فوائد عشبة شقائق النعمان موقع لحظات حيث تحتوي عشبة شقائق النعمان على المواد القلوية من أهمها البابا فيرين والرويادين والروياجين و بعض المواد الهلامية و حمض الميكونيك فهي ذات طبيعة مبردة و منعشةحيث تعمل على تخفيف الألم و علاج إضطرابات النوم.
و المواد الخضراء بالعشبة حين يتم وضعها على القروح و الأمراض الجلدية تساعد بشكل كبير على علاجها .
فوائد عشبة شقائق النعمان
. يخفض فرط الحركة عند الأطفال
- شقائق النعمان عبارة عن نبات حولي ذي ساق نحيل مغطى بشعر يصل ارتفاعه إلى حوالي المتر..
- له أوراق قاعدية مميزة مغمدة للساق (تلتف على الساق) وأوراق ساقيه محززة وأزهار حمراء رباعية البتلات جذابة.
- تعرف شقائق النعمان علمياً باسم (Papaven thoeos) والجزء المستعمل من النبات الأزهار والأوراق.
- الموطن الأصلي لنبات شقائق النعمان هو أوروبا وشمال افريقيا والمناطق المعتدلة في آسيا وقد وطنت في أمريكا الشمالية والجنوبية.
- وشقائق النعمان منه البري والبستاني ويختلف النوعان في الشكل سواء بلون الأزهار أو بشكل الأوراق وعادة البري من الناحية الطبية أفضل من البستاني.
المكونات الكيميائية لأزهار شقائق النعمان:
- تحتوي أزهار شقائق النعمان على قلويدات من أهمها البابافارين والردبادين.
- والآيزوهوبادين وحمض الميكونيك وميكوسيانين وهلام وحموض العفص.
- ماذا قال الطب القديم عن شقائق النعمان؟..
- – لقد أشار العشاب الايرلندي كيوغ سنة 1735م إلى ان شقائق النعمان ذات طبيعة مبردة ومنعشة .
- ويمكن وضع اوراقها المرضوضة للرؤوس الخضراء على حبوب الشباب والقروح الحارة والحميات الحارقة..
- وقد أدرجت شقائق النعمان في دستور الأدوية البريطانية لعام 1949م.
- – يقول داود الانطاكي عن شقائق النعمان يستأصل شأفة البلغم مضغاً وأكلاً، وإذا شرب سكن الوجع وخاصة القولون.
- يزيل البرص شرباً وطلاءً، إذا اكتحل بمنقوع ازهاره حسن من ظلمة العين وبياضها وإذا استعط مسحوقه خفف آلام الدماغ.
- طبيخه يدر اللبن شرباً والحيض احتمالاً..
- مسحوقه يقطع الرعاف نفوخاً.. إذا حشي مع نصفه قشر جوز اخضر ودفن في الأرض أربعين يوماً فإنه يسود الشعر.
- – أما ابن البيطار في جامعه فيقول “إذا مضغت أزهار شقائق النعمان اجتذبت البلغم.
- عصارته تنقي الدماغ من المنخرين وهي تلطف وتجلو الآثار الحادثة في العين من القرحة..
- تنقي الشقائق القروح الوسخة وتقلع وتستأصل على الجلد.. ينزل الطمث إذا احتملت به المرأة ويدر الحليب”.
- – أما “ديسقوريدس Disokurides” فيقول: “النوع البستاني والبري من شقائق النعمان إذا دقت جذورها .
- واخرج ماؤها واستعط به نقى الرأس وإذا مضغت قلعت البلغم وإذا طبخت وتضمد بها أبرأت أورام العين الحارة..
- تدمل القروح وتنقي القروح الوسخة، وإذا تضمد به قلع الجرب المتقرح”.
ماذا قال عنه الطب الحديث؟..
- تعد ازهار نبات الخشخاش البستاني والبري مهدئة ومركنة وقد استخدمت في طب الأعشاب الأوروبي.
- منذ وقت طويل لا سيما للوعكات عند الأطفال والمسنين وتستخدم بشكل رئيسي كمفرج معتدل للآلام وكعلاج جيد للسعال المهيج.
- كما انه يساعد في خفض فرط الحركة والنشاط ولا سيما عند الأطفال.
- تستخدم العشبة في علاج الأرق والهيوجية العامة والسعال وبخاصة سعال الربو.
- ويعطى عموماً كشراب يؤخذ من الأزهار مقدار ملء ملعقة صغيرة وتضاف إلى ملء كوب ماء مغلي .
- ثم تغطى وتترك لمدة 15دقيقة ثم تصفى وتشرب وتستخدم هذه الوصفة لعلاج الاضطرابات العصبية عند الأطفال حيث تؤخذ ملعقة كبيرة مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
- هل هناك أي تحذيرات تتعلق بنبات شقائق النعمان؟..
- – نعم يجب عدم استخدام شقائق النعمان من قبل النساء الحوامل والمرضعات، ويفضل استشارة المختص قبل استعماله.
شقائق النعمان أو الحنّون مفيدة في تخفيف الآلام وعلاج السعال
- شقائق النعمان (مفردها شقيقة) أزهار برية حمراء جميلة، ارتبطت بالتراث العربي القديم.
- قيل إنها نبتت على قبر النعمان بن المنذر أشهر ملوك الحيرة عندما داسته الفيلة في معركة ذي قار، بعد أن رفض الخضوع لملك الفرس وتسليمه نساء العرب.
- ويطلق على هذه النبتة في مناطق بلاد الشام، وبخاصة في الأردن وفلسطين، اسم “الدحنون” أو “الحنون”.
- ولها ألوان عدة منها البنفسجي والزهري والأحمر والأبيض والقرمزي والقرنفلي والأرجواني.
- وشقائق النعمان عبارة عن نبات حولي ذي ساق نحيل مغطى بشعر يصل ارتفاعه الى نحو متر.
- له أوراق قاعدية مميزة مغمدة للساق (تلتف حول الساق)، وأوراق ساقيه محززة وأزهاره حمراء رباعية البتلات.
- وهذه النبتة منها البري والبستاني، ويختلف
- النوعان في الشكل، سواء بلون الأزهار، أو بشكل الأوراق، والبري، من الناحية الطبية، أفضل من البستاني.
- وتعرف شقائق النعمان علمياً باسم: (Papaven thoeos) والجزء الطبي المستخدم من هذه النبتة هو الأزهار والأوراق.
شقائق النعمان في الطب القديم
- اشار العشاب الأيرلندي كيوغ سنة 1735م الى ان شقائق النعمان ذات طبيعة مبردة ومنعشة عند شرب مغلي ما بين خمس الى ست زهرات.
- حيث يخف الألم ويحث على النوم. كما يمكن وضع الأوراق الخضراء المرضوضة للرؤوس الخضراء على القروح
- والحبوب والحميات الجلدية الحارقة. وقد أدرجت شقائق النعمان في دستور الأدوية البريطانية لعام 1949م.
- ويقول داود الأنطاكي عن شقائق النعمان انها تستأصل شأفة البلغم مضغاً وأكلاً.
- وإذا شربت سكنت الوجع، وبخاصة القولون، وتزيل البرص شرباً وطلاء.
- وإذا اكتحل بمنقوع أزهارها حسن من ظلمة العين وبياضها، وإذا استعط مسحوقها خفف آلام الدماغ،
- وطبخه يدر الحليب شرباً والحيض احتمالاً، ومسحوقها يقطع الرعاف نفوخاً، وإذا حشي مع نصفه قشر جوز أخضر ودفن في الأرض أربعين يوماً فإنه يسود الشعر.
- أما ابن البيطار في جامعه فقال: “إذا مضغت أزهار النبات اجتذبت البلغم، وعصارته تنقي الدماغ من المنخرين.
- وهي تلطف وتجلو الآثار الحادثة في العين من القرحة، وتنقي الشقائق القروح الوسخة وتقلع وتستأصل العلة التي ينقشر معها الجلد وينزل الطمث
إذا إحتملت به المرأة ويدر الحليب
- أما ديسقوريدس فيقول: ” النوع البستاني والبري من شقائق النعمان إذا دقت جذورها واخرج ماؤها واستنشق نقي الرأس.
- وإذا مضغت طردت البلغم، وإذا طبخت وتضمد بطلائها ابرأت اورام العين الحارة، وتدمل القروح، وتنقي الجروح الوسخة، وإذا تضمدت
- فوائد عشبة شقائق النعمان به قلعت الجرب المتقرح”.
- أما عيسى بن علي فيقول: “شقائق النعمان ان خلط زهرها مع قشور الجوز الرطب صبغت الشعر صبغاً شديد السواد.
- وتقلع القوباء وعصارتها تذهب بياض العين، ولا سيما أعين الأطفال، وإذا اكتحل بماء عصارتها سودت الحدقة ومنع من ابتداء الماء النازل
- في العين وقوى حاستها وأحدّ بصرها”.
استعمالات شقائق النعمان
- تعد ازهار شقائق النعمان مهدئة وتستخدم اليوم بشكل رئيسي كمفرج معتدل للآلام.
- وكعلاج للسعال المتهيج. كما انها تساعد في خفض فرط النشاط العصبي.
- ويمكن استخدام العشبة ايضاً في علاج الأرق والهيوجيه العامة والسعال والربو ويعطى عادة كشراب.
- وتستعمل العشبة بكاملها في محلول عادي، وذلك بأخذ ملعقة صغيرة من مسحوق العشبة.
- وتوضع في ملء كوب ماء مغلي وتترك لتنقع لمدة عشر دقائق ثم تصفى وتشرب لعلاج الاضطرابات العصبية عند الأطفال بمعدل ملعقة كبيرة مرتين الى ثلاث مرات
- في اليوم. وهناك مستحضرات طبية سائلة مسجلة تستعمل للاضطرابات العصبية عند الكبار.
وللمزيد زوروا موقعنا”لحظات”