كل واحد مسؤول عن نفسه امام الله يوم القيامة فقط إنكار المنكر باللسان ومن يغير المنكر هم ولاة الامر وليس أي شخص وعبادة الله في كل مكان والدول منعت الصلاة في المساجد حتى لا يوجد تجمعات وخوفًا من تفشي المرض وكذلك الشعوب العربية في الغالب لا يوجد إلتزام فلو تركت الحكومات الامر للناس سيجلسون في المساجد بالسعات والاحضان والقبلات والندوات ….فمن أراد الدين والله فكل شئ موجود ومتيسر و العبادة ليست حجر على أحد فأعبد الله كما شئت وكيفما شئت ولا تشعل الدنيا بالفتن والكلام الذي ربما يثر بعض الناس ….نحن مأمورين أن نسمع كلام ولاة الامور والحكام …..فخذ الامور بحكمة وتروي ولو كل شخص قام بتطبيق تعاليم الاسلام على نفسه اولًا قبل فرضها على الاخرين لأستقامت الحياة….

هو لما نجـد مسلم خارج من المسجد بجلابة بيضاء ويلتقي مع ابنته عارية متبرجة
رائحة الزنا تفوح منها ويبتسم في وجهها ولا ينكر هدا وما فعلت محرم بالكتاب والسنة فقالت لنا المساجد انا غير محتاجة لصلاة المنافقين والله غاني عن العباد
فأصبح المؤمن محروم من الصلاة في المسجد

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا