أين تقع مدينة بابل ومعلومات عن مدينه بابل ،مدينه بابل يوجد بها مناطق سياحيه ومعالم سياحيه كثيره ومميزه وتجذب اليها السياح من كل بلاد العالم نظرا لاهميه هذه المعالم السياحيه المتميزه والرائعه وتتميز ايضا بتاريخها المتميز ان مدينه بابل هي في مدينه العرق التي تتميز بموقعها المتميز الذي يحذب اليه , أين تقع مدينة بابل ومعلومات عن مدينه بابل ان الجو في هذه المدينه متنوع , ولها خصائصها المتميزه الروعه الجديده , ان بابل هي مدينه عظيمه جداً .
اصل التسميه
لكل شئ اصل ومدينه بابل لها اصل تسميه ،لماذا سموها بهذا الاسم ؟سنتعرف عليه من خلال هذه الفقره.
الكلمة الإغريقية (Βαβυλών) هي تكيف اللغة الأكدية بابيلي.
الاسم البابيلي بقي على ما هو عليه في الألفية الأولى ما قبل الميلاد، وتغير الاسم في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد بما معناه “بوابة الرب” أو “مدخل الرب” من قبل عالم في التأثيل.
الاسم السابق بابيليا على ما يبدو هو تكيف للغة سامية غير معروفة الأصل أو المعنى.
في الكتاب العبري يظهر الاسم בבל مفسرًا في سفر التكوين (11:9) بما معناه الحيرة.
أصبحت مدينة بابل بعد الاحتلال مباشرا مقرا للقوات الأمريكية .
ثم بعد ذلك سلّمت ليد وزارة السياحة ، ومن ثم التنازع عليها مع البلدية.
والآن أصبحت مدينة بابل مهملة بأستثناء قصر صدام حسين الذي أصبح فندقا سياحيا ، والقصر موجود بالقرب من هذه الاثار.
كما وان هناك اجنحة فندقية للسياحة والأعراس وهناك قاعة لاقامة المؤتمرات.
اللغه
ما هى اللغه الرسميه لاهل بابل ؟ سنتعرف على اللغه الرسميه لاهل بابل من خلال هذه الفقره.
أطلق أهل بابل على لغتهم اسم اللغة الأكادية “الأكّدية”، وذلك لأن منطقة بابل ككل كانت تُدعى عندهم “أكاد” – كما يُلاحظ في نقوش كثيرة وردت فيها أسماء ملوك بابل كـ “ملك أكاد” أو “ملك أكاد وشومر”.
وقد اقتبس البابليون أبجديتهم من السومريين الذين أسسوا حضارتهم جنوب العراق.
وقد ظلت هذه الأبجدية (المسمارية) تُستخدم في كتابة اللغة البابلية/الأكادية حوالي ثلاثة آلاف عام، أي حتى قرن الأول قبل الميلاد.
اللغة البابلية سامية أصيلة، ولكن لفظها لم يشتمل على حروف التضخيم والتفخيم كما في العربية ، كالطاء والظاء والضاد.
ولا على حروف الحلق كالحاء والعين والهاء والغين.
بناء المدينه
متى بنيت مدينه بابل ؟واثار مدينه بابل سنتعرف عليها من خلال هذه المقاله.
يعود تاريخ بناء مدينة بابل إلى ما قبل حُكم الملك سرجون الأكدي، والذي حكم بين عامَي (2334-2279) قبل الميلاد ، وادّعى بأنّه بنى معابد في المدينة، وكانت بابل في ذلك الوقت مُجرّد مدينة صغيرة، لا تتعدى كونها ميناء على نهر الفرات، ونتيجة لارتفاع منسوب مياه النهر غمرت المياه جميع الآثار القديمة للمدينة، وما يظهر اليوم من آثار في مدينة بابل تعود إلى ألف سنة بعد بناء المدينة، وبذلك فإن التاريخ المعروف للمدينة يعود إلى الملك حمورابي الذي حكم بابل بين عامَي (1792-1750) قبل الميلاد بعد وراثته للعرش عن أبيه الملك سين موباليت.
اثار بابل
تتميز بابل باثارها الرائعه و المختلفه سنتعرف على اثار مدينه بابل من خلال هذه الفقره .
آثار بابل يحتوي الموقع الحالي لمدينة بابل على عدد من الآثار البارزة، حيث اكتشفتها حملات التنقيب التي بدأت مع الباحث البريطانيّ كلوديوس جيمس ريتش بين عامَي (1811م-1817م)، وعالم الآثار البريطانيّ أوستن هنري لايارد (1850م)، والمستشرق الفرنسيّ فولجانس فريسنيل، والأخصائي الآشوري الألمانيّ جول أوبرت بين عامَي (1852م-1854م) وغيرهم، وقد بدأت عمليات التنقيب تحت إشراف العالم الألمانيّ روبرت كولدواي للجمعية الشرقية الألمانية في عام 1899م، واستمرّت هذه الحملات دون انقطاع حتى عام 1917م.
ونتيجة هذه الحملات عُثِرَ على العديد من الآثار القديمة، منها بقايا قصر الملك نبوخذصر في الزاوية الشمالية لمدينة بابل، وقصر، وبوابة عشتار، ومعبد إماخ، ومعبد إيزاجيلا، ومنطقة سكنية شرق معبد إيساكيلا، إلى جانب النقوش المسمارية، والتماثيل، والسطوح، والفخار، والمجوهرات، وغيرها من الآثار.
المعالم السياحيه
بابل يوجد بها معالم سياحيه كثيره ومميزه وتجذب اليها السياح من كل بلاد العالم سنتعرف على هذه المعالم .
برج بابل
من أكثر القصص التاريخية والدينية التي تشتهر بها مدينة بابل برج بابل (بالإنجليزية: the Tower of Babel) وهي قصة ذُكِرَت في سِفر التكوين؛ فتروي القصة أن بعد نجاة النبي نوح ومن معه من الفيضان نزلوا في مدينة بابل، وقادهم شخص جبّار يُدعى النمرود، ودعاهم لبناء بُرج خشية تفرُّقهم في الأرض، وأرادوا أن يكون هذا البرج عالياً جداً حتى يصل السماء، واتخذوا من هذا البرج مكاناً لتمجيد الخليقة بدلاً من الخالِق، ونتيجة لأفعالهم عاقبهم الله بأن شتتهم في الأرض وفرّق لُغاتهم، ومن هُنا يعود أصل كلمة بابل في اللغة العبريّة إلى الارتباك. يعتقد علماء الآثار حديثاً أنّ البُرج المُشار إليه هو الإيتيمينانكي، وهو الزقورة التي كانت مقراً للنمرود في مدينة بابل، ويعني اسم إيتيمينانكي “معبد الأساس من السماء والأرض” وتتطابق الأسماء المذكورة فيه مع الأسماء المذكورة في القصة، وهو في الحقيقة لا يتجاوز طوله 200 قدم (60.96 متراً).
حدائق بابل المعلّقة
تشتهر مدينة بابل بشكل كبير بحدائقها المُعلّقة (بالإنجليزيّة: the Hanging Gardens of Babylon)، حيث كانت قديماً إحدى عجائب الدُنيا السبع، ووفقاً لروايات الشعراء اليونانيين فإن الحديقة بُنِيَت في عهد الملك نبوخذ نصّر حوالي عام 600 قبل الميلاد قُربَ نهر الفُرات في العراق، ويُذكَر أن الحدائق بُنِيَت على ارتفاع 75 قدماً (22.86 متراً) على شرفة ضخمة من الطوب التي صُمِمَت على شكل مدرجات، ويعود السبب في بناء الملك نبوخذنصر للحدائق؛ لإرضاء زوجته المكلة أميتيس التي شعرت بالحنين لموطنها في إيران، وكانت هذه الحدائق تضُم نظام ريّ يعتمد على جرّ المياة بواسطة المضخّات من نهر الفرات، وبالرغم من ذِكر الحدائق في العديد من الكتابات والروايات اليونانيّة والرومانيّة القديمة، إلا أنها حقيقة لم تُذكَر في النقوش البابليّة، وذلك ما دَعى العديد من العُلماء للاعتقاد بأنّ حدائق بابل المُعلّقة ما هي إلا خُرافات وأساطير.
أسد بابل
يُعدّ أسد بابل (بالإنجليزيّة: Lion of Babylon) من أشهر آثار مدينة بابل التاريخيّة، وهو تمثال لأسد يُعدّ رمزاً لمدينة بابل، ويُمثِّل الإلهة عشتار، إلهة الخصوبة والحب والحرب، وكان الهدف من بناء هذا التمثال غرس الخوف في نفوس الأعداء؛ حيث يتكوّن التمثال من شكل أسد يوجد تحته رجل في حالة استسلام تامّة، مبنيّ من حجر البازلت الأسود، ويقع التمثال على قاعدة صخريّة متينة مبنيّة من الصخر نفسه. ويقع أسد بابل في قصر نبوخذ نصّر، وقد شُكّلت 120 لوحة لأسد بابل من البلاط المُتعدد الألوان، وموزّعة في المدخل الشماليّ لبابل على جدران شارع الموكب، وبوابة عشتار، وغرفة عرش نبوخذ نصّر، وتوجد هذه اللوحات اليوم في عدد من المتاحف العالمية.
للمزيد من المدن الاجنبيه والعواصم والبلدان والازياء ووصفات الطعام والعنايه بالبشره والجسم زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو حديد ومميز.