اقتباسات ابن زيدون عن الحب نقدم لكم من موقعنا المتميز لحظات وهي اقتباسات جميله جدا ل(ابن زيدون ) وهي اقتباسات عن الحب وليس اقتباسات عشوائيه ونرسلها لكم لترسلوها لكل من تحبو ليعلم انكم تحبو وليعلم مكانته في قلوبنا وان هذه الاقتباسات سوف تعبر عن كل ما بداخلكم من حب اتجاه شخص محدد وعند قرائه هذه الكلمات او العبارات سوف تشعر انه يخرج من داخلك من كثره انه يصف كل ما تشعر به من حب اليوم نقدم لكم هذه الاقتباسات ونتمني ان تعجبكم
اقتباسات ابن زيدون عن الحب
اقتباسات ابن زيدون عن الحب اليوم نقدم لكم اقتباسات جميله جدا للمؤلف ابن زيدون..
ابن زيدون
“ويا نسيم الصبا بلغ تحيتنا***من لو على البعد حيا كان يحينا”
ألم أرض منك بغير الرضا***وأبد السرور بما لم انل : أقوال ابن زيدون
“ألم أرض منك بغير الرضا***وأبد السرور بما لم انل”
ابن زيدون
“إن قسا الدهر فللما***ة من الصخر انبجاس***ولئن أمسيت محبو***سا فللغيث احتباس***فتأمل كيف يغشى***مقلة المجد النعاس***ويفت المسك في التر***ب فيوطا ويداس”
ابن زيدون
“أنا حيران وللأمـ***ـر وضوح والتباس”
قد كان في شكوى الصبابة راحة***لو اني أشكو إلى من يرحم : أقوال ابن زيدون
“قد كان في شكوى الصبابة راحة***لو اني أشكو إلى من يرحم”
ابن زيدون
“يا ساري البرق غاد القصر واسق به***من كان صرف الهوى والود يسقينا***واسأل هنالك: هل غنى تذكرنا***إلقا، تذكره امسى يعنينا”
ابن زيدون
“يقولون طال الليل والليل لم يطل*** ولكن من يهوى من الهم يسهر***فكم ليلة طالت علي بهجركم***وأخرى تلاقيها بوصل فتقصر”
أُسر عليكِ عتبًا ليس يبقى ، وأُضمر فيك غيظًا لا يبيت : أقوال ابن زيدون
“أُسر عليكِ عتبًا ليس يبقى ، وأُضمر فيك غيظًا لا يبيت”
ابن زيدون
“ألم تعلم بأن الدهر يعطي بعدما يمنع وكم ضر امرئٍ أمر توهم بأنه ينفع”
ابن زيدون
“إن غبت لم ألقَ إنسانًا يؤنسني ، وإن حضرت فكل الناس قد حضرا”
ابن زيدون عن الحب
ابن زيدون عن الحب نقدم لكم اليوم من موقعنا المتميز لحظات اقتباسات جميله جدا عن الحب ..
إليكِ من الأنام غدا ارتياحي .. وأنتِ على الزمان مدى اقتراحي , وما اعترضت هموم النفس إلا .. ومن ذكراكِ ريحاني وراحي , فديتُكِ ، إن صبري عنك صبري .. لدى عطشي على الماء القراحِ , فلو أستطيع طرتُ إليكِ شوقا .. وكيف يطير مقصوص الجناح ؟ – ابن زيدون
هل تذكرون غريبا عاده شجن .. من ذكركم وجفا اجفانه الوسن، يخفى لواعجه والشوق يفضحه، فقد تساوى لديه السر والعلن، يا ويلتاه أيبقى في جوانحه .. فؤاده وهو بالاطلال مرتهن، وأرق العين والظلماء عاكفة، ورقاء قد شفها إذ شفنى حزن، فبِتُّ اشكو وتشكو فوق أيكتها، وبات يهفو إرتياحًا بيننا الغصن. – ابن زيدون
هو الدّهرُ فاصبر للذي أحدَثَ الدّهرُ .. فمن شيمِ الأبرارِ، في مثلها، الصّبرُ، ستصبر صَبرَ اليأسِ أو صبرَ حِسبَة .. فلا تؤثرِ الوجهَ الذي معهُ الوزرُ، حذارَكَ من أن يعقبَ الرُّزءُ فتنةً .. يضيقُ لها، عن مثل إيمانِك، العذرُ. – ابن زيدون
