سوف نقدم لكم بحث عن فيتامينات (أ) هو من المجموعات التي تذوب في الدهون ويعتبر فيتامين (أ)من الأغذيه التي يحتاجه الجسم حتي يتمتع بصحه جيده ويلعب دوراً مهم في زياده المناعه في الجسم , وللمزيد زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات
فيتامين أ
يطلق اسم فيتامين أ على مجموعة الرويتنويدات التي تذوب في الدهون كالريتينول، والريتينا، وحمض الريتينويك، بالإضافة إلى استرات الرتينيل، ويعتبر فيتامين أ من أهمّ المغذيات الأساسية التي يحتاج لها جسم الإنسان، حتّى يتمتع بصحةٍ جيدة، إذ يلعب دوراً مهماً في زيادة كفاءة الجهاز المناعي، ممّا يزيد قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، والالتهابات المختلفة.
مصادر فيتامين أ
يمكن الحصول على فيتامين أ من مصادر متنوعة من أهمها: زيت كبد السمك، وصفار البيض، والحليب ومنتجاته خاصة جبنة الشيدر، والزبدة ومنتجاتها تعتبر من أغنى المصادر بفيتامين أ، بالإضافة إلى الفاكهة البرتقالية وصفراء اللون كالمانجا، والمشمش، والخوخ، والخضار التي تحتوي على مركب الكاروتين، مثل: السبانخ، والقرنبيط، والجزر، والبطاطا الحلوة، والقرع، والبندورة، والكرنب، والبازيلا، والشوفان.
أعراض نقص فيتامين أ
إنّ تدني مستويات فيتامين أ في الجسم يتسبب في ظهور بعض الأعراض، والمشاكل الصحية مثل:
تقرحات الجلد.
أمراض العين كالتهاب الجفون، أو حرقة العيون والحكة فيهما، أو العمى الليلي في الحالات المتقدمة.
ظهور قشرةٍ في فروة الرأس.
هشاشةٍ في الأظافر.
زيادرة فرص الإصابة بالاضطربات الجنسية.
الارهاق والتعب، والاكتئاب والأرق والعديد من المشاكل النفسية التي تحدث بسبب تغيراتٍ في أنسجة الجسم.
فوائد فيتامين أ الصحية
يحسن الرؤية، حيث يحافظ على العيون رطبة، ويجلعها قادرةً على التكيف مع تغيرات الضوء ما بين الساطع والخافت، وله دورٌ مهمٌ وفعال في تقليل خطر الإصابة بأمراض العين التي تحدث مع تقدم السن، مثل: إعتام العدسات، والضمور البقعي.
ينظف الجسم من السموم، والجذور الحرة، ممّا يزيد حيوية البشرة، ونعومتها، ونضارتها، بالإضافة إلى قدرته على ترطيبها والتقليل من المشاكل التي تنتج عن جفافها كالصدفية.
يعتبر علاج اًلمشاكل اللثة والأسنان، ممّا يزيد قوتهما، كما أنّه يدعم عظام الجسم ويحافظ على نموها بشكلٍ صحي وسليم، الأمر الذي يضمن عدم ضمور العضلات ونموها لاسيما عند الأطفال، والمراهقين.
يقلل تكون مركب فوسفات الكالسيوم، ويساعد في تشكل بطانة المسالك البولية، ممّا يقلل فرص تكوّن الحصوات فيها.
يحدّ من إنتاج السيبيوم، ممّا يمنع ظهور حب الشباب والبثور على الوجه، كما أنّه ضروري للمحافظة على أغشية الجسم المخاطية، وأنسجته.
يحمي من الإصابة بالأورام السرطانية، إذ يعتبر من مضادات الأكسدة، ممّا يقضي على الخلايا السرطانية لاسيما تلك الموجودة في عنق الرحم، والمريء، والمعدة، والأمعاء، والرئتين، والحلق، والرقبة، والفم.
يجدد خلايا الجسم الميتة، ويستدبلها بخلايا جديدة.
يحمي من الإصابة بأمراض القلب والشرايين، حيث يقلل مستوى الكولسترول الضار في الجسم.
يحسن أداء الجهاز التناسلي.
وللمزيد زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط ورقم واحد في الشرق الاسط