شعر عن الموت 2024

نقدم لكم فى موقعنا هذا. موقع لحظات الذى يعرض الان كل ماهو جديد ومميز. والان سوف نعرض عليكم اليوم موضعنا وهو شعر عن الموت.الموت مكتوب لكل البشر ولكن من اكثر الاشياء المحزنة ويصعب التخلص منة حزنة والأمة لانة الفرق صعب على الاحبة حيث ياتى فجأة ويسرق منا اغلى ما نملك فى هذة الاحياة

 

 

 

 

 

 

ا

شعر عن الموت

“ومن لم يمتْ بالسيفِ ماتَ بغيرِه . . . . تنوعتِ الأسبابُ والداءُ واحدُ”

“إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي . . . . لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا
سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ . . . . ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا”

والموتُ حقٌ ولكن ليس كل فتىً . . . . يبكي عليه إِذا يعروهُ فقدانُ : شعر عن الموت

“والموتُ حقٌ ولكن ليس كل فتىً . . . . يبكي عليه إِذا يعروهُ فقدانُ”

عبد اللّه الشبراوي

“الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ”

“كم من عزيزٍ أذل الموتُ مصرعه . . . . كانت على رأسهِ الراياتُ تخفقُ”

يطفئُ الموتُ ما تضيءُ الحياةُ . . . . ووراءَ انطفائه ظُلماتُ : شعر عن الموت

“يطفئُ الموتُ ما تضيءُ الحياةُ . . . . ووراءَ انطفائه ظُلماتُ”

جميل صدقي الزهاوي

“ليس من ماتَ فاستراحَ بميتٍ . . . . إِنما الميتُ ميتُ الأحياءِ”

“أرى الناسَ يَهْوَوْنَ الخلاصَ من الردى . . . . وتكملةُ المخلوقِ طولُ عناءِ
ويستقبحونَ القتلَ والقتلُ راحةٌ . . . . وأتعبُ ميتٍ من يموتُ بداءِ”

“موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ . . . . خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ
وقد بَلونا العيشَ أطواره . . . . فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ”

زين الدين العابدين علي بن الحسين

“دعني أسحُّ دموعا لا انقطاع لها. . . . فهل عسى عبرةٌ منها تُخلصني
كأنني بين جلِّ الأهل منطرحٌ . . . . . على الفراش وأيديهم تُقلبني
وقد تجمَّع حولي مَن ينوح ومن. . . . . يبكي عليَّ وينعاني ويندبني
وقد أتوا بطبيب كي يُعالجني. . . . . ولم أرَ الطب هذا اليوم ينفعني
واشتد نزعي وصار الموت يجذبها. . . . . من كل عِرقٍ بلا رفق ولا هونِ
واستخرج الروح مني في تغرغرها. . . . . وصار ريقي مريرا حين غرغرني
وقام من كان حِبَّ الناس في عجَلٍ. . . . . . . . . نحو المغسل يأتيني يُغسلني.
وقال يا قوم نبعي غاسلا حذِقا. . . . حرا أديبا عارفا فطِنِ
فجاءني رجلٌ منهم فجرَّدني . . . . . من الثياب وأعراني وأفردني
وأودعوني على الألواح منطرحا. . . . . وصار فوقي خرير الماء ينظفني .
وأسكب الماء من فوقي وغسَّلني.. غَسلا ثلاثا ونادى القوم بالكفنِ
وألبسوني ثيابا لا كِمام لها. . . . . وصار زادي حنوطي حين حنَّطني
وأخرجوني من الدنيا فوا أسفا. . . . على رحيلي بلا زاد يُبلغني
وحمَّلوني على الأكتاف أربعةٌ . . . . من الرجال وخلفي منْ يشيعني
وقدَّموني إلى المحراب وانصرفوا . . . . خلف الإمام فصلى ثم ودعني.
صلوا عليَّ صلاةً لا ركوع لها. . . . ولا سجود لعل الله يرحمني
وكشَّف الثوب عن وجهي لينظرني. . . . . وأسبل الدمع من عينيه أغرقني
فقام مُحترما بالعزم مُشتملا. . . . وصفف اللبْن من فوقي وفارقني
وقال هُلواعليه الترب واغتنموا . . . . . حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.
في ظلمة القبر لا أمٌ هناك ولا . . . . . أبٌ شفيق ولا أخٌ يُؤنسني”

و إذا لام يكن من الموت بد *** فمن العار أن تموت جبانا : شعر عن الموت

“و إذا لام يكن من الموت بد *** فمن العار أن تموت جبانا”

المتنبي

“بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ
وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة ٍ ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ
فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ
فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ
ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ
ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ
ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ
ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ وَديعَة ٌ وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ”

“لا دارَ للمرءِ بعدَ الموت يسكنُها . . . . إِلا التي كانَ قبلَ الموتِ يبنيها
فإِن بناها بخيرٍ طابَ مسكنها . . . . وإِن بناها بشرٍ خابَ بانيها
لكلِّ نفسٍ وإِن كانت على وجلٍ . . . . من المنيةِ آمالٌ تقويها
فالمرءُ يبسُطها والدهرُ يقبضُها . . . . والنفسُ تنشرُها والموتُ يَطْويها”

