اضرار الايباد ان الاجهزه الاليكترونيه تم انتشارها في الاوان الاخيره بشكل غير طبيعي مثل الموبيل او الكمبيوتر او الايباد او التابلت والايباد من اكثر الاجهزه انتشارا بين الاطفال وياتي به الاهل الي الطفل ولا يوجد رقيب لعدد الساعات التي يقضيها الطفل علي الايباد وهو من الاجهزه المضره علي الطفل فهو يؤثر علي العين والمخ ويجعل الطفل انطوائي لانه يجلس عليه معظم الوقت ولا يندمج مع الاطفال او في الحياه عموما.
ما هي اضرار الايباد على الاطفال؟
يشعر الأهل في أيامنا هذه من الخوف بسبب سيطرة التكنولوجيا على العالم وتأثير هذا الأمر على طريقة نمو الطفل. فيمضي الطفل معظم وقته على الايباد وهو يلعب ألعابه المفضلة. فهل هذا الأمر طبيعي؟ وما هي أبرز أضرار الايباد على الاطفال.
على الرغم من وجود فوائد عدة للأيباد إلاّ أن هذا الأمر لا يعني أن يجب على طفلك الجلوس أمام هذه الشاشة لساعات طويلة من دون القيام بأي أمر آخر. إليك أبرز الأضرار التي يمكن أن تكون ناتجة عن لعب الطفل بالأيباد.
انسجامه باللعبة التي يلعبها لدرجة عدم رغبته بالتواصل مع الآخرين أو التعاطي واللعب مع الأطفال بعمره.
عدم رغبته بلعب الألعاب التي تناسب عمره والتي تسمح له باستخدام مخيّلته وتطور قدراته البدنية والعقلية والمعرفية.
عدم قيام الطفل بأي مجهود بدني.
عدم رغبة الطفل بالخروج من المنزل لكي يلعب على الدراجة مثل بقية الأطفال من سنّه.
عدم تمضية الطفل بعض الوقت بالقيام ببعض الأمور التي تنمّي قدرته على التفكير مثل القراءة والكتابة.
عدم فهم الطفل معنى الحياة ولن يتمكّن من مواجهة الصعوبات لاحقًا.
عدم تطور شخصية الطفل.
لكن هذا الأمر لا يعني أن يجب على طفلك الإمتناع عن اللعب على الايباد إلاّ أن يمكنك تحديد الوقت الذي يمكن من خلاله استخدامه واختيار لعبة يمكن أن تفيده وأن تطور قدرته على التفكير، فساعة واحدة في اليوم تكفي.
اضرار استخدام الايباد للاطفال علي المدي الطويل
اما عن اضرار استخدام التابلت للاطفال مع الوقت خصوصا اذا كان عمر الطفل اقل من عامين فان شاشة التابلت والتلفاز تقلل نمو ادراك الطفل لما حوله كما تؤخر تنمية مراكز الإبداع لدى الطفل، حيث يجعل الايباد من الطفل متلقي فقط وليس متفاعل بالصورة المناسبة.
ومن ابرز اضرار استخدام الايباد للاطفال بكثرة هو تشتت الانتباه وضعفه ، عصبية الطفل الشديدة ، ظهور سمنة الطفل علي المدي الطويل نتيجة الجلوس لفترات طويلة.
كذلك فان استخدام التابلت للاطفال يجعمل منهم معزولين عن المحيط الخارجي وافراد الاسرة مبكرا ، حيث يميل الطفل الذي يستخدم التابلت اكثر من ساعتين يوميا الي العزلة والبقاء وحيدا حتي في حالة تواجده مع الاطفال في سنه او مع اقاربه.
