب مراعاة الحد اليومي المسموح به فى المرضى الذين يتناولون نظام غذائي خاص بالصوديوم.
محتوي الماغنسيوم: يحتوي أمبيفلوكس بودرة لعمل معلق علي ماغانسيوم، يجب مراعاة ذلك فى المرضى الذين يعانون من خلل فى وظائف الكلى (تنقية الكرياتينين أقل من ٣٠ مليلتر/دقيقة).
يحتوي أمبيفلوكس بودرة لعمل معلق على مادة ساكارين صوديوم لذلك لا يستخدم لمرضى الكبد لوجود تقرير عن حالة إرتفاع إنزيمات الكبد حتى بالجرعات الصغيرة، يحتوى أمبيفلوكس بودرة لعمل معلق على مادة السكروز، إذا بلغك طبيبك أن لديك عدم تحمل لبعض أنواع السكر، برجاء إعلام طبيبك قبل إستعمال هذا الدواء.
التفاعلات مع المستحضرات الطبية الأخرى وتفاعلات أخرى: قد تتداخل العقاقير المضادة للبكتيريا مع التأثير القاتل للبكتريا للأمبيسيللين و الفلوكلوكساسيلين.
كما هو شائع مع المضادات الحيوية الأخرى واسعة المجال، قد يقلل الأمبيفلوكس تأثير موانع الحمل التى تؤخذ عن طريق الفم وعليه يجب تحذير المرضى بذلك.
يقلل البروبنسيد الإخراج الكلوي للأمبيفلوكس، قد يؤدي استعمال البروبنسيد مع الأمبيفلوكس إلى زيادة وإطالة مستويات الامبيسيلين و الفلوكلوكساسيلين في الدم و يؤدي تناول الالوبيورينول أثناء العلاج بالامبيسيللين إلى زيادة إحتمال حدوث تفاعلات جلدية.
يحتوي الأمبيفلوكس على أمبيسيللين. يوصى أنه عند إجراء اختبار وجود الجلوكوز في البول أثناء العلاج بالأمبيسيللين إلى اتباع طريقة الجلوكوز أوكسيديز الأنزيمية حيث أن الطرق الكيميائية تعطى نتائج إيجابية كاذبة نتيجة التركيزات العالية للامبيسيللين.