فوائد عشبه القيصوم

مانع لامراض الامعاء .
مسهل للولادة .
ملين للجهاز الهضمي .
مساعد في الاخراج .
مسكن للقيء .
منشط للرغبة الجنسية عند النساء .
مدر للبول .
مدر للطمث .
مخفض للسكر في الدم .
مقشع ونافع لضيق النفس .
منشط لجهاز المناعة .
مغذي ومطول للشعر .
منشط عام للجسم .
موقف لنزيف الدم .
مخدر للاسنان

الامراض التي يعالجها نبات القيصوم او الغبيراء :

التهاب الحلق والسعال (الكحة) والتهاب اللوزتين .
الاسهال المعوي والدوسنتاريا .
القروح .
النقرس والتهاب المفاصل .
ارتفاع ضغط الشرايين .
التهاب القولون ومتاعب الجهاز الهضمي .
البواسير .
التهاب الاعصاب .
الحميات المختلفة .
الملاريا .
الهستيريا .
طفيليات وديدان الامعاء .
الصداع .
حب الشباب .
الثعلبة ومشاكل فروة الرأس .
التهاب وتشقق الجلد .
الدوالي .
التهابات الاوردة .
الجرب .
تضخم الغدد الليمفاوية .
تثليج اصابع الاقدام .
حصاة المثانة وعسر البول .
اضطرابات سن اليأس .
فقر الدم ونقص الهيموجلوبين .
مرض السرطان .
الالم العصبي للاذن او الطنين والدوار .
حساسية العين والرمد الربيعي والتهابات العيون

عرف القيصوم بكثرة استخدامه في الطب القديم لمعالجة الكثير من الامراض، الامر الذي دفع بالعلماء لمعرفة جميع المعلومات و الخصائص المتعلقة بهذه النبته ولمعرفة السر وراء كثرة استخدامها قديما، ففي ابحاث اجريت من قبل اهم العلماء و المتخصصين في مجال الاعشاب و النباتات تبيت أن لنبات القيصوم القدرة على التخلص في الكثير من الامراض و القضاء على المسبب لتك الامراض وكان من بين تلك الامراض مرض السرطان الذي يتسبب في وفاة الكثير من الناس والذي لم يتم التوصل الى علاج نهائي له، فقد أثبتت الدراسات أن القيصوم يعمل على محاربة الفطريات المسببة لمرض السرطان و القضاء عليها وتبين أيضا انه يحد من نمو الخلايا السرطانية ويحد من انتشارها بنسبة 70% كما جاء في تلك الابحاث و الدراسات حيث تعمل بعض الانزيمات الموجوده في القيصوم على محاربة الخلايا المصابة بالسرطان وترك الخلايا السليمة على حالها دون أي تاثير عليها.

الأمراض الاخرى التي يعالجها نبات القيصوم

يعالج نبات القيصوم الكثير من الامراض غير السرطان مثل:

-حساسية العين و الرمد الربيعي و التهابات العيون

–طنين الاذن و الدوار الناتج عنه

-فقر الدم

-حصاة المثانه و عسر البول

-تضخم بعض الغدد مثل الغدد اللمفاوية

-المشاكل الجلدية و حب الشباب و تهيج البشرة

-الملاريا و الهستيريا

-ارتفاع الضغط و الصداع و التهابات الاوردة
هل القيصوم مفيد للمراة الحامل؟

القيصوم يتحول الى نبات ضار جدا في حالات الحمل، لذلك يجب ان تبتعد المرأة الحامل عن تناول القيصوم او أخذ أي دواء يكون القيصوم جزءا منه.

– الأجزاء المستخدمة من النبات وأماكن نموه:
القيصوم، وهو الشيح البلدي، وله أسماء أخرى عدة منها: البرنجاسف، الشواصر، مسك الجن، أرطامسيا، ارتميزيا، الغبيراء، العبيثران (بلغة أهل اليمن).

هذا العشب يرجع أصله إلى أوروبا وآسيا ومنها أنتشر إلى أمريكا. وهو الآن عشب معروف في كل أنحاء العالم، ومنتشر بكثرة في الصحراء والبراري بالمنطقة العربية وتستخدم الأجزاء العلوية من هذا النبات استخداما دوائيا وطبيا.

– الاستخدام التاريخي أو التقليدي:
المقالات التي كتبها قدامى الصينيين حوالي 150 قبل الميلاد، تقرر أن القيصوم كان يستخدم لمرضى البواسير. وهنالك كتابات أخرى منذ عام 340 للميلاد، كانت هي أول كتابات تذكر استخدام القيصوم كعلاج للحمى، ومنذ ذلك الوقت ظلت تستخدم كعلاج للعديد من الأمراض في الطب الصيني التقليدي.

