اجدد قصائد واشعار 2024

اجدد قصائد واشعار 2024 هناك العديد من الكلمات والعبارات التي تعبر عن الحب ونشاهد هذا من خلال بعض القصائد والشعر في مختلف وسائل الاعلام سواء تليفزيون ومجالات و بعض الصحف اليومية وكل هذه الكلمات تفيد الشخص في الحب وعلاقاته مع الحبيب وان كل هذه القصائد تحرك المشاعر في الشخص ذاته

قصائد في الحب

أشعار
انا الذي أسئلگ في غيابگ وينگ
يامصدر الشوق عليگ ماتشرهت
والله من يوم عيني فارقت عينگ
زاد شوقي شوق ولعينگ تولہت
گان حبگ وطن خلني أول محبينگ
أو واحد من ظلوعگ يلقاگ لو تہت

يااعذب الحب في بير العذر والظروف
والله اني شربتك ذل وازرى ظماك
دام مالله كتبلي في هواكم قطوف
وانكتب لي اعيش ولا حصلي هواك
اعتبرني صغير ٍ فاقد اهله يطوف
والا اناديك : (ماما) واعتبرني ظنـاك

كلي معك شوق, واحساسك معي ضدي
تسرقني مني واحط الشوق شماعه

الرمح رمحك وصدري بالهوى جندي
صدري لرمحك يقول السمع والطاعه

قصائد حب

وما كنت ممن يدخل العشق قلبه و لكن من يبصر جفونك يعشق
فياليت هذا الحب يعشق مرة فيعلم ما يلقى المحب من الهجر
أنت النعيم لقلبي و العذاب له فما أمرك في قلبي و أحلاك
عيناك نازلتا القلوب فكلها إما جريح أو مصاب المقتل
لقد دب الهوى لك في فؤادي دبيب دم الحياة إلى عروقي
و إني لأهوى النوم في غير حينه لعل لقاء في المنام يكون
و لولا الهوى ما ذل في الأرض عاشق ولكن عزيز العاشقين ذليل
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأول

قصائد حب

إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففي وجه من تهوى جميع المحاسن
لا تحارب بناظريك فؤادي فضعيفان يغلبان قويا
إذا ما رأت عيني جمالك مقبلا و حقك يا روحي سكرت بلا شرب
كتب الدمع بخدي عهده للهوى و الشوق يملي ماكتب
أحبك حبين حب الهوى وحبا لأنك أهل لذاكا
رأيت بها بدرا على الأرض ماشيا ولم أر بدرا قط يمشي على الأرض
أحبك كالبدر الذي فاض نوره على فيح جنات و خضر تلال
وجهك و البدر إذا برزا لأعين العالم بدران
قصائد حب
أنا والحب توأمان خلقنا و تلانا في العشق كل حبيب

وأدرك الليل سر الحب في قلبي فظل يهرع خلف الصبح نشوا

فتنت منك بأوصاف مجردة في القلب منها معان ما لها صور

فلو كان لي قلبان عشت بواحد و أبقيت قلبا في هواك يعذب

أحبك حتى كأن الهوى تجمع و ارتاح في أضلعي

وتعطلت لغة الكلام و خاطبت عيني في لغة الهوى عيناك
أشكو الغرام إليكم فاقبلوا شغفي و لو شكوت لصخر رق و احترقا
وتمنى نظرة يشفي بها علة الشوق فكانت مهلكا
سوف تلهو بنا الحياة و تسخر فتعال أحبك الآن أكثر
والله ما طلعت شمس و لا غابت إلا و ذكرك متروك بأنفاسي
سكرنا و لم نشرب من الخمر جرعة ولكن أحاديث الغرام هي الخمر
يالغاليه بـ امووت والذنب مشتاق … واصدق اماني دنيتي بك بخيله
من باب طيبك ضمني لحظة فراق … ضمة وداع ٍ واعتبرها جميله
شعر حب
لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي…
من روائع المتنبي

