علاج حساسية وحكة الأنف

تُخلط ملعقة صغيرة من الملح مع القليل من كربونات الصوديوم، وكوبين من الماء الفاتر.

توضع عدة نقاط في إحدى فتحتي الأنف لبضع ثوانٍ، ثم إحراجه من الأنف.

تُكرر العملية مع فتحة الأنف الأخرى.

تُخلط ملعقة صغيرة من الملح مع القليل من كربونات الصوديوم، وكوبين من الماء الفاتر. توضع عدة نقاط في إحدى فتحتي الأنف لبضع ثوانٍ، ثم إحراجه من الأنف. تُكرر العملية مع فتحة الأنف الأخرى.

البخار يُملأ وعاء بكميّة مناسبة من الماء الساخن، ويُضاف له ثلاث قطرات من زيت النعناع أو زيت الروزماري. يُغطّى الرأس بمنشفة، ويُوجه نحو البخار. يُستنشق البخار لمدّة لا تقلّ عن عشر دقائق، مع العلم أنه يُمكن تكرار هذه العملية أكثر من مرّة يوميّاً حتّى يتم ّالشفاء بشكلٍ تام.

الزنجبيل تُخلط ملعقة كبيرة من الزنجبيل الطازج المبشور مع حبتين من القرنفل، وعود من القرفة، بالإضافة إلى كوب من الماء. يُوضع الخليط على النار لمدّة خمس دقائق حتّى يصل إلى درجة الغليان. يُصفّى الخليط، ويُضاف له ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي، والقليل من عصير الليمون الحامض. يُشرب المغلي مرتين يوميّاً حتّى يتمّ التخلّص من الحساسيّة نهائيّاً.

العُصفر تُخلط ستّ ملاعق كبيرة من كلّ من العُصفر وعسل النحل. يُحتفظ بالخليط في وعاء محكم الإغلاق. تناول ملعقة صغيرة من الخليط مرتين في اليوم.

حكة الأنف .

العطاس.

الصباب المائي من الأنف.

تغير في الصوت إلى الصوت المخشوم.

انسداد إحدى أو كلا فتحتي الأنف .

– وقد توجد أعراض مثل حكة أو دمع العين وفقدان مؤقت لحاسة الشم و/ أو حاسة التذوق. ولا توجد هناك حمى إلا إذا كان هناك أعراض التهاب الحلق الحاد أو المزمن والذي يعتبر إحدى مضاعفات حساسية الأنف المزمنة.

وألان نضع الجواب للسؤال الذي وضع مسبقا ونقول انه لا يعرف حتى ألان السبب المباشر لتحسس كثير من الناس لمواد غيرهم لا يتحسسوا منها .

– إلا إن عدد من الأبحاث الطبية وجدت أن هولاء الناس يوجد بهم ارتفاع ملحوظ في مضاد الحساسية المعروف بمضاد (E) كما إن هناك عامل وراثي وعائلي يجعل من بعض أمراض الحساسية منشرة بين بعض أفراد العائلة ،

كما إن هناك دور بيئي في ظهور أمراض الحساسية حيث وجد إنها تزداد في المناطق الأكثر تعرضا لأبخرة وغازات المصانع و عوائم السيارات وتقل في المناطق الريفية حيث الهواء النقي وهذه حقيقة قد يلاحظها كثير من مرضى الحساسية عندما يلاحظون أن الحساسية التي كانوا يعانون منها قد قلت أو اختفت عند انتقالهم إلى مناطق أخرى.

– كما إن هناك أبحاث وجدت إن الأطفال الذين لم يتناولوا حليب ألام أي الرضاعة الطبيعية أكثر عرضة لأمراض الحساسية من الأطفال الذين ارضعوا رضاعة طبيعية ، وربما يرجع هذا إلى أضرار المواد الحافظة في الحليب الصناعي

قدمنا لكم عبر موقعنا ” لحظات ” علاج حساسية وحكة الأنف نتمني ان تفيدكم هذه الطرق ونأكد لكم انها طرق طبيعية وللمزيد من الطرق عن الأمراض الأخري زورو موقعنا ” لحظات “