الأرتميزنين Artemisinin ويسمى (جنجياهو) في الصين حيث كان أول اكتشاف له هناك والذي يعزى إليه الفاعلية في القضاء على طفيل الملاريا.

ويحتوي الأرتميزين على مركب السيكويستربين لاكتون sesquiterpene lacton والذي يعتقد أنه يتسبب في تحطيم سريع للطفيل الذي يسبب الملاريا المتواجد في كريات الدم الحمراء.

وقد أوضحت دراسات عشوائية، ودراسات أخرى ثنائية، أن الحقن أو المقادير المتناولة عن طريق الفم من الارتيمزنين أو المركبات المشابهة له، تعالج بفعالية وبسرعة مرضى الملاريا، وأن الأرتميزنين يقلل من عدد الوفيات بسبب الإصابة بالملاريا بنسبة 50%، بالمقارنة مع علاج الملاريا القياسي (الكوينولينquinoline) المضاد للملاريا.

والأدوية المؤسسة على الارتيمزنين لم تتم دراستها لمعرفة جدواها في منع الملاريا، وكانت النتيجة من دراسات اختبارية أكدت أن الأرتميزنين يستطيع قتل طفيليات أخرى غير الملاريا، وكذلك قتل بعض الأنواع من البكتريا الضارة.

وتدعيما للتصور التقليدي لاستعمال القيصوم للإصابات الطفيلية للقناة المعدي معوية أو الهضمية، فإن الأطباء يستخدمون عادة القيصوم متحدا مع الأعشاب الأخرى المضادة للطفيليات لزيادة القوة الفاعلية لتلك الأدوية مجتمعة.

– ما المقدار الذي يؤخذ عادة؟
إن الأدوية المصنوعة من الأرتميزنين ليست متاحة في الولايات المتحدة أو أوروبا، ويمكن الحصول عليها فقط عندما يتم طلبها من جهة الاختصاص الطبي.

ويجب الأخذ في الاعتبار بأنه لا يجوز تناول القيصوم بدلا من المستخلص الهام منه وهو الأرتميزنين كدواء لعلاج مرضى الملاريا، حيث أن مثل تلك الأمراض المميتة تتطلب علاج حاسما بالمضادات المناسبة في هذا الشأن.

وعموما فإن 3 جرامات من بودرة العشب تؤخذ كل يوم كجرعة دوائية للأمراض التي توصف لها.

– ويستخدم القيصوم مع الحالات التالية:
◆ الملاريا (كدواء تم وصفه فقط).
◆ الحميات الأخرى المختلفة.
◆ الإسهال المعوي.
◆ الطفيليات التي تصيب الأمعاء.

– هل هنالك أي آثار جانبية أو تفاعلات؟
لم يلاحظ أي آثار جانبية خطيرة في الدراسات الطبية التي تمت. وكذلك عند استخدام العشب بصورة كلية لم يرتبط بأي آثار جانبية. ولكن ربما تحدث بعض الآثار الخفيفة مثل اضطراب المعدة، أو لين البراز، آلام البطن، وبعض الحمى الوقتية عند تناول الأرتميزنين كدواء.

فوائد عشبة القيصوم
سبتمبر 04, 2017 – hadeer said – فوائد الاعشاب

عشبة القيصوم :
القيصوم من النباتات الطبيعية التي استخدمت قديما، وترجع أصولها إلى آسيا وأوروبا ثم بعد ذلك انتشر في أمريكا، ثم انتشر في جميع أنحاء العالم، ونجده ينتشر بكثرة في البراري والصحراء، ويستخدم في المجالات الطبية والدوائية ولاسيما الأجزاء العلوية من النبات.

وصف العشبة :
يصل ارتفاع العشبة من 20 إلى 70 سم وله رائحة ذكية، لذلك يستخرج منه العطر ذو الرائحة الذكية، وتزهر في فصل الصيف وبداية فصل الخريف وله أسماء عديدة يعرف بها مثل، الشيح البلدي، الشواصر، البرنجاسف، ارتميزيا، أرطامسيا، مسك الجن، والغبيراء، ويعرف في اليمن بالعبيثران.

ويعرف القيصوم في الصين منذ القدم، حيث توجد كتابات قد خطها الصينيين منذ 150 عام قبل الميلاد، وأخرى تمت كتابتها في عام 340 ميلاديا، وتتناول هذه الكتابات فوائد القيصوم واستخداماته حيث أنه علاج فعال للحمى، وأيضا علاج العديد من الأمراض وهو علاج أساسي في الطب الصيني.

ويعتبر الأرتميزين الموجود في القيصوم هو العنصر الأساسي والهام في القضاء على طفيل الملاريا حيث ثبتت فاعليته في علاج مرضى الملاريا بسرعة وفاعلية كبيرة، وقد قلل الأرتميزين نسبة الوفاة إلى 50% بالمقارنة ببعض العقاقير الأخرى ويعرف الأرتميزين في الصين باسم جنجياهو حيث به مركب السيكويستريين لاكتون الذي يقهر طفيل الملاريا ويقضي عليه بسرعة كبيرة.

استخدامات عشبة القيصوم :
1- يستخدم في ازالة الحصوات واحتباس البول.

2- يساعد في خفض نسبة السكر بالدم بشكل ممتاز.

3- علاج التهابات الأعصاب وذلك بشرب الزيوت المستخرجة من القيصوم وشربها مثل الشاي، ويجب عدم تناوله على معدة فارغة حيث انه يضر المعدة بل يؤخذ بعد الطعام، وان كانت فائدته تكون أكبر عند أخذه قبل الطعام.

3-علاج الحمى والصدفية.

4- علاج قوي وفعال للقضاء على الملاريا والاسهال عند الأطفال،والقضاء على طفيليات الأمعاء.

5- يعالج ضيق النفس.

6- يعالج الثعلبة، كما يساعد في انبات اللحية التي تنمو ببطيء وذلك باستخدام نبات الشيح.

7- يعالج مشاكل فروة الرأس والأمراض الجلدية باستخدامه كمساج ودهان لفروة الراس.

8- علاج فعال لإلتهاب اللوزتين الحاد والمزمن، حيث يستخدم غرغرة.

9- يعالج الصداع الذي ينتج عن اضطرابات الهضم، وأيضا يعالج بعض أنواع الصداع العصبية.

10- يقضي على الديدان وخصوصا باضافة الزعتر والنعناع معه.

12- يعالج حساسية العين.

13- يعالج الرمد الربيعي وذلك بغسل العين بمنقوع القيصوم مع تفتيح العين خلال غسلها ويؤدي ذلك لحرقان في العين يليه بعد ذلك شعور ببرودة لطيفة في العين وتتحسن الحالة خلال أيام.

14- القيصوم يساعد في القضاء على الأورام السرطانية التي تصيب أجزاء مختلفة من الجسم، ومنها سرطان الغدد الليمفاوية، والدم وسرطان الدماغ، وذكر ذلك القدماء.

15- يعالج اطنين الأذن وايضا الدوار الدهليزي عن طريق شراب منقوع القيصوم.

16- يعالج فقر الدم ويعمل على رفع مناعة الجسم.

الاستخدامات الداخلية لعشبة القيصوم :
1- يستخدم العشبة للقضاء على الديدان، بشرب منقوع القيصوم ملعقة صغيره فقط على الريق ويحلى بعسل النحل، لابد أن يؤخذ القيصوم وقت ازهاره ليكون مفيدا.

2- يستخدم لتنقية الدم من أنواع السموم.

3- يقضي على آلام الحيض ومدر لدم الحيض أيضا.

4- يستخدمه أهل الصحراء في علاج فقرالدم للأطفال، وذلك بتجفيف أوراق وأزهار القيصوم وطحنها واضافتها لعجين القمح الغير منخول ويصنع منه الخبز.

الاستخدام الخارجي للقيصوم :
1- يستخدم علاج في التهاب الفم وعلاج اللوزتين بأخذ ملعقة كبيرة على كأس ماء والغرغرة به.

2- يفيد زيت القيصوم في علاج البقع الحمراء في الجسم بالدهان منه مدة كافية، ويدهن لعلاج تتليج القدمين.

3- زيت نبات القيصوم يدهن به الرأس ويقضي على القمل والصئبان، وعلى الفطريات بالرأس.

4- يستخدم في علاج الجروح وعلاج القروح.

طرق استخدامه في العلاج :
يمكن الحصول على الشعبة من الأماكن الطبية، ويجب عدم الاستغناء عن المستخلص الطبي وتناول القيصوم خصوصا في علاج مرض الملاريا، حيث أن هذه الأمراض خطية وتؤدي للموت وتحتاج علاج قوي من المضادات الحيوية المناسبة، بجانب المستخلص الطبي من القيصوم الذي يحتوى على عنصر الأرتميزنيين لأنه هو العنصر الفعال في القضاء على الملاريا.

الجرعة المستخدمة :
هي عبارة عن ثلاثة جرامات من عشبة القيصوم، ويتم تناولها يوميا وحسب نوع المرض اذا كانت شراب أودهان.

الأثار الجانبية :
أثبتت الدراسات الطبية أنه لاتوجد أي أثار جانبية خطيرة من استخدام عشبة القيصوم، سوى بعض الاضطرابات في المعدة، وآلام في البطن، ولين في البراز، وأيضا عند تناول الأرتميزنين كشراب ينتج بعض الحمى الوقتية التي تزول سريعا.

نواهي الاستعمال :
ممنوع استخدام هذه العشبة مع المراة الحامل.

وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”.