سوف نقدم لكم أين يضع الرجل خاتم الزواج , والزواج هو فرحه بالنسبه للفتاه للشاب , لأنها يوم من ايام حياتها ,وان الزواج هو عباره عن مسؤليه كبيره علي الرجل وعلي المراه , والزواج هو عباره عن تكوين روابط وكسر روابط فعليك ان تكون روابط ولا تكسر روابط, وللمزيد من الزواج زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم زورونا لكي تعرفو اكثر
الزواج
الزواج يُعد الزواج من أهم سُنن الحياة التي سنها الله سبحانه وتعالى للإنسان، لما له من آثار إيجايبة، فالارتباط بالحلال على سنة الله ورسوله بين الفتاة والشاب من أسمى العلاقات التي وجدت على الحياة، لأنها أولاً علاقة قائمة على الحلال أمام أعين الناس جميعاً وثانياً هي علاقة تتخلها جميع مظاهر العفة والصدق والشرف التي تنتج عنها فيما بعد نشوء عائلة مكونة من الأب والأم والأطفال، بينما فيما يتعلق بخاتم الزواج فهو حلم كل فتاة حيث يشكل رمزاً لارتباطها بالشخص المناسب لها، أما بالنسبة للشاب فهو خطوة يقوم بها عندما يبدأ البحث عن شريكة حياته التي يسعى طوال مسيرته لملاقاتها وبناء عائلته التي طالما طمح بها، وبهذا الخاتم الذي يقومان كلا الزوجين بإرتدائه كدليل ورمز على ارتباطهما الأبدي مع بعضهما، كما أن وضعه في نفس الإصبع لدى كل من الزوج والزوجة تعبيراً عن مدى حبهما واحترامهما الكبير لبعضهما.
“عادات الزواج عند إنهاء الشاب من تأمين جميع مستلزمات حياته، هنا يبدأ العد التنازلي للبحث عن شريكة حياته وعند ملاقاتها ورؤيته لها واقتناعه التام بها واعجابه الشديد بصفاتها وشكلها، عليه الذهاب هو وعائلته لطلب يدها من والدها على سنة الله ورسوله، وإن تم قبول طلبه من قبل الفتاة والأهل تتم من بعدها مراسم الخطبة من خلال:
مكان ارتداء الخاتم عند الرّجل
كانَ يتمّ ارتداء الخواتِم عبرَ التّاريخ في أصابع مُختلِفة، وفي كلتا اليدَين، وبشكلٍ عشوائيّ، أو وفقاً للتّقاليد والحكايات التّاريخيّة، فقد تمَّ نسب ارتداء خاتم الزّواج في اليد اليُسرى إلى الرّومان، وكانَ السّبب في ذَلِك اعتقادهم بأنَّ أحد الأوردة الّتي تصِلُ مُباشرةً إلى القلب تمُرُّ من إصبعٍ في اليد اليُسرى. ومع تقدُّم الوقت وتطوُّر الزّمان استمرَّت هذهِ العادة وانتشرت في جميع أنحاء العالم، مع اختلاف قيمة الخاتم والمواد التي صُنعَ مِنها، فهُنالِكَ خواتمٌ من الفضّة، والذّهب، والألماس.
ويتمّ ارتداء خاتم الزّواج أو الخطبة في مُعظم الدّول والثّقافات كعلامةٍ تدُلُّ على ارتباط الرّجل والمرأة، وقد يختلف مكان ارتداء الخاتم تبعاً لاختلاف الثّقافات، ويوضعُ خاتم الخطبة في الشّرق الأوسط في اليد اليُمنى لكلا المخطوبَين، أمّا عند الزّواج فيتمّ ارتداء الخاتم في اليد اليُسرى. وللخاتم ومكان ارتداءه قيمة مُنذُ القِدم، ولهُ تاريخٌ وأسباب
فكرة ارتداء خاتم الزواج والخطبة عبر التّاريخ
يُنفِقُ النّاس حول العالم الكثير من النّقود لِشراء خاتم الزّواج، وهوَ أمرٌ مُتعارفٌ عليهِ مُنذُ الأزل، لكن لا يستطيع أحدٌ الجزم بلحظة بدء هذا التّقليد، ويعتقد البعض أنَّ أقدم سجلّات لتداول الخواتِم تعودُ إلى مصر القديمة قبلَ حوالي أربعة آلاف وثمانمئة سنة، حيث تمَّ استخدام نباتات السّعادى، والقصب، والبردى التي كانت تنمو جنباً إلى جنب في صُنع الخواتِم والاكسسوارات، وذلك عن طريق لفِّها وتصنيعِها بأشكالٍ مُختلِفة.
وكانت الدّائِرة تُعدُّ رمزاً للخلود، لعدم وجود بداية أو نهاية لها، ليس فقط عند المصريّين بل عند العديد من الثّقافات القديمة الأخرى، والثُقب في مُنتصف الدّائرة كانَ لهُ أهميّةٌ أيضاً، إذ اعتُبِر بوّابةً تقودُ إلى أشياءَ معروفة وغير معروفة، فبتقديم الرّجل الخاتم للمرأة، يقدّم لها حُبّاً خالِداً وأبديّاً ليسَ لهُ نهاية، أمّا المواد التّي تمَّ صُنع الخواتم مِنها ففي البداية لم تَدُم إلى الأبد، لِذلِكَ استبدلوها بالجلد، والعظم، والعاج، وَكُلّما كانَ الخاتم باهظ الثّمن كانَ الحُبّ أكبر، وتدلّ قيمةُ الخاتم على الحالة الماديّة للرّجُل.
ومع الوقت اعتمدَ الرّومان هذا التّقليد، لَكِن مع لمستِهم الخاصّة، فبدلاً مِن تقديم الخاتم للمرأة كرمزٍ للحُبّ والمودّة، قاموا بتقديمهِ كرمز للمُلكيّة، وتمَّ صُنع الخواتِم الرّومانيّة في ما بعد مِن الحديد، لترمز إلى القوّة و الدّيمومة، ويُقالُ أيضاً أنّهُم هُم أوّلُ من قاموا بالنّقش عليها. كما قامَ المسيحيّونَ باستخدام خواتِم مُزخرفة ومُزيّنة بِشَكلٍ كبير في مراسِم الزّواج عام 860
وللمزيد زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في الشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات رقم واحد في الشرق الاوسط , زورونا لكي تعرفو المزيد