النبي أيوب عليه السلام .اروع ما قيل فى النبي أيوب عليه السلام النبي أيوب عليه السلام روعة جدا كاملة ومكتوبة بطريقة جميلة ومبسطة وشيقة تابعونا الى اخر مقالة على موقعنا الذى يدعى موقع لحظات سوف تجدون كل ما هو جديد ومميز وخاص ومتعلق بموضوع قصة النبي أيوب عليه السلام من قصص القران الكريم .
النبي أيوب عليه السلام
النبي أيوب عليه السلام
النبي أيوب عليه السلام هو أحد أنبياء الله تعالى والذي ورد اسمه في أربعة مواضع في القرآن الكريم، وقد ضرب الله به المثل بالصبر، فامتحنه في بدنه وأهله وماله إلا أنّه صبر في ذلك كله صبراً جميلاً، فوهب الله بذلك العافية والأهل والمال وأثنى عليه ثناءً كبيراً.
قصة النبي أيوب عليه السلام
قصة النبي أيوب عليه السلام اروع ما قيل فى قصة النبي أيوب عليه السلام قصة النبي أيوب عليه السلام روعة جدا تابعونا الى اخر مقالة على موقعنا لحظات سوف تجدون كل ما هو جديد ومميز
جاء في قصة نبي الله تعالى أيوب عليه السلام أنّ إبليس قد تمثل له بصفة رجل حكيم وأراد فتنته وتشكيكه في عبادة ربه، وأنّه لم يرعاه حق الرعاية في مرضه وتفرق أهله عنه وفقدانه لماله، فاستعبر وبكى قائلاً: (الله أعطى والله أخذ فله الحمد معطياً وسالباً، راضياً وساخطاً، نافعاً وضاراً، وخرّ بعد كلامه هذا لله ساجداً وترك إبليس يتميز من غيظه).
مرض النبي أيوب عليه السلام
ظل أيوب عليه السلام سقيماً لمدة تزيد عن السبعة أعوام رغم أنّ مرضه كان مرضاً جلدياً وليس من الأمراض المنفرة لأنّ ذلك لا يتفق مع منصب النبوة، واستحى أيوب عليه السلام من أن يطلب من ربه تفريج كربه ورفع البلاء عنه، ولما اشتدت آلامه وتضاعفت أسقامه فزع إلى ربه داعياً ممتحناً قائلاً: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) [الأنبياء: 83].
استجاب الله دعاء النبي أيوب عليه السلام وأوحى إليه أن احفر برجلك فينفجر لك نبع من الماء فاغتسل به واشرب منه، فستعود إليك صحتك وترد إليك قوتك، ففعل فعافاه الله وبرئت جروحه وعاد صحيحاً معافى صحيح الجسم قوي البدن،
ومن الجدير بالذكر أنّ زوجته لازمته في بداية مرضه ثمّ سئمت من ذلك وتركته ثمّ رجعت إليه، فرأته غض الإهاب ونضراً، فأنكرته بادي الرأي ولم تعرفه حتى عانقته وحمدت الله لما رد إليه من عافية وصحة، وجاء ذلك في الآيات الكريمة: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ*فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84].
ثواب صبر النبي أيوب عليه السلام
جازى الله عبده أيوب بأن رد عليه عافيته وأهله وماله لما رأه عليه من صبر وشكر وحمد، وجاء ذلك في الآيات الكريمة: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ*ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ*وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ*وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِّعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ) [ص: 41-44].
جاء في قصة نبي الله تعالى أيوب عليه السلام أنّ إبليس قد تمثل له بصفة رجل حكيم وأراد فتنته وتشكيكه في عبادة ربه، وأنّه لم يرعاه حق الرعاية في مرضه وتفرق أهله عنه وفقدانه لماله، فاستعبر وبكى قائلاً: (الله أعطى والله أخذ فله الحمد معطياً وسالباً، راضياً وساخطاً، نافعاً وضاراً، وخرّ بعد كلامه هذا لله ساجداً وترك إبليس يتميز من غيظه).
مرض النبي أيوب عليه السلام
ظل أيوب عليه السلام سقيماً لمدة تزيد عن السبعة أعوام رغم أنّ مرضه كان مرضاً جلدياً وليس من الأمراض المنفرة لأنّ ذلك لا يتفق مع منصب النبوة، واستحى أيوب عليه السلام من أن يطلب من ربه تفريج كربه ورفع البلاء عنه، ولما اشتدت آلامه وتضاعفت أسقامه فزع إلى ربه داعياً ممتحناً قائلاً: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) [الأنبياء: 83].
استجاب الله دعاء النبي أيوب عليه السلام وأوحى إليه أن احفر برجلك فينفجر لك نبع من الماء فاغتسل به واشرب منه، فستعود إليك صحتك وترد إليك قوتك، ففعل فعافاه الله وبرئت جروحه وعاد صحيحاً معافى صحيح الجسم قوي البدن، ومن الجدير بالذكر أنّ زوجته لازمته في بداية مرضه ثمّ سئمت من ذلك وتركته ثمّ رجعت إليه،
طفرأته غض الإهاب ونضراً، فأنكرته بادي الرأي ولم تعرفه حتى عانقته وحمدت الله لما رد إليه من عافية وصحة، وجاء ذلك في الآيات الكريمة: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ*فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84].
ثواب صبر النبي أيوب عليه السلام
جازى الله عبده أيوب بأن رد عليه عافيته وأهله وماله لما رأه عليه من صبر وشكر وحمد، وجاء ذلك في الآيات الكريمة: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ*ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ*وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ*وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِّعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ) [ص: 41-44].
جاء في قصة نبي الله تعالى أيوب عليه السلام أنّ إبليس قد تمثل له بصفة رجل حكيم وأراد فتنته وتشكيكه في عبادة ربه، وأنّه لم يرعاه حق الرعاية في مرضه وتفرق أهله عنه وفقدانه لماله، فاستعبر وبكى قائلاً: (الله أعطى والله أخذ فله الحمد معطياً وسالباً، راضياً وساخطاً، نافعاً وضاراً، وخرّ بعد كلامه هذا لله ساجداً وترك إبليس يتميز من غيظه).
مرض النبي أيوب عليه السلام
ظل أيوب عليه السلام سقيماً لمدة تزيد عن السبعة أعوام رغم أنّ مرضه كان مرضاً جلدياً وليس من الأمراض المنفرة لأنّ ذلك لا يتفق مع منصب النبوة، واستحى أيوب عليه السلام من أن يطلب من ربه تفريج كربه ورفع البلاء عنه، ولما اشتدت آلامه وتضاعفت أسقامه فزع إلى ربه داعياً ممتحناً قائلاً: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) [الأنبياء: 83].
استجاب الله دعاء النبي أيوب عليه السلام وأوحى إليه أن احفر برجلك فينفجر لك نبع من الماء فاغتسل به واشرب منه، فستعود إليك صحتك وترد إليك قوتك، ففعل فعافاه الله وبرئت جروحه وعاد صحيحاً معافى صحيح الجسم قوي البدن، ومن الجدير بالذكر أنّ زوجته لازمته في بداية مرضه ثمّ سئمت من ذلك وتركته
ثمّ رجعت إليه، فرأته غض الإهاب ونضراً، فأنكرته بادي الرأي ولم تعرفه حتى عانقته وحمدت الله لما رد إليه من عافية وصحة، وجاء ذلك في الآيات الكريمة: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ*فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84].
ثواب صبر النبي أيوب عليه السلام
جازى الله عبده أيوب بأن رد عليه عافيته وأهله وماله لما رأه عليه من صبر وشكر وحمد، وجاء ذلك في الآيات الكريمة: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ*ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ*وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ*وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِّعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ) [ص: 41-44].
وللمزيد من الاشعار والقصص والحكايات واكل وشراب وكلمات اغانى وازياء للحوامل واناشيد وخرواطر واذكار وادعية تابعون الى اخر مقالة سوف تجدون كل ما هو جديد ومميز ومتعلق عن قصة النبي أيوب عليه السلام