اجمل قصص للاطفال للمعرفه والحكمه

للمزيد من الثقافه اطفالى نقص عليكم قصص اطفال , قصص اطفال مفيده ,قصص اطفال مسليه , اجمل قصص للأطفال ,قصص أطفال مصوره ,قصص أطفال قصيره , قصص أطفال خياليه , روايات وقصص تأخذ الأطفال الى عالم الخيال , قصص أطفال 2024, قصص أطال ترشد الأطفال الى الصواب , قصص أطفال تاريخيه لمعرفه أطفالنا عن تاريخ وحضاره بلادهم , استمتعوا بأجمل روايات وقصص أطفال جميله جدااااا, وللمذيد من القصص الرائعه زوروا موقع لحظات

قصة اخي الجديد
قصة اخي الجديد

في حديقة الحيوان جلس محمود مع والده ووالدته في نزهة يوم الجمعة، كانت الحديقة مليئة بالورود الحمراء والصفراء والبيضاء، وكانت العصافيرتزقزق في كل مكان تلعب مع بعضها في السماء، جميع الحيوانات في الحديقة كانت تلعب مع بعضها وتمرح وتستمتع بالجوالصافي، شاهد محمود الزرافة وهي تلعب مع أختها وشاهد الطاووس وهويلاعب أخاه وشاهد البجعات وهن في البحيرة يسبحن بجوار بعضهن البعض، كان محمود يتساءل في نفسه لماذا أنا وحيد هكذا ليس لي أخ أو أخت نلعب معا؟ وأثناء الجلوس مع والديه سألهما فجأة: لماذا أنا وحيد تعجب الأبوان من سؤاله، فهو مازال صغيرا على أن يشعر بالوحدة، نظر الأب للام في دهشة، وأخذ الولد في حضنه وقال اله: أنت لست وحيدا يا محمود ، نحن معك، رد محمود، لكن ليس لي اخوة لماذا؟ ابتسم الأب له وابعده عن التفكير في السؤال بأن اشار الي الأسد وقال له: انظر هذا هو الأسد، ثم اشار الي الناحية الأخرى وقال له ، وهذا هو الحمار الوحشي.

انتهت زيارتهم الي حديقة الحيوان ومازال السؤال الذي سأله محمود لوالديه مسيطرا على تفكيره ولا يجد له إجابة. جلس محمود في غرفته يسأل اشياءه لماذا هو وحيد؟ كل شيء من حوله له اخ او اخت فكراسته لها أخ وهو القلم، ومكتبه له اخ وهو الكرسي، وسريره له اخت وهي الملاءة والعابه جميعها أخوة، شعر بحزن شديد وذهب الي النوم ومازال السؤال مسيطرا على تفكيره في اليوم التالي ذهب محمود الى المدرسة وهو غير نشيط يريد أن يفسر له أحد سؤاله، دخل الفصل فوجد سلمى وأخاها محمدا در ومروة واختها سارة، والباقون كل منهم له اخ في فصل آخر أو اكبر منه أو أصغر منه ما عدا هوا سيطر الحزن الشديد عليه لدرجة انه لم يأكل الفطائر التي اعدتها له والدته، ولم يلعب الكرة في الفسحة مع اصدقائه كما كان يفعل من قبل .

لاحظ الجميع الحزن على وجه محمود، حتى في البيت لاحظ ابواه ذلك، أصبح محمود لا يتكلم يا محمود ، نحن معك، رد محمود، لكن ليس لي اخوة لماذا؟ ابتسم الأب له وابعده عن التفكير في السؤال بأن اشار الي الأسد وقال له: انظر هذا هو الأسد، ثم اشارالي الناحية الأخرى وقال له ، وهذا هو الحمار الوحشي. انتهت زيارتهم الي حديقة الحيوان ومازال السؤال الذي سأله محمود لوالديه مسيطرا على تفكيره ولا يجد له إجابة.

جلس محمود في غرفته يسأل اشياءه لماذا هو وحيد؟ كل شيء من حوله له اخ او اخت فكراسته لها أخ وهو القلم، ومكتبه له اخ وهو الكرسي، وسريره له اخت وهي الملاءة والعابه جميعها أخوة، شعر بحزن شديد وذهب الي النوم ومازال السؤال مسيطرا على تفكيره في اليوم التالي ذهب محمود الى المدرسة وهو غير نشيط يريد أن يفسر له أحد سؤاله .

دخل الفصل فوجد سلمى وأخاها محمدا در ومروة واختها سارة، والباقون كل منهم له اخ في فصل آخر أو اكبر منه أو أصغر منه ما عدا هوا سيطر الحزن الشديد عليه لدرجة انه لم يأكل الفطائر التي اعدتها له والدته، ولم يلعب الكرة في الفسحة مع اصدقائه كما كان يفعل من قبل، لاحظ الجميع الحزن على وجه محمود، حتى في البيت لاحظ ابواه ذلك .

أصبح محمود لا يتكلم مع احد، صامتاً طوال الوقت لا يجد اجابة لسؤاله، كان والده يعمل طبيباً في المستشفي وفي ذلك الوقت جاءتهم حالة تحتاج الي عملية فورا، وبعد أن تمت العملية بخير اكتشف والده د. مسعد أن الطفل الذي أجرى له العملية من دولة فلسطين وانه مصاب في قدمه اليمنى، مما جعله اعرج لا يمشي بصورة طبيعية، ودخل المستشفى لعمل عملية في ركبته المصابة. لفتت هذه الحالة انتباه د. مسعد وانتظر حتى أفاق الطفل مروان من التخدير وطلب منه أن يحكي له حكايته، كانت قصته حزينة جعلت د. مسعد يشعر بالحزن لحال مروان الشجاع. خطرت في بال د. مسعد فكرة جميلة وهي أن يجعل طفله محمود ايلتقي بمروان في المستشفى ويجلس معه ويصبحا صديقين کي لا يشعر محمود بالوحدة مرة أخرى وكي يتعلم من مروان الشجاعة وحب الوطن.

ذهب محمود مع والده ودخل الي غرفة مروان في المستشفى، شاهده مروان وسلم عليه وقال له، مرحبا بك، ما اسمك؟ رد محمود وقال: أنا محمود ، كيف حالك؟ کشف مروان عن ساقه اليمني المصابة، وهي ملفوفة في القطن والشاش وقال له انظرلقد اطلق العدو على قدمي النار وأصبحت أعرج. حزن محمود لذلك كثيرا وقال له: شفاك الله وعافاك. قال مروان : هل تعلم يا محمود انا وحيد في هذه الدنيا فقد استشهد ابي وامي واختي في فلسطين واتيت الي هنا مع جماعة من الناس. قال له محمود : إذن أنت وحيد مثلي، أنا أيضا ليس عندي إخوة، قال له مروان ولكن لديك والدك الطبيب وامك انك محظوظ يا صديقي، ابتسم له محمود وقال : لكن اشعر بالوحدة كل يوم وكل ساعة .

سأل محمود مروان في دهشة : ياصديقي لقد قلت ان والديك واختك استشهدوا في فلسطين، ما معني كلمة استشهد ؟ رد مروان في فخر وهو سعيد ومسرور : استشهد يعني انهم ماتوا دفاعا عن دينهم ووطنهم وهم في الجنة. قال محمود ، أتمنى أن أموت دفاعا عن بلدي وقال مروان هو الآخر، أتمنى أن أموت دفاعا عن بلدي ضد الأعداء وهنا دخل د. مسعد وفرح كثيرا عندما شاهدهما يتحاوران ويبتسمان. في اليوم التالي طلب محمود أن يذهب مع والده الزيارة مروان في المستشفى، فقد أحبه محمود كثيرا وقد جلب له هدية من غرفته وغطاها بالورق الملون، وعندما سأله والده ما هذه؟ قال له إنها هدية لمروان. وصل محمود الى المستشفى ودخل الي غرفة مروان وسلم عليه وأعطاه الهدية ففتحها مروان ووجدها طائرة لعبة قال له محمود : هذه کي تحارب بها العدو وتنتصر عليه وتذهب بها بعيدا، ضحك د. مسعد لما قاله محمود، وشكره مروان لهذه الهدية ووعده آن يحتفظ بها معه دائما.

