تعريف ظاهرت تشغيل الاطفال من المشاكل التي تواجه الامه في الاوان الاخيره حيث تقوم الاسره الغير قادره لجعل الطفل يعمل وتشغيل الاطفال هو كل شكل من أشكال النشاط الاقتصادي الذي يمارسه أطفال.
التعريف
يعرّف تشغيل الأطفال بأنه كل شكل من أشكال النشاط الاقتصادي الذي يمارسه أطفال، والذي يحرمهم من كرامتهم ويضر بنموهم الطبيعي، الجسدي والنفسي.
يشمل النشاط الاقتصادي ضمن ما يشمله، العمل السري، والعمل غير المؤدى عنه والعمل في القطاع غير المهيكل.
ويغطي مصطلح “عمل الأطفال” واقعاً معقداً ؛ فهو يبدأ من العمل الضار والذي يشمل استغلال الطفل العامل، إلى مظهر العمل الأكثر بساطة.
أسباب هذا المشكل
كان عمل الأطفال ، في جميع الأزمنة، مرتبطاً أساساً بفقر الأسر.
فالفقر يدفع بالأطفال إلى العمل للحصول على النقود التي ستحسن من دخل الأسرة.
هناك أسباب أخرى عندما تتضافر مع الفقر، فإنها تشجع عمل الأطفال.
واستناداً إلى الدراسات والأشغال المختلفة المنجزة في ميدان عمل الأطفال، فإن عوامل أخرى تسهم في دفع الأطفال للعمل.
– الحجم الكبير للأسر – الفشل المدرسي – الهجرة من البوادي إلى المدن – تفكك الأسرة – تفضيل اليد العاملة الصغيرة في بعض النشاطات. – مواقف اجتماعية تحبذ عمل الأطفال
يمكن تحليل عمل الأطفال على ثلاثة مستويات:
أ) – الأسباب المباشرة هي الأكثر وضوحاً والأكثر بداهةً، ولها تأثير مباشر على الطفل وعلى الأسرة. والفقر والأحداث التي تغير التوازن المالي للأسرة هي من هذه الأسباب.
ب) – الأسباب الخفية هي القيمة والأوضاع التي يمكن أن تجعل الأسرة عرضةً لقبول عمل الأطفال بل ولتشجيعهم عليه.
النزعة الاستهلاكية يمكن أن تدفع الأطفال والآباء إلى البحث عن كسب المزيد من المال لمواجهة احتياجات أخرى.
ج) – الأسباب البنيوية تتدخل على مستوى الاقتصاد والمجتمع ككل وتؤثر على الوسط الذي يمكن فيه لعمل الأطفال أن ينتعش أو على العكس أن يكون غير مشجع. ويشكل الناتج الداخلي الإجمالي الضعيف جزءاً من هذه الأسباب.
أثار هذا المشكل
الآثار الصحية
زيادة المخاطر الميكانيكية، وحوادث وإصابات العمل بين الأحداث عنها بين البالغين- التعرض للمخاطر الطبيعية – التعرض للكيماويات-
مخاطر العمل في سن مبكرة: (ضعف الإبصار أو عاهات بالعمود الفقري والأطراف).
الآثار النفسية
المتغير الاجتماعي الاقتصادي- متغير النوع ( ذكور /إناث)- المتغير الدراسي- المتغير العمري- التسرب الدراسي.
خطر هذا المشكل
انتهاك لحقوق الإنسان وحقوق الطفل-غياب العدالة الاجتماعية
أسباب هذا المشكل
كان عمل الأطفال ، في جميع الأزمنة، مرتبطاً أساساً بفقر الأسر.
فالفقر يدفع بالأطفال إلى العمل للحصول على النقود التي ستحسن من دخل الأسرة.
هناك أسباب أخرى عندما تتضافر مع الفقر، فإنها تشجع عمل الأطفال.
واستناداً إلى الدراسات والأشغال المختلفة المنجزة في ميدان عمل الأطفال، فإن عوامل أخرى تسهم في دفع الأطفال للعمل.
– الحجم الكبير للأسر – الفشل المدرسي – الهجرة من البوادي إلى المدن – تفكك الأسرة – تفضيل اليد العاملة الصغيرة في بعض النشاطات. – مواقف اجتماعية تحبذ عمل الأطفال
يمكن تحليل عمل الأطفال على ثلاثة مستويات:
أ) – الأسباب المباشرة هي الأكثر وضوحاً والأكثر بداهةً، ولها تأثير مباشر على الطفل وعلى الأسرة. والفقر والأحداث التي تغير التوازن المالي للأسرة هي من هذه الأسباب.
ب) – الأسباب الخفية هي القيمة والأوضاع التي يمكن أن تجعل الأسرة عرضةً لقبول عمل الأطفال بل ولتشجيعهم عليه.
النزعة الاستهلاكية يمكن أن تدفع الأطفال والآباء إلى البحث عن كسب المزيد من المال لمواجهة احتياجات أخرى.
ج) – الأسباب البنيوية تتدخل على مستوى الاقتصاد والمجتمع ككل وتؤثر على الوسط الذي يمكن فيه لعمل الأطفال أن ينتعش أو على العكس أن يكون غير مشجع. ويشكل الناتج الداخلي الإجمالي الضعيف جزءاً من هذه الأسباب.
الأطراف المسؤولة
-على المستوى الدولي
الجمعية العامة للأمم المتحدة- منظمة العمل الدولية- اتفاقية الأمم المتحدة المتعلقة بحقوق الطفل- المواثيق الدولية للشغل في مجال تشغيل الأطفال
– على المستوى الوطني
القانون الدستوري، مدونة الأسرة، قانون المسطرة المدنية، قانون الجنسية، القانون الجنائي، قانون المسطرة الجنائية، مدونة الشغل.
اقتراح الحلول للمشكل
1 . موضوع الوثيقة3هو :خطة الأمم المتحدة للقضاء على ظاهرة تشغيل الأطفال
الحلول الواردة فيها هي:
تربوية:
ضمان نصوص تشريعية والحماية القانونية لحقوق الطفل.
توفير تعليم ابتدائي وإلزامي.
اقتصادية:
محاربة الفقر والتخلف.
محاربة تشغيل الأطفال في مختلف المجالات وحمايتهم من سوء المعاملة.
قانونية:
تجريم المخالفين و معاقبتهم.
إعادة إدماج الأطفال ضحايا ظروف التشغيل التعسفية.
2 اقتراحات النص 3التي يمكن أن تساهم في حل المشكل:
ضمان نصوص تشريعية والحماية القانونية لحقوق الطفل.
توفير تعليم ابتدائي وإلزامي.
محاربة الفقر والتخلف.
محاربة تشغيل الأطفال في مختلف المجالات وحمايتهم من سوء المعاملة.
تجريم المخالفين و معاقبتهم.
إعادة إدماج الأطفال ضحايا ظروف التشغيل التعسفية.
حلول اخرى:
تعميم وإلزامية الالتحاق بالمدارس إلى سن العمل- وتحسين مستوى عيش الأسر- المساعدة للأحداث القاصرين الذين يواجهون صعوبات في العيش – ومحاربة الأمية ومراجعة العادات والتقاليد التي تعوق التمتع الكامل. بحقوق الطفل وتقديم
النتائج
و تتجلى أساســا في :
1. خلق مجتمع متخلف و غير مواكب لسرعة البلدان النامية و لا السائرة في النوم.
2. كثرة الجهل داخل ذاك المجتمع.
3. يد عاملة صغيرة ليس لها الطقة للعمل و تعمل.
4. خلق توازن غير طبيعي بين كل فئات السلم البشري.
و من هنا وجب الإعتناء بالأطفال لأنه عماد أي دولة و أساس أي مجتمع
و لكل هذه الأسباب إنبثقت منظمات حكومية و أخرى غير حكومية لتحمي الطفل و تدافع عن حقوقه و ترعاها له
و أبرز هده المنظمات هناك :
1. منظمة هيومن رايس الغير حكومية و التي تختص أساسا في حماية حقوق الإنسان كيفما كانوا و خاصة المحتاجين لها أكثر و مقرها موجود في نيويورك.
2. منظمة اليونيسيف و أهم ما تبتدأ به العبارة : ان من حق الطفولة على منظمة حقوق الأطفال أن يمارسوا حقوقهم المشروعة. وأهم تلك الحقوق العلم. ولكن اذا كان الفقر هو السبيل الى عدم تطبيق حقوق الأطفال فهذا هو الظلم بعينه؟!
3. و حتى ديننا الحنيف حث على العلم و المعرفة و خير دليل على ذلك أن اءول ما أنزل به القرأن : ” إقرأ بإسم ربك العظيم …” الأيات ( سورة الفلق ـ1ـ)
و في المقابل جشب كل الأسباب التي تؤذي بالطفل للعمل و هو يافع العمر
و لم يرخص تشغيل الأطفال بل بدله ركز على تعليمه و توعيته
حتى يكون خير معين لمجتمعه و عارفا بكل أسرار الحياة و التطور للأمام
و صنع مزية بالعقل الذي وهبه الله لنــا