ونقدم لكم من جديد في موقعنا المميز انها هي الموهبه التي مناحه الله للانسان وانها هي الاثر البارز ولابتكار في هذة واثر بالغ في تطور الامه وتوفير الرعايه النفسيه والاجتماعيه قادرون على استقبال معلومات أكثر حول ما يدور في محيطهم، واختزان كم أكبر من هذه المعلومات، واستخدام أساليب عديدة ومتنوعة في معالجة المعلومات المتوافرة لديهم.
طرق رعاية الموهوبين؟؟
ان هذا الموهبه التي منحها الله للانسان هي من احسن المواهب
الموهبة
الموهبة هي نعمة من الله يهبها لمن يشاء، وللحفاظ عليها يجب دعمها، والاهتمام بها دائماً من أجل تطويرها واستمرارها، فيحتاج الموهوبون إلى أشخاص يقدرون موهبتهم ويبتعدون عن أسلوب التَّلقين، ويركزون على التطبيق العملي، واستخدام أسلوب التحفيز لتشجيعهم على الابتكار والتجديد، وعادة ما يبدأ اكتشاف المواهب من قبل الأهل والأسرة، ثم من قبل المدرسة، وللموهوبين مستقبل بارز وأثر بالغ قي تطور الأمة، وتقدمها، وتفوقها، لذلك علينا الاهتمام بهم، وتوفير الرِّعاية النفسية، والاجتماعية، والصحية لهم، ووضع البرامج الإرشادية التي تضمن لهم نمواً نفسياً، وعقلياً، واجتماعياً متكاملاً، وسنذكر في هذا المقال بعض الطرق لرعاية الموهوبين، ومميزات الأشخاص الموهوبين.
طرق رعاية الموهوبين؟
تشجيع وإعطاء الفرص للموهبين للتعبير عن قدراتهم وموهبتهم.
تحفيز الأهل لأبنائهم الموهوبين، وتوفير الإمكانيات لهم قدر المستطاع.
توفير بيئة هادئة تناسب شخصية الموهوب، لتساعده على الإبداع والابتكار.
إرشادهم لطرق متعددة لتزيدهم بالمعرفة والخبرات.
تنشيط عقولهم من خلال توفير الحوافز اللفظية والطبيعية.
تنمية روح الخيال، والتفكير عند الموهوبين من خلال توجيه أسئلة تنير تفكيرهم.
توفير الأدوات اللازمة التي يحتاجونها لتنفيذ موهبتهم بالشكل الصحيح.
التعاون مع المؤسسات الحكومية، والخاصة التي تدعم الموهبين وتهتم بهم.
فتح أبواب الحوار والنقاش معهم من فترة لأخرى.
العمل على إشهار مواهبهم من خلال استخدام وسائل الإعلام، ولوحات الحائط، والمواقع الإلكترونية، والتلفاز.
إقامة المعارض المختلفة الخاصَّة بالطلاب الموهوبين؛ لعرض ابتكاراتهم واختراعاتِهم.
إعداد برامج اثرائيَّة إضافيَّة تشبع احتياجاتهم، وتتناسب مع قُدراتهم، وتُسهم في تنمية مهارات التفكير لديهم.
إعداد اختبارات مركزة في مجال الموهبة المحدد؛ من أجل الوقوف على أبرز التطوُّرات المعرفية والفنية لديهم.
تنمية موهبتهم عن طريق تطوير نظرتهم الفنية، والعقلية للطبيعة، والبيئة المحيطة من حولهم.
مميزات الأشخاص
لكل شخص موهوب قدراته الخاصة به وميوله لأشياء تختلف عن غيره،
ومن أبرز الصفات التي من الممكن أن يمتلكها الأشخاص الموهوبون:
القدرة على التعبير الرمزي المختصر.
سلاسة الفكر، وسرعة البديهة.
القدرة على التعبير بمفردات لا يعرفها أقرانهم.
التفوق في الكتابة والمهارة في القراءة.
قوة الذاكرة.
انجذابهم للأمور الغامضة والمعقدة والتي لا يفهمها الكثيرون.
الخيال الواسع، والقدرة على الإبداع والخروج عن المألوف.
الحماسة، وحب الخبرات الجديدة.
الاهتمام الكبير بالصور، والخرائط، والبيانات، ومجسمات الأرض والكواكب.
الجرأة وحب الاستطلاع.
القدرة على إيجاد الحلول للمشاكل التي تواجههم.
التكيف مع المحيط بهم بشكل سريع.
التمتع بقدر عالٍ من روح الدعابة والفكاهة.
الاستمتاع بحل الألغاز، والأحجيات الصعبة.
الانتباه للتفاصيل الدقيقة.
خصائص الأطفال الموهوبين
“المواهبه انها من الموهبه انها يوجد منها الخصائص انها منها الاحساس”
كذلك يتمتع الموهوبون بسمات وخصائص عديدة؛
غيرهم ممن ليس لديهم موهبة، وأيضًا يتمتعون بالتفكير العقلاني المتفرد والمتأني، وهم كثيرو الجدل والمناقشة والاستفسار.
والطفل الموهوب يتسم بالإحساس بالمشكلات، والقدرة على إنتاج كثير
من الأفكار والحلول الجديدة، والاتجاه المَرِن حول حل هذه المشكلات، وهو
أقل قلقًا، وأقل حاجة للدفاع عن نفسه، وأكثر استعدادًا للاعتراف بأخطائه،
ويميل إلى الاستقلال والتمتع بالكفاءة الذاتية، ويتمتع أيضًا بمستوى عالٍ من الواقعية واحترام الذات.
وقد حاولت (ماريان شيفل Marian Seheifele 1953) تقديم قائمة تضم
مجموعة من السمات والخصائص التي يتميز بها الأطفال الموهوبون؛ حيث
ذهبت إلى أنه من الوجهة العقلية فإن الطفل الموهوب تتوفر فيه السمات التالية، وهي:
• تكون لديه قدرة فائقة على التحليل والتعميم وفهم المعاني والتفكير المنطقي.
• يؤدي الطفل الموهوب أعمالاً عقلية شديدة الصعوبة، وهي قدرة تسمى بالقوة.
• الموهوب أكثر من غيره سرعة ويسرًا في التعليم، كما أنه يبدي حب الاستطلاع العقلي.
• لديه بصيرة نافذة في حل المشكلات، ولديه ميول أوسع مجالاً من غيره.
• ينجز العمل المنتج مستقلاًّ، ويعتمد على الابتكار والإنشاء في أعماله العقلية
السمات التالية:
• أثقل نوعًا ما في الوزن وأطول في الجسم.
• خالٍ نسبيًّا من الاضطرابات العصبية.
• أكثر تقدمًا من حيث تكلس العظام، ويصل إلى مرحلة النضج في وقت أكثر تبكيرًا في المتوسط.
أما من الوجهة الوجدانية والاجتماعية، فترى ماريان شيفل أن الطفل الموهوب يتمتع بالسمات التالية:
• يتفوق في السمات المحبوبة للشخصية، وأكثر تعاونًا مع الناس.
• أكثر حساسية لروح الفكاهة، ولديه قدرة أكبر على نقد نفسه.
• أقل ميلاً للفخر بنفسه أو المبالغة في تقدير عمله.
المواهب الاخري
من المواهب التي يمكن ان الاطفال يفعلها التي يمنحها الله للانسان
1- التفوق في المفردات.
2- التفوق اللغوي العام (التعبير).
3- التفوق في القراءة.
4- التفوق في المهارات الكتابية.
5- التفوق في الذاكرة.
6- التفوق في سرعة التعلم.
7- التفوق في مرونة التفكير.
8- التفوق في المحاكمات المجردة.
9- التفوق في التفكير الرمزي.
10- القدرة على التعميم والتبصر.
11- الاهتمام بالغموض والأمور المعقدة.
12- التخطيط والتنظيم.
13- الإبداعية والخيال الإبداعي.
14- التفوق في الجدة والأصالة.
15- حب الاستطلاع.
16- الحس المرهف بالطبيعة والعالم.
17- المدى الواسع من المعلومات.
18- الاهتمامات الجمالية التذوقية.
19- الانتباه للتفاصيل.
20- الأداء المتميز.
21– الإنجاز المدرسي المتفوق.
وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”