اجمل القصائد والاشعار في الحب

يا حبيبي فيك ظني طول عمرو ما يخيب
لو حصل من بيننا صد وجفا
شمس حبك في عيوني ما تغيب
وفي حنانك. يا بعد عمري وفاء
فيك معنى الحب يا روحي يطيب
صادق شوقك وشوقي صفا
لو تروح بعيد من قلبي قريب
في غرامك. هام قلبي واكتفاء
في غيابك مشتعل مثل اللهيب
ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء
صدق إني وافي يا أغلى حبيب
صادق. ما فيه مثلي بالوفاء
كنت أظن الشوق للبعد وحده
و لم أدرِ أن الشوق للبعد و القربِ
خلا منك طرفي، و امتلا منك خاطري
شعر الحب
لو نسيت العمر ما انسى دمعتك
صرخة ذابت من عيونك دموع
ترتعش مرتاعة في وجنتك
وانتفض. قلبي لها بين الضلوع
أزعجت صمت الليالي عبرتك
بالخفا ثوره وبالظاهر خشوع
تسكب. الدمعه وتظمى نظرتك
يا ضياع العمر ضيعة بسمتك
ضاع معها خافق مثلك جزوع
ليت من. يمتص جارح لحظتك
والفرح يشعل دياجيرك شموع
وقت ماعرفتك شوق قلبي ما انطفى
صدق إني وافي يا أغلى حبيب
صادق ما فيه مثلي بالوفاء

لا تبتعدي ..
وعقلي يشدني .. عالياً وقاره الثقيل ..
اذهبي بعيداً عن أرضه .. عن عالمه ..
عن مجرته .. إذا استطعت ..
تطايرت أشلائي .. في اتجاهات معاكسة ..
تنتزعك مني .. وتنتزعني من نفسي ..
ولا يزال البحث جارياً ..
عن أشلاء ضائعة .. وأحاسيس ممزقه ..
وجدوهم جميعاً .. أعادوا ترميمهم ..
وإصلاح ما أفسده الحب ..
إلا قلبي الشارد .. لم يتم العثور عليه ..
بعد أن هاجر عائداً ..
إلي أعماقك …

يوم من الايام تمنيتك حبيبي
تمنيت اكون حبك وتكون نصيبي
بقيت احلم. فيك وبقى قلبي محتار فلهيبي
طلعت انت جارحني وانا الي ضنيتك طبيبي
طلعت همي وحزني وانا الي ضنيتك طبيبي
قصيدة نزار قباني : “الحب الأعمى “
قالت له : أتحبني و أنا ضريرة و في الدنيا بنات كثيرات الحلوة و الجميلة و المثيرة
ما أنت إلا مجنون أو مشفق على عمياء العيون. قال بل أنا عاشق ياحلوتي ولا أتمنى من
دنتي إلا أن تصيري زوجتي وقد رزقني الله بالمال وما أظن الشفاء محال

شعر الحب لنزار قباني:تلومني الدنيا إذا أحببته
كأني أنا خلقت الحب واخترعته
كأنني على خدود الورد قد رسمته
كأنني أنا التي
للطير في السماء قد علمته
وفي حقول القمح قد زرعته
في مياه البحر قد ذوبته
كأنني أنا التي
كالقمر الجميل في السماء قد علقته
تلومني الدنيا إذا
سميت من أحب .. أو ذكرته
كأنني أنا الهوى
وأمه .. وأخته
من حيث ما انتظرته
مختلف عن كل ما عرفته
مختلف عن كل ما قرأته
وكل ما سمعته
لو كنت أدري
أنه نوع من الإدمان .. ما أدمنته
لو كنت أدري أنه
باب كثير الريح ، ما فتحته
لو كنت أدري أنه
عود من الكبريت ، ما أشعلته
هذا الهوى . أعنف حب عشته
فليتني حين أتاني فاتحا
يديه لي .. رددته
وليتني من قبل أن يقتلني
قتلته
هذا الهوى الذي أراه في الليل
أراه .. في ثوبي
وفي عطري .. وفي أساوري
أراه .. مرسوما على وجه يدي
أراه .. منقوشا على مشاعري
لو أخبروني أنه
طفل كثير اللهو والضوضاء ما أدخلته
أنه سيكسر الزجاج في قلبي
لما تركته
لو اخبروني أنه
سيضرم النيران في دقائق
ويقلب الأشياء في دقائق
ويصبغ الجدران بالأحمر والأزرق في دقائق
لكنت قد طردته
يا أيها الغالي الذي
أرضيت عني الله .. إذ أحببته
أروع حب عشته
فليتني حين أتاني زائرا
بالورد قد طوقته
وليتني حين أتاني باكيا
فتحت أبوابي له .. وبسته
وبسته
وبسته
فتحت أبوابي له .. وبسته
وبسته
وبستهشعر الحب لأمير الشعراء أحمد شوقي:

وبكاه ورحمَ عودُهُ
مضناك جفاهُ مرقده
مقروح الجفنِ مسهده
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
أودى حرفاً إلا رمقاً
ويذيب الصخرَ تنهدهُ
يستهوي الورق تأوهه
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويناجي النجمَ ويتعبه
شجناً في الدَّوحِ ترددهُ
ويعلم كلَّ مطوقة ٍ
وتادب لا يتصيدهُ
كم مد لطفيكَ من شركٍ
ولعلّ خيالك مسعدة
فعساك بغُمْضٍ مُسعِفهُ
والسورة ِ إنك مفردهُ
الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
قد وَدَّ جمالك أو قبساً
يدها لو تبعث تشهدهُ
وتمنَّت كلٌّ مقطعة ٍ
أكذلك خدَّك يجحده؟
جَحَدَتْ عَيْنَاك زَكِيَّ دَمِي
فأشرت لخدِّك أشهده
قد عزَّ شُهودي إذ رمَتا
فأبى، واستكبر أصيده
وهممتُ بجيدِك أشركه
فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
وهزَزْتُ قَوَامَك أَعْطِفهُ
ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
سببٌ لرضاك أمهده
لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
بيني في الحبِّ وبينك ما
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
ما بالُ العاذِلِ يَفتح لي
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
ويقول: تكاد تجنُّ به
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
مَوْلايَ ورُوحِي في يَدِه
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
ناقوسُ القلبِ يدقُّ لهُ
قسم الياقوت منضدة
قسماً بثنايا لؤلؤها
مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
ورضابٍ يوعدُ كوثرهُ
لو كان يقبَّل أسوده
وبخالٍ كاد يحجُّ له
نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
وقَوامٍ يَرْوي الغُصْنُ له
وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
وبخصرٍ أوهَنَ مِنْ جَلَدِي
سلوى بالقلب تبرده
ما خنت هواك، ولا خطرتْ شعر الحبلأبو القاسم الشابي

اجمل كلمات في الحب

بَلْ يَا بَهَاءَ هذا الوُجُودِ
يا عذارى الجمال، والحبِّ، والأحلامِ،
كلّلَتْ حُسْنَها صباحُ الورودِ
قد رأَيْنا الشُّعُورَ مُنْسَدِلاتٍ
بالنُّورِ، بالهوى، بِالنّشيدِ
ورَأينا الجفونَ تَبْسِمُ، أو تَحْلُمُ
فآهاً مِنْ سِحْرِ تلكَ الخُدود
وَرَأينا الخُدودَ، ضرّجَها السِّحْرُ،
من الورد غضّة ٍ أملُود
ورأينا الشِّفاه تبسمُ عن دنيا
في نشوة الشباب السعيدِ
ورأينا النُّهودَ تَهْتَزُّ، كالأزهارِ
وَلكنْ مَاذا وراءَ النُّهُودِ
فتنة ٌ، توقظ الغرام، وتذكيه
في ذلك القرارِ البعيدِ…؟
ما الذي خلف سحرها الحالي، السكران،
تشدوُ بساحر التغريدِ
أنفاس جميلة ٌ، كطيور الغابِ
في مَوْلِدِ الرّبيعِ الجَديد؟
طاهراتٌ، كأَنَّها أَرَجُ الأَزَهارِ
ضواعه ٌ، كغضِّ الورودِ؟
وقلوبٌ مُضيئة ٌ، كنجوم الليل
وهولٌ يُشيبُ قلبَ الوليدِ
أم ظلامٌ، كأنهُ قِطَعُ الليل،
رِ، والشَّرِّ، والظِّلالِ المَديدِ؟
وخِضَمُّ، يَمُوج بالإثْمِ والنُّكْ
قاتل رغمَ حسنه المشهودِ
لستُ أدري، فرُبّ زهرٍ شذيِّ
وَمِنْ ضَلّة الضّميرِ المُرِيدِ
صانَكنَّ الإلهُ من ظُلمة ِ الرّوحِ
سرمديُّ الأسى، شنيع الخلودِ
إن ليلَ النّفوسِ ليلٌ مُريِعٌ
ويشقي بعِيشة المنكودِ
يرزَحُ القَلْبُ فيه بالأَلَم المرّ،
ويمضي بِحُسْنِهِ المَعْبُودِ
وَربيعُ الشَّبابِ يُذبِلُهُ الدُّهْرُ،
الرُّوح غضًّا على الزَّمانِ الأَبيدِ
غيرَ باقٍ في الكونِ إلا جمالُ
بَلْ يَا بَهَاءَ هذا الوُجُودِ
يا عذارى الجمال، والحبِّ، والأحلامِ،
كلّلَتْ حُسْنَها صباحُ الورودِ
قد رأَيْنا الشُّعُورَ مُنْسَدِلاتٍ
بالنُّورِ، بالهوى، بِالنّشيدِ
ورَأينا الجفونَ تَبْسِمُ، أو تَحْلُمُ
فآهاً مِنْ سِحْرِ تلكَ الخُدود
وَرَأينا الخُدودَ، ضرّجَها السِّحْرُ،
من الورد غضّة ٍ أملُود
ورأينا الشِّفاه تبسمُ عن دنيا
في نشوة الشباب السعيدِ
ورأينا النُّهودَ تَهْتَزُّ، كالأزهارِ
وَلكنْ مَاذا وراءَ النُّهُودِ
فتنة ٌ، توقظ الغرام، وتذكيه
في ذلك القرارِ البعيدِ…؟
ما الذي خلف سحرها الحالي، السكران،
تشدوُ بساحر التغريدِ
أنفاس جميلة ٌ، كطيور الغابِ
في مَوْلِدِ الرّبيعِ الجَديد؟
طاهراتٌ، كأَنَّها أَرَجُ الأَزَهارِ
ضواعه ٌ، كغضِّ الورودِ؟
وقلوبٌ مُضيئة ٌ، كنجوم الليل
وهولٌ يُشيبُ قلبَ الوليدِ
أم ظلامٌ، كأنهُ قِطَعُ الليل،
رِ، والشَّرِّ، والظِّلالِ المَديدِ؟
وخِضَمُّ، يَمُوج بالإثْمِ والنُّكْ
قاتل رغمَ حسنه المشهودِ
لستُ أدري، فرُبّ زهرٍ شذيِّ
وَمِنْ ضَلّة الضّميرِ المُرِيدِ
صانَكنَّ الإلهُ من ظُلمة ِ الرّوحِ
سرمديُّ الأسى، شنيع الخلودِ
إن ليلَ النّفوسِ ليلٌ مُريِعٌ
ويشقي بعِيشة المنكودِ
يرزَحُ القَلْبُ فيه بالأَلَم المرّ،
ويمضي بِحُسْنِهِ المَعْبُودِ
وَربيعُ الشَّبابِ يُذبِلُهُ الدُّهْرُ،
الرُّوح غضًّا على الزَّمانِ الأَبيدِ
غيرَ باقٍ في الكونِ إلا جمالُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top