عدد ساعات نوم الطفل بعمر السنة

مقدمه:

 

ان هناك البعض يعنانون من عدم النوم المبكر وذلك عندما يوجد بعض الامراض التي توجد في مراحله ولاده الاطفال عندما طفلك على الاسترخاء في نهاية اليوم والاستعداد للنوم. ولو رغب في تفجير ما بقي لديه من طاقة، وبعد ذلك الاهتمام الاطفال الكثير منهم سوف تحصل علي النوم البكر في هذه المرحله وبعض الاطفال كما يمكنك ان وضع الطفل في السرير في فتره مبكره قليلا خلال الايام التي ياخذ فيها وسوف تعودي صغيرا علي النوم في فتره وغيرها طول الوقت سوف يتعود علي هذا الروتين اليومي .

النوم النموذجي في هذا السنّ

ان الاطفال سوف يتعودون علي النموذج اليومي في هذه المراحله وهي مرحله الطفوله

 

 

يعدّ طفلك رسمياً دارجاً، لكنه ما زال يحتاج إلى النوم مثلما كان يفعل في الصغر. يجب أن يحصل

طفلك على فترات نوم تمتد من 13 إلى 14 ساعة في اليوم، 11 منها خلال الليل إلى أن يبلغ

عامه الثاني من العمر. ويأخذ أوقات الراحة خلال القيلولات النهارية أو غفوات الظهيرة. قد يحتاج

إلى قيلولتين في عمر 12 شهراً، غير أنه يستعد للحصول على واحدة فقط على مدى ساعة

ونصف أو ساعتين عندما يصل إلى عمر 18 شهراً، ومن المحتمل أن يتبع هذا النمط حتى سنّ

الثالثة أو الرابعة. قد يكون الانتقال من قيلولتين إلى قيلولة واحدة مسألة صعبة، ويقترح بعض

الخبراء التبديل في بعض الأيام بين قيلولة وقيلولتين خلال النهار بحسب عدد ساعات النوم التي

حصل عليها طفلك في الليلة السابقة. كما يمكنك وضع طفلك في السرير في فترة مبكرة قليلاً

خلال الأيام التي يأخذ فيها قيلولة واحدة.

 

كيف تعلمين طفلك أن يهدأ وينام؟

 

ليس هناك الكثير من الخطوات الجديدة التي تستطيعين القيام بها لمساعدة طفلك على النوم أفضل في هذه المرحلة العمرية، لكن راقبي المشاكل المستجدة، مثل مقاومة أوقات النوم

والتي تظهر بين سنّ 18 شهراً وعيد ميلاد طفلك الثالث. غير أن رهانك الأكبر الآن يجب أن يكون الآن على مواصلة تطبيق الاستراتيجيات التي بدأت بها منذ كان صغيراً في عمر الستة أشهر، وبينها:

محدداً لوقت النوم

ان النوم يفضل الاطفال في هذه المراحله التي يمكن اتباعها هي سنقدم لكم المزيد منها .

 

يساعد اتباع روتين محدد للنوم

 

طفلك على الاسترخاء في نهاية اليوم والاستعداد للنوم. ولو رغب في تفجير ما بقي لديه من طاقة، لا بأس بتركه يركض في المكان لمدة قصيرة قبل الانتقال إلى وضعية الهدوء عبر اللعب اللطيف والاستحمام وقراءة قصة ما قبل النوم . اتبعي النمط نفسه كل ليلة حتى لو كنت بعيدة عن المنزل. يحب الأطفال الدارجون الثبات والقدرة على توقع الآتي فيشعرون أن الأمور تحت السيطرة.

 

حددي أوقات النوم والقيلولة والتزمي بمواعيدها.

 

 

من الجيد دائماً وضع وتثبيت أوقات محددة للنوم أثناء الليل والقيلولة في النهار كجزء من الروتين. لو أخذ طفلك غفوته في النهار وأكل ولعب واستعد للنوم في نفس الوقت كل يوم، سيكون جاهزاً للدخول في النوم من دون مقاومة أو صراع.

 

تأكدي من أن طفلك قادر على النوم وحده.

 

إذا كنت تريدين لطفلك أن ينام طيلة الليل من دون أن ينادي عليك، من الهام تركه ينام وحده كل ليلة. ليس من المفترض أن يعتمد على الهزّ أي الهدهدة أو الرضاعة الطبيعية

 

أو الاستماع إلى غنائك لكي يذهب في النوم. ففي حال اتكل على مثل هذه المساعدات لن يتعلم أبداً أن يهدئ نفسه عندما يصحو في الليل. ولا تعتبر هذه الوضعية مثالية بالنسبة لك أيضاً لو أنه

 

نهض من النوم وبدأ يبكي لأنه يريدك إلى جانبه. ويعود لك الخيار في اعتماد طريقة للتعامل مع الاستيقاظ في الليل، لكننا نستعرض لك في الأسطر التالية أدناه مجموعة من الاستراتيجيات التي يقترحها الخبراء في قسم حلول مشاكل النوم

 

. انظري هذه الطرق والأساليب لمعرفة ما يناسبك ويناسب أسرتك.

المشاكل أو الصعوبات المحتملة

. وربما يكون السبب وراء هاتين المشكلتين نمو وتطور مهارة أساسية معينة لديه وخاصة الوقوف والمشي

 

. في هذه الحالة، يكون طفلك الدارج منفعلاً ومتشوقاً لممارسة المهارة الجديدة فيرغب في

التدريب عليها حتى لو أعلنت أن وقت النوم قد حان. لو قاوم طفلك الذهاب إلى النوم، ينصحك

الخبراء بتركه في غرفته لدقائق معدودة حتى تري إن كان سيهدئ نفسه. وما لم ينجح الأمر، ربما

تحتاجين حينها إلى طريقة أخرى أكثر فاعلية. انظري قسم حلول مشاكل النوم

أدناه.

 

يجب أن تقرري أيضاً ماذا تفعلين لو استيقظ طفلك أثناء الليل ولم يتمكن من تهدئة نفسه والعودة

إلى النوم من دون أن يصرخ منادياً عليك. لا بأس بتفقده ومعرفة ما الذي يجري، لكن لو بقي في

وضعية الوقوف، عليك أن تمدديه على السرير مرة أخرى. إذا أراد أن يلفت انتباهك أو يبقى معك

ويلعب، فتهيئي للتعامل مع مثل هذه الاحتمالات. لو أردت تعلميه أن ساعات الليل مخصصة للنوم،

ينصحك الخبراء بالتعامل مع هذه الوضعية وفق الطرق والأساليب المذكورة أدناه.

 

حلول لمشاكل النوم

 

الأمر الأساسي هو التأكد من أن طفلك يعرف كيف يهدئ نفسه ويعود إلى النوم مرة أخرى؛ عبر مص الإصبع أو احتضان لعبته الطرية أو أية وسيلة أخرى. حاولي تجنب تعويد طفلك على الارتباط بأشياء وعوامل خارجية، مثل الموسيقى أو الإضاءة أو الرضاعة. فلو اعتاد الأمر سيحتاجه في كل مرة يستيقظ فيها أثناء الليل لكي يعاود النوم مرة أخرى.

في حال لم يكن طفلك ينام نوماً متواصلاً أثناء الليل، إليك العديد من الطرق التي يمكنك محاولة اتباعها لمعالجة الأمر.

 

احملي طفلك ثم ضعيه في السرير؟

 

تعتمد هذه الطريقة على طمأنة طفلك مع تركه يغرق في النوم مرة ثانية لوحده. في حال كان

يبكي، اذهبي إلى غرفته مرة أخرى وتحدثي إليه بهدوء. ولو استمر في البكاء، احمليه ثم ضعيه

بسرعة في السرير عندما يتوقف عن البكاء ودعيه يعرف إنه وقت النوم. ولو بكى مرة ثانية، وهو

أمر محتمل، فاتركيه بضع لحظات قبل تكرار الطريقة وحتى ينتهي من الصراخ. يمكنك القيام بهذا

الإجراء مع طفلك الدارج في كل مرة يصحو فيها ليلاً.

 

التحكم بالبكاء

 

اخلقي روتيناً ثابتاً لوقت النوم وتأكدي من أن طفلك ينام لوحده، من دونك أنت أو لهايته أو زجاجة

الحليب. ولو استيقظ في الليل، وبعدما تتأكدي من أن كل شيء على ما يرام، جربي تركه يبكي

على فترات أطول من الوقت بالتتابع بدءاً من خمس دقائق ثم زيادتها إلى عشر دقائق وهكذا

دواليك إلى أن يعاود النوم. وعندما ترجعين لتفقده، تستطيعين طمأنته بالتحدث إليه ولكن من دون

حمله أو هدهدته. يمكنك القيام بهذا الإجراء مع طفلك الدارج في كل مرة يصحو فيها ليلاً.

 

الاختفاء التدريجي؟

 

تعطي هذه الطريقة، والتي تسمى أيضاً الانسحاب التدريجي، طفلك الدارج وقتاً للتكيف مع فكرة

تركه ينام لوحده. ابدئي بالجلوس إلى جانب المهد أو السرير إلى أن ينام طفلك، وبعد ثلاث ليال،

ابتعدي أكثر قليلاً. احرصي على أن يكون طفلك نائماً تماماً قبل أن تغادري الغرفة. انتظري 10

دقائق إضافية للتأكد أكثر. كرري هذا الإجراء حتى تصبحي خارج غرفة طفلك.

 

عدّلي ساعة جسم طفلك؟

 

إذا كان طفلك يأخذ حقه من النوم ولكن في أوقات غير مناسبة، كالذهاب إلى الفراش أو النهوض

منه مبكراً أو متأخراً، فيمكنك تعديل الفترة إلى الأمام أو الوراء. لو كان يأوي إلى الفراش ويصحو

مبكراً جداً، تستطيعين تأخير موعد نومه 15 دقيقة بالتدريج كل ليلة وحتى تصلي إلى الوقت الذي

يرضيك.

لو كان طفلك يسهر، ضعيه لينام 15 دقيقة مبكراً كل يوم والتزمي بنفس موعد النوم. عندما يصحو

ساعة مبكراً عن الموعد، قدمي موعد النوم 15 دقيقة أيضاً. استمري في هذه الطريقة حتى

تصلي إلى وقت النوم أو الاستيقاظ الذي ترغبين فيه.

 

القيلولة أو الغفوة النهارية؟

 

إذا كان طفلك يحصل على كثير من النوم أثناء النهار، فقد يؤثر ذلك على نوعية نومه في الليل.

حاولي التأكد من أن جميع الغفوات النهارية تنتهي قبل الساعة الثالثة بعض الظهر، هكذا تعرفين

أن صغيرك سيكون متعباً بما يكفي عندما يحين موعد النوم الليلي.

عدد ساعات نوم الطفل؟

هناك بعض الساعات التي يمكن ان الاطفال يعملون عليها في هذه الفتره .

 

عدد ساعات نوم الطفل

تتساءل الأمهات عن عدد ساعات نوم الأطفال، رغبة منهنّ في معرفة إذا ما كان طفلها أو طفلتها يعاني من إحدى مشاكل النوم، أم لا، وهو ما سنتناوله في مقالتنا هذه؛ إذ سنتناول كل مرحلة عمرية ونتحدث عن عدد ساعات النوم، وطبيعة النوم في كل مرحلة عمرية؛ مع العلم أن هذا الموضوع نسبي إذ يختلف من طفل لآخر، لكن معدل ساعات النوم يتراوح بشكل عام حول ما سنذكره الآن في هذه المقالة.

حديث الولادة

 

يبلغ عدد ساعات نومه الإجمالية ما يقارب ست عشرة ساعة إلى عشرين ساعة يومياً، يختلف عددها من رضيع إلى آخر، فبعض الرضّع يقضون أغلب ساعات النوم خلال النهار، وبعضهم الآخر يقضونها خلال الليل، يتّصف نومه بهذا العمر بأنّه عميق نوعاً ما، لدرجة أن الأم تضطر في بعض الأحيان لإيقاظه كي يرضع.

 

الرضيع ذو الستة أسابيع

 

ينام من خمس عشرة إلى ست عشرة ساعة يوميّاً، وفي هذا العمر يكون نومه قد أخذ في الانتظام بشكل إجمالي، وتكون أغلب ساعات النوم خلال الليل، ويتسم نومه بالعمق أيضاً في هذه المرحلة بشكل عام.

الرضيع ذو الأربعة أشهر

 

ينام من تسعة ساعات إلى اثني عشرة ساعة يومياً، يقضي ثمانية ساعات منها خلال الليل، إضافة إلى أخذه لفترتين من القيلولة، تأخذ قيلولة الفترة الواحدة منها ما يقارب الساعتين.

الرضيع من عمر ستة إلى تسعة أشهر

ينام إحدى عشرة ساعة يوميّاً، يقضي سبع ساعات منها خلال الليل إضافة إلى أخذه لفترتين من القيلولة، تأخذ قيلولة الفترة الواحدة منها ما يقارب الساعة ونصف، ويتّسم نومه في هذه الفترة بعمقه، ولكنّه بدرجة أقلّ عمقاً من نوم حديثي الولادة.

الطفل ذو العام الواحد إلى ثلاثة أعوام

ينام من عشر ساعات إلى إحدى عشرة ساعة بشكل يومي، يقضي سبع إلى ثماني ساعات منها خلال الليل، إضافة إلى أخذه لفترتين من القيلولة مدّتها ساعة من الزمن، ويتّسم نومه في هذه الفترة بعمقه نوعاً ما، بسبب إجهاده من كثرة الحركة واللعب في هذه الفترة، ولكن عمق النوم نسبي إذ يختلف من طفل لآخر، وهي مرحلة هامّة إذ يبدأ الوالدان فيها بتعويد ابنهم على النوم بمفرده، ويستحبّ في هذا العمر أن تعلّم الأم ابنها عادات ما قبل النوم من تناول لكأس من الحليب الدافئ، وتنظيف للأسنان وقراءة قصة ما قبل النوم.

الطفل ذو الأربعة أعوام إلى اثني عشر عاماً

ينام من ثماني ساعات إلى عشرة ساعات بشكل يومي، منهم من ينام كل هذه الساعات خلال الليل فحسب دون أخذه لقيلولة خلال النهار، ومنهم من يأخذ قيلولة بعد العودة من المدرسة، وبشكل عام فإن المشاكل المتعلقة بالنوم تقل بشكل ملحوظ خلال هذه المرحلة العمرية.

الطفل ذو الثلاث عشرة عاماً إلى ست عشرة عاماً

يحتاج من عشر ساعات إلى اثنتي عشرة ساعة للنوم يومياً، وهنا يجدر بالأم مساعدة ابنها على تنظيم وقته؛ بالشكل الذي يضمن له الموازنة بين دراسته ولعبه ونومه لوقت كافي؛ يكفل له القيام بنشاطات اليوم التالي بحيوية ونشاط.وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top