فوائد قيام الليل

سوف نتحدث في هذة المقالة عن كيفية صلاة قيام الليل وما هي فوائدها وفضله وسوف نتعرف تفصيليا عن ثوابها عند الله عز وجل ومعرفة ما هية أدعية قيام الليل تفصيليا وكما قال الله في كتابة الكريم (من يدعوني فأستجيبَ له من يسألني فأعطيَه من يستغفِرُني فأغفرَ له) .

فؤائد قيام الليل

سبب في دخول الجنة والبعد عن النار.

سبب في تكفير السيّئات ورفعة الدرجات عند الله.

صاحب الليل قريب لربه وبهذا فدعاؤه مستجاب أكثر من غيره.

يصبح صاحبها أكثر خشية لربه وخوفاً منه، فيحرص على طاعته، واجتناب معصيته.

الحصول على الأجر العظيم، سواء كان ذلك في الدنيا أم في الآخرة، فمثلاً في الدنيا تيسيير للأمور وكشف للكروب وتحقيق المطلوب، وفي الآخرة القرب من الله ومن الرسول صلّى الله عليه وسلّم وجنّة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين.

وفيها إقتداء بالنبيّ صلّى الله عليه وسلّم وإحياءً لسنّته، وسنة الخلفاء المهديين من بعدي، الذين كانوا يحرصون كل الحرص على هذه السنة وكثيراً ما نجد بأنّ بعضهم كان يقيمن الليل إلى طلوع الفجر، أو نصفه ومنهم من كان يقيم الثلث الأخير بالقرآن ودموعهم سخية من خوفهم وخشيتهم لله.

صاحب القيام يزيد الله في إيمانه ويزيده قوة في الدين كما رأينا عند الصحابة والتابعين.

سبب في الشفاء من من الأمراض المسعصية وفتح للأبواب المغلقة وزيادة الرزق الوفير الكثير.

سبب في قوة البدن والعقل وسلامة الصدر.

فضل قيام الليل

قال صلّى الله عليه وسلّم:” يا عبد الله لا تكن مثل فلان، كان يقوم الليل فترك قيام الليل “، متفق عليه، وقال صلّى الله عليه وسلّم:” نعم الرّجل عبد الله لو كان يصلي من الليل، فكان بعد لا ينام من الليل إلا قليلاً “، متفق عليه.

وقد قام الله سبحانه وتعالى بمدح أهل قيام الليل، ومن يقومون عليه، والقانتين فيه، وقد أثنى عليهم، ووعدهم على ذلك أعظم موعدة ، فقال سبحانه وتعالى:” تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربّهم خوفاً وطمعاً وممّا رزقناهم ينفقون * فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرّة أعين جزاءً بما كانوا يعملون “، السجدة/16-17.

وقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى عن صفوة عباده، وأنّهم قد استحقوا الجنّة، وذلك لأنّ من صفاتهم أنّهم:” كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون * وبالأسحار هم يستغفرون “، الذاريات/17-18،

وقد كان النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – يرغّب المسلمين في قيام الليل ولو بقدر حلب النّاقة، بمعنى في وقت يساوي الوقت الذي تحلب فيه النّاقة، وأقلّ قيام الليل ركعة يصليها المسلم وتراً.،

كما يعتبر قيام الليل دأب الصّالحين وهديهم، ومن الأفضل أن يختم المسلم قيام الليل بالوتر، وذلك امتثالاً لقول النّبي صلّى الله عليه وسلّم:” اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وتراً “، رواه البخاري ومسلم.

ثواب قيام الليل

قيام الليل سُنة مؤكدة , تواترت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه , والتوجيه إليه , والترغيب فيه, ببيان عظيم شأنه ، وجزالة الثواب عليه .

وقيام الليل له شأن عظيم في تثبيت الإيمان , والإعانة على جليل الأعمال , قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمْ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلا * نِصْفَهُ أَوْ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلْ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا * إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلا ) المزمل/1-6.

ومدح الله تعالى أهل الإيمان والتقوى , بجميل الخصال وجليل الأعمال , ومن أخص ذلك قيام الليل , قال تعالى : ( إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ * تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) السجدة/15-17.

ووصفهم في موضع آخر بقوله : ( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا * وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا . . . إلى أن قال : أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ) الفرقان/64-75.

وفي ذلك من التنبيه على فضل قيام الليل , وكريم عائدته ما لا يخفى ، وأنه من أسباب صرف عذاب جهنم , والفوز بالجنة , وما فيها من النعيم المقيم , وجوار الرب الكريم , جعلنا الله ممن فاز بذلك .

وقد وصف الله تعالى المتقين في سورة الذاريات , بجملة صفات – منها قيام الليل – , فازوا بها بفسيح الجنات , فقال سبحانه : ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ * كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ) الذاريات/15-17.

وقد حث النبي على قيام الليل ورغّب فيه في أحاديث كثيرة ، فمن ذلك :

قوله صلى الله عليه وسلم : ( أَفْضَلُ الصَّلاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلاةُ اللَّيْلِ) رواه مسلم (1163) .

وقوله صلى الله عليه وسلم : (عَلَيْكُمْ بِقِيَامِ اللَّيْلِ ، فَإِنَّهُ دَأْبُ الصَّالِحِينَ قَبْلَكُمْ ، وَهُوَ قُرْبَةٌ إِلَى رَبِّكُمْ ، وَمَكْفَرَةٌ لِلسَّيِّئَاتِ ، وَمَنْهَاةٌ لِلإِثْمِ ) . رواه الترمذي (3549) وحسنه الألباني في إرواء الغليل (452) .

(فَإِنَّهُ دَأْبُ الصَّالِحِينَ ) أَيْ عَادَتُهُمْ وَشَأْنُهُمْ .

(وَهُوَ قُرْبَةٌ إِلَى رَبِّكُمْ) أَيْ مِمَّا يُتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى .

(وَمَكْفَرَةٌ لِلسَّيِّئَاتِ) أي يكفر السيئات .

(وَمَنْهَاةٌ لِلإِثْمِ) أَيْ ينهى عَنْ اِرْتِكَابِ الإِثْمِ ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : ( إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ) .

وعن عمرو بن مرة الجهني قال : جاء رسولَ الله صلى الله عليه وسلم رجلٌ من قضاعة فقال له : يا رسول الله ، أرأيت إن شهدت أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله ، وصليت الصلوات الخمس ، وصمت الشهر ، وقمت رمضان ، وآتيت الزكاة ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من مات على هذا كان من الصديقين والشهداء ) رواه ابن خزيمة وصححه الألباني في صحيح ابن خزيمة (2212) .

وروى الترمذي (1984) عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا تُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا ، وَبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا ، فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ : لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : لِمَنْ أَطَابَ الْكَلامَ ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ ، وَصَلَّى لِلَّهِ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ) . وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

وروى الحاكم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أتاني جبريل فقال : يا محمد ، عش ما شئت فإنك ميت ، وأحبب من شئت فإنك مفارقه ، واعمل ما شئت فإنك مجزي به ، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل ، وعزه استغناؤه عن الناس ) . حسنه الألباني في صحيح الجامع (73) .

وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ بِعَشْرِ آيَاتٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنْ الْغَافِلِينَ ، وَمَنْ قَامَ بِمِائَةِ آيَةٍ كُتِبَ مِنْ الْقَانِتِينَ ، وَمَنْ قَامَ بِأَلْفِ آيَةٍ كُتِبَ مِنْ الْمُقَنْطِرِينَ ) . رواه أبو داود (1398) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

كيف نصلي قيام الليل

نصليها مثل صلاة الصبح يعني ركعتين لكل صلاة ونتشهد ونقول الصلوات الإبراهمية ونسلم وهذه بعض من صيغ التشهد الواردة في السنة النبوية المشرفة1- ( التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ) يقول ابن مسعود : وهو بين ظهرانينا فلما قبض قلنا السلام على النبي . رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود.

2-التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله ) رواه مسلم وأبوعوانه عن ابن عباس

*الصلاة الإبراهيمية

1-( اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد ) رواه البخاري ومسلم

( اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد 2-وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ) رواه البخاري ومسلم

ثانياَ : متى صلاة قيام الليل ؟

أكد علماء الفقه على أن صلاة قيام الليل تكون بعد صلاة العشاء و يستحسن أن تكون في الثلث الأخير من الليل لأن الله سبحانه و تعالى ينزل الى السماء الدنيا في الثلث الأخيرمن كل ليلة والله تعالى يستجيب للداعين و من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول فيقول أنا الملك أنا الملك من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يستغفرني فأغفر له فلا يزال كذلك حتى يضيء الفجر ” . . و أما الذي ينام فيه الشخص بعد صلاة العشاء ثم يقوم ليصلي فهذا أسمه تهجد

ثالثاَ: كم عدد ركعات صلاة قيام الليل ؟

عدد ركعات صلاة قيام الليل ركعتان للصلاة الواحدة و يبدأ صلاة قيام الليل من ركعتين إلى 12 ركعة و طبعاَ بعد كل ركعتين نتشهد و نقول الصلوات الإبراهيمية و نسلم والرسول صلى الله عليه وسلم كان يصلي 10 ركعات صلاة قيام الليل و 2 الشفع و 1 الوتر يعني يصبح مجموعهم 13 ركعة هذا حسب السنة لاكن تقدر تصلي أكثر أوأقل ما في مشكلة و إن خير الزاد التقوى

صليها مثل صلاة الصبح يعني ركعتين لكل صلاة ونتشهد ونقول الصلوات الإبراهمية ونسلم وهذه بعض من صيغ التشهد الواردة في السنة النبوية المشرفة1- ( التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ) يقول ابن مسعود : وهو بين ظهرانينا فلما قبض قلنا السلام على النبي . رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود.

2-التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله ) رواه مسلم وأبوعوانه عن ابن عباس

*الصلاة الإبراهيمية

1-( اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد ) رواه البخاري ومسلم

( اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد 2-وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ) رواه البخاري ومسلم

ثانياَ : متى صلاة قيام الليل ؟

أكد علماء الفقه على أن صلاة قيام الليل تكون بعد صلاة العشاء و يستحسن أن تكون في الثلث الأخير من الليل لأن الله سبحانه و تعالى ينزل الى السماء الدنيا في الثلث الأخيرمن كل ليلة والله تعالى يستجيب للداعين و من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول فيقول أنا الملك أنا الملك من ذا الذي يدعوني فأستجيب له من ذا الذي يسألني فأعطيه من ذا الذي يستغفرني فأغفر له فلا يزال كذلك حتى يضيء الفجر ” . . و أما الذي ينام فيه الشخص بعد صلاة العشاء ثم يقوم ليصلي فهذا أسمه تهجد

ثالثاَ: كم عدد ركعات صلاة قيام الليل ؟

عدد ركعات صلاة قيام الليل ركعتان للصلاة الواحدة و يبدأ صلاة قيام الليل من ركعتين إلى 12 ركعة و طبعاَ بعد كل ركعتين نتشهد و نقول الصلوات الإبراهيمية و نسلم والرسول صلى الله عليه وسلم كان يصلي 10 ركعات صلاة قيام الليل و 2 الشفع و 1 الوتر يعني يصبح مجموعهم 13 ركعة هذا حسب السنة لاكن تقدر تصلي أكثر أوأقل ما في مشكلة و إن خير الزاد التقوى

أدعية صلاة قيام الليل

اللهمّ لك الحمد أنت قيّوم السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت الحق ووعدك حق ولقاؤك حق والجنّة حق والنار حق، والنبيين حق، ومحمد حق والساعة حق، اللهمّ لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكّلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدّمت وما أخّرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت الله لا إله إلا أنت ولا حول ولا قوّة إلا بك.

من دعاء النبيّ محمّد عليه الصلاة والسلام في صلاة قيام الليل:”اللهم اجعل لي نوراً في قلبي، ونوراً في قبري، ونوراً في سمعي، ونوراً في بصري، ونوراً في لحمي، ونوراً في دمي، ونوراً في عظامي، ونوراً من بين يدي، ونوراً من خلفي، ونوراً عن يميني، ونوراً عن شمالي، ونوراً من فوقي، ونوراً من تحتي، اللهمّ زدني نوراً، وأعطني نوراً، واجعل لي نوراً…”.

أدعية تُقال عند الرفع من الركوع:”ربّنا لك الحمد ملء السماوات والأرض، وملء ما شئت من شيء بعد أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد وكلّنا لك، عبد الله لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد”. ” اللهم لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد، اللهمّ طهّرني بالثلج والبرد والماء البارد، اللهمّ طهّرني من الذنوب والخطايا كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس.”

من أدعية السجود: “اللهمّ اغفر لي ذنبي كله، دقّه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره ” “اللهمّ أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك”.

أدعية تقال بين السجدتين: “اللهمّ اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني وارزقني”.

أدعية تُقال بعد التشهّد الأخير: ” اللهمّ إنّي ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلّا أنت فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنّك أنت الغفور الرحيم”.

لكل ما هو جديد ومفيد زورو موقع لحظات .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top