“يا من بدنياهُ اشتغلْ . . . . وغَرَّهُ طولُ الأملْ
الموتُ يأتيْ بغتةً . . . . والقبرُ صندوقُ العملْ”

“واخترْ لنفسكَ منزلاً تعلو به . . . . أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ
فالموتُ لا ينجيكَ من آفاتهِ . . . . حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل
موتُ الفتى في عزةٍ خيرٌ له . . . . من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ
لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ . . . . بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ
ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنمٍ . . . . وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ”

“الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
واللّهُ من هذا وهذا جاري”

فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ . . . . كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ : شعر عن الموت

“فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ . . . . كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ”

المتنبي

“الموتُ لا والداً يبقى ولا ولدا . . . . هذا السبيلُ إِلى أن لاترى أحدا
كان النبيُّ ولم يخلدْ لأمتهِ . . . . لو خلدَ اللّهُ خلقاً قبلَه خَلُدا
للموتِ فينا سهمٌ غيرٌ خاطئةٍ . . . . من اليومَ سهمٌ لم يَفُتْنه غَدا”

“أروني امراً من قبضةِ الدهرِ مارقا . . . . ومن ليس يوماً للمنيةِ ذائقاً
هو الموتُ ركاضٌ إِلى كل مهجةٍ . . . . يُكلٌ مطايانا ويُعِيْيْ السوابقا
فإِن هو وَلَّىْ هارباً فهو فائتٌ . . . . وإِن مان يوماً طالباً كان لاحقا
يسعى الفتى وخيولُ الموتُ تطلبُهُ . . . . وإِن نوى وقفةً فالموتُ ما يقفُ”

“يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قد حانا . . . . واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا
في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعهُ . . . . ننسى بمصرعهِ آثارَ مَوْتانا”

“لا بدَّ من موتٍ ففكرْ واعتبرْ . . . . وانظرْ انفسِكَ وانتبهْ يا ناعسُ
ألا يابنَ الذين فَنُوا وبادُوا . . . . أما واللّهِ ما بادوا لتبقى”

محمد بن عبد اللّه البغدادي

“يا جامعَ المالِ في الدنيا لوارثهِ . . . . هل أنتَ بالمالِ قبل الموتِ منتفعُ ؟
قدمْ لنفسِكَ قبل الموتِ في مَهَلٍ . . . . فإِن حظكَ بعد الموتِ منقطعُ”

 

اشعار حزينة عن وفاة أغلي شخص علي قلبك

يأتي الموت فجأة دون مقدمات ليسرق منا أغلي ما نملك في هذه الحياة، وتنهار سعادتها وفرحتها واحساسنا بالحياة تماماً، وينقلب كل شئ رأساً علي عقب، يخطف الموت أحبتنا ويفرق جمعنا ويشتتنا ويخيم علي قلوبنا الحزن والألم والاشتياق الدائم للغائبين عنا .. يصبح القمر معتماً والشمس مظلمة، وتصبح حياتنا صحراء قاحلة خالية من السعادة والفرح والازهار وأى الوان، فكم هي باردة وكئيبة ليالي العمر دون دفئ الاحبة وحنانهم الذي كان يغمرنا .. الموت هي تلك الكلمة التي تحمل في طياتها الكثير من الألم والحزن والكآبة .. وقد كتب العديد من الشعراء العرب علي مر العصور قصائد شعر مؤثرة جداً عن الموت وفقدان الاحبة للتعبير عن الحزن الذي يكمن بداخل القلوب، من خلال رثائهم في هذه القصائد .. ونقدم لكم اليوم في هذا الموضوع من خلال موقع احلم اجمل قصائد اشعار حزينة عن الموت قالها الشعراء قديماً وحديثاً .. اشعار حزينة عن الموت والفراق مؤثرة لأقصي درجة ومؤلمة جداً ، اشعار حزينة عن الموت نقدمها

قصائد شعر عن الموت مؤلمة جداً

دعني أسحُّ دموعا لا انقطاع لها. . . . فهل عسى عبرةٌ منها تُخلصني
كأنني بين جلِّ الأهل منطرحٌ . . . . . على الفراش وأيديهم تُقلبني
وقد تجمَّع حولي مَن ينوح ومن. . . . . يبكي عليَّ وينعاني ويندبني
وقد أتوا بطبيب كي يُعالجني. . . . . ولم أرَ الطب هذا اليوم ينفعني
واشتد نزعي وصار الموت يجذبها. . . . . من كل عِرقٍ بلا رفق ولا هونِ
واستخرج الروح مني في تغرغرها. . . . . وصار ريقي مريرا حين غرغرني
وقام من كان حِبَّ الناس في عجَلٍ. . . . . . . . . نحو المغسل يأتيني يُغسلني.
وقال يا قوم نبعي غاسلا حذِقا. . . . حرا أديبا عارفا فطِنِ
فجاءني رجلٌ منهم فجرَّدني . . . . . من الثياب وأعراني وأفردني
وأودعوني على الألواح منطرحا. . . . . وصار فوقي خرير الماء ينظفني .
وأسكب الماء من فوقي وغسَّلني.. غَسلا ثلاثا ونادى القوم بالكفنِ
وألبسوني ثيابا لا كِمام لها. . . . . وصار زادي حنوطي حين حنَّطني
وأخرجوني من الدنيا فوا أسفا. . . . على رحيلي بلا زاد يُبلغني
وحمَّلوني على الأكتاف أربعةٌ . . . . من الرجال وخلفي منْ يشيعني
وقدَّموني إلى المحراب وانصرفوا . . . . خلف الإمام فصلى ثم ودعني.
صلوا عليَّ صلاةً لا ركوع لها. . . . ولا سجود لعل الله يرحمني
وكشَّف الثوب عن وجهي لينظرني. . . . . وأسبل الدمع من عينيه أغرقني
فقام مُحترما بالعزم مُشتملا. . . . وصفف اللبْن من فوقي وفارقني
وقال هُلواعليه الترب واغتنموا . . . . . حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.
في ظلمة القبر لا أمٌ هناك ولا . . . . . أبٌ شفيق ولا أخٌ يُؤنسني

اعتدت ان ابتسم ودمعى يؤلمنى
وان اتحدث وصمت نفسى يقتلنى
وان انسى الماضى وذكرياتى به تؤرقنى
وان افرح ودمعى يغلبنى
وان انطق بما لايريد قلبى
ماذا أكون انا في حياتي
لا افعل ما اريد ولا انطق بما يريده عقلى
احس بانى محاط بالاشواك المميته لااستطيع نداء من ينقذنى

اتنسينا وربنا يعوض علينا
واتجافينا خلاص ياقلبى
واتنسينا
ومهما قلنا ولا عدنا
او حتي رحنا ولا جينا
ولا اشتكينا
مين ياقلبى يصبرك ويحس بينا
ولا مين يا قلبي يعوضك
ويخفف الجرح اللي فيك
غير ربنا
يعوض عليك
آآآآه يا قلبى
وابتدينا
رحلة عذابنا ووغلبنا
والدنيا اهى … بتلف بينا
وبحرنا مابقاش له شط
ولا حتي مينا
تايهيييييين
ماحناش عارفين
رايحين فين وجايين منين
لكن.. صابرين
جوانا يقين
بان رحمة ربنا
قادره تنادينا
وتمسح الدمع بعنينا

اسلمني الاهل بطن الـــــثرى ……….. و انصرفوا عني فياوحشتا
و غادروني معدوما بائســــا ………… مـــا بيدي اليـــــوم الاالبكا
وكل ما كان كأن لم يكـــــــن ………… و كل ما حذرته قــــــــد اتى
و ذا كم الجموع و المقتنى ………… قد صار في كفي مثل الــهبا
و لماجد لي مؤنسا ها هــنا ……….. غير مجور موبق أو فاســـق
فلو تراني و ترىحالتــــــي ……….. بكيت لي يا صاح ممـــا ترى

مـــا أصعـــب أن تتعـــذب
فتعــــزل نفســــك حتــــى
لا يعـــرف أحــــدٌ عمــــق أحـــزانـــك
وتحـــاول أن تبنــــي حـــول نفســـك
ســــوراً كــــي لا يستطيـــع أي شخـــصٍ
مـــن الـــوصـــول إلـــى قلبـــك المـــجروح

سأظل اذكرك اذا جن الدجى….. أو أشرقت شمس على الازمان
سأظل أذكر اخوة واحبة……… هم في الفؤاد مشاعل الايمان
سأظل اذكركم بحجم محبتي… فمحبتي فيض من الوجدان
فلتذكروني بالدعاء فانني…… في حبكم ارجو رضى الرحمن

ابيات شعر عن الموت

وقفت على القبور مناديا بأعلى صوت

ماذا فعلت بهم أجبنى أيها الموت

فما وجدت جوابا على سؤالى

سوى أن الموت هو حالهم وسيكون حالى

سل نفسك ياعبد هل للموت أعددت

أم الدنيا شغلتك وعن المنية حجبتك

تذكر ظلمة الليل كيف توحش القلوب

فكيف بظلمة القبر مع عظم الذنوب

تذكر ضمة القبر ومفارقة الأحباب

تذكر اللحد والكفن وسوء الحساب

تذكر سؤال منكر ونكير الغلاظ الشداد

وأنت مسكين ضعيف اما الجواب واما العذاب

تذكر وقوفك بين يدى الرحمن

وأنت تسئل عن مظالم فلان وفلان

والنار تلتهب ورب العرش غضبان

والشمس تدنو من الرؤس قد أغرقت الأبدان

وينادى المنادى هلم للعرض على الجبار

والقلوب لدى الحناجر من تغلظى النار

يانفس كف عن العصيان والشهوات

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top