تكررت زيارات محمود لمروان في المستشفى ولاحظ د. مسعد مدى الصداقة التي جمعت بينهما، لم يكن يمر يوم الا ويزور محمود مروانا في المستشفي وجلس معه ساعات يضحكان ويحكي مروان له قصص الكفاح في فلسطين أتى اليوم الذي تنتهي فيه فترة وجود مروان في المستشفى، فقد أصبح قادرا على الوقوف على قدمه اليمنى بشكل أفضل من قبل لكنه مازال يعرج قليلا. كان د. مسعد يفكر في شيء وهو أن يجلب مروان ليعيش معهم في البيت فمحمود يحبه كثيرا، رحبت الأم بالفكرة وأتى اليوم الذي سيذهب فيه مروان الى بيت محمود ويعيش فيه.

دخل الأب الى البيت ومعه مروان، رحبت به الأم، وكان محمود في غرفته، طرق الأب الباب علي محمود وقال له، لقد أحضرت لك هدية، وفتح الأب ودخل مروان الى محمود وتعانقا في حب واخوة، قال الأب، سيعيش معنا مروان إلى الأبد، سر محمود سرورا عظيما وقال له: مرحبا بك يا أخي الجديد، وجعل يلعب معه ويرية لعبه وكتبه وكراساته ويعلمه الرسم وهو يكرر جملته مرحبا بك يا أخي الجديد.

قصص اطفال جحا والحمار

قصص اطفال جحا والحمار

قصص اطفال جحا والحمار

جحا والحمار كان يا ماكان في سالف العصر والأوان، كان جحا متّجهاً إلى السوق وهو يركب حماراً صغير الحجم، وكان ابنه يسير إلى جنبه ممسكاً بلجام الحمار ويتبادل الحديث مع أبيه. وبعد فترة من المسير، مرّوا بمجموعة من الناس يقفون على قارعة الطّريق. وما إن رأوهم حتّى بدؤوا بتقريع جحا ولومه على أنّه يركب على الحمار تاركاً ابنه الصغير يسير على قدميه. فكّر جحا في ما قاله الناس له فاقتنع بصواب رأيهم ونزل عن حماره وجعل ابنه يركب مكانه فوق الحمار، وأمسك اللجام وسارا في طريقهما إلى السوق. لم يمضِ وقت كبير حتّى لقي جحا وابنه مجموعة نساء يقفن إلى جانب بئر محاذٍ لطريق السوق. أبدت النسوة تعجّباً واندهاشاً لما رأين ورُحن يبدين استغرابهنّ من جحا بقولهنّ: “عجباً لأمرك أيّها الرجل، كيف تقطع الطريق مشياً وأنت العجوز وتترك الفتى يركب الحمار؟”. فاقتنع جحا برأيهنّ وركب إلى جانب ابنه فوق الحمار، وأخذا يقطعان الطريق وكلاهما فوق ظهر الحمار. وصلت الشمس قلب السّماء وصار الحرّ شديداً، وبدأ الحمار بالتباطؤ والمشي بصعوبة بسبب شدّة الحرّ أوّلاً، وثقل وزن حمله ثانياً؛ إذ إن جحا وابنه كانا لا يزالان يركبان على ظهره. ولمّا وصلا باب السّوق حيث اجتمع بعض الناس، بدأ الحضور بتوجيه اللوم لجحا وابنه قائلين: “ألا تشفقان على هذا الحمار المسكين! تركبانه سويّة في مثل هذا القيظ ولا تلاحظان بطء سيره وصعوبة تنقّله!” فنزل جحا وابنه عن الحمار، وتابعا طريقهما مشياً على الأقدام. في السّوق رأى التجّار والزّبائن جحا وابنه يسيران على أقدامهما وهما يقودان الحمار، فاستغربوا من جحا ولاموه على فعله الأحمق قائلين: “أتمشي على أقدامك في الحرّ، وتترك ابنك يقاسي التعب والعناء، وتترك الحمار يسير مرتاحاً بلا حمل!” وأضاف أحد الحضور ساخراً من جحا: “لم يبق سوى أن تحمل الحمار على ظهرك وتسير به في السوق!” ضحك الجميع في السوق على جحا، فمضى ولسان حاله يقول: “إرضاء الناس غاية لا تدرك”.[

قصص اطفال علي بابا والأربعين حرامي

قصة علي بابا والأربعين حرامي يعيش علي بابا فى فقر وحاجة وعوز بينما يمرح أخوه قاسم فى رغدٍ من العيش من تجارته النّاجحة ولا يأبه لحاجة أخيه، وكانت الجارية مرجانة هي اليد الحنون التى تربت على قلب على بابا. وفي يومٍ من الأيام خرج على بابا فى تجارةٍ طال طريقها حتّى أتاه اللّيل فاحتمى وراء صخرة فى الصحراء ليقضى ليله، فإذا به يرى جماعةً من اللّصوص يقدمون على مغارة فى الجبل يفتحونها عن طريق ترديد عبارة: “افتح يا سمسم” فينشق الجبل عنها ثم يدخلون، وانتظر على بابا مراقباً ما سيحصل من مخبأه حتى خرجت جماعة اللّصوص ليتقدّم إلى المغارة ويفتحها بكلمتها السّرية “افتح يا سمسم”، دخل إليها ليجدها مملوءة بالذّهب الذي جمعه اللّصوص من سرقاتهم المختلفة، فجمع ما قوي على حمله ثم عاد إلى بيته لينقلب الحال به إلى رخاء. وفي اليوم التّالي أرسل مرجانة لتستعير مكيالاً من أخيه قاسم، عندها، شكّت زوجة قاسم فى أمر على بابا لأنّه لايملك ما يكيل فلم يحتاج المكيال؟ فقامت بدهن المكيال بالعسل حتى يلتصق بقايا ما يكيله وتعرف سرّ علي بابا بعدها؛ فإذا ما عاد إليها المكيال وجدت به عملةً نقديّةً، فدفعت قاسماً إلى مراقبة علي بابا حتى يكتشف سرّه، ولا يطول الأمر به ليعرف المغارة السّحرية، ويذهب إليها، إلا أن طَمَعه يجعله يكنز المال الذي لا يستطيع حمله، وظلّ في المغارة حتّى نزل المساء وعاد اللّصوص فوجدوه هناك، فألقو القبض عليه ووعدوه بإطلاق سراحه إذا كشف لهم كيف عرف سرّ مغارتهم، فأرشدهم إلى أخيه علي بابا، واتّفق قاسم وزعيم اللّصوص على التّنكر فى زيّ تجّارٍ يحملون الهدايا إلى على بابا، وهي عبارة عن أربعين قدرًا مملوءةً بالزّيت فاستضافهم علي بابا وأمر جواريه بإعداد الطّعام لكنّهم لم يجدن زيتًا، فأرادت إحداهنّ إلى قدر التّجار الأربعين لتكتشف الأربعين لصّاً المختبئين فيها، أخبرت مرجانة علي بابا بالأمر فأمرها بوضع حجرٍ على كلِّ قدرٍ فلا يستطيع اللّص الخروج منها، وحين أمر الزّعيم لصوصه بالخروج ولم يلبّي نداءه أحدٌ عرف أنّه تم اكشاف أمره، وعندما همَّ علي بابا بالفتك بهم ليجد أنّ من بينهم قاسم أخيه وهو الذي وشى به عندهم، استرضاه قاسم ليعفو علي بابا عنه، فصفح عن أخيه وعاد إلى مرجانة صاحبة الفضل عليه ليتزوجها ويعيشا سعيدين.

علي بابا والأربعين حرامي

نتقلنا لكم بناتى وأولادى اجمل واروع القصص لتستمتعوا معنا بأروع الروايات الخياليه والمفيده ايضا لتستفيدو منها وللمزيد من القصص شاهدوا موقع لحظات

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top