حدود استخدام الايباد للاطفال في السن الصغيرة
وعادة ينصح الاطباء بابعاد الاجهزة الالكترونية عن الاطفال حتي سن 5 سنوات علي الاقل ، حيث يفضل استخدام الالعاب الحركية والذهنية لتنمية قدرات الطفل بدلا من الاعتماد علي الكمبيوتر و الايباد او التابلت في الهاء الطفل و ابعاده عن باقي الالعاب و عن الحركة والنشاط والتفاعل مع المحيط حوله ، حيث ان شاشة التلفزيون بشكل عام او شاشة التابلت بشكل خاص تدمر مراكز الإبداع لدى الطفل علي المدي الطويل وتقلل تفاعله مع الاخرين.
واذا كان طفلك قد تعود بالفعل علي استخدام التابلت او الايباد يمكنك تقليل وقت استخدامه الي ساعة واحدة فقط في اليوم ومراقبة ما يلعبه الطفل او ما يشاهدة من افلام كارتون وغيره وذلك للوقاية من أضرار التابلت.
ما هي علامات إدمان طفلك على الآيباد
كما أن مدمن المخدرات عندما يُحرَم منها يظهر ما يسمى بأعراض الانسحاب، فإن نفس الأعراض تظهر عند الطفل مدمن الآيباد والألعاب الإلكترونية عندما يُحرَم منها:
- الشعور بالقلق والاكتئاب والشعور بعدم الراحة في عدم وجود الآيباد، واستعادة الهدوء عند استخدامه.
- يحتاج وقتًا أطول ليحصل على المتعة التي كان يحصل عليها من قبل في وقت أقل.
- فقدان الاهتمام بالأنشطة الأخرى التي كان من قبل يستمتع بها، وجود صعوبة قي الانتباه إلى شئ آخر أو الاستمتاع بأي نشاط آخر لطيف.
- اللجوء إلى استخدامه للهرب من المشكلات والمشاعر السلبية، مثلا بعد شجار مع أقرانه.
- قد يتجنب أنشطة الحياة الحقيقية والأماكن التي لا يمكنه فيها استخدامه مما قد يتسبب في تدهور علاقاته وأدائه الدراسي وغيرهما من المساحات في حياته.
- محاوطة استخدامه له بنوع من السرية قد تصل إلى محاولة إخفائه من أجل استخدامه دون علمك.
كما أن هناك أعراضًا أخرى مثل: التسبب في اضطرابات في النوم وتناول الوجبات، إبداء سلوكيات سيئة أثناء اللعب، التحدث عنه باستمرار والتفكير فيه والتشتت بسببه بسهولة.
كيف تعالجين ادمان الآيباد عند الطفل؟
سواء كان طفلك مدمنًا على وسائل الإعلام الرقمية أو لم يكن، فستفيدك هذه النصائح في جعل علاقته بهذه الأجهزة سوية و في ترشيد استخدام مثل هذه الأجهزة:
- الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصي بألا يقضي الأطفال دون العامين أي وقت أمام الشاشات. وعلى حسب بعض الخبراء فإنه لو تحتم استخدامهم لتلك الأجهزة فيجب ألا يزيد الوقت عن 15-20 دقيقة، عندما لا يكون تركيزهم في أوجه. أما بالنسبة إلى الأطفال فوق السنتين، فيجب ألا يزيد استخدام هذه الأجهزة على ساعة إلى ساعتين في اليوم، ويمكن استخدامها كشئ استثنائي أو في السيارة مثلا.
- تحدثي مع طفلك عما يجذبه في الآيباد إلى هذه الدرجة وعن الأشياء التي يساعده على تجنبها في الحياة الحقيقية.
- اتفقي معه على وقت محدد يستخدمه فيه، وعرفيه قبل انتهاء وقت لعبه ليستعد.
- يجب الاتفاق بوضوح على المواد التي يمكنهم مشاهدتها والتي لا يمكن مشاهدتها كتلك التي تشجع على العنف أو تحتوي على تلميحات جنسية.
- اعملي على توفير أنشطة حياتية بديلة يندمج فيها الطفل ويختلط فيها بأطفال آخرين، ليتعلم أن اللعب بهذه الأجهزة هو واحد من أنشطة عديدة يمكن أن نسلي بها أوقاتنا.
- كوني أنتِ ووالده قدوة في استخدام الآيباد والهواتف الذكية والتليفزيون، فليس من المعقول أن يرى الطفل والديه يستخدمان هذه الأجهزة في كل الأوقات وبدون ضابط ولا رابط ثم يطالب هو بالاعتدال في استخدامها.
- يجب التوقف عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بفترة وعدم السماح باستخدامها في غرف النوم حتى لا تؤثر على نومه. كما يجب عدم تشغيلها واستخدامها أثناء الوجبات.
- احرصي على مشاركة الطفل في استخدام هذه الأجهزة، بمشاركته ألعابه وما يشاهده وعمل صداقات معه على مواقع التواصل الاجتماعي.
- احرصي على مشاركة طفلك في اختيار التطبيقات الملائمة التي تناسب سنه،
- تسعده وتجعله يضحك، تقدم له أهدافًا قابلة للتحقيق، وتشجع على مشاركة الآباء لأن هذا سيفيد الطفل ويسعده أكثر بكثير مما لو تُرِك وحده.
- ليكن استخدام هذه الأجهزة في مكان عام بالمنزل لمراقبة مقدار الوقت الذي يستخدمها فيه ومحتوى المشاهدة والألعاب.
- يمكنك استخدام كلمة سر للجهاز والحرص على ألا يستطيع الطفل تخمينها بسهولة.
- أحيانًا يلجأ الآباء إلى الآيباد أو الهاتف الذكي لتهدئة الطفل حتى يتمكنوا من إنجاز شئ أو تناول وجبة في مطعم، ليس هناك مشكلة في ذلك بشرط أن يكون باعتدال ولكن يجب أن يتعلم الطفل كيف يسلك ويتصرف بشكل مهذب وسليم.
- وأخيرًا لا تترددي في طلب المساعدة من متخصص إن شعرتِ بالحاجة إلى ذلك.
نوبات الصرع
تتحدث شومان عن خشية كبيرة من عدم وضوح مدى الضرر الفعلي الذي قد ينتج على المدى الطويل لأنسجة وعضلات اليدين نتيجة تأثرها بهذا الضعف الحاصل عن عدم تنويع طريقة حركتها. مبينة أن الوميض المتقطع بسبب المستويات العالية والمتباينة من الإضاءة في الرسوم المتحركة الموجودة في هذه الألعاب يتسبب في حدوث نوبات من الصرع لدى الأطفال، وحذر العلماء من الاستخدام المستمر والمتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية من قبل الأطفال لاحتمال ارتباطه بالإصابة بمرض ارتعاش الأذرع.
أما عن الآثار السلوكية التي تخلفها ألعاب الصراعات والحروب، أوضحت الدكتورة شومان أنها تتمثل في تعزيز ميول العنف والعدوان لدى الأطفال والمراهقين، حيث إن نسبة كبيرة من الألعاب الإلكترونية تعتمد على التسلية والاستمتاع بقتل الآخرين والتدمير، والاعتداء عليهم من دون وجه حق، وبذلك تصبح لدى الطفل أو المراهق أساليب ارتكاب الجريمة وفنونها وحيلها من خلال تنمية عقولهم وقدراتهم ومهاراتهم العدوانية التي يترتب عليها في النهاية ارتكاب جريمة، وهذه القدرات مكتسبة من خلال الاعتياد على ممارسة تلك الألعاب.
ونوّهت بأن بعض البحوث العلمية أكدت أن هذه الألعاب قد تكون أكثر خطراً من أفلام العنف التلفزيونية أو السينمائية، لأنها تتصف بصفة التفاعلية بينها وبين الطفل، وتتطلب من الطفل أن يتقمص الشخصية العدوانية ليلعبها ويمارسها، وأدت هذه الألعاب الإلكترونية ببعض الأطفال والمراهقين إلى حد الإدمان المفرط ما اضطر بعض الدول إلى تحديد سن الأشخاص الذين يسمح لهم بممارسة هذه الألعاب.
