ضعف التبويض الشديد. ضعف التبويض لا يشترط على نوع جنس معين هو عند الرجال والنساء ايضا ويطلق علية ايضا فشل المبيض المبكر او قصور المبيض الاساسى ويعنى بضعف التبويض فشل المهبل من القيام ببعض وظائفة الطبيعية قبل سن الاربعين وضعف التبويض لة العديد من الاسباب المؤدية لذلك وهى الامراض الوراثية وهى من اكثر الاشياء التى تسسب ضعف التبويض ويصعب علاجعا ايضا .وامراض المناعة الذاتية وضعفها والسموم اضطرابات فى عمليت الايض .وغيرها الكثر من الاسباب .
ما هو ضعف التبويض
ضعف التّبويض أو فشل المِبيض المُبكّر أو قصور المِبيض الأساسي عبارة عن فشل المِبيض بالقيام بوظائفه الطبيعيّة قبل سنّ الأربعين، فيقلّ إنتاج الإستروجين عن مُستواه الطبيعيّ ولا ينتج البويضات بانتظام، وهذا يُؤدّي إلى عدم الخصوبة.
يخلط البعض بين فشل المِبيض المُبَكّر وانقطاع الطمث المُبكّر، إلا أنّ الحالتين مُختلفتان؛ ففي حالة فشل المبيض المُبَكّر قد تحدث دورات شهريّة متُقطّعة غير مُنتظمة لسنوات
يمكن أن يحدث خلالها حملاً عفويّاً، بينما في حالة انقطاع الطّمث المُبكّر تتوقّف الدّورة الشهريّة تماماً ولا يمكن حدوث حمل.
1-أسباب فشل المبيض المبكر
1 : في أغلب الحالات يكون سبب حدوث هذه الحالة غير معروف، إلا أنّ البحوث تربط بينها وبين الحُويصلات؛ وهي الأكياس الصّغيرة التي تنمو البويضات داخلها وتخرج منها في موعد الإباضة. العدد الطبيعيّ للحُويصلات 2 مليون حويّصلة، وهي كافية لتُنتِج المرأة بويضةً واحدةً شهريّاً إلى أن تصل إلى سنّ انقطاع الطّمث الطبيعيّ، تقريباً عند عمر الخمسين. المرأة المُصابة بفشل التّبويض المُبكّر قد لا يكون لديها العدد الكافي من الحُويصلات، أو أنّ عدد الحُويصلات كافٍ، ولكنّها لا تعمل بالشّكل الصّحيح. ومن الأسباب المُحتملة لضعف التّبويض المُبكّر ما يأتي
2 : الأمراض الوراثيّة والكرومسوميّة: مثل مُتلازمة تيرنر، ومُتلازمة الكروموسوم X الهَش.
قلّة عدد الحُويصلات: تُولد بعض النّساء بمخزون مُنخفض من الحُويصلات الأوليّة، لذا يكون عدد الحُويصلات التي تنتجها أقلّ من المُتوقّع، وبالرّغم من أنَّ حويصلة واحدة تنضج وتُنتج البويضة كل شهر، إلا أنّه لُوحظ تطّور حويصلات غير ناضجة جنباً لجنب مع الحويصلة النّاضجة، وفي حال عدم
3 : وجود هذه الحُويصلات الدّاعِمة لا تتمّ الإباضّة بالشّكل الصّحيح.
أمراض المناعة الذاتيّة: حيث يقوم جهاز المَناعة بمُهاجمة الحُويصلات داخل المِبيض، كما قد يُهاجم الغُدد التي تُفرز الهرمونات اللّازمة لعمل المِبيض والحُويصلات.
العلاج الكيميائيّ أو الإشعاعيّ: علاج السّرطان قد يُتلف المادّة الوراثيّة في الخلايا، بما فيها خلايا الحُويصلة.
4 : اضطراب في عمليّات الأيض: هذه الاضطرابات تُؤثّر على قدرة الجسم على إنتاج وتخزين واستخدام الطّاقة التي يحتاجها، كما في حالة الجلاكتوسيميا، وهو اضطراب يُؤثّر على قُدرة الجسم على هضم الجلاكتوز.
السّموم: مثل دخان السّجائر، والمواد الكيميائيّة، والمُبيدات الحشريّة، وبعض الفيروسات قد تُؤثّر على وظائف الحُويصلات.
5 : استئصال الرّحم أو أيّ جراحة في الحوض.
2-ما هى أعراض ضعف التّبويض المبكِر
أعراض ضعف التّبويض مُماثلة تقريباً لأعراض انقطاع الطّمث المُبكّر ومنها:
1 : عدم انتظام الدّورة الشهريّة، أو عدم حصول الدّورة في الوقت المُحدّدِ لها، أو توقّفها.[٤]
2 : توهّج الوجه واحمرارهِ.
3 : الشّعور بهبّات ساخنة، والتعرّق الشّديد
4 : صعوبة النّوم.
5: قِصر القامة.
6: التهاب المهبل. يُسبّب الألم أثناء العلاقة الجنسيّة
7 : قُصور الكَظر الذي يظهر على شكل انخفاض في ضغط الدّم، وزيادة في صبغة الجلد، وقلّة الشّعر النّامي على الأعضاء التناسليّة وتحت الإبط، وضعف في الجسم، وألم في البطن، وفقدان الشَهيّة، والشّعور بالحاجة إلى تناول الملح.
3-كيف يتم تشخيص ضعف التبويض المبكر
لتشخيص مرض ضعف التّبويض قد يلجأ الطّبيب إلى الفحوصات الآتية:
1 : فحص الحمل
2 : قياس مُستوى الهرمون اللوتينيّ.
3 : قياس مُستوى الإستراديول؛ وهو نوع من الإستروجين في المصل. جود شذوذ فيها من عدمه.
4 : بعض النّساء اللاتي يُعانين من فشل المبيض المُبكّر قد يكون لديهنّ كروموسوم (x) بدلاً من اثنين، أو وجود عيوب في الكروموسومات الأُخرى.
5 : اختبار الجينات FMR1 للكشف عن وجود مُتلازمة الكروموسوم x الهشّ أو التخلّف العقليّ.
دراسة التّاريخ المرَضي للعائلة
6 : فحص الإنزيم بيرأوكسيداز ضد مُضادّ الدُرقيّة.
7: فحص مُستوى مُضادّات الكظر.
8 : الفحص السريريّ للمريضة.
4- ما هى مضاعفات مرض ضعف التبويض
قد تُعاني المُصابات بمرض ضعف التّبويض من واحدة أو أكثر من المُضاعفات الآتية :
1 : الإصابة بهشاشة العظام، وأمراض القلب، والأوعية الدمويّة، وربّما مرض الزّهايمر.
2 : زيادة مخاطر الوفاة من أمراض القلب التاجيَّة بنسبة 80٪ مُقارنة بالسّيدات اللّواتي انقطع الطّمث لديهنّ ما بين عمر49-55.
3 : لدرقيّة هرمونات تُنظّم عمليّات الأيض ومُستوى الطّاقة في الجسم، وعليه، فإنّ انخفاض مُستوى هذه الهرمونات يُمكن أن يُؤثّر على التّمثيل الغذائيّ، ويُخفِّض مُستوى الطّاقة، ويُؤدّي إلى الخمول العقليّ، وبُرودة القدمين، والإمساك.
4: القلق والاكتئاب، وتدنّي مُستوى تقدير الذّات نتيجة التغيّرات الهرمونيّة المُصاحبة للمرض.
5 : الإصابة بمرض أديسون، وهو مرض مُرتبط بالغُدّة الكظريّة.
6 : زيادة مخاطر الإصابة بالسّكتة الدماغيّة.
7 : عدم القدرة على الحمل، إلا إن هناك بعض حالات الحمل العفويّة
5-ما هى طرق علاج ضعف التبويض
هناك الكثير من الطرق لعلاج ضعف التبويض : –
حاليّاً لا يوجد علاج لفشل التبويض المُبكّر، ولكن يمكن مُعالجة الأعراض المُرتبطة به، وتقليل المخاطر الناتجّة عنه، كما أنّه قد تمّ تسجيل بعض الحالات التي استَردّت فيها المبايض قدرتها على أداء وظائفها تلقائيّاً دون تدخّل طبيّ بعد تشخيص إصابتها بقصور مُبَكّر. ويتمّ العلاج كالآتي:
1 : العلاج بالهرمونات البديلة:
الإستروجين: تزويد الجسم بالإستروجين يُحسّن الصحّة الجنسيّة، ويُقلّل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية (بما في ذلك النّوبات القلبيّة، والسّكتة الدماغيّة، وارتفاع ضغط الدّم).
2: يُمكن إعطاء المريضة خليط من الإستروجين، والبروجستين، وأحياناً التّستوستيرون.
خليط من الإستراديول (الشّكل الطبيعيّ للإستروجين)، والبروجستين.
هرمون مِيدْروكْسي بروجسترون أسيتات.
3 : وقد يكون العلاج بالهرمونات البديلة على عدّة أشكال عن طريق الفم مثل حبوب منع الحمل، أو على شكل كريمات وموادّ هُلاميّة، أو رقع جلديّة، أو على شكل جهاز داخل الرّحم، أو حلقات المَهبل. ومن الجدير بالذّكر أنّ إعطاء الهرمونات البديلة على المدى الطّويل يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والأوعية الدمويّة، وسرطان الثّدي.
4: الكالسيوم وفيتامين (د): المرأة المُصابة بفشل التّبويض المُبكّر أكثر عُرضة للإصابة بهشاشة العظام، لذا من المُهم تزويدها بالكالسيوم، وفيتامين (د) الذي يُساعد على امتصاص الكالسيوم، قد يقترح الطّبيب فحص كثافة العظام .
5 : مُمارسة التّمارين الرياضيّة: النّشاط البدنيّ، مثل المشي، والرّكض، وتسلُّق السّلالم، حمل الأوزان يُساعد على بناء قوّة العظام، ويمنع هشاشتها، ويحافظ على وزن صحيّ للجسم، كما يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب، ويُقلّل من مُستوى الكولسترول.
6: علاج الاضطرابات الصحيّة المُسبّبة لفشل التّبويض، مثل اختلالات الغُدّة الدرقيّة، ومرض أديسون، ومتلازمة الكروموسوم X الهشّ، والاكتئاب، والقلق، واضطرابات التّمثيل الغذائيّ والجينيَ.
تقديم الدّعم العاطفي: حيث تعاني المُصابات بالاضطرابات العاطفيّة والقلق.
ما هى أسباب ضعف المبايض
هناك الكثير من الاسباب المؤدية لضعف التبويض وهى : –
1 :وجود عيوب خلقية في الجهاز التناسلي للمرأة انسداد قناة فالوب مثلاً.
2: صغر حجم البويضة أو كبرها عن الشكل الطبيعي .
3: الإصابة بتليف الرحم أو وجود أورام حميدة أو خبيثة في داخله .
4: الإصابة بمرض تكيس المبايض وهو مرض شائع الحدوث لدى نسبة كبيرة من النساء.
5 : النقصان على حدا سواء وكذلك فرط إفراز هرمون الحليب ” البرولاكتين ” عند المرأة.
6 : زيادة الوزن أو السمنة المفرطة لدى بعض النساء، أو النقص الشديد في الوزن.
7: مداومة المرأة على التمارين البدنية الشاقة.
8: التقدم في السن؛ حيث إن التبويض يبدأ بالتناقص التدريجي بعد سن الخامسة والثلاثين.
9: تناول بعض العقاقير الطبية ذات التأثيرات الجانبية.
10 : حدوث اضطراب في مواعيد الدورة الشهرية.
2-ما هى عوامل خطر ضعف المبايض
هناك الكثير من العوامل التى تسبب الكثير من الاخطار على صحة المريض وينصح بعض الاطباء بتجنب الكثير من الامور وهى :-
– العمر:
تنخفض خصوبة المرأة تدريجيا مع تقدم العمر، خاصة في منتصف الثلاثينيات من عمرها، وتنخفض بسرعة بعد سن 37 عاما. وقد يعزى العقم عند النساء الأكبر سنا إلى عدد البيض ونوعيته أو إلى المشاكل الصحية التي تؤثر على الخصوبة.
2- تعاطي التبغ:
تدخين التبغ أو الماريجوانا من قبل أي شريك يقلل من احتمال الحمل. حيث أن التدخين يقلل أيضا من الفائدة المحتملة من علاج الخصوبة. وتكثر حالات الإجهاض لدى النساء اللواتي يدخنن.
3- تناول الكحول:
ليس هناك مستوى امن من تعاطي الكحول أثناء الحمل ويجب تجنب الكحول إذا كنت تخطط لتصبح حاملا. حيث أن تناول الكحول يزيد من خطر الإصابة بالعيوب الخلقية، ويمكن أن تسهم في العقم، بالنسبة للرجال .
4- زيادة الوزن:
فإن أسلوب الحياة الغير نشط و زيادة الوزن قد يزيد من خطر الإصابة بضعف المبيضين وكذلك اللواتي يعانين من اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية أو الشره المرضي، والنساء اللواتي يتبعن سعرا حراريا منخفضا جدا أو نظام غذائي مقيد عرضة للإصابة بضعف المبايض .
5- التاريخ العائلي:
أي أنه في حالة وجود تاريخ عائلي لضعف المبايض يزيد من خطر الإصابة بهذا الاضطراب.
6- العمليات الجراحية:
التعرض لعمليات جراحية متعددة في المبيض وبطانة الرحم أو غيرها من الحالات التي تتطلب العمليات الجراحية المتكررة على المبايض من شأنها أن تدق ناقوس الخطر للإصابة بضعف المبايض .
3- كيف يتم التشخيص مرضى ضعف التبويض
هناك العديد من الطرق لتشخيص مرضى ضعف التبويض : –
اولا : فحص الحوض:
حيث يقوم الطبيب بتفقد الأعضاء التناسلية بصريا ويدويا والتحري عن أي تشوهات أخرى.
2: تحاليل الدم فقد:
يتم تحليل دمك لقياس مستويات الهرمونات. فمن خلال هذه الإختبارات يمكن استبعاد الأسباب المحتملة من تشوهات الحيض أو زيادة الاندروجين الذي يحاكي متلازمة تكيس المبايض وقد يكون لديك المزيد من اختبارات الدم لقياس تحمل الجلوكوز ومستويات الكولسترول والصوديوم الثلاثية.
3: الموجات فوق الصوتية :
والتي من خلالها يتحقق طبيبك من ظهور المبايض وسمك بطانة الرحم لتحري أسباب ضعف المبايض .
4- كيف يتم علاج مرضى ضعف التبويض
تشمل المعالجة المحددة فى :
– تغييرات في نمط الحياة
– الإستعانة بالأدوية.
اولا : تغيير نمط الحياة –
قد يوصي طبيبك بفقدان الوزن من خلال إتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية جنبا إلى جنب مع أنشطة التمارين الرياضية المعتدلة حتى إنخفاض متواضع في وزنك – على سبيل المثال، فقدان 5 في المئة من وزن الجسم قد يحسن حالتك وفقدان الوزن قد يزيد أيضا من فعالية الأدوية المتناولة لغاية تنشيط المبيايض .
2 : الأدوية لتنظيم دورة الطمث،
قد يوصي طبيبك بما يلي: الجمع بين حبوب منع الحمل. حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون الاستروجين والبروجستين انخفاض إنتاج الاندروجين وتنظيم هرمون الاستروجين. تنظيم الهرمونات الخاصة بك يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم وتصحيح نزيف غير طبيعي، ونمو الشعر الزائد وحب الشباب. بدلا من حبوب منع الحمل، قد تستخدم رقعة الجلد أو حلقة المهبل الذي يحتوي على مزيج من هرمون الاستروجين والبروجستين. بروجستن العلاج. أخذ البروجستين لمدة 10 إلى 14 يوما كل 1-2 أشهر يمكن تنظيم فترات الخاص بك وحماية ضد سرطان الرحم. العلاج البروجستين لا يحسن مستويات الاندروجين ولن يمنع الحمل. البروجستين فقط مينيبيل أو البروجستين التي تحتوي على جهاز داخل الرحم هو خيار أفضل إذا كنت ترغب أيضا لتجنب الحمل.
ما هو العلاج يساعد على تنشيط المبايض
هناك بعض الادوية التى يصفها الطبيب ليعلاج مرضى ضعف التوبيض وهى :-
1: دواء مضاد للأستروجين:
يؤخذ هذا الدواء المضاد للاستروجين عن طريق الفم خلال الجزء الأول من الدورة الشهرية حيث أن كلوميفين يعمل عن طريق تحفيز الهرمونات في الدماغ التي تؤدي تحفيز المبايض مباشرة للإباضة.
2: أدوية علاج سرطان الثدي:
التي تعمل على حصر الإنزيم “أروماتاز” (Aromatase)، الذي يشارك في المرحلة الأخيرة من إنتاج هرمون الإستروجين، ويمكن أن تعمل على تحفيز المبايض.
3 : أدوية تنظيم مقاومة الأنسولين مثل:
ميتفورمين (Metformin) وعادة ما يتم إستعمال هذا الدواء لداء السكري من النوع 2 حيث أنة يحسن مقاومة الانسولين ويقلل من مستويات الأنسولين فإذا لم يحصل الحمل باستخدام كلوميفين، قد يوصي الطبيب بإضافة الميتفورمين من أجل حصول الحمل.
4: العلاج بالكورتيزون في حالات اختلال المضادات المناعية.
5: علاج فشل الغدة النخامية، والتخلص من الأسباب التي أدت إلى فشلها.
6: تناول جرعات مناسبة من الكالسيوم، والفيتامينات لعلاج هشاشة العظام، وتحسين عملية التبويض.
كيف يتم الوقاية من مرض ضعف المبايض
هناك بعض الادوية والعادات اليومية التى تساعدك على الوقاية من مرض ضعف المبايض
1 : الحركة المستمرة وممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي خاصة رياضة المشي، وذلك لمدة 300 دقيقة يومياً؛ فهي مفيدة لتنشيط إفراز المبايض للهرمونات الأنثوية.
2 : الامتناع عن تناول الأطعمة المقلية أو المشبعة بالدهون والأملاح الزائدة كالبطاطا المقلية، والوجبات السريعة كالهمبرجر وما شابه ذلك.
3: الابتعاد عن الضغوط النفسية والانفعالات العصبية.
4: تجنب الجماع لفترة 3 ايام قبل ميعاد التخصيب.
5: بداية الجماع من اليوم الثاني عشر للدورة الشهرية.
نصائح لعلاج مشاكل ضعف التبويض
بعض النصائح لعلاج ضعف التبويض : –
1: تحسين النظام الغذائي بتناول كافة المغذيات و البعد عن الدسم و السكريات و الملح بكميات كبيرة زيادة الفاكهة و الخضروات .
2: المداومة على شرب الاعشاب الدافئة لإعادة توازن هرمونات الأنثي كالبابونج و الينسون و المردقوش و المليسة و المريمية و القرفة .
3: تناول البقدونس و التمر و المكسرات لأنها تحتوي على حمض الفوليك و اميغا3 .
عدم المعاشرة الزوجية قبل فترة التخصيب بثلاثة ايام .
4: الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية كالمشي و ممارسة تمارين اسفل البطن .
وللمزيد من الاشعار وكلمات اغانى وقصص وحكايات ونكت وقران واذكار وازياء للحوامل ونساء وتوليد تابعونا على موقعنا الذى يدعى موقع لحظات ستجدون كل ما هو جديد ومميز