بحث حول الديمقراطيه.. ما هى الديمقراطيه.. الديمقراطيه.. بحث حول مجال الديمقراطية وحقوق الطفل.. مجال الديمقراطيه.. حقوق الطفل والديمقراطيه.. موقعنا لحظات يقدم أجدد المعلومات عن بحث حول مجال الديمقراطيه
♥☺♥☺♥
الأطفال
الأطفال هم عماد المستقبل ولا يمكن أن تقوم أي أمةٍ من دون الاعتناء بهم وتنشئتهم بطريقةٍ سويّةٍ وسليمةٍ، فالطفل يحتاج إلى الرعاية والعناية لأنه يُعد قاصراً ولا يستطيع الدفاع عن نفسه أمام المخاطر، وتنقسم هذه الرعاية إلى الرعاية النفسية والرعاية الجسدية، فعندما ينمو الطفل بشكلٍ سوي فإن اختياراته وتأثيره في المجتمع سيكون إيجابياً، بخلاف الطفل الذي ينشأ بطريقةٍ غير سليمة فإنه سيخزّن كل ما مر به في طفولته ويُظهِره عندما يكبر على شكل سلوكيات سلبيّةٍ تضر المجتمع.
حق الطفل في الحياة وسلامته الجسمية
هو الحق الذي يحفظ حياة الطفل، ويمنع الآخرين من التعرّض لها، بمن فيهم الطفل نفسه، كما أنه لا يجوز قتل الطفل إذا وُلِد مشوَّهاً أو مصاباً بإعاقة، ولا يجوز التعجيل بولادته من أجل إقامة حكم الإعدام على والدته، وقد أقرّت المنظمات الدوليّة للأطفال مجموعة من الحقوق لحفظ حياتهم، وهي:[٣]
حق الأطفال جميعاً في الحياة.
واجب الدول العناية بالطفل ونموّه، وذلك ببذل أقصى جهد ممكن.
حماية الطفل من كافة أساليب الاستغلال الضارة.
عدم تعرُّضه للتعذيب والإهانة والمعاملة غير الإنسانية، أو الحكم عليه بالسجن مدى الحياة، أو الإعدام قبل بلوغه الثامنة عشر.
معاملة الطفل المحروم من الحرية باحترام مع الحفاظ على كرامته، وعدم قطع اتصاله بأسرته، والسماح له بتبادل الزيارات والمراسلات، بالإضافة إلى حقه في الطعن في قرار حرمانه من الحرية.
الحصول على أعلى مستوى ممكن من الرعاية الصحيّة والعلاج من الأمراض، كما يجب السعي لخفض وفيات الأطفال والرُّضع، والحد من الأمراض وسوء التغذية الذي يعاني منه الأطفال.
الديمقراطيّة وحقوق الطفل
نظراً لأهميّة الأطفال في المجتمع ووقوع بعضهم تحت العنف والاضطهاد، ظهرت المنّظمات العالميّة التي تنادي بحقوق الطفل بناءً على حقوق الإنسان، حيث تم توقيع اتفاقيّة حقوق الطفل عام 1959م والتي نصت على: (أن الطفل بسبب عدم النضج البدني والعقلي يحتاج إلى إجراءات وقاية ورعاية خاصة، بما في ذلك حماية قانونيّة تناسبه، قبل الولادة وبعدها) لذلك فعلى المجتمع الاعتناء بتنشئة الأطفال بشكلٍ جيدٍ من كافة الجوانب السياسيّة والنفسيّة والتربويّة والاجتماعيّة، فالأطفال هم أكثر الفئات تضرراً مما يحصل في العالم من حروبٍ ونزاعاتٍ، فقد يتضررون جسدياً بأن يصابون بالعاهات الجسديّة أو قد يتأثرون نفسياً من حالات الرعب والخوف التي تتبلور على شكل حقدٍ وكره للعالم المحيط مستقبلاً.
وتعد الديمقراطيّة من الحقوق التي لا بد من أنْ يتمتّع بها الطفل، فالديمقراطيّة بمعناها العام تعني حريّة الشعب في اختيار مصيره، ولكن يمكن إطلاقها في بعض المواقع المخصوصة فهي تدل أيضاً على مجموعة المبادئ والممارسات التي تحمي حريّة الإنسان، فمن مهامها الأساسيّة حماية حقوق الإنسان ومنها حقوق الأطفال.
فعندما يتعلّم الطفل منذ الصّغر المفهوم الحقيقي للديمقراطيّة، ويمارسها بصورتها المصغرة في حياته فإنه سينشأ قادراً على تطبيق معناها العام بشكلٍ جيدٍ، فمن حقه أن يختار ما يأكل أو ما يلبس أو يدرس في المستقبل، والطريق الذي يريد أن يسلكه، ولكنه عندما يكون ناشئاً بشكلٍ سوي فإن اختياراته ستنسجم مع دينه والعادات والتقاليد في مجتمعه.
حقوق الطفل المدنية
للأطفال مجموعة من الحقوق المدنية أقرّتها المواثيق الدولية، وهي:
عدم التمييز بين الأطفال، ومنحهم جميع حقوقهم دون التفرقة على أساس الدين، أو اللون، أو العرق، أو الجنس، أو الثروة.[٤]
إتاحة المجال للطفل للتعبير عن آرائه بحريّة وبمختلف السبل كالكتابة، والرسم، والكلام، بشرط ألا يتجاوز القانون، واحترام الآخرين، والأمن الوطني.[٥]
الحق في الانضمام للجمعيّات وتكوينها، وعقد الاجتماعات السلميّة بما يتوافق مع القانون وحفظ الأمن.[٥]
حماية الطفل من التدخّلات في حياته الخاصة ومراسلاته، أو التعرض بالإساءة لسمعته وشرفه.[٦]
حق الطفل في الحصول على مصادر ثقافيّة، وتشجيع وسائل الإعلام على نشر المحتوى ذي المنفعة الأدبيّة والثقافيّة للطفل، بالإضافة إلى إصدار كتب للأطفال ونشرها.[٧]
اتباع أحد الأديان وممارسة الشعائر الدينيّة، بالإضافة إلى حق تغيير الدين.[٧]
حماية الطفل من التعرّض للعنف، أو الاستغلال، أو إساءة المعاملة، أو الاعتداء الجسديّ والنفسيّ، وتوفير الدعم اللازم له.[٦]
محاسبة الأشخاص الذين يقدّمون ويساهمون في إيصال المخدرات للأطفال، بالإضافة إلى منع الأطفال من الوصول إلى المناطق المشبوهة.[٧]
حماية الطفل من الأعمال التي تشكل خطراً على حياته، أو تسبب عائقاً أمام تعليمه.[٦]
تحديد العمر الأدنى الذي يُسمح للطفل العمل فيه، مع وجود نظام مناسب فيما يتعلّق بظروف العمل وعدد ساعاته.[٦]
حق الطفل بالحصول على وقت راحة وفراغ، وممارسة الألعاب والأنشطة الملائمة لسنه.[٦]
تسجيل الطفل بعد الولادة مباشرةً وإعطائه اسماً، بالإضافة إلى حقه في الحصول على جنسيّة ينتمي فيها لدولة معيّنة.[٨]
مكافحة سفر الأطفال للخارج بطرق غير مشروعة.[٩]
إلزاميّة التعليم وتوفيره بالمجان للمراحل الابتدائيّة على الأقل.
حقوق الطفل المدنية
للأطفال مجموعة من الحقوق المدنية أقرّتها المواثيق الدولية، وهي:
عدم التمييز بين الأطفال، ومنحهم جميع حقوقهم دون التفرقة على أساس الدين، أو اللون، أو العرق، أو الجنس، أو الثروة.[٤]
إتاحة المجال للطفل للتعبير عن آرائه بحريّة وبمختلف السبل كالكتابة، والرسم، والكلام، بشرط ألا يتجاوز القانون، واحترام الآخرين، والأمن الوطني.[٥]
الحق في الانضمام للجمعيّات وتكوينها، وعقد الاجتماعات السلميّة بما يتوافق مع القانون وحفظ الأمن.[٥]
حماية الطفل من التدخّلات في حياته الخاصة ومراسلاته، أو التعرض بالإساءة لسمعته وشرفه.[٦]
حق الطفل في الحصول على مصادر ثقافيّة، وتشجيع وسائل الإعلام على نشر المحتوى ذي المنفعة الأدبيّة والثقافيّة للطفل، بالإضافة إلى إصدار كتب للأطفال ونشرها.[٧]
اتباع أحد الأديان وممارسة الشعائر الدينيّة، بالإضافة إلى حق تغيير الدين.[٧]
حماية الطفل من التعرّض للعنف، أو الاستغلال، أو إساءة المعاملة، أو الاعتداء الجسديّ والنفسيّ، وتوفير الدعم اللازم له.[٦]
محاسبة الأشخاص الذين يقدّمون ويساهمون في إيصال المخدرات للأطفال، بالإضافة إلى منع الأطفال من الوصول إلى المناطق المشبوهة.[٧]
حماية الطفل من الأعمال التي تشكل خطراً على حياته، أو تسبب عائقاً أمام تعليمه.[٦]
تحديد العمر الأدنى الذي يُسمح للطفل العمل فيه، مع وجود نظام مناسب فيما يتعلّق بظروف العمل وعدد ساعاته.[٦]
حق الطفل بالحصول على وقت راحة وفراغ، وممارسة الألعاب والأنشطة الملائمة لسنه.[٦]
تسجيل الطفل بعد الولادة مباشرةً وإعطائه اسماً، بالإضافة إلى حقه في الحصول على جنسيّة ينتمي فيها لدولة معيّنة.[٨]
مكافحة سفر الأطفال للخارج بطرق غير مشروعة.[٩]
إلزاميّة التعليم وتوفيره بالمجان للمراحل الابتدائيّة على الأقل.