نقدم لكم عبر موقعنا ” لحظات ” درجات الحب والعشق ” بعض الناس لا يعرفون درجات الحب والعشق ولاكن في موقع ” لحظات ” سنوضح كل شئ عن الحب والعشق ونتمني أن تستفادو من هذه المقالة المفروض تبقى ايجابي اكتر وتحكي عن شعورك – اللي راضي بيه بس المشكلة لو مش بتنكسف فالحل في رسائل حب ازاي يعني مش كلنا نقدر نقول كلام حلو وتحكي عن نفسك ”
درجات الحب
نقدم لكم في هذه الفقرة درجات الحب وماهي هيا درجات الحب والعشق نتمني ان تستفادو من هذه الفقرة ومن المقال بـ أكمله وللمزيد من المعلومات عن الحب زورو موقعنا ” لحظات “
1- الشغف:
مأخوذ من الشغف وهو غلاف القلب، وقد ورد في القرآن الكريم في وصف امرأة العزيز بقوله تعالى: “قد شغفها حُباً”.
2- الوجد:
وهو الحب الذي يترافق بالتعاسة والحب والتفكير.
3- الهوى:
وهي مرحلة ميل النفس لنفس أخرى، وهي من الفعل هَوي (بفتح الهاء وكسر الواو) يهوي، هوى.
4- الصبَّوة:
الميل للجهل من لهفة الحب.
5- النَّجوى:
وهو الحب المترافق بالحزن والحرقة بدرجة أكبر من الوجد.
6- الشَّوق:
هو سفر المحب للمحبوب بقلبه وعقله ووجدانه
7- الوصب:
ألم الحب ومرضه، لأن الوصب في الأصل المرض.
8- الاستكانة:
وهي خضوع واستجابة عواطف وجوارح المحب للمحبوب بشكل تام
9- الغرام:
هي مرحلة الحب الملزمة، بمعنى أن الحب ملزم بحب ومرافقة محبوبه
10- الهُيام:
بضم الهاء، هي مرحلة الجنون والذوبان والاستسلام في الحب، فالهائم ضائع لا يرشده سوى محبوبه ورفيق روحه.
11- الود:
خالص الحب والرأفة والرحمة والرقة على المحبوب.
12- الخُلة:
بضم الخاء وفتح اللام، وهي توحيد المقام والرتبة وفيها لا مجال للمشاركة، فالخليل هو رفيق الروح والجسد والدرب.
درجات وأعراض الحب
بعض الناس يقولون ان الحب ليس له قيمة وليس له درجات لاكن في موقع ” لحظات ” ستجدو كل شئ فيه وللمزيد من المعلومات والتعريفات والاستفسار عن اي شئ زورو موقعنا ” لحظات “
علامات الحب :
ادمان النظر والاقبال بالحديث والاتصال بالسؤال والانصات الى حديث المحبوب
وتصديقه حتى لو كذب وموافقته ان ظلم والشهاده له ان جار واتباعه اينما سلك طريق او خطوه
والاسراع بالسير الىالمكان الذي يوجد به محبوبه
والتعمد للجلوس بقربه والتقرب منه
ان يستهين بكل قول يدع الى مفارقته
واضطراب يبدوا عليه عندما يري عشيقهويجزم ابن حزم ويقول :
ماجتمع رجل بامرأة إلا وحصل بينهما من التكلف والانجذاب أو نحوه…
ويقول أيضاً : لا يوجد من يستطيع أن يعاند الطبيعة ( طبيعة التكلف والانجذاب ) ومنه شرع الشارع (( الدين يعني )) الزواج المبكر واللباس المحتشم والاختلاط المشروط…ويقول الإمام إسماعيل الثعالبي مانصه :
إن أول مراتب الحب ” الهوى ” فإذا سيطر درجه أصبح اسمه ” العلاقة ” فإذا اشتدت لوعته أصبح اسمه ” الكلف ” وهو شدة الحب.. فإذا زاد عن ذلك أصبح اسمه ” العشق “..
ويردف الثعالبي قائلاً :( ثم العشق وهو اسم لما فضل عن المقدار الذي اسمه الحب ) .
فإذا بدأ العاشق يتحرق من لواعج الحب دخل مرحله خطيرة اسمها ” الشعف ” ” بالعين وليس الغين ” وقد قال في تعريف الشعف : “
هو إحراق الحب للقلب مع لذة يجدها ” أي هو الاكتواء بنار الحب (( حتى في الحريق لذة )) سبحان الله ….
يقول بعدها يدخل المبتلي المسكين في الدرجة السادسة وهي ” اللوعة ” و ” اللاعج ” ( وهذا هو الهوى المحرق ).. فإذا زاد الأمر على ذلك استولى على القلب من داخله ….
ويقول : (ثم الشغف وهو أن يبلغ الحب شغاف القلب وهي جلده دونه )