قصص حب قصص حب رومانسيه مشوقه

لعشاق الحب والرومانسيه نقدم لكم اجمل قصص رومانسية للكبار، تأخذك الي عالم جميل من الخيال والرومانسية مع احداثها المشوقة والمثيرة نحكي لكم الآن قصص جميلة ومعبرة جداً من موضوع  حب رومانسية قصيرة استمتعوا الآن بقراءة هذه القصة واخذ العبرة منها  وللمزيد من اجمل القصص تابعونا يومياً من خلال موقع لحظات

 

قصة كليوباترا ومارك أنتوني
قصة كليوباترا ومارك أنتوني

بعد أن انتصر مارك أنطونيو علي بروتوس وكاسيوس ، أصبح هو واحد من الحكام الثلاث للإمبراطورية الرومانية، بالاضافة الي أوكتافيوس قيصر وليبيدوس، وتسلم أنتوني مسئولية حكم الجزء الشرقي من الامبراطورية، وخلال هذه الاثناء وقع انتوني في غرام الملكة كليوباترا ملكة مصر وقرر الاستقرار في مدينة الاسكندرية، ولكن بعد ذلك اضطر انتوني العودة الي روما عاصمة الامبراطورية الرومانية بسبب تعرضها لتهديد حركة تمود سيكتوس بومييي؛ ابن بومبيي الذي تعرّض للهزيمة قبل ذلك علي يد يوليوس قيصر .

بعد أن توفت زوجة انتوني قرر أن يتزوج من اوكتافيا اخت اوكتافيوس، وذلك بهدف فض الصراع القائم بينه وبين الامبراطور اوكتافيوس، وبعد انتهاء الخصام والصلح قررا اقامة عقد سلام مع المتمرد بومبي، ولكن عندما وصل خبر زواج انتوني الي مسامع كليوباترا، فقدت صوابها بسبب الغيرة، علي الرغم من معرفتها التامة ان انتوني لا يحب اوكتافيا حقاً وانها تزوج منها لأسباب اخري .

وبعد مرور بعض الوقت رحل انتوني الي اثينا حتي اندلعت الحرب من جديد بين قيصر وبومبيي، فقام بإرسال اوكتافيا الي روما فعاد هو ايضاً الي مصر، مما اثار سخط قيصر معلناً الحرب علي كل من انتوني وكليوباترا، وعندما وصل الرومان الي مصر أعطوا لأنتوني حرية الاخيار في كيفية بدأ المعركة وشن القتال، ولكن علي الرغم من شهرته كأعظم مقاتل بري في العالم، وعلي عكس توقعات الجميع وقع اختيار انتوني علي خوض المعركة في خضم البحار، وكانت البحرية المصرية غير كافية لخوض هذه المعركة فقامت بالهرب وعادت ادراجها الي مصر، يتبعها انتوني وجنوده ، حيث يحق قيصر بهم وتمكن من هزيمة أنتوني .

ونتيجة لهذه الهزيمة ووصول قيصر الي مصر، قررت كليوباترا ان ترحل الي ضريحها وتبعث برسالة الي انتوني تخبره فيها انها توفيت ، وكان لهذا الخبر وقع الصاعقة علي انتوني الذي قرر انهاء حياته إلا انه فشل في الانتحار وانتهي الامر ببعض الجروح ولكنه بقي علي قيد الحياة، ليأخذه اتباعة علي ضريح كليوباترا حيث مات بين يديها .

شعرت كليوباترا ان حياتها انهارت وتدمرت بعد فقدانها لحبيبها أنتوني، واصحت تحت رحمة قيصر في الوقت ذاته، فقررت الانتحار، حيث طلبت من احدهم ارسال عدد من الافاعي السامة إليها، وحرضتهم علي لسعها، وبعد موتها مر قيصر بدفن هذين العاشقين معاً .

قصص حب واقعيه

هذه قصة رجل وفتاة من حب اخر لا يعرفه البشرية حيث انها واحدة من قصص حب لرجل مثل اى رجل يطمح ويشتغل ليكون اسرة وزوجه واطفال وقرر هذا الرجل ان يتزوج ولكن كان لا يعرف احد ولا مع علاقة مع فتاة معينة ولكن طلب من الاهل ان يبحثوا له على زوجة مناسبه ومحترمة وذات خلق ودين فرح الاهل بهذا القرار الرائع الذى قرره الابن بالزواج وبالفعل قاموا الاهل بالبحث عن شريكة حياته المناسبة واعجبتهم فتاة من احد قريباته وتم الاتفاق وذهبوا لخطبتها ووافقوا اهل الفتاة لانه رجل صالح وكل فتاة تتمنى مثل هذا الرجل الرائع وافقت الفتاة على زواجهم واحبوا بعض فى فترة الخطوبه وأتم الله فرحتهم وقاموا بعمل عرس رائع جدا ومتواضع بين الاهل والاحباب وكان يوم جميل على كل الذى حضروا حفل الزفاف واحب هذا الرجل زوجته جدا وهى احببته جدااا وعاشوا مع بعض ثلاث سنوات فى حب وسعادة وتفاهم بينهم وبعد مرور ثلاث سنوات من زواجهم بدأت الناس تتكلم بسبب التأخر فى موضوع الحمل ولماذا لا تنجب والضغوط النفسيه عليهم ازدادت وقالت الزوجه لزوجها اريد ان اعرف ما تأخير الانجاب ونذهب للطبيب ولكن السبب هو الذى صدم الزوجه والزوج والسبب ان الزوجه عقيم لا تنجب
حزنت الزوجه كثيرأ لانها مثل اى فتاة تريد ان يكون له اطفال ولكن طلبت ام الزوج ان يتزوج على زوجته حتى ينجب الاطفال من فتاة اخرى ولكن هو يحب زوجته جيدا وفى يوم جمع اهل بيته وقال لهم
انتم تظنون ان زوجتى عقيم ولكن اعرف ان العقم الحقيقى لا يتعلق بالانجاب انا احب زوجتى ولا اتزوج عليها ومن ناحيتى دائما هكون مع زوجتى ولو كانت طول العمر عقيم لا اتزوج غيرها
احببته الزوجه كثيرا عن كلامه هذا واكتشفت معنى التضحية والحب
ومر على زواجهم تسع سنوات فى حب وسعادة وبدون تفكير فى موضوع الانجاب
ولكن فجأة تعبت الزوجه واحست بأحساس غريب وذهب الى احد المستشفيات لحتى تعرف ما هذا التعب وما السبب ولكن ظهر عندها مرض وهذا المرض غريب وانه يصيب القليل فقط وانه مرض يسبب الوفاة وانها ستعيش خمس سنوات والاعمار بيد الله
وقالوا بعض الاطباء انها من الاحسن ان تبقى بالمستشفى لحتى نراعيها ورفض الزو وانهار من هذا الكلام وقام بتجهيز منزلهم بالمعدات الطبيه اللازمة لكى تتلقى زوجته الرعايه فى منزلها واستقدم لزوجته ممرضه لحتى تكون معاها وتراعيها وكان حزين جدا على زوجته ويكون بجوارها العديد من الساعات ويأكلها بيده ويضمها الى صدره ولكن كل ما قدمت الايام زاد الالم عند زوجته والزوج يحاول ان يخفف عنها بكل الطرق وفى يوم عندما كان يزاد التعب عليها اعطت الممرضه صندوق مقفول وقالت لها هذا الصندوق لا تعطيه لاى احد الا زوجى اذا حدث ليا شىء اعطى هذا الصندوق لزوجى فقط
وفى يوم من الايام كان زوجها يجلس بجوازها ويقول لها شعر ونظرات رائعه بينهم ولكن الدموع تنزل منه عينهم هما الاثنين وفجأة شهقت بعد ابتسمتها لزوجها وخرجت روحها وتوفت فى دقائق فقط الزوج اصابه الذهول يصرخ بشدة حب عمرة وكل حياتة توفاه الله ولا يراها مرة اخرى
وبعد دفن زوجته جاءت الممرضه وقدمت له الصندوق وقالت زوجتك تركت لك هذا الصندوق ولكن ماذا تتوقعون ما هو الشىء الذى كان بالصندوق ؟

صورة ليله زفافهم
واول هديه قدمها الزوج لزوجته
ورسالة يوجد بها احبك فى الله

ورساله اخرى لزوجها واهلها
زوجى الحبيب لا تحزن على فراقى انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد
يا زوجى الحبيب ارجو ان تتزوج بعد وفاتى حتى يرزقك الله بالذريه الصالحه وتسمى اول فتاة بأسمى واعلم انى اغار من زوجتك حتى وانا فى قبرى ولكن اريد ان تكون سعيد ويكون يوجد لديك اطفال
ما اجمل هذه القصه الرائعه والحب بين الزوجين سبحان الله

قصص حب فيس بوك

حكاية حب

الشخصيات :
1- ميار : بنت عندها 23 سنة لسه متخرجة من كلية الطب بنجاح متفوقة جدا بتحب دراستها وبتحب تطور من نفسها دايما ده غير انها جميلة ومؤدبة .. مؤمنة بالحب بس لما يكون في الحلال عشان كدة كانت بتحافظ على نفسها لحد لما تلاقي نصيبها ..

2- محمد : شاب عنده 24 سنة متخرج من كلية الهندسة بيشتغل في شركة من شركات باباه مستواه المادي كويس جدا امور ومحترم ..

3- دينا : خريجه كليه الطب دفعه ميار صحبت ميار من وهما صغيرين دايما مع بعض على الحلوة والمرة ببساطة اكتر من اخوات .. دينا عندها 23 سنة في سن ميار كمان بتؤمن بالحب بس بتخاف منه ومن خلال كذا تجربة عاشتها عرفت ان مفيش احلى من الحب الحلال ..

4- يارا : بنت عندها 21 .. انانية جدا اي حاجة تعجبها لازم تبقى ليها هي بس .. شايفه ان الحب اهم حاجة عندها مدام حبت حاجة و عايزاها هتخدها بالعافية حتى لو كان على حساب اي حد ..

5- ادم : شاب عنده 26 سنة مدير شركة في باريس ومقيم هناك وبيسافر مصر ساعات يشوف اخته وباباه ومامته وساعات هما بيرحوا ليه ..
وفي كذا شخصيه هتظهر في الحلقات الجايه ……

_____________________
(1)

( دينا بتتصل ب ميار )
دينا : انتي لسه نايمه ؟؟؟ قومي فوقي بسرعة
ميار : ايه .. في ايه على الصبح |
دينا : بسلم عليكي وحشتيني
ميار : يا جزمة انتي متصلة بيا ومصحياني الساعة 7 الصبح عشان تقولي الكلمتين دول يخرب بيت غلستك كنتي سبيني اكمل الحلم طيب ..
دينا : هههههه ايوة طبعا امال انتي مفكرة ايه ده انا استاذة ورئيسة قسم في اني اصحي الناس وبعدين كفاية رزعي بقى صدعتيني
ميار : تصدقي انك جزمة فعلا انا غلطانة اني رديت
دينا : خلاص خلاص يا عسل ولا تزعل يا جميل
ميار : اتحيلي كمان شوية
دينا : ههههههه بت اعملي حسابك هننزل النهاردة
ميار : لا انزلي لوحدك
دينا: هو انا باخد رايك ولا ايه وبعدين هنجيب الحاجات اللي ناقصة الفرح
ميار : احم احم اذا كان كدة ماشي :$
دنيا : ايواااااا بقققققى
ميار : اتلمي يا جزمة يلا سلام بقى
—————–
(ميار رنت لممحمد وهو اتصل بيها)
محمد : حبيبي صباح الخير
ميار : صباح النور عامل ايه
محمد : تمام .. فاضل اسبوع وتبقي مراتي ام عيالي
ميار بتضحك : وانت واثق اوي كدة ليه ؟ تضمن منين اني اجي الفرح
محمد: ههههههه لا ما انتي هتيجي غصب عنك عشان مجلكيش انا
ميار بكسوف : ماشي اقفل بقى
محمد : لا
ميار : ليه
محمد : وحشتيني
ميار : احم احم :$ ماما بتنادي
محمد : ايوة اهربي اهربي
ميار : ههههه :$ .. اصل دينا على الويتنج زمنها وصلت احنا هننزل نجيب بقيت حاجة الفرح
محمد: طيب استني اجي اوصلكوا
ميار بكسوف وضحكة : لا عشان نبقى براحتنا انت فاهم بقى :$
محمد : فاهم يا ستي لما نشوف اخرتها .. خلى بالك من نفسك .. بحبك .. سلام
ميار: وانا اكتر سلام

