موقع لحظات يقدم لكم كل ما هو جديد ومميز هذا المقال عن عاصمه الدنمارك ومعلومات عن العاصمه سنتعرف على الدنمارك بمعلومات كثيره وعن العاصمه ايضا سنتعرف عن كل تفاصيل الدنمارك ،ساحل العاج ياتون اليه الناس من كل بلاد العالم لجمال شعبها وتتميز الدنمارك بجوها الجميل وكل من قامو بزياره الدنمارك لن ينسوها ابد ستجدو فى هذا المقال عاصمه الدنمارك ومعلومات كثيره عن الدنمارك تابعونا على موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز
التفسيرات الاسطوريه
عود أقدم وصف للدنمارك كمنطقة إلى كرونيكون ليثرينس في القرن الثاني عشر وسفيند آغيسين في أواخر القرن ذاته وساكسو غراماتيكوس في أوائل القرن الثالث عشر وقصة إيريك في منتصف القرن الخامس عشر. هناك مع ذلك العديد من الحوليات الدنمركية التي تحتوي على تفاصيل أخرى مختلفة وحكايات مشابهة في أنواع أخرى وأسماء أخرى أو اختلافات في الهجاء. تروي كرونيكون ليثرينس أنه عندما ذهب الإمبراطور الروماني أغسطس لقتال الدنمارك في عهد داود، كانت الدنمارك حينها من سبعة أقاليم هي يولاند وفين وزيلاند ومون وفالستر ولولاند وسكين واللواتي حكمها الملك يبير من أوبسالا. كان للملك ثلاثة أبناء نوري ودان وأوستن. أرسل دان ليحكم زيلاند وفالستر ومون ولولاند والتي عرفت بمجملها باسم فيديسليف. عندما كان اليوت في حرب مع الإمبراطور أغسطس طلب عون دان. بعد انتصارهم، جعلوا منه ملكاً على يولاند وفين وفيديسليف وسكين. قرر المجلس دعوة هذه الأرض الجديدة المتحدة دنمارك (Dania) تيمناً بملكهم الجديد دان. يشير ساكسو إلى أن الملك الأسطوري الدنماركي دان بن هومبلي هو الذي أعطى اسمه للشعب الدنماركي على الرغم من أنه لا ينص صراحة على أنه هو أيضاً أصل كلمة دنمارك. بل يقول أن إنجلترا في نهاية المطاف استمدت اسمها من شقيق دان انجل.
ما قبل التاريخ
تعود أقدم الاكتشافات الأثرية في الدنمارك إلى فترة إيم بين الجليدية من 130,000-110,000 ق.م سكن البشر الدنمارك منذ حوالي 12,500 قبل الميلاد، بينما توجد دلائل على النشاط الزراعي منذ 3900 قبل الميلاد تميز العصر البرونزي الشمالي (1,800-600 قبل الميلاد) في الدانمرك بتلال الدفن والتي خلفت وفرة من الآثار بما في ذلك عربة الشمس واللورالجانب المذهب من عربة الشمس في تروندهولم خلال العصر الحديدي ما قبل الروماني (500 قبل الميلاد – 1 م) بدأت الشعوب الأصلية بالهجرة نحو الجنوب على الرغم من أن أول الدنماركيين وصلوا البلاد فيما بين ما قبل الرومان والعصر الحديدي الجرماني أي في العصر الحديدي الروماني (100-400 م). حافظت المقاطعات الروماني على طرق التجارة والعلاقات مع القبائل المحلية في الدنمارك كما تم العثور على نقود رومانية في الدنمارك. توجد أدلة قوية على نفوذ سلتي تاريخي وتأثير ثقافي في هذه الفترة في الدنمارك وجزء كبير من أوروبا الغربية والشمالية من بين أمور أخرى تنعكس فيما عثر عليه في مرجل غونديستروب يعتقد المؤرخون أنه وقبل وصول أسلاف الدنمركيين الذين جاؤوا من الجزر الدنماركية في الشرق (زيلاند) وسكين وتحدثوا شكلاً مبكراً من الجرمانية الشمالية، فإن معظم يولاند وبعض الجزر سكنها شعب اليوت. دعي هؤلاء في وقت لاحق للجزر البريطانية كمرتزقة للملك البريتوني فورتيجرن ومنحهم الأراضي جنوب شرق كنت وجزيرة وايت من بين مناطق أخرى حيث استوطنوا. تم استيعابهم أو طردهم لاحقاً من قبل الغزو الأنجلوسكسوني للجزر البريطانية. بينما تم استيعاب السكان الباقين في يولاند مع الدنمركيين يعتقد أن ما ذكره المؤرخ يوردانس في مذكرة قصيرة عن الدنماركيين في “غيتيكا” هو من بين أوائل ما كتب حولهم بنى هؤلاء هياكل الدفاع دانفيرك على مراحل من القرن الثالث وما تلاه ويعزى الحجم الكبير لجهود البناء في عام 737 لظهور ملك دنماركي استخدمت الأبجدية الرونية لأول مرة في نفس المرحلة التاريخية وتأسست رايب أقدم مدينة في الدنمارك حوالي 700 م.
الدوله الحديثه
في معظم تاريخها، كان اهتمام الدنمارك شديداً بحدودها الجنوبية. حيث أن الألمان، سواء انتموا إلى الرابطة الهانزية أو كأقليات متمردة (متمركزة غالباً في شليزفيغ) استدعوا على مدى قرون اهتمام المملكة الدنماركية بشكل كامل. على الرغم من ذلك، بحلول عام 1500، بدأت تلك الرابطة في التراجع وبالأخص بعد بروز المملكة الهولندية كقوة بحرية كبيرة وعدم وجود قيود تجارية بحرية بينها وبين الدول الإسكندنافية بحلول العام 1614، كانت 60% من السفن العابرة للمضيق بين الدنمارك والسويد سفناً هولندية رغم ذلك لم تحل مشكلة شليزفيغ بشكل تام نظراً لظهور مشكلة أكبر وهي بروز السويد كقوة كبرى كان صلح أوغسبورغ حماية لحدود الدنمارك الجنوبية، وبذلك التفتت الدنمارك نحو الشمال إلى السويد كأكبر تهديد لها. مثلها مثل الدنمارك، فإن أغلب المناطق الألمانية الشمالية كانت قلقة من التهديد العسكري السويدي، وبذلك فإنها خففت من دعمها للأقلية الألمانية في شليزفيغ، وأخذت بالتركيز على التهديد السويدي. وتبعاً لذلك، أصبح بإمكان الدنمارك أن تركز أيضاً على التهديد السويدي بعد انفصال السويد عن اتحاد كالمار في عام 1523، حاولت الدنمارك في مناسبتين مختلفتين أن تعيد هيمنتها على السويد، أولاهما كانت حرب السنوات السبع الشمالية، والتي استمرت من عام 1563 حتى عام 1570. بينما كانت المحاولة الثانية عندما هاجم الملك كريستيان الرابع السويد عام 1611 في حرب عرفت باسم حرب كالمار، ولكنه فشل في تحقيق الهدف المرجو. لم تنتج حرب كالمار عن أية تغييرات حدودية، ولكن كان على السويد أن تدفع تعويضات مقدارها مليون ركسدالر فضي لصالح الدنمارك، وعرف هذا المبلغ باسم فدية إلفسبورغ استعمل الملك كريستيان الرابع هذا المبلغ لإنشاء مدن وقلاع جديدة، أشهرها مدينة غلوكشتاد (والتي بنيت كمنافس لمدينة هامبورغ) وكريستيانيا (بعد أن دمر حريق مدينة أوسلو القديمة) وكريستيانسهافن وكريستيانستاد وكريستيانزاند. كما أنشأ الملك كريستيان الرابع عدداً من المباني مثل بورسن وروندتارن ونيبودير وروزينبورغ ومنجم فضة وآخر للنحاس. كما أسس شركة مماثلة لشركة الهند الشرقية الهولندية وحاول المطالبة بسيلان كمستعمرة، لكن الشركة نجحت فقط في الحصول على ترانكيبار على ساحل كوروماندل في الهند حاول كريستيان الرابع أثناء حرب الثلاثين عاما أن يصبح قائد المقاطعات اللوثرية في ألمانيا، ولكنه مني بهزيمة ساحقة في معركة لوتير كانت نتيجة المعركة تمكن الجيوش الكاثوليكية تحت قيادة ألبرشت فون فالنشتاين من احتلال ونهب يولاند، مما أجبر الدنمارك على أن تنسحب من الحرب. تمكنت الدنمارك من تجنب فقدان أراضيها، ولكن تدخل جيوش غوستاف الثاني في الأراضي الألمانية كان بمثابة إشارة أن قوة السويد في صعود وأن النفوذ الدنماركي في المنطقة آخذ في التناقص. احتلت الجيوش السويدية يولاند وضمت مقاطعة سكون في عام 1644 في معاهدة برومزبرو للسلام عام 1645، سلمت الدنمارك جوتلند وما تبقى من إستونيا الدنماركية وعدة مقاطعات أخرى في النرويج إلى هولندا. في عام 1657، أعلن الملك فريدريك الثالث الحرب على السويد، أدى هذا إلى هزيمة كبيرة للجيش للدنماركي، وغزت جيوش تشارلز جوستاف العاشر يولاند وفين ومناطق أخرى من زيلاند قبل توقيع معاهدة روسكيلد للسلام في فبراير لعام 1658، والتي أعطت للسويد تحكماً كاملاً بمقاطعات سكون وبليكينغي وترونديلاغ وجزيرة بورنهولم. ندم تشارلز غوستاف العاشر على عدم هزيمة الدنمارك بشكل كامل، وفي أغسطس لعام 1658، بدأ حصاراً طويلاً استمر لسنتين على كوبنهاغن، ولكنه فشل في دخول العاصمة. شملت المعاهدة التالية بنوداً استطاعت الدنمارك بموجبها أن تحتفظ باستقلالها واستعادة السيطرة على ترونديلاغ وجزيرة بورنهولم الجمعية التأسيسية في 23 أكتوبر 1848 بريشة قسطنطين هانس حاولت الدنمارك استعادة السيطرة على سكون في حرب سكون (1675–1679)، ولكن محاولاتها باءت بالفشل. بعد حرب الشمال العظمى (1700-1721)، تمكنت الدنمارك من أن تستعيد السيطرة على الأجزاء التي تحكمها عائلة هولشتاين-غوتورب من شليزفيغ وهولشتاين في عامي 1721 و1773 على التوالي. ازدهرت الدنمارك بشكل كبير في العقود الأخيرة من القرن الثامن عشر، كما سمحت لها حياديتها بأن تنشئ علاقات ومبادلات تجارية بين جميع أطراف الحروب المعاصرة على كثرة عددها. خلال الحروب النابليونية، حاولت الدنمارك البقاء في موقع المحايد حتى يتسنى لها الاستمرار في الانتفاع من التبادل التجاري المربح مع فرنسا وبريطانيا العظمى، وبهذا انضمت إلى اتحاد للدول المحايدة ضم روسيا والسويد وبروسيااعتبرت بريطانيا هذا التوجه الدنماركي كعمل معادٍ وهاجمت كوبنهاغن في عامي 1801 و1807، كما قامت البحرية البريطانية بتدمير الأسطول الدنماركي وحرق أجزاء كبيرة من العاصمة. أدت هذه الأحداث إلى إنهاء عصر التطور والازدهار الدنماركي، وأدت أيضاً إلى نشوب حرب المدفعية البحرية بين الدنمارك وبريطانيا. تمكنت البحرية البريطانية من السيطرة على المعابر البحرية بين الدنمارك والنرويج مما أدى إلى إفلاس الاتحاد الدنماركي النرويجي في عام 1813في المجلس الذي عقد في فيينا بعد الحروب النابليونية، تمت المطالبة بتفكيك الاتحاد الدنمركي النرويجي، وتم تأكيد هذا الاقتراح في معاهدة كيل عام 1814. أمل الاتحاد الدنمركي النرويجي في استعادة الاتحاد الإسكندنافي في عام 1809، ولكن هذه الآمال تبخرت عندما رفضت السويد اقتراحاً يجعل فريدريك السادس خلفا للملك غوستاف الرابع أدولف وبدلاً من ذلك نصب الملك تشارلز الثالث عشر. دخلت الدنمارك اتحاداً جديداً مع السويد، واستمر هذه الاتحاد حتى عام 1905. احتفظت الدنمارك بمستعمرات آيسلاندا وجزر فارو وغرينلاند. باستثناء المستعمرات النوردية، حكمت الدنمارك الهند الدنماركية من 1620 حتى 1869 والساحل الدنماركي الذهبي من 1658 حتى 1850، جزر الهند الغربية الدنماركية من 1671 حتى 1917 بعد الثورات الأوروبية في 1848، أصبحت الدنمارك دولة ملكية دستورية بشكل سلمي في الخامس من مارس لعام 1849. بعد حرب شليزفيغ الثانية في عام 1864، أجبرت الدنمارك على التنازل عن شليزفيغ وهولشتاين لصالح بروسيا، وبعد ذلك عادت الدنمارك إلى سياستها الحيادية المعهودة، واستمرت كذلك خلال الحرب العالمية الأولى.
عاصمه الدنمارك
مدينة كوبنهاغن هي عاصمة الدنمارك، وهي أكثر المدن الدنماركية من حيث عدد السكان، أيضاً فمدينة كوبنهاجن الدنماركيّة تعد المركز الثقافي، والاقتصادي،والمالي لهذه الدولة، وهي أيضاً الميناء الرئيسي فيها. يقطن في هذه الدولة حوالي النصف مليون نسمة تقريباً، أمّا عدد سكانها مع ضواحيها فيقدّر تقريباً بحوالي المليون ومئتي ألف نسمة تقريباً.
للمزيد من الصحه والجمال والعنايه بالبشره والجسم والادعيه والاحاديث والشعر والادب والنكت المضحكه وتفسير الاحلام ومعانى الاسماء ودليل الادويه زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد