يقدم لكم موقع لحظات موضوع جديد عن حكم عن العلم ,هناك العديد من الايات القرانية والاحاديث النبوية التي حثت على العلم كما في قوله تعالى :(قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكّر أولو الألباب) دلاله على اهمية العلم لذلك سنورد في هذا المقال بعض الحكم والاقوال في العلم .
عبارات عن طلب العلم
- لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
- إذا مات الإنسان إنقطع عنه عمله إلا من ثلاثة : إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
- فمتى يستكشف العلم هذه الجراثيم المعنوية التي تفسد الود، وتفتك بالحب، وتقطع أمتن ما يكون بين الناس من صلات.
- لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والإستجابة.. لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا.
- اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم، وحال، وفعل.فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف وفات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة )، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.
- الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله، فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه، ولا يدري متى يستدعى.. وإني رأيت خلقاً كثيراً غرهم الشباب، ونسوا فقد الأقران، وألهاهم طول الأمل.و ربما قال العالم المحض لنفسه : أشتغل بالعلم اليوم ثم أعمل به غداً، فيتساهل في الزلل بحجة الراحة، ويؤخر الأهبة لتحقيق التوبة، ولا يتحاشى من غيبة أو سماعها، ومن كسب شبهة يأمل أن يمحوها بالورع.و ينسى أن الموت قد يبغت.فالعاقل من أعطى كل لحظة حقها من الواجب عليه، فإن بغته الموت رؤى مستعداً، وإن نال الأمل ازداد خيراً.
- العلم قد وجد علاجا لمعظم الشرور، ولكن لم يعثر عليه لأسوأ شر : اللامبالاة من البشر.
- الرياضيات علم خطير : انه يكشف عن المغالطات والأخطاء الحسابية.
- وسوف تستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العلم الفلسطيني في القدس وفي كل فلسطين.
- حامل الثقافة هو الإنسان، وحامل الحضارة هو المجتمع، ومعنى الثقافة القوة الذاتية
- تكتسب بالتنشئة، أما الحضارة فهي قوة على الطبيعة عن طريق العلم، فالعلم والتكنولوجيا
- المدن كلها تنتمي إلى الحضارة.وسائل الثقافة هي الفكر واللغة والكتابة.وكل من الثقافة والحضارة ينتمي أحدهما إلى الآخر كما ينتمي عالم السماء إلى هذا العالم الدنيوي، أحدهما (دراما) والآخر (طوبيا) الحضارة تعلم، أما الثقافة تنور، تحتاج الأولى إلى تعلم، أما الثانية فتحتاج إلى تأمل.
- الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له.
- العلم دون فضيلة سيف الشيطان.
حكم عن العلم
• “من اتخذ من الحكمة لجاماً ، اتخذه الناس إماماً” (أبقراط)
•قال النبي صلى الله عليه وسلم «طلب العلم فريضة على كل مسلم»
•قال الله تعالى: (شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ وَٱلْمَلَـٰئِكَةُ وَأُوْلُواْ ٱلْعِلْمِ قَائِمَاً بِٱلْقِسْطِ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ) [آل عمران: 18]
• قال الله تعالى: (يَرْفَعِ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ مِنكُمْ وَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْعِلْمَ دَرَجَـٰتٍ) [المجادلة:11].
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين».
•قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهّل الله له به طريقًا إلى الجنة».
• “العباقرة شهب كتب عليها أن تحترق ؛ لإنارة عصورها.”(نابليون)
• روى الإمام مسلم -رحمه الله – : ” لا ينال العلم براحة الجســم ” .
• قال أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة ” من ظن أنه يستغني عن التعلّم فليبكِ على نفسه “
خواطر عن التعليم
* التعلم من خلال الحواس .
* الفترات الحساسة .
* حب العمل
* الاستقلالية
* القدرة على التركيز الذهني
* حرية الاختيار
* حب التكرار
* النظام .