نقدم لكم عبر موقعنا ” لحظات ” ظهور حساسية على الجلد ” بعض الناس لا يعرفون ظهور حساسية على الجلد لاكن نقدم لكم الان ظهور حساسية علي الجلد وأنواع حساسية الجلد نقدم لكم كل ماهوا جديد عن الحساسية وعلاج الحساسية وظهور حساسية علي الجلد ”
الحساسية
تعرف الحساسية بأنّها حالة مرضيّة، ينتج عنها العديد من التغيّرات الكيميائيّة في الجلد، وذلك نتيجة عدّة أسباب، منها: مؤثّرات داخليّة، أو خارجيّة، ممّا يؤدّي لظهور الحبوب، أو البثور، أو الطفح الجلدي المصحوب بالحكّة،
الأمر الذي يؤثّر على المظهر الخارجي للجسم، كما يزيد من الشعور بالحرج، والتوتّر، وفي هذا المقال سنعرّفكم على حساسيّة الجلد، وأعراضها، وأسبابها، وطرق علاجها.
ظهور حساسية علي الجلد
ظهور حساسية على الجلد
الإصابة ببعض الأمراض الجلديّة مثل: الجرب، أو الأكزيما، أو الطفح الجلدي، أو الإصابة بالعدوى الفطريّة، أو أمراض الغدد، وأمراض الدم.
تناول بعض أنواع الأدوية، أو الأطعمة.
استخدام بعض الكريمات، أو المنظّفات.
الإصابة ببعض الأمراض الجلديّة مثل: الجرب، أو الأكزيما، أو الطفح الجلدي، أو الإصابة بالعدوى الفطريّة، أو أمراض الغدد، وأمراض الدم.
تناول بعض أنواع الأدوية، أو الأطعمة.
استخدام بعض الكريمات، أو المنظّفات. التقلّبات الجويّة، كالتعرّض للبرد، أو أشعّة الشمس
ما هي أعراض الحساسية
ما هي أعراض الحساسية؟
أعراض الحساسية متنوعة ومتباينة إذ تظهر تلك الأعراض على الجلد أو تصاحبها أعراض أخرى نتيجة تأثر الأعضاء الداخلية مثل الجهاز التنفسي.
(أ) الحساسية الحادة:
تظهر أعراض الحساسية الحادة عادة مباشرة بعد التعرض للمؤثر.
أعراضها: إحمرار بالجلد وظهور بثور أو فقاقيع أحياناً، وقد تتسلخ ويتبعها حكة قوية وغالباً ما تؤثر على مساحة واسعة من الجلد. قد يصاحب الحساسية الحادة بالجلد أعراض أخرى مثل ارتفاع بدرجة حرارة الجسم وألم بالمفاصل.
لا تلبث الحساسية الحادة مدة طويلة إلا إذا صاحبها مضاعفات خاصة مع استمرار التعرض للمؤثر وتبقى في عملية مد وجزر، فتارة يتغلب المؤثر وتظهر الحساسية الحادة وتارة أخرى قد يتغلب الجسم فتخف حدة الحساسية.
(ب) أما إذا كان المؤثر أقل من المرحلة الأولى وكانت النتيجة لصالح جهاز المناعة نسبياً فإن مقاومة الجسم تتغلب.
ولذا فإن الحساسية الحادة تبدأ في الانحسار تدريجياً، إذ يخف الطفح الجلدي والأعراض الأخرى المصاحبة مثل الحكة.
(جـ) الحساسية المزمنة:
يستمر هذا النوع من الحساسية لمدة طويلة ويبقى الجسم في حرب سجال وصراع مستمر مع المؤثر الخارجي أو الداخلي. وقد تمضي شهور أو سنوات عديدة قبل أن يتخلص الجسم من تلك الحساسية إما بجهد ذاتي أن بمعونة خارجية مثل تعاطي العلاجات أو الإمتناع عن التعرض لذلك المؤثر.
في هذا النوع من الحساسية، يعاني المصاب من الحكة المزمنة وتزداد نتيجة للهرش المستمر سماكة الجلد بالمنطقة المصابة وقد تظهر أعراض أخرى.
ومن الممكن أن تظهر الحساسية المزمنة منذ البداية أو قد تكون مرحلة تتبع الحساسية الحادة.
بعض أنواع من الحساسية قد تظهر لها أعراض أخرى، إذ قد يصاحبها ضيق بالتنفس للإناث بالعين أو أعراض حساسية بالأنف مثل العطس المستمر أو أعراض متباينة تعتمد على مكان الحساسية.
ما هي المؤثرات التي تسبب الحساسية؟
يمكن أن يؤدي أي مؤثر داخلي أو خارجي إلى ظهور مرض الحساسية. وفي بعض الأحيان لا يمكن تحديد المسبب، فقد يضني معرفة ذلك الطبيب والمريض معاً، رغم إجراء العديد من الفحوصات المخبرية أو إختبارات الحساسية المختلفة.
وتجاوزاً يمكن القول “بأن كل ما تحت الشمس بما فيها الشمس قد يكون سببا لأمراض الحساسية”.
وسأبين هنا بعض أنواع المؤثرات التي تسبب أمراض الحساسية:
1- المواد الغذائية:
المعلبات: إما من تأثير المواد الغذائية نفسها أو من المواد الداخلة في عملية التعليب أو من نفس العلب.
المواد الغذائية الملونة: خاصة التلوين الصناعي لبعض الأغذية والمشروبات.
بعض أنواع البروتينات مثل الأسماك، الأجبان، البقوليات البيض وغيرهما.
المشروبات: مثل عصير المانغو والفراولة والكولا.
قدمنا لكم عبر موقعنا ” لحظات ” ظهور حساسية علي الجلد و ما هي أعراض الحساسية نتمني أن تستفادو من هذه الفقرات وللمزيد من علاج وتعريف ظهور امراض اخري زورو موقعنا ” لحظات “