وحذرت دراسة من أن الإدمان المرضي على ألعاب الفيديو قد يسبب اضطرابات النوم والفشل على صعيد الحياة الخاصة أو الدراسة، وحدوث الكسل والخمول والعزلة الاجتماعية لدى الأطفال، بالإضافة إلى التوتر الاجتماعي وفقدان المقدرة على التفكير الحر وانحسار العزيمة والإرادة لدى الفرد.
الرجوع للطبيعة
ومضت شومان تقول إنه “في حين أن استخدام وسائل تعليمية بسيطة مثل (وسائل منتسوري)، المستوحاة من الحياة الطبيعية الواقعية للطفل، يأتي بنتائج رائعة، مثل أن يتم وضع 4 صناديق خشبية أمام الطفل، ويتم تعليمه على وضع أشياء في كل صندوق مصنفة وفق اللون أو الحجم على حسب الفكرة التي تريد تعليمها لطفلك، وهنا يستخدم الطفل كل حواسه وينمي كل مهاراته خاصة المخ ، أو أن تصنع الأم وسيلة تعليم من وسائل منتسوري في المنزل”.
مبينة أن المخ مسؤول عن إدارة كل أجهزة الجسم والتفاعل معها، فكلما زاد نشاط الطفل واجتهاده في العمل اليدوي وتفاعله مع الآخرين، وتعرضه لخبرات جديدة، واستخدم الوسائل البسيطة التقليدية والشعبية في اللعب مثل اللعب بالكرة أو عمل تمثيلية أو استخدام المكعبات والألوان الخشبية والشمعية والصلصال الملون أو اللعب بالرمل وتلوين المكرونة، كلما ازدادت أعداد الخلايا النشيطة في مخه، وتضاعفت أعداد الموصلات العصبية بين هذه الخلايا، وبالتالي يزداد ذكاء وحكمة الطفل وتنمو قدراته الإبداعية والابتكارية وتبرز مواهبه.
وذكرت شومان أن فص المخ الأيمن للطفل مسؤول عن العواطف كالفرح والحزن والغضب والحنان والقسوة والمشاعر النفسية والابتكار والموهبة والإبداع والفراسة والحكمة. أما فص المخ الأيسر فمسؤول عن الحساب والتركيب والمنطق والتنظيم والحفظ والتطوير ومقارنة المعلومات. لافتة إلى أنه رغم هذا، فإن الطفل لا يستخدم مع الأجهزة الذكية والآيباد كل قدرات مخه، كما يحبط من قدرات أخرى ويجعلها في حالة خمول. فعندما يستخدم الآيباد يحبط قدراته على التواصل الطبيعي، وقد أثبتت دراسات حديثة تمت في ألمانيا حدوث حالات نفسية للأطفال من عدوان وسلوك سيئ وحالات عصبية وعدوانية بسبب الإفراط في استخدام أجهزة الآيباد.
أضرار الأشعة
وأكدت أن أشعة أجهزة الآيباد قد تؤثر في صحة الطفل، حيث أوضحت الدراسات أن معدل امتصاص الجسم بالنسبة للمجال الكهربي يبلغ قمته عندما يكون طول الجسم مساوياً لـ0.4 تقريبًا من طول الموجة، وعند ذبذبات تتراوح قيمتها بين 70-80 ميجاهرتز (الذبذبات الرنينية) يكون الإنسان معزولاً عن التلامس الأرضي. وقد لوحظ أن ملامسة الإنسان للأرض تحت هذه الظروف تخفض الذبذبات إلى ما يقرب من النصف (35-40 ميجا هيرتز)، ويوضح ذلك أهمية العناية بعدم تعريض الطفل بقدر المستطاع لأجهزة الآيباد أكثر من ساعة يوميًا ولغرض محدد. موضحة أن الأطفال الذين يشاهدون الأفلام أو يتصفحون الإنترنت على الكمبيوتر اللوحي أو كمبيوتر محمول قبل النوم يعرضون أنفسهم لاضطرابات في النوم.
اضطراب النوم
ووفقاً للدكتورة شومان، كشفت دراسة من مركز أبحاث الإضاءة بمعهد الفنون التطبيقية “رينسيلار” في ولاية نيويورك، عن أن استخدام الآيباد لمدة ساعتين في اليوم يفرز هرموناً في الجسم يمنح الأطفال حيوية على مدار الساعة، ويساعد على جعل النعاس صعباً. وفي بعض الأحيان يحدث ذلك خللاً في الاتزان لطول فترات التركيز في الشاشة.
ونوهت شومان بأن هناك آثاراً سلبية للألعاب الإلكترونية وإدمان المراهقين عليها، ومنها حدوث أمراض نفسية كاضطراب النوم والقلق والتوتر والاكتئاب، والعزلة الاجتماعية والانطواء والانفراد بالكمبيوتر، وانعزال الطفل نفسه عن الأسرة والحياة والاكتئاب والانتحار. هذا فضلا عن إصابة الطفل بضعف التحصيل العلمي والرسوب والفشل في الدراسة وتحصيل علامات منخفضة. وتظهر كذلك سلوكيات سلبية مثل العنف والقسوة وضرب الإخوة الصغار وإيذاء الإخوة بعضهم بعضاً من خلال تقليد ألعاب المصارعات وتطبيقها في الواقع، وعدم سماع الإرشاد والتوجيهات والتمرد، وحدوث مشاكل صحية وألم في أسفل الظهر وآلام الرقبة، وضعف في عضلات المثانة والتبول اللاإرادي، وضعف في الأعصاب وخمول وكسل في العضلات.
فوائد الآيباد
وذكرت أنه بالرغم من المساوئ والسلبيات العديدة للآيباد وأجهزة التابلت إلا أن له بعض الفوائد، ومنها الأغراض التعليمية شريطة أن يكون استخدامها تحت توجيه المعلم أو ولي أمر الطفل، وهي أغراض محددة الهدف والمضمون. وكذلك استخدامه في أغراض البحث عن المعلومات وحفظ القرآن الكريم والترفيه والتسلية بشرط وجود زمن محدد أقصى لا يزيد استخدام هذه الأجهزة عنه، وهو لمدة ساعة واحدة في اليوم، ويتم تحت إشراف الآباء أو الأمهات. وبينت أن هناك تطبيقات موجودة في الآيباد قد تكون مفيدة للأطفال في علاج النطق واللغة وعلاج مرضى التوحد. حيث أن طفلاً كان مصاباً بالسكتة الدماغية مع فقدان للنطق، استطاع عن طريق أحد تطبيقات الآيباد التعبير عن نفسه بـ 110 كلمات وتم تدريجيًا علاجه واستعاد النطق والتعبير عن نفسه بشكل جيد.
كيفية العلاج من إدمان الآيباد
وحول كيفية العلاج من إدمان الأطفال للآيباد، قالت شومان إن ذلك يتم عبر عدة خطوات، منها تقليل وقت استخدام الآيباد ليكون نصف ساعة يومياً تقل بمقدار خمس دقائق تدريجيًا كل يوم، حتى تصل إلى صفر استخدام لتلك الأجهزة. مع عمل جدول من النشاطات الخارجية الحركية للأطفال مثل تنظيم دروس رياضية لهم كالكاراتيه والسباحة وكرة القدم وغيرها. ومحاولة إيجاد ألعاب جديدة للفت انتباه الطفل وتحويل انتباهه عن استخدام الآيباد وتنبيه الجميع بعدم وجود الآيباد بالمنزل. وإعطاء الطفل حصة من المكسرات المتنوعة لتلافي الصداع الوهمي الذي سينتابه جراء عدم استخدامه لمثل تلك الأجهزة، وإشعار الطفل بالحنان واحتضانه من قبل الوالدين أكثر من مرة في اليوم.
الخاتمه
وبعد هذا المقال نتمني ان نكون حققنا اكبر استفاده وان تاخذ حزركم من الايباد وكل ما شبه ونتمني ان ينال موقعنا لحظات علي اعجابكم