شعر عن الكبرياء وعزة النفس – كلمات وعبارات عن الكبرياء يقدم لكم موقع لحظات موضوع جديد عن ,شعر عن الكبرياء وعزة النفس , ابيات في عزة النفس , أبيات في عزّة النفس جديدة , عبارات عن الشموخ.
أبيات في عزّة النفس
نقدم فى هذه الفقرة , اجمل ابيات الشعر للثقة وعزة النفس والكبرياء
ذلَّ من يغبطُ الذليلَ بعيشٍ
ربَّ عيشٍ أخفَّ منه الحِمامُ
والذلُّ يظهرُ في الذليلِ مودةً
وأودُّ منهُ لمن يود الأرقمُ
وشرُّ الحِمامين الزؤامين عيشةٌ
يَذلُّ الذي يختارُها ويُضامُ
لا تخضعَنْ رَغَباً ولا رَهباً فما المر
جوُّ المرجو والمخشيُّ إِلا اللّهُ
ما قد قضاهُ الَّلهُ ما لكَ من يدٍ
بدفاعهِ وسواهُ لا تَخْشاه
وقاُلوا: تَوَصَّلْ بالخضوع إِلى الغِنى
وما عملوا أن الخضوعَ هو الفقرُ
وبيني وبين المالِ بابان حرَّما
عليَّ الغنى: نفسي الأبيةُ والدهرُ
لا تَـسْقِنِـي مَـاءَ الحَيَـاةِ بِـذِلَّـةٍ
بَلْ فَاسْقِنِـي بِالعِـزِّ كَـأْسَ الحَنْظَـلِ
أفادتني القناعة كل عز
وهل عز أعز من القناعة
فصيرها لنفسك رأس مال
وصير بعدها التقوى بضاعة
تحز ربحاً وتغنى عن بخيل
وتنعم بالجنان بصبر ساعة
سأترك ماءكم من غير ورد
وذلك لكثرة الورّاد فيهِ
إذا سقطَ الذُباب على طعام ٍ
رفعتُ يدي ونفسي تشتهيهِ
وتجتنب الأسود ورود ماء ٍ
إذا كان الكلابُ ولغنَ فيهِ
إذا شربَ الأسدُ من خلفِ كلب ٍ
فذاكَ الأسدُ لا خيرَ فيهِ
ويرتجع الكريم خميص بطنٍ
ولا يرضى مساهمة السفيه
صادف غرورك عزة النفس فيني
ولا خضعت بعزة النفس معذور
شلتك بقلبي واحتضنتك بعيني
وزرعت فيك أحلام عن ليالينا نور
أبيك في صدق المشاعر تجيني
لكن مع أيامي تماديت بالجور
آسف أنا ما أبيك ياللي تبيني
وماني على لحق المقفين مجبور
راحت سنين العمر وينك وويني
اليوم دوري وباكر لك الدور
أنا عزيز النفس لا ترتجيني
مغرور…. دور لك على إنسان مغرور
ياللي علينا بالمحبة تغليت
يالله توكل رافقتك السلامة
لاتحسبني بتبعك كان صديت
ما اتبعك دام الرأس وسطه كرامة
من صد جازيته بصده وصديت
ومن يتبع المقفي يقل احترامه
وكأنك نويت تذلّ هالرأس أخطيت
والله لتبطي مانزل من مقامه
أنا ترى لاقفيت ياهيه أقفيت
ما عاد ارجع لو تقوم القيامة
أنا بشموخي عن غرامك تعليت
ولا خير في حبٍ يذل بغرامه
أنا اعترف أني بحبك تماديت
لكن أموت ولا أبيع الكرامة
قصائد في عزّة النفس
أبيات في عزّة النفس جديدة
نقدم فى هذه الفقرة اجمل الابيات الجديدة ,للكبرياء والكرامة , وعزة النفس ,كلمات جميلة لعزة النفس ,
قدام أروع من قوم وجدتهم
أرعى لحق العلا من سالف الأمم
العزم وأبناؤه
محمد مهدي الجواهري
هو العزم لا ما تدعي السَّمَر والقضب
وذو الجد حتى كل ما دونه لعب
ومن أخلفته في المعالي قضية
تكفل في إنتاجها الصّارم العضب
ومن يتطلّب مصعبات مسالك
فأيسر شيء عنده المركب الصّعب
ومن لم يجد إلا ذعاف مذلّة
وروداً فموت العزّ مورده عذب
وهل يظمأ اللاوى من الذلّ جانباً
وبيض الظبا رقراقها علل سكب
إذا رمت دفع الشكّ بالعلم فاختبر
بعينك ماذا تفعل الأسد الغلب
أما والهضاب الرّاسيات ولم أقل
عظيماً، فكل دون موقفه الهضب
لئن أسلمتهم عزة النفس للردى
فما عودتهم أن يلم بهم عتب
أحبّاي لو لم تمسك القلب أضلعي
لطار أسىً من برج ذكراكم القلب
قضيتم وفي صدر الليالي وليجة
وما غيركم يستلّها، فلها هبّوا
سقاك الحيا أرض العراق ولا رقّت
جفون غوادية، وناحت بك السّحب
تضمنّت، لا ضمنت شراً لظالم
كواكب ليل الخطب إن حلك الخطب
بكيت وحيداً في رباك ولم أرد
مخافة واشٍ، أن يساعدني الركب
فيا شرق حتى الحشر تربك فوقه
دليل لمن يدر ما فعل الغرب.
كفى بك داءً أن ترى الموت شافياً
المتنبي
كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا
وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا
تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى
صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا
إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ
فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا
وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ
وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا
فما يَنفَعُ الأُسْدَ الحَياءُ من الطَّوَى
وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا
حَبَبْتُكَ قَلْبي قَبلَ حُبّكَ من نأى
وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا
وَأعْلَمُ أنّ البَينَ يُشكيكَ بَعْدَهُ
فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا
فإنّ دُمُوعَ العَينِ غُدْرٌ بِرَبّهَا
إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا
إذا الجُودُ لم يُرْزَقْ خَلاصاً من الأذَى
فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا
وَللنّفْسِ أخْلاقٌ تَدُلّ على الفَتى
أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا
أقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَا
رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا
خُلِقْتُ ألُوفاً لَوْ رَجعتُ إلى الصّبَى
لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا
وَلَكِنّ بالفُسْطاطِ بَحْراً أزَرْتُهُ
حَيَاتي وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا
وَجُرْداً مَدَدْنَا بَينَ آذانِهَا القَنَا
فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا
تَمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَا
نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا
وَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجى
يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا
وَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاً
يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا
تُجاذِبُ فُرْسانَ الصّباحِ أعِنّةً
كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا
بعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباً
بهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا
قَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِ
وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا
فَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِ
وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا
تجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذي
نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا
فَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَا
إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا
تَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُ
فَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَا
يُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِ
فإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَا
أبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاً
إلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَا
لَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُ
وَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَا
أبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسْكِ وَحدَه
وَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَا
يُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍ
وَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَا
إذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَى
فإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَالِيَا
وَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌ
فَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَا
فَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياً
لِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَا
وَتَحْتَقِرُ الدّنْيَا احْتِقارَ مُجَرِّبٍ
يَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَا
وَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنى
وَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَا
عِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياً
وَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَا
لَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَا
تَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَا
وَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍ
يؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَا
وَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراً
وَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَا
وَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداً
وَيَرْضَاكَ في إيرادِهِ الخيلَ ساقِيَا
كَتائِبَ ما انفَكّتْ تجُوسُ عَمائِراً
من الأرْضِ قد جاسَتْ إلَيها فيافِيَا
غَزَوْتَ بها دُورَ المُلُوكِ فَباشَرَتْ
سَنَابِكُها هَامَاتِهِمْ وَالمَغانِيَا
وَأنْتَ الذي تَغْشَى الأسِنّةَ أوّلاً
وَتَأنَفُ أنْ تَغْشَى الأسِنّةَ ثَانِيَا
إذا الهِنْدُ سَوّتْ بَينَ سَيفيْ كَرِيهَةٍ
فسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التّساوِيَا
وَمِنْ قَوْلِ سَامٍ لَوْ رَآكَ لِنَسْلِهِ
فِدَى ابنِ أخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيَا
مَدًى بَلّغَ الأستاذَ أقصَاهُ رَبُّهُ
وَنَفْسٌ لَهُ لم تَرْضَ إلاّ التّنَاهِيَا
دَعَتْهُ فَلَبّاهَا إلى المَجْدِ وَالعُلَى
وَقد خالَفَ النّاسُ النّفوسَ الدّوَاعيَا
فأصْبَحَ فَوْقَ العالَمِينَ يَرَوْنَهُ
وَإنْ كانَ يُدْنِيهِ التّكَرُّمُ نَائِيَا
عبارات عن الشموخ
الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكبر.
علمني كبريائي إن دمعتي مصدر رقتي لا مصدر لذلي ومهاني.
التكبر على المتكبر تواضع.
علمني كبريائي إن أكون فخور بكل أفراد عائلتي وإن أكون على ثقه بروعة وجودهم في الحياة.
لا تكن المغرور فتندم ولا تكن الواثق فتصدم.
علمني كبريائي أن أرفع يدي شكراً لخالقي وأكون تحت يديه ذليل خاشع.
ندنو من العظمة بقدر ما ندنو من التواضع أطلب دائماً العلو والسمو.. والعلو شيء والتعالي شي أخرالأول حقيقه والأخر خيال.
علمني كبريائي إن النخل إذا طاح تمره ما صاب النخل شيء سيظل شامخاً.
عجبت لأبن آدم يتكبر، وأوله نطفة وآخره جيفة.
علمني كبريائي إن أسير حسب قناعاتي في دولاب الحياة لا خلف عواطفي.
ما طار طير وأرتفع إلا كما طار وقع.
علمني كبريائي أن أفتخر لأن إلهي خلقني مسلم حر أبي لا أرتضي المهان والذل.
لا تفاخر بجمالك أو مالك أو طيب أصلك فلست أنت صانع شي من هذا إن الغرور قد يدفع الإنسان الغبي إلى التنكر للحق والبعد عن الإستقامة وكان بغروره أو طغيانه إن يثبت ذاته بطرق المخالفة ولو إلى الباطل وقديماً قيل لمتله من السفهاء خالف تعرف.
علمني كبريائي إلا أكتب همومي إلا على جدران قلبي.
الكبرياء هي حصة الحمقى.
علمني كبريائي إن لك شخص له طبائعه الخاصة وإن طبعي هو عزة نفسي وكبريائها.
نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.