للمزيد من المتعه والخيال نقص عليكم قصص اطفال , قصص اطفال مفيده ,قصص اطفال مسليه , اجمل قصص للأطفال ,قصص أطفال مصوره ,قصص أطفال قصيره , قصص أطفال خياليه , روايات وقصص تأخذ الأطفال الى عالم الخيال , قصص أطفال 2024, قصص أطال ترشد الأطفال الى الصواب , قصص أطفال تاريخيه لمعرفه أطفالنا عن تاريخ وحضاره بلادهم , استمتعوا بأجمل روايات وقصص أطفال جميله جدااااا, وللمذيد من القصص الرائعه زوروا موقع لحظات
اتفق الثعلب مع النملة علي أن يكونا صديقين وأن يبذرا سوياً بعض القمح وفي كل يوم كان الثعلب الكسول يتخابث علي النملة فيشكو من آلام في معدته أو رأسه ويذهب الي خطيرة المزرعة ليعالج نفسه بقليل من اللبن اللذيذ، لذلك فقد كانت النملة تعمل وحدها من الصباح وحتي المساء، وتروي القمح وتقص الاعشاب الضارة منه .
وعندما نضج القمح ورأي الثعلب سنابل القمح الذهبية تملأ الجرن، امتلأت نفسه بالطمع وقرر أن يخدع النملة ويأخذ كل القمح، فقال لها في صباح : صديقتي العزيزة، لماذا نتقاسم كل هذا القمح ؟ الافضل ان نتسابق والذي يصل الجرن أولاً يأخذ كل القمح وحده، فكرت النملة لفترة ثم وافقت واتفقا علي نقطة البداية ووقفا سوياً عندها بعد لحظة صاح الثعلب : هل انت جاهزة ؟ لنبدأ السباق .
واندفع الثعلب يجري صوت الجرن رافعاً ذيلة عالياً وقد رجعت اذناه للخلف لكي لا يضيع الوقت، النملة ايضاً لم تضيع وقتها وقفزت وتعلقت بذيل الثعلب وعندما وصل الجرن وتوقف ليلتقظ انقاسة قفزت النملة علي كومة القمح وصاحت : اهلاً .. اهلاً .. لماذا جئت متأخراً ايها الثعلب ؟ ولم يستطع الثعلب أن يرد عليها، فقد اصابت الدهشة لسانة فلم ينطق بكلمة واحدة واستمرت هي تسأله : متي جئت ؟ إنني هنا انتظرك منذ فترة طويلة وانا كما تراني قد استرحت تماماً لكنك مازلت تلهث .
شعر الثعلب الكسول أنه قد هزم تماماً ولم يعد قادراً علي ان يفكر في طريقة جديدة للاستيلاء علي القمح، بل وصار لا يحب أن يأكل القمح، لهذا فقد كان عليه ان يبقي جائعاً طوال الشتاء، اما النملة فقد حملت القمح الي بيتها الصغير وعاشت مع اولادها سعيدة، فقد كان لديها ما يكفيها طوال العام
قصه الحارس الصغير
كان يعيش في المزرعة خروف وبقرة وبطة ودجاجة، وكان يحرسها كلب كبير، البقرة تعطيه اللبن والخروف يعطيه الصوف والدجاجة تعطيه البيض والبطة تعطيه الريش …وفي يوم من الأيام أحضر صاحب المزرعة معه كلبا صغيرا ونادى على طيور المزرعة وحيواناتها: وأحضرت لكم ضيفا جديداً ونظر الجميع فلم يجدوا إلا كلبا صغيراً صوته ضعيف، وقال الكلب الكبير: أين سينام هذا؟ وماذا سيأكل؟ فقال صاحب المزرعة: الصغير مثلك تماما أيها الكلب والصغير غداً يكبر. .
جمع الكلب الحيوانات والطيور واخذوا يضحكون على الكلب الصغير ويسخرون منه ويقولون له: ولو كنت كلبا حقا اسمعنا صوتك .. وينبح الكلب ولكن صوته كان ضعيفا فهو لا زال صغیر فقالوا له : هذه صوصوة مثل الكتاکیت واضحكوا علیه، ذهب الكلب الصغير ليشرب اللبن فمنعه الكلب الكبير وذهب لينام فمنعه أيضا وقال له: اذهب ونم خارج المزرعة حتى تكبر وتنبح مثل الكلاب الكبار، ذهب الصغير وهو جائع لينام خارج المزرعة ولكن أين سينام في هذا البرد ؟وأخيراً وجد برميلا فدخل فيه.
قبل أن ينام الصغير سمع الذئب يقترب من المزرعة ويقول للثعلب : هيا ندخل المزرعة الان ، أنت تاكل البطة والدجاجة وأنا اكل البقرة والخروف، سمعهما الكلب الصغير ولم يسمعهما الكلب الكبير الذي أغلق الباب عليه ونام، فقال الصغير ماذا أفعل؟ هل أسكت بعد أن طردوني لا.لا. لن اسكت لا بد ان افعل شيئا ولا اقابل الاساءة بمثلها ، أخذ الصغير ينبح وينبح وصوته يرتفع ويرتفع لان هدوء الليل ينشر الصوت الضعيف والبرميل أيضا يساعد على تكبیرالصوت…استيقظت الحيوانات والطيور ورأوا الذئب والثعلب يهربان فعلموا جميعا أن الكلب الكبير خذلهم والصغير هو الذي أنقذهم، فشكروه وأعطوه اللبن والصوف وقالوا ل: صغير اوکبیر المهم نفید الاخرین ، ولیس منا من لم یرحم صغیرنا.
قصص اطفال الخروف
قصص اطفال الخروف
ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻞ ﻳﻨﺰﻝ من السيارة ﺧﺮﻭﻓﺎً ﻗﺪ ﺍﺷﺘﺮﺍﻩ من السوق .. ﻓﺎﻧﻔﻠﺖ حبل ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﻭﻫﺮﺏ !!
ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﻄارﺩالخروف ، ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺑﻴﺖ ﺃﻳﺘﺎﻡ ﻓﻘﺮﺍﺀ !!
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﻡ ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﻳﺘﺮﻙ ﻟﻬﺎ ﻃﻌﺎﻣﺎً اﻭﺻﺪﻗﺔ
ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﺘﺄﺧﺬﻫﺎ للاطفال…
ﻭﻗﺪ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ مراراً…
ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﺮﺟﺖ ﺃﻡ
ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﻓﺈﺫﺍ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﺃﺑﻮ
احمد ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ يلهث ﻭﻫﻮ ﻣﺠﻬﺪ ﻭﻣُﺘﻌﺐً
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ : الله ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﺻﺪﻗﺔ ﻭﺍﺻﻠﺔ ﻳﺎﺑﻮاحمد ..
ﻭﻫﻲ ﺗﻈﻦ ﺃﻧﻪ ﻣﺘﺼﺪﻕ عليها ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ
ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﺇﻻ ﻗﺎﻝ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺘﻘﺒﻞ يا اختي
ﻭﺍﺳﻤﺤﻲ ﻟﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺧﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻣﻌﻜﻢ
ﻓﺎﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻣﻨﻲ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻟﻴﺸﺘﺮﻱ ﺧﺮﻭﻓﺎً ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻓﺮﺃﻯ
ﺎﺭﺓﺳﻴ ﻣﺤﻤﻠﺔ ﺑﺎﻟﺨﺮﻓﺎﻥ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﺷﺘﺮﻯ ﻣﻦ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﺃﺳﻤﻦ ﻣﻦ
ﺧﺮﻭﻓﻪ السابق.
ﺳﺄﻝ ﺃﺑﻮاحمد ﻋﻦ ﺴﻌﺮ الخروف،،،
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ: ﺧﺬه ﻭﻟﻦ ﻧﺨﺘﻠﻒ على السعر!!
ﻓﺤﻤﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺍﻟﺴﻤﻴﻦ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ..
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ لابو احمد :-ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﻑ ﺩﻭﻥ ﺛﻤﻦ،،،
ﻭﺍﻟﺴﺒﺐ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺯﻗﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺑﻤﻴﻼﺩ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻨﻢ،،
ﻓﻘﻠﺖ :- ﻧﺬﺭ ﻋﻠﻲ ﺇﺫﺍ ﻛﺜﺮﺕ ﺍﻟﻐﻨﻢ ﺃﻥ ﺃﻋﻄﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺸﺘﺮٍ ﻣﻨﻲ ﺧﺮﻭﻑ ﻫﺪﻳﺔ ..
ﻓﻬﺬﺍ ﻧﺼﻴﺒﻚ.
نتقلنا لكم بناتى وأولادى اجمل واروع القصص لتستمتعوا معنا بأروع الروايات الخياليه والمفيده ايضا لتستفيدو منها وللمزيد من القصص شاهدوا موقع لحظات