من هذا سنقدم لكم من جديد في موقعنا هو لحظات وهو في ذلك الحظه سنقوم عن الفوائد واضرار وان نتكلم عن صحه الاطفال وعن اسباب حدوث النطق وانه قد يسبب مشكله عند الابوين انه هناك الكثير يعانون من هذة المشكله وانه من السبب الرئيسي هو البيئه الذي النشا فيها في نتيجه العادات والتقليد وان هناك من الاطفال قد يعانون من صعوبه النطق في الكلام بوظائفها الطبيعيه
صعوبة النطق عند الأطفال
ان هناك بعض الاسباب التي يمكن ان تقوم علي صعوبه النطق ومشاكل عند الاطفال
يعاني بعض الأطفال من مشكلة ثقل اللسان وصعوبة النطق، وهناك الكثير من
الأطفال لديهم صعوبة في نطق بعض الأحرف وعدم المقدرة على الحديث والتلعثم
في الكلام بسبب وجود بعض الثقل في ألسنتهم، مما يؤدي إلى منع خروج بعض
الأحرف بالطريقة الصحيحة، وعدم وضوح الكلام الذين يريدون الحديث به، وتظهر
مشكلة صعوبة النطق وثقل اللسان عند الأطفال نتيجة بعض الأسباب المختلفة،
حيث إنّ بعضها ما يكون مرضياً ويمكن علاجه، والبعض الآخر يكون خلقي يصعُب علاجه وقد يكون مؤقتاً أو دائماً.
في العادة يتطلب الكلام السليم قيام الدماغ والفم واللسان والحبال الصوتية بوظائفها
الطبيعية بالشكل الصحيح، حيث إنّ أي مرض أو مشكلة يصيب أي من تلك الأجهزة
يمكن أن يتسبب في صعوبة النطق لدى الطفل.
أسباب ثقل اللسان وصعوبة الكلام عند الأطفال
أسباب فيزيولوجية
قد تكون بسبب وجود تشوهات في الفم أو الأسنان أو الفك تمنع نطق عدد من
الأحرف، كما أنّه يمكن أن يكون نتيجة عن وجود مشكلة في سمع الطفل، بحيث
يمنعه من سماع كلام المحيطين به بالشكل الصحيح، بالإضافة إلى أنّ الاضطرابات
الدماغية والعضلية والعصبية لها أكبر الأثر في إصابة الأطفال بالمشكلة، والتي يمكن
أن تتسبب في التصلب الضموري في اللسان.
أسباب نفسية واجتماعية
يكون السبب الرئيسي هو تطبع الطفل بالبيئة المحيطة به، وفي الغالب يكون نتيجة
تقليد الطفل لأحد أفراد العائلة يكون مصاباً بهذه المشكلة، والذي غالباً ما تكون الأم،
كما أنّ الأطفال الذين يعيشون في أسرة تعاني من التوتر والخلافات والمشاكل
الأسرية هم الأكثر عرضة للإصابة بثقل اللسان وصعوبة الكلام، بالإضافة إلى أنّ
أسلوب التربية والتنشئة التي تتبعه الأسرة له أكبر الأثر في الإصابة، حيث إنّ الأسرة
التي تتبع نهجاً قاسياً وشديداً تجاه أطفالها يمكن أن يكونوا يصابوا بالمرض، أو في
الأسر التي تعتمد أسلوب التدليل المفرط، وفي كلتا الحالتين يكون الطفل ضحية
لأسلوب التربية الخاطئ.
أعراض صعوبة النطق وثقل اللسان عند الأطفال
مشاكل في التوازن وظهور صعوبة في المشي أو السقوط المتكرر في الكثير من الأحيان.
ضعف الرؤية أو عدم وضوحها.
الدوخة والدوار.
الشعور بالصداع.
الغثيان.
ضعف الذاكرة.
ظهور ضعف في الكتابة والفهم والقراءة.
الارتباك.
علاج صعوبة النطق وثقل اللسان عند الأطفال
يتطلب العلاج التوجه إلى الطبيب المختص لمعاينته من قبل الطبيب ومعرفة السبب وراء إصابة الطفل، حيث يختلف العلاج باختلاف سبب الإصابة، ولعل أهم طرق العلاج يكون العلاج النفسي، والذي يجب أن يكون مشتركاً بين الطبيب المختص والأهل.
أسباب صعوبة الكلام عند الأطفال؟
بعض الامهات سوف تعاني من صعوبه النطق عند الاطفال انها سوف تقوم بعده اسباب
صعوبة الكلام عند الأطفال
يعاني بعض الأطفال في سن مبكرة وهي مرحلة ما قبل المدرسة من مشكلة
صعوبة الكلام، مما يُسبب قلقاً للآباء والأمهات، فعند الأطفال الطبيعيين يبدأ الطفل
في سن الثالثة تقريباً بنطق مفردات لغوية بسيطة، وعند بلوغ سن الرابعة أو
الخامسة فإنّه يتحدث بجمل كاملة ومفهومة، ويجب على الأهل التعامل مع الأطفال
الذين يعانون من صعوبة الكلام بالشكل الصحيح، حتى لا يكون لها آثار نفسية
واجتماعية على المدى البعيد، إذ يمكن أن يتسبب الأهل دون قصد بتفاقم تلك
المشكلة وتأخير حلها، وفي المقال سوف نتعرف على أهم أسباب صعوبة الكلام عند الأطفال وطرق علاجها.
أسباب صعوبة الكلام عند الأطفال
أسباب فيزيولوجية
نتيجة وجود تشوهات في فم الطفل أو في الفك أو الأسنان، حيث تكون عائقاً أمام
نطق الحروف لديه، ومن تلك المشاكل اختلال أربطة اللسان، أو تلف المراكز الكلامية
في المخ.
بسبب مشكلة في السمع تحول دون سماع الآخرين بالشكل الصحيح، وهي
مشكلة ضعف السمع.
سوء التغذية وعدم الاهتمام بالصحة العامة للطفل.
الإصابة بتضخم اللوزتين.
اضطرابات الجهاز التنفسي.
إصابة الطفل بتأخر النمو.
أسباب نفسية واجتماعية
الحاجة إلى حنان الأبوين.
الشعور بالخوف من أحد الأبوين أو المدرس، مما يؤدي إلى تلعثم الطفل في الكلام.
الدلال الزائد والمفرط، وبالتالي يكون الطفل ضحية لأسلوب التربية الخاطئ.
الإصابة بصدمة انفعالية مثل موت أحد المقربين منه، أو حصول موقف معه أدى إلى خوفه.
عدم التوافق بين الأبوين والشجار المستمر وتوتر العلاقة بينهما.
التأخر الدراسي والتحصيل العلمي.
علاج صعوبة الكلام عند الأطفال
العلاج الجسمي
يجب عرض الطفل على الطبيب للتأكد من أنّه لا يعاني من أي أمراض عضوية للتأكد من سلامة حواسه، وخاصة التكوين السمعي له، ثم علاج أي مرض في حال الإصابة به، لذلك من المهم أن يخضع الطفل لفحص وتشخيص طبي دقيق وشامل، وأن يتلقى العلاج المناسب إن لزم الأمر.
العلاج النفسي
يجب إبعاد الطفل عن التوتر والانفعال النفسي، وذلك عن طريق إبعاده عن الخلافات الأسرية وأساليب التربية الخاطئة في التنشئة.
تقليل الشعور بالخجل والنقص، وهذه وظيفة الأبوين، فإنّ للأهل أكبر الأثر في مساهمتهم في العلاج، حيث يجب تدريبه على الهدوء والاسترخاء وضبط المشاعر لديه، كما يفضل أن يُتاح له الفرصة في التفاعل الاجتماعي حتى تنمو شخصيته بالشكل الصحيح، ويعتبر العلاج باللعب والاشتراك بالأنشطة الرياضية من أهم ما قد ينمي شخصيته ويقويها.
الأعراض والعلاج؟؟
هناك بعض المشاكل والاضطرابات التي تحدث اثناء ضعف نطق الكلام
• ظهور مشكلة الثقل:
لا يحدث الثقل لجميع الناس، بل لأشخاص محدَّدين ولأسباب مختلفة، منها مرضيَّة ويمكن علاجها، ومنها خلقية لا علاج لها، ولنتعرف أكثر على ثقل اللسان وكيف يصاب به الشخص يجب أن نتعرَّف على أسبابه أولاً.
• ثقل اللسان من أخطر الأمراض:
من أخطر الأمراض التي تصيب العديد من الأطفال هي عدم قدرة الطفل على نطق الكلام والحديث بشكل جيِّد، والتلعثم في الكلام، وعدم القدرة على الكلام بشكل طبيعي، وترجع أسباب هذا المرض لوجود نوع من الخلل في خروج الكلام بشكل منتظم، وخروج الحروف بشكل صحيح، ولذلك فإنَّهم يشعرون بنوع من العجز وعدم القدرة على الإباحة بما في داخلهم والإفصاح عنه.
• أسباب ثقل اللسان لدى الأطفال:
ـ أسباب خلقيَّة:
في بعض الأحيان تعود مشكلة ثقل اللسان لأسباب خلقيَّة ترتبط بالطفل منذ ولادته ويكبر وتكبر معه تلك المشكلة، ويكون الحل بمساعدة الطفل وتدريبه على نطق الكلمات والحروف بالطريقة الصحيحة.
ـ ظروف نفسيَّة:
هناك كثير من الظروف النفسيَّة التي تساعد على ظهور مشكلة ثقل اللسان التي قد يتعرَّض لها الشخص في أي مرحلة من عمره وهنا يكون العلاج النفسي هو الحل. لذلك لا بد من استشارة طبيب نفسي لعلاج تلك المشكلة.
ـ الاضطرابات الدماغيَّة:
قد تتسبب اضطرابات الدماغ أو السكتة الدماغيَّة أو الاضطرابات العضليَّة والعصبيَّة في ظهور مشكلة ثقل اللسان التي تؤدي التصلب الضموري في اللسان.
ـ أفراد الأسرة:
قد تتسبب مشكلة ثقل اللسان في كثير من الحرج للشخص المصاب وقد تعرِّصه لكثير من المواقف التي تؤذيه نفسياً وقد تسبب له الاكتئاب والانطواء بعيداً عن مجتمعه. لهذا لا بد من التفاف أفراد الأسرة واهتماهم بالمصاب أياً كانت المرحلة العمريَّة له حتى يتمكَّن من ممارسة حياته بشكل طبيعي.
• العلاج النفسي:
ـ تختلف طرق علاج ثقل اللسان عند الأطفال بحسب التأثير النفسي للطفل، كما أنَّ علاج المرض يختلف باختلاف أسباب حدوثه، ولعل أهم أدوات العلاج هو العلاج النفسي، إذ تعتبر اللجلجة أو التلعثم في الكلام من أكثر الأمور الشائعة بين الأطفال وقد يصاب بها الكبار أيضاً، لكن الأطفال هم أكثر عرضة بالإصابة بها، وهناك العديد من الأسباب المتشابكة التي تؤدي إلى حدوث تقل اللسان أو اللجلجة عند الأطفال، فقد يكون السبب نفسياً وقد يكون بسبب موقف صعب تعرَّض له الطفل وأثر عليه سلبياً.
وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”