طرق الوقاية من تسوس الأسنان عند الأطفال

ونقدم لكم منجديد في موقعنا المميز “لحظات”ويقوم علي صحه بناء الاهتمام للاطفال وانه سوف يقوم علي افكار متعدده الاسلبيات وايجابيات علي الاسس الذاتيه عن الاطفال من المعروف أن تسوّس أسنان الأطفال هو مرض شائع، ولكن كثيرين يعتقدون أن هذه المشكلة لا تهدد الأطفال الصغار والرضع، ويعتقد البعض أن تسوس الأسنان اللبنية غير مهم بما أن هذه الأسنان مؤقتة،

اسباب التسوس

هناك بعض الاشياء التي يمكن ان يتناولها الطفل عن البعد عن التسوس التشوه الاسنان

ما أسباب تسوس أسنان الأطفال؟

هنالك ثلاثة عوامل يجب توافرها لحدوث التسوس، الأول هو الجراثيم التي تكون

موجودة في الفم وفوق أسطح الأسنان، والتي قد تصل إلى فم الطفل من الأم عند

أول قبلة.

والعامل الثاني هو السكريات، فالجراثيم تحتاج للسكريات لكي تتغذى وتتكاثر منتجة

أحماضًا قوية تقوم بالتغلغل في طبقات السن مسببة طرد الكالسيوم والفوسفات مما

يضعف بنية السن ويؤدي إلى تكوين حفرة في المنطقة المتأثرة.

أما العامل الثالث فهو وجود السن نفسه، فلا تسوس من دون وجود أسنان في الفم،

ومنذ بدء ظهور أسنان الرضيع، تقريبًا عند الشهر السادس، تصبح معرضة للتسوس.

ويؤدي القيام بالممارسات الغذائية السيئة (ترك السوائل السكرية في فم الطفل

لفترة طويلة، وبشكل متكرر) دون اتباع التدابير الوقائية اللازمة إلى أنماط مختلفة من

تسوس الأسنان لدى الرضع، والأطفال الصغار.

تعريف تسوس الأسنان؟

 الاهتمام عند الاسنان هي الفوائد الكثيره عند الاسنان

 

 

تسوس الأسنان

تسوس الأسنان هو عملية تحطيم بنية السن، ويحدث ذلك عندما تتجمع بقايا الطعام على الأسنان، وتقوم البكتيريا التي تعيش داخل الفم بهضم بقايا الطعام هذه وتحويلها إلى حمض، ويقوم هذا الحمض بإذابة الطبقات الخارجية من السن وهي المينا، تاركاً وراءه ثقوباً في السن تسمى تسوس الأسنان أو نخر الأسنان، ويصيب تسوس الأسنان الطبقات الداخلية من السن كما يصيب الطبقات الخارجية أيضاً.

ألم الأسنان:

وقد يكون الألم مستمراً أو حاداً.

حساسية الأسنان:

يشعر الشخص بالألم عند تناول شيءٍ باردٍ، أو ساخنٍ، أو حلو الطعم.
ظهور بقعٍ بنية اللون، أو رماديةٍ، أو سوداء على السن.
رائحة النَفَس الكريهة.
وجود طعم سيء في الفم.
وجود ثقوب في السن.

 

 

مهاجمة البلاك للسن:

 

يعمل الحمض الموجود في هذه الطبقة والذي تُنتجه البكتيربا على مهاجمة الطبقة الصلبة والخارجية للسن؛ حيث يَنتُج عن ذلك فتحات صغيرة أو ثقوب في مينا الأسنان، وتُعدّ هذه الثقوب المرحلة الأولى لنخر الأسنان، وعندما يتمّ اختراق مينا الأسنان ينتقل التسوس ليصل إلى الطبقة التالية من السن وهي العاج، وهي أقلّ صلابةً من مينا الأسنان، وأقلّ مقاومةً منه لتأثير الحمض.

استمرار التلف:

 

حيث يستمر إنتاج البكتيريا للحمض، ويستمر تأثير الحمض على طبقات الأسنان، وقد يستمر التسوس بتدمير بنية السن حتى يصل إلى لبّ الأسنان، وفي هذه الحالة يصاب الشخص بألمٍ في أسنانه، وقد يستمر ذلك لحدوث خراج الأسنان أو التهاباتها.

علاج تسوس الأسنان

يعتمد علاج تسوس الأسنان على المرحلة التي وصل إليها التسوس؛

 

ففي المراحل الأولى من التسوس يتمّ مراجعة نمط الأكل لدى الشخص، مثل كمية

السكر التي يتناولها وعدد مرات الأكل خلال اليوم، وقد يلجأ طبيب الأسنان لوضع مادة

الفلورايد على الأسنان، والتي من شأنها أن تحمي الأسنان عن طريق تقوية مينا

الأسنان، وفي بعض الحالات يتمّ إزالة التسوس ووضع الحشوات في السن. في

المراحل المتقدمة قد يصل التسوس إلى لبّ الأسنان، وعندها تتمّ المعالجة اللبيّة

للسن، وعندما يصل السن لمرحلة يكون فيها غير قابلٍ للاستصلاح يتمّ قلعه.

طرق الوقاية من تسوس الأسنان؟؟

الأسنان

يتكوّن السن من مادة تسمى هدروكسي أبتيت، والتي تتكون من جزيء OH، وبفعل الشحنات المختلفة يجذب هذا الجزيء ذرّات أخرى حوله، وفي حال تعرّضت مادة الهدروكسي أبتيت للحامض(+H) يتحد معه ويتكوّن الماء(H2O)، وهذا التفاعل مضر بالأسنان، حيث يؤدّي إلى ضعف الهيدروكسي أبتيت، وبالتالي سهولة تلف الأسنان.

الطبقة الخارجيّة في السن تكون أصلب وأقوى من الجزء الداخلي، لذا نجد أنّ التسوّس أو نخر السن بدأ من الداخل للخارج في معظم حالات تسوّس الأسنان. تم وضع علم خاص بتسوّس الأسنان أطلق عليه علم تسوّس الأسنان والذي يُعنى

بدراسة نخر الأسنان.

النّخر السنّي يدخل في مراحل عديدة، إذ يبدأ التسوّس بتغيّر لون السن إلى اللون الطباشيري، ثم اللون البني إلى أن تصبح المنطقة المصابة بالتسوّس سوداء اللون مع وجود ثقوب في السن. في حال لم يتم تنظيف الأسنان خلال 20 دقيقة، تتحوّل إلى أحماض بفعل أنواع معيّنة من الجراثيم، وهنا تبدأ الإصابة بتسوّس الاسنان.

تعريف تسوّس الأسنان

 

 

تسوّس الأسنان عبارة عن ثقوب تعمل على تدمير بنية أو هيكل السن، ويمكن أن يحدث التسوّس (النخر) في أي مكانٍ في السن، والنخر هو انحلال التكوين أو المحتوى المعدني للسن بفعل الأحماض التي تبقى في الأسنان نتيجة لتناول الحمضيّات بكثرة أو بسبب إفراز أنواع معيّنة من البكتيريا التي تعيش في الأسنان، ممّا يؤدّي إلى تكوين الثقوب.

الوقاية من تسوّس الأسنان

العناية بنظافة الأسنان، والحرص على تنظيفها بالفرشاة مرتين في اليوم على الأقل،

 

 

واستخدام خيط الأسنان الطبي للتنظيف بين الأسنان.

تجنّب تناول الحلويّات قبل النوم، حيث يكون إفراز اللعاب قليلاً جداً.

تجنّب الحلويّات أو الأطعمة عالية اللزوجة، والتي تلتصق بالأسنان.

تناول الحلويّات مرّة واحدة في اليوم.

فحص الأسنان بشكل دوري كل 6 أشهر.

استخدام معجون الأسنان الذي يحتوي على عنصر الفلورايد.

الاهتمام بالأسنان منذ سنّ الطفولة، أي في فترة الأسنان اللبنيّة.

تعويد الطفل على شرب الماء باستمرار بعد تناول الطعام والحلويّات والمشروبات.

مضغ الفواكه المجففة.

ملء الفراغات بين الأسنان عند الطبيب، لتجنّب تراكم الأطعمة بين الأسنان.

وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top