رأيتُ الشّمسَ تطلعُ من نقابٍ .. وغصنَ البانِ يرفُلُ في وشاحِ، فَلَو أستطيعُ طِرتُ إلَيكِ شَوقاً .. وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناح ؟ على حالي وِصَالٍ واجتِنَابٍ .. وفي يَومي دُنُوٍّ وَانتِزَاحِ، وحسبيَ أن تطالعَكِ الأماني .. بأُفقِكِ، في مَسَاءٍ أو صَباحِ. – ابن زيدون
أظنينةً ! دعوى البراءة شأنها .. أنت العدو فلمَ دُعيت حبيبا ؟ ما بال خدكِ لا يزال مضرجا بدمٍ .. ولحظكِ لا يزال مريبا ؟ لو شئت ما عذبتِ مهجة عاشقٍ .. مستعذب في حبك التعذيبا. – ابن زيدون
تضحك في الحبّ، وأبكي أنا .. اللهُ فيما بيننا حاكم. – ابن زيدون
إليكِ من الأنام غدا ارتياحي .. وأنتِ على الزمان مدى اقتراحي، وما اعترضت هموم النفس إلا .. ومن ذكراكِ ريحاني وراحي، فديتُكِ، إن صبري عنك صبري .. لدى عطشي على الماء القراحِ، فلو أستطيع طرتُ إليكِ شوقا .. وكيف يطير مقصوص الجناح ؟ – ابن زيدون
أُسر عليكِ عتبا ليس يبقى، وأُضمر فيك غيظا لا يبيت. – ابن زيدون
أولي وفاء وإن لم تبذلي صلة .. فالطيف يقنعنا والذكر يكفينا، عليكِ مني سلامُ الله ما بقيَت .. صبابةٌ منكِ نُخفيها فَتُخفينا. – ابن زيدون
ليس لي صبرٌ جميلٌ غير أني أتجمّل .. ثم لا يأسَ، فكم قد نيلَ أمرٌ لم يؤمَّل. – ابن زيدون
يا قريبا حين ينأى، حاضرًا حين يغيب. – ابن زيدون
أما مُنى نفسي فأنتِ جميعها .. يا ليتني أصبحتُ بعض مُناكِ. – ابن زيدون
يا ليل طُل أو لا تطل لا بد لي أن أسهرك .. لو بات عندي قمري ما بِت أرعى قمرك. – ابن زيدون
إن غبت لم ألق إنسانًا يؤنسني، وإن حضرت فكل الناس قد حضرا. – ابن زيدون
هو الدهر مهما أحسن مرة .. فمن خطإ؛ ولكن إساءته عمد. – ابن زيدون
ألم تعلم بأن الدهر يعطي بعدما يمنع .. وكم ضر امرئٍ أمر توهم بأنه ينفع. – ابن زيدون
وقد تُسمع الليثَ الجحاش نهيقها، وتُعلي إلى البدرِ النباح كلاب إذا راق حسن الروض أو فاح طِيبه، فما ضره أن طن فيه ذباب؟ – ابن زيدون
كما تَشاءُ، فقُلْ لي، لستُ مُنتَقِلاً لا تَخشَ منيَ نِسياناً، وَلا بَدَلاً .. وَكَيفَ يَنساكَ مَنْ لَمْ يَدرِ بَعدَكَ ما طَعمُ الحياة ، وَلا بالبِعدِ عنك سَلا؟ .. أتلفْتَني كلفاً، أبْليتَني أسفاً، قَطّعتَني شَغَفاً، أوْرَثْتَني عِلَلا .. إنْ كنتُ خُنْتُ وَأضْمرْتُ السُّلوّ، فلا بلغتُ يا أملي، من قرْبكَ، الأمَلا .. واللهِ ! لا علقَتْ نفْسي بغيركُمُ؛ وَلا اتَّخَذْتُ سوَاكُمْ منكُمُ بَدَلا. – ابن زيدون
ولقد خَلوتُ مع الحبيبِ وبيننا .. سِرٌ أرقُّ مِن النسيمِ إذا سَرى.
كوارث الدنيا بسبب اننا نقول نعم بسرعة، ولا نقول لا ببطء.
المغلوب مولع دائماً بتقليد الغالب.
“إن الجميل وإن طال الزمان به*** فليس يحصده إلا الذي زرعا***دومي على العهد ما دمنا محافظة*** فالحر من دان إنصافا كما دينا”
اقتباسات
اقتباسات نقدم لكم من موقعنا المتميز لحظات اقتباسات جميله جدا وهي اقتباسات عن الحب ..
تضحك في الحبّ، وأبكي أنا .. اللهُ فيما بيننا حاكم. – ابن زيدون
قيل في تعريفِ الحُبِّ : هو إيثارُ المحبُوب على جميع المَصحوب. – ابن قيم الجوزية
أحبابنا اختاروا المحبّة مذهباً .. وما خالفوا في مذهبِ الحبّ شرعنا. – ابن الفارض
ما توبتي بنصوح من محبتكم .. لا عذب الله إلا عاشقا تابا. – ابن زيدون
والودُّ يظهرُ في العيون خفيُّهُ إن الوداد سريرةُ لا تُكتَمُ. – ابن زيدون
الحبّ اتصال بين النفوس في أصل عالمها العلوي. – ابن حزم الأندلسي
أقوال ابن أمية أحبُّكِ حُبـًّا لو يُفَض يسيرُهُ .. على الخَلق مات الخلقُ من شدَّة الحبِّ , وأعلم أني بعد ذاك مقـصِّرٌ .. لأنكِ في أعلى المراتب من قلبي. – ابن أمية
سأبعدُ عن دواعي الحبِّ إنِّي رأيتُ الحزمَ من صفةِ الرَّشيد .. رأيتُ الحبَّ أوله التَّصدي بعينكَ في أزاهيرِ الخدودِ .. فبينا أنتَ مغتبطٌ مخلَّى إذا قد صرتَ في حلقِ القيودِ .. كمغترٍّ بضحضاحٍ قريبٍ فزلَّ فغابَ في غَمرِ المدود. – ابن حزم الأندلسي
واغتنم صفوَ الليالي إنما العيش اختلاسُ. – ابن زيدون
عذِّبْ بما شئتَ غيرَ البعدِ عنكَ تجدْ .. أوفى مُحِبٍ، بما يُرْضيكَ مُبْتَهِجِ , وخذْ بقيَّة َما أبقيتَ منْ رمقٍ .. لا خيرَ في الحبِّ إنْ أبقى على المهجِ. – ابن الفارض
الحبُّ أوَّلُه هَزْلٌ وآخِرُهُ جِدٌّ. – ابن حزم الأندلسي
إن كان قد عزَّ اللقاء في الدنيا ففي .. مواقف الحشر نلقاكم ويكفينا! – ابن زيدون
وكُنْتُ أرَى أنّ التّعشّقَ مِنْحَة .. لقلبي فما إنْ كانَ إلاَّ لمحنتي , منعَّمةٌ أحشايَ كانتْ قبيلَ ما .. دعتها لتشقي بالغرامِ فلبَّتِ , فلا عادَ لي ذاك النَّعيمُ، ولا أرى .. منَ العيشِ إلاَّ أنْ أعيشَ بشقوتي , ألا في سبيلِ الحبِّ حالي وما عسى .. بكمْ أنْ ألاقي لو دريتمْ أحبَّتي , أخذتمْ فؤداي وهوَ بعضي فما الَّذي .. يَضُرّكُمُ أن تُتْبِعوهُ بِجُمْلَتي. – ابن الفارض
وقل لقتيل الحب وفيت حقه ، وللمدعى هيهات ! ما الكَحَلُ الكُحلُ. – ابن الفارض
زدني بفرطِ الحبِّ فيكَ تحيُّراً .. وارحمْ حشى ً بلظي هواكَ تسعَّراً , وإذا سألتكَ أنْ أراكَ حقيقةً .. فاسمَحْ، ولا تجعلْ جوابي: لن تَرَى , يا قلبُ!أنتَ وعدتَني في حُبّهمْ.. صبراً فحاذرْ أنْ تضيقَ وتضجرا , إنّ الغَرامَ هوَ الحَياة ، فَمُتْ بِهِ .. صَبّاً، فحقّكَ أن تَموتَ، وتُعذَرَا. – ابن الفارض
هل تذكرون غريبا عاده شجن .. من ذكركم وجفا اجفانه الوسن , يخفى لواعجه والشوق يفضحه .. فقد تساوى-لديه-السر والعلن , يا ويلتاه أيبقى في جوانحه .. فؤاده وهو بالاطلال مرتهن , وأرق العين والظلماء عاكفة .. ورقاء قد شفها إذ -شفنى- حزن , فبت اشكو وتشكو فوق أيكتها .. وبات يهفو إرتياحا بيننا الغصن. – ابن زيدون
هو الدّهرُ فاصبر للذي أحدَثَ الدّهرُ .. فمن شيمِ الأبرارِ، في مثلها، الصّبرُ , ستصبر صَبرَ اليأسِ أو صبرَ حِسبَة .. فلا تؤثرِ الوجهَ الذي معهُ الوزرُ , حذارَكَ من أن يعقبَ الرُّزءُ فتنةً .. يضيقُ لها، عن مثل إيمانِك، العذرُ. – ابن زيدون
رأيتُ الشّمسَ تطلعُ من نقابٍ .. وغصنَ البانِ يرفُلُ في وشاحِ , فَلَو أستطيعُ طِرتُ إلَيكِ شَوقاً .. وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناح ؟ على حالي وِصَالٍ واجتِنَابٍ .. وفي يَومي دُنُوٍّ وَانتِزَاحِ , وحسبيَ أن تطالعَكِ الأماني .. بأُفقِكِ، في مَسَاءٍ أو صَباحِ. – ابن زيدون
أظنينةً ! دعوى البراءة شأنها .. أنت العدو فلمَ دُعيت حبيبا ؟ ما بال خدكِ لا يزال مضرجا بدمٍ .. ولحظكِ لا يزال مريبا ؟ لو شئت ما عذبتِ مهجة عاشقٍ .. مستعذب في حبك التعذيبا. – ابن زيدون
نتمني ان يعجبكم المقال وان ينال الموقع علي اعجابكم وان تعبر الاقتباسات عن ما بداخلكم من حب .