————————–

وبعد لف اكتر من 6 ساعات
دينا : يالهوي بقى ده عاشر محل ندخله ومجبناش حاجة .. أنا تعبت ..
ميار : هههههههه فدايا طبعا .. طب بصي فاضل 6 محلات لسه مشفناهمش..
دينا : احييييه هو انتي فيكي نفس لسه أنا نفسي اتقطع يخرب بيتك ..
ميار : طب بصي المحل ده يارب يبقى فيه اللي أنا عايزاه ..
دينا : خشي لوحدك أنا قاعده هنا ( وربعت على الرصيف ) (مجنونة بقى وكدة يعني ) ( هو في احلى من الجنان بين الصحاب)

بعد شوية
……… : انسة دينا ؟
دينا : ايوة
………. : انسة ميار عايزة حضرتك جوه . . اتفضلي اوضة القياس الدور التاني على ايدك الشمال
دينا : بت انتي ف انهي اوضة من دول ؟
ميار : أنا هنا اهو
دينا : :0
heart رمز تعبيري
!!!!
ميار : ايه رأيك :$
دينا : قمر ماشاء الله هي دي الفساتين ولا بلاش … يلا حاسبي بسرعة ومسمعكيش تقولي ناقص حاجة
ميار : ناقص الاكسسورات والجزمة والمنوكير و…
دينا : بس يا ماما ايه كل ده بعدين انا فصلت خلاص ..

اشتروا بقيت الحاجة وظبطوا الفساتين و مستنين الفرح
و بعد اسبوع
( ميار و دينا في الكوافير)
هدى (مامت ميار ) : يا حبيبتي يا بنتي ما شاء الله ربنا يحميكي زي القمر ربنا يكفيكي شر عنين الناس
هبة ( مامت محمد خطيب ميار ) : ربنا يحميكي يا عروسة ابني يارب
دينا : ما شاء الله يا قلبي طالعة جميلة جدا النهاردة ربنا يحرسك
ميار : ربنا يخليكي يا طنط و يخليكي يا ماما وميحرمنيش منك .. يا دندون انا طول عمري قمر اصلا
دينا : طب متتغريش اوي كدة ولا تحبي محمد يشوف صور زمان هههههه و بعدين في صوت عربيات وزفة بره محمد اكيد وصل
ميار بكسوف : يلا طيب :$
طلعت ميار ودينا جمبها وهدى وهبة بيزرغطوا محمد نزل من العربية شاف ميار فضل باصصلها
محمد : انا مش بحلم صح
ميار بكسوف وباصه في الارض : اها مش بتحلم :$
محمد : طب يلا يا حب عمري ادم(اخو ميار) : ما شاء الله ما شاء الله .. ايه يا عم محمد بتبصلها كده لييه
محمد: اصلها حلوة اوي
هبة: يابني قول ما شاء الله هتحسدها
محمد: مش قصدي ما شاء الله قمر
ادم : ااه انت شكلك كده بتعاكس من اولها طب قشطة احنا فيها انا هفركش الجوازة ومفيش كتب كتاب انا مجنون واعملها هههههه
محمد: نععععم لا طبعا انا ما صدقت اليوم ده جه بعد السنين ديه كلها
كلهم ضحكوا ومحمد مسك ايد ميار وركبوا العربية راحوا الاستوديو اتصوروا كتير هي وهو والعلتين مع بعض وفي الاخر كانت صور ل ميار مع دينا واصحابهم وهما عاملين حركات مجنونه .. ومحمد واقف بيتفرج عليهم ويضحك .. خلصوا ووصلوا القاعة كان الفرح في قاعة فخمة جدا و شيك في فندق كبير ومعروف ..
ميار كان قلبها هيقف من كتر الفرحة وحلمها اللي بيتحقق .. سرحت كدة شوية وهي شايفه محمد حاطط ايده في ايد باباها وبيردد الكلام ورا الماذون و قلبها بيسمع صوتهم قبل ما يتسمع في الميكروفون وبينها و بين نفسها : ( اخيرا هبقى مع الانسان اللي بحبه قدام الناس كلها من غير خوف من ان حد يشوفنا .. اخيرا هعمل انا وهو اللي احنا نفسنا فيه .. اخيرا هنبقى في بيت واحد انا وهو لوحدنا .. الحمد لله يارب الحمد لله ) .. محمد مكنش مصدق انه خلاص كتب كتابه على ميار (معقوله خلاص هنبقى في بيت واحد تعملي الاكل اللي بحبه وادلع عليها برحتي ياااااه الحمد والشكر ليك يارب )

بعد شويه اشتغلت اغنية وبدا محمد يرقص مع ميار وكان قريب منها اوي كان بيحب يشوفها وهي مكسوفة .. بدأت ميار تبص لمحمد وتردد كلمات الاغنية :
“مش قادرة اصدق اللي شايفاه وبسمعه معقول خلاص قلبك وقلبي اتجمعوا احلف كده اني هعيش معاك وتعيش معايا وتبقى جنبي وعينيا بيك يتمتعوا انا من النهاردة هنام واقوم على ضحكتك واخدك ف حضني وادوق معاك حنيتك انا مش هعيش على الارض تاني خلاص كفاية هنعيش زي الملايكة ف جنتك انت احلى حاجة فيا انت كل حاجة ليا لما تبقى ف ايديا بملك الدنيا بيك حبك انت خلاني انا بقيت حد تاني مفيش حاجة نقصاني وانا قدام عنيك”
قام محمد اخدها ف حضنه و باسها من راسها وقالها بحبك يا احلى حاجة في حياتي ..
بعد ما خلص الفرح
هدى : خلي بالك منها يا محمد اوعى تزعلها
محمد : من غير ما تقولي يا طنط ميار ف عنيا
ادم ( اخو ميار) : اسمع انك مزعلها ولا مدايقها هوريك النجوم في عز الضهر اه الا ميار ههههههه
هاني(بابا محمد): محمد بيحبك ومش هيزعلك ولو عمل حاجه قوليلي او قولي لاحمد و شوفي هنعملك فيه ايه
ميار : هههههه حاضر يا عمو
فؤاد ( بابا ميار ) بيضحك : خلي بالك من بيتك وجوزك متعمليش زي مامتك
هدى بتبصله : ومالها مامتها يا فؤاد هااا
فؤاد : ههههه انا بقولها و اعملي زي مامتك
هدى : ماشي ماشي
( كلهم ضحكوا ) ..
طلع محمد و ميار ال سويت اللي كان محجوز باسمهم في الفندق بعد ما سلموا على المعازيم واهلهم و كانوا فرحانين جدا انهم اخيرا بقوا مع بعض بعد السنين ديه كلها .. و اول حاجة قرروا يعملوها عشان ربنا يباركلهم في حياتهم انهم يصلوا ركعتين يشكروا ربنا ..
تاني يوم الصبح صحت ميار و كانت حسه انها اول مرة تاخد راحتها في النوم بصت على محمد وحست اد ايه هو عامل زي الاطفال وهو نايم وقد ايه هي بتحبه وان ربنا عوضها عن كل حاجة ف حياتها ب محمد..

تعدي ايام مليانه حب وسعادة ويخلص شهر العسل ومحمد يرجع شغله وميار تنزل شغلها بعد محيلات كتير عشان محمد يوافق ..
ميار اول لما دخلت المستشفى لقت زميلها متجمعين حواليها وبيباركولها ولما دخلت مكتبها كان مليان ورد وهدايا كانت فرحانة جدا انها هترجع تشوف دينا وتشوف زميلها وطبعا شغلها اللي كان وحشها
دينا : تصدقى انا كنت قاعدة في مكتبي فجأه النور قطع ولمحت المستشفى منورة من غير نور قولت اكيد ميار هنا
ميار : يا سلام وده من ايه ياختي هي المسلسلات التركي والهندي اللي عملت فيكي كده الشفا من عندك يا رب هههههههههه
دينا : هههههههههه ماشي يا ستي وحشتيني بقى احكيلي عملتي ايه الفترة ديه كلها

ميار حكت لدينا على حب محمد وغيرته وخوفه عليها وانه مكنش راضي يخليها تنزل الشغل عشان حاسس ان نزولها الشغل هيشغلها عنه وعن البيت..
دينا فجاة افتكرت حاجه مهمه وبصت ل ميار هو احنا في شهر ايه ؟؟
ميار : في2 ليه ؟؟
دينا : اا .. اصل اصل
ميار : انطقي يا بت في ايه
دينا : فاكرة الدورة اللي كانت هتتعمل في باريس
ميار : اه طبعا
دينا : امبارح كان في اجتماع و المدير قال ان شهر5 هتتعمل الدورة التدريبية و ان 5 دكاترة لازم يسافروا وهيرجعوا بعد شهرين وممكن الدكاترة يتعملهم عقد ويشتغلو هناك
ميار : طيب كويس ومالك مضايقة ليه ؟
دينا : عشان انا وانتي طلعنا من ال 5 دول
ميار : مممممم حاجة جميلة فعلا خصوصا اني بحلم اروح باريس من زمان .. بس خليني اشوف محمد هيوافق ولا لأ وارد عليكي
دينا : يارب يوافق
روحت ميار البيت قبل محمد وحضرت الغدا وهي بتفكر ازاي تقول لمحمد فكرة السفر وازاي تخليه يوافق ويا تري هيوافق ولا هيعصب عليها وايه هيكون رد فعله .. بعد الغدا قامت ميار عشان تاخد رايه

ميار : حبيبي عمل ايه ف شغله النهاردة
محمد : تمام يا قلبي بس هيطلع عيني اليومين الجاين مش هخلص .. وانتي عملتي ايه يا حبي ؟
ميار : تمام يا حبيبي الحمد لله
محمد : ها عايزه تقولي ايه وخايفة
ميار : هههههه :$ ابدا مفيش
محمد : لا فيه قولي يلا اعترفي
ميار : ااصل .. ااصل يعني .. يعني هو .. مطلوب مني اسافر
محمد : تسافري ؟؟

( فلاش باك )
*” شخص ” : محمد انا لازم اسافر ..
محمد : تسافري ؟؟ لا مش هسيبك تسافري..
“شخص ” : انساني*
ميار : محمد انت سرحت ف ايه انت معايا ؟
محمد : اه اه تسافري فين بقى
ميار : في دورة تدريبية في باريس كمان كام شهر و طلبوا اكفئ 5 دكاترة و انا اسمي طلع منهم وهيعمللهم عقد ويشتغلوا ف باريس
محمد بتريقة : وانتي ايه رايك موافقة ؟
ميار : انا طبعا هوافق ده انا عشت احلم بالسفريه ديه بس انت مالك اضايقت ليه انا بس بسالك ..
محمد بنرفزة : ميار متفكريش عشان وافقت انك تنزلي الشغل يبقى هوافق على السفر ده
ميار بزعل : بس ديه فرصة وانا من زمان مستنياها وبعدين انت ممكن تسافر معايا
محمد : أسافر معاكي ازاي وانا عندي شغل مينفعش اخد اجازات , اجازة شهر العسل بالعافية اخدتها
ميار بكسرة نفس : خلاص بقى اللي تشوفوا انا بكرة هقول للمدير يشوف حد مكاني .. انا هقوم انام شوية تصبح على خير ..
محمد : وانتي من اهله

محمد كان قاعد زهقان فتح اللاب بتاعه و اشتغل شوية و بعدين قرر انه يفتح الفيس يشوف ايه الجديد مفتحهوش من فترة طويلة .. و أول لما فتح الرسايل شاف رسالة من Yara Khaled
(فلاش باك من 8 سنين)
*يارا : محمد احنا لازم نبعد عن بعض انساني لو سمحت
محمد : يارا انتي بتقولي ايه لا طبعا انا بحبك و مش هنساكي
يارا : ارجوك يا محمد متصعبهاش عليا .. انا مسافرة لندن كمان يومين مع بابا و مش عارفة هرجع مصر تاني ولا لا بس احتمال كبير مرجعش
محمد بحزن : يارا انا بحبك مش هسيبك تسافري
يارا : معلش يا محمد .. ارجوك انساني و انا هحاول انساك مع انه صعب بس هلغي الفيس وكل حاجة ممكن تخليني اعرف اخبارك عشان ميبقاش في حاجة تخليني اضعف و احنلك*
————————————-
محمد كان مضايق جدا من يارا و فعلا قرر ينساها و يبدا حياة جديدة من غيرها و بعدها وحب ميار و بقت احلى حاجه في حياته بعد جرحه من يارا..
بيفوق محمد من سرحانه و بيقرر يعرف ايه سبب رجوعها و انها تبعتله رسالة بعد السنين دي كلها بيفتح الرسالة بيلاقي مكتوب فيها

” محمد انا مش عارفة انت فاكرني ولا لا بس اللي متاكدة منه انك فاكرني و مقدرتش تنساني .. انا رجعت مصر .. انا بجد اسفة على كل حاجة .. انا لسه بحبك .. ده رقمي لو حبيت تكلمني ”

قام محمد جاب الموبايل و سجل رقمها وهو مش عارف ليه بيعمل كدة و ايه اللي خلاها تفتكره بعد السنين ديه كلها .. دخل لبس و نزل وقال ل ميار أنه عنده شغل مش عارف هتاخر ولا لا .. و ديه كانت اول مرة يكدب فيها على ميار .. فضل يلف بالعربية و هو محتار يكلمها ولا لا طب لو كلمها كدة يبقى بيخون ميار اللي حبته وشويه و اشتغلت اغنية :
“ما كنا خلاص انا و هي بعيد عن بعض خدتنا الدنيا و نسينا وفاتوا سنين وفات الوعد لما بينا طال البعد ليه رجعت تاني عايز اعرف رجوعها ده ليه ووقت ما كنت محتاجها ديه كانت فين وحشتها بس دلوقت وحشتها ليه .. قوللها بحب غيرها ومستحيل ارجعلها خلاص مش فاكرها انا حتى ناسي شكلها وجودها لوحده عيب لازم تغيب حكايه وراح زمنها مفيش مكان لو دورت .. في واحدة خدت مكانها حاجات كتير اتغيرت قوللها ده كل شئ قسمه ونصيب .. ما كانت ساكته من امتى بقت بتحس وعامله حساب لحد اداها حب في يوم ديه عاشت فتره بتفكر ف نفسها بس ليالي كتيرة بتحايل و ياما ناديت هفكر نفسي ليه مين اللي كان مظلوم ده مش موضوع ويستاهل ده امر بسيط ” …
بعد تفكير طويل بينه و بين نفسه قرر انه يتصل بيها
محمد : الو السلام عليكم انسة يارا ؟
يارا : ايوة مين حضرتك؟ ( بينها وبين نفسها ده صوت محمد ايوة صوت محمد متغيرش )
محمد : انا محمد هاني
يارا بلهفة : كنت عارفة قصدي يعني ازيك
محمد : تمام وانتي
يارا بتنهيده : مش عارفة
محمد بقلق : مالك يا يارا
يارا : هو احنا ينفع نتقابل في حاجات كتير لازم تعرفها
محمد بتردد : ماشي
يارا : كمان ساعة في الكافيه اللي كنا بنروحه فاكره ؟
محمد : اه تمام هستناكي
في الوقت ده دينا اتصلت ب ميار منها تسال عليها ومنها تعرف هتعمل ايه ف موضوع السفر
دينا : ميرو عاملة ايه
ميار : الحمد لله و انتي
دينا : تمام .. مال صوتك
ميار : ابدا مفيش شوية برد
دينا : عليا انا !! مالك انطقي محمد مش موافق
ميار بزعل وصوت مخنوق : اها .. قالي مش معنى اني وافقت تنزلي الشغل هوافق انك تسافري
دينا بتحاول تخفف عن صحبتها : خلاص مش مهم اكيد في فرص تانية كتير وانا كمان مش هطلع من غيرك
ميار : لا هتطلعي يا دينا عشان تحققي الحلم اللي عشنا بنحلم بيه طول عمرنا
دينا بزعل : بس يا ميار
ميار : من غير بس يا قلبي سفرك وتحقيقك لحلمك هيحسسوني ان حلمي اتحقق
دينا : بجد انتي طيبة اوي يا ميار ربنا يخليكي و نفضل صحاب و اخوات كدة على طول
ميار : يارب يا دندون
(محمد وصل الكافيه و لقى يارا قاعدة في نفس الترابيزة اللي كانوا دايما بيقعدوا فيها مع بعض)
محمد : ازيك يا يارا
يارا : تمام يا محمد انت ايه اخبارك
محمد : الحمد لله .. كنتي عايزة تقبليني ليه
يارا : وحشتني نفسي اشوفك
محمد باصلها بستغراب ومتكلمش
يارا بزعل وهي بتدلع : هو انا موحشتكش ولا ايه :$
محمد : اا .. اااه وانتي كمان
يارا: ايوة وانا كمان ايه :$
محمد بتهته : ووحش.. وحشتيني
يارا : بحبك
محمد : يارا انا مش فاضي ورايا مشاوير بس قلت اجي اشوف ايه الحاجات المهمة اللي لازم اعرفها وبعدين الموضوع ده انتهى من زمان
يارا : لا منتهاش .. بص انا لما كلمتك اخر مرة من 8 سنين طلبت منك تنساني كنت تعبانة والدكتور قال ل بابا اني لازم اسافر لندن اتعالج .. انا مردتش اقولك سبب السفر كنت خايفة اوي عليك لما تعرف ومكنتش عيزاك تتعلق بيا اكتر من كده عشان كنت خايفه يحصلي حاجة .. من كام شهر بابا و ماما عملوا حادثة واتوفوا وانا ويمنى رجعنا مصر وزي ما انت شايف الحمد لله خفيت .. كنت انت اول حاجة جت ف بالي لما وصلت مكنتش بفكر غير اني ازاي اوصلك انا رجعت اهو يلا بقى نصلح كل حاجه ونعوض كل السنين اللي فاتت ونرجع لبعض و نتج……
وفجاة لمحت دبلة في ايد محمد ..
يارا : ايه دا انت اتجوزت ؟؟؟؟ مين وازاي وامتى وبدات تمثل انها بتعيط ..
محمد معرفش يعمل ايه قالها : لا متجوزتش اهدي بس ده مجرد خاتم وقام قالع الدبله وشالها ف جيب الجاكت
ابتسمت ابتسامة خبيثة وسط الدموع و قالت : ايوة كدة حبيبي ميقدرش يستغنى عني
فضلو يتكلموا محسوش بالوقت .. موبايل محمد رن ميار كانت بتتصل بيه .. ارتبك قدام يارا ومعرفش يعمل ايه وكنسل على ميار .. ميار قاعدة قلقانة عليه عشان اتاخر كل ده وحست انه زعلان منها بسبب موضوع السفر وهو مش حاسس وقاعد يضحك ويهزر مع حبيبته القديمة واتفقوا انهم هيتقابلوا تاني
محمد : هو انتي جيتي ازاي
يارا : ب تاكسي
محمد : طيب الساعة بقت 12 ونص مينفعش تركبي تاكسيات اركبي هوصلك
———————————-
طول الطريق محمد كان متلخبط مش عارف اللي عمله ده صح ولا لا .. ايه اللي انا عملته ده مش صح مكنش ينفع اكلمها ولا اقابلها.. انا معملتش حاجة غلط كل ده عشان كلمت بنت كانت حبيبتي ومشفتهاش من زمان.. بس انا متجوز دلوقتي وده ميدليش الحق اني اقولها اني مش متجوز واني اكلمها و اقابلها واني اقلع دبلتي انا كده هظلم الاتنين معايا وهبقى خاين.. ياااااااااااااااااااااارب
————–
روح محمد البيت الساعة 1 افتكر دبلته اللي قلعها لما كان مع يارا ولبسها تاني فتح الباب لقى العشا متحضر على السفرة ولمح ميار نايمه على الكنبة و صحت على صوت قفلت الباب
ميار : انت جيت يا حبيبي
محمد : اه يا حبيبتي معلش اتاخرت عليكي ولما اتصلتي كان عندي اