عاصمه كمبوديا ومعلومات عنها

موقع لحظات يقدم لكم كل ما هو جديد ومميز هذا المقال عن عاصمه كمبوديا ومعلومات عن العاصمه سنتعرف على كمبوديا بمعلومات كثيره وعن العاصمه ايضا سنتعرف عن كل تفاصيل كمبوديا ،كمبوديا ياتون اليه الناس من كل بلاد العالم لجمال شعبها وتتميز كمبوديا بجوها الجميل وكل من قامو بزيار كمبوديا لن ينسوها ابد ستجدو فى هذا المقال عاصمه كمبوديا ومعلومات كثيره عن كمبوديا تابعونا على موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز

اصل السميه

كمبوديا هو الاسم الإنجليزي للبلاد، والمأخوذ من الفرنسية. في حين أن كمبوتشيا (កម្ពុជា)، الاسم السابق للبلاد في اللغة الإنجليزية، أقرب للغة الخمير. تشتق كمبوتشيا في لغة الخمير من المملكة القديمة كمبوجا ((كمبوجاديسا (कम्बोजदेश “أرض كمبوجا”). كمبوجا هو اسم سنسكريتي قديم للكمبوجاس، وهي من أوائل القبائل في شمال الهند، والتي تحمل اسم مؤسسها كامبو سفايامبوفا،[18] والذي يعتقد أن يكون رديفاً لقمبيز. برياريتشاناتشاك كمبوتشيا تعني “مملكة كمبوديا”. يعود أصل الكلمة إلى: بريا (“مقدسة”)، ريتش (“الملك أو ملكي” من اللغة السنسكريتية) انا (من اللغة البالية آنا، “السلطة أوالقيادة” أو من السنسكريتية ذاتها حيث تحمل نفس المعنى)، تشاك (من تشاكرا السنسكريتية، وتعني “العجلة”، رمز للقوة والسيادة). الاسم المستخدم في المناسبات الرسمية، كالخطب السياسية والبرامج الإخبارية، هو براتيه كمبوتشيا (الخمير: ប្រទេសកម្ពុជា)، تعني حرفياً “دولة كمبوديا”. براتيه هي كلمة رسمية تعني “بلد”. أما الاسم العامي والذي يستخدمه أغلب الخمير، هو سروك خميه (الخمير: ស្រុកខ្មែរ)، وتعني حرفياً “أرض الخمير”. كلمة سروك تنتمي للعائلة مون-خمير والتي تقرب جداً من معنى براتيه ولكنها أقل رسمية. تلفظ كلمة خمير بلفظ حرف “ر النهائي” في الأبجدية الخميرية، لكن هذا اللفظ لم يعد مستخدماً في معظم لهجات الخمير منذ القرن 19. تغير الاسم الرسمي لكمبوديا منذ الاستقلال الأصلي عدة مرات، بسبب التاريخ المضطرب للبلاد. استخدمت الأسماء التالية باللغتين الإنكليزية والفرنسية منذ عام 1954:

كمبوديا الخمير الحمر

في عام 1955، تنازل سيهانوك عن العرش لصالح والده لكي ينتخب رئيسا للوزراء. بعد وفاة والده في عام 1960، عاد سيهانوك مرة أخرى رأساً للدولة بلقب أمير. خلال حرب فيتنام، تبنى سيهانوك سياسة الحياد في الحرب الباردة. ومع ذلك، بدأ الكمبوديون بالتحيز لأطراف النزاع، حيث تم الإطاحة به عام 1970 بانقلاب عسكري بقيادة رئيس الوزراء الجنرال لون نول والأمير سيسواث سيريك ماتاك بدعم من الولايات المتحدة، بينما كان في رحلة خراج البلاد الخارج. مجبراً على اللجوء إلى المنفى، بكين، الصين، حيث اضطر سيهانوك للاصطفاف في جبهة الشيوعيين الصينية. تلا ذلك استغلاله من قبل الخمير الحمر المتمردين لكسب أراض في المناطق. حث الملك أتباعه على المساعدة في الإطاحة بحكومة لون نول الموالية للولايات المتحدة، مما عجل في اندلاع الحرب الأهلية بين عامي 1969 و 1973، قامت قوات كل من جمهورية فيتنام والولايات المتحدة بقصف كمبوديا وغزو بعض من أراضيها لفترة وجيزة وذلك في محاولة لتعطيل الفيتكونغ والخمير الحمر. أدى ذلك إلى نزوح ما يقرب من مليوني شخص إلى بنوم بنه وتحولهم إلى لاجئين. تختلف تقديرات أعداد القتلى من الكمبوديين الذين قتلوا خلال حملات القصف بشكل كبير، كما هو الحال مع آثار القصف أيضاً يدعي سلاح الجو الأمريكي السابع أن القصف منع سقوط بنوم بنه في عام 1973 حيث قتل 16,000 من 25,500 من مقاتلي الخمير الحمر الذين حاصروا المدينة. رغم ذلك، رد الصحافي وليام شوكروس والمتخصصون بالشؤون الكمبودية ميلتون أوزبورن، وديفيد ب تشاندلر، وبن كيرنان القول بأن حملة القصف دفعت القرويين للانضمام إلى الخمير الحمر. بينما جادل كريغ ايتشيسون بأن الخمير الحمر “سينتصرون بأي حال”، حتى من دون تسبب الولايات المتحدة بزيادة أفرادهم، رغم أن الولايات المتحدة لعبت سراً دوراً رئيسياً في دفع القضية الرئيسية للخمير الحمر. عندما وضعت الحرب أوزارها، برز تقرير مشروع مساعدات الولايات المتحدة والذي لاحظ أن البلد على حافة المجاعة في عام 1975، حيث خسرت البلاد 75 ٪ من الحيوانات المدجنة، وأن محصول الأرز في موسم الحصاد المقبل سيكون “عبر الأشغال الشاقة من قبل أناس يعانون من سوء التغذية الشديد”. وتوقع التقرير أن بدون مساعدات معداتية وغذائية خارجية واسعة النطاق ستنتشر المجاعة من الآن وحتى شباط المقبل… إن العمل بالسخرة ونظام الحصص لنصف الشعب (أثقل على الأرجح بين أولئك الذين أيدوا الجمهورية) سيكون ضرورة قاسية ملحة لهذه السنة، كما أن الحرمان والمعاناة عموماً قد يمتدا على مدى العامين أو الثلاثة المقبلة قبل أن تستطيع كمبوديا العودة إلى الاكتفاء الذاتي من الأرز استولى الخمير الحمر على بنوم بنه عام 1975. قام النظام، بقيادة بول بوت، بتغيير الاسم الرسمي للبلاد إلى كمبوتشيا الديمقراطية، كما كان شديد التأثر والدعم من قبل الصين. قام النظام على الفور بإخلاء المدن وإرسال السكان في مسيرات إجبارية إلى مشاريع عمل في المناطق الريفية. حاول النظام بذلك إعادة بناء القطاع الزراعي في البلاد على غرار القرن الحادي عشر، متجاهلاً الطب الغربي، ومدمراً للمعابد والمكتبات، وأي شيء يعتبر غربياً. أكثر من مليون كمبودي، من أصل مجموع السكان البالغ 8 ملايين نسمة، توفوا بسبب الإعدامات، الإجهاد في العمل والمجاعة والمرض. تتراوح التقارير حول تقديرات ضحايا نظام الخمير الحمر بين حوالي 1-3 مليون شخص. أدت هذه الفترة إلى بروز تسمية حقول الموت، كما اشتهر سجن تول سلينغ بتاريخه من القتل الجماعي. فر مئات الآلاف عبر الحدود إلى تايلاند المجاورة. استهدف النظام أيضاً الأقليات العرقية. حيث عانى المسلمون التشام من خطر الإبادة بعد مقتل ما يقرب من نصف السكان في أواخر الستينات، قدر عدد السكان من العرقية الصينية بـ 425.000، ولكن بحلول عام 1984، نتيجة مذابح الخمير الحمر والهجرة، تراجع العدد إلى حوالي 61,400 كما استهدفت أيضاً المهن مثل الأطباء والمحامين والمعلمين. وفقاً لروبرت د كابلان كانت “النظارات قاتلة مثل النجمة الصفراء”، حيث اعتبرت علامة على المثقفين

عاصمه كمبوديا

مدينة بنوم بنه، أو بنوم بن، وتسمى بالإنجليزية (Phnom Penh)، وتسمى باللغة الخميرية الكمبودية (ភ្នំពេញ). ومدينة بنوم بنه هي العاصمة المركزية لكمبوديا، فهي المركز السياسي، والإداري، والاقتصادي في كمبوديا، وهي أكبر مدينة فيها من حيث السكان، والكثافة السكانية. المناح في مدينة بنوم بنه مداري حار، حيث تتراوح درجات الحرارة على مدار العام بين 22 إلى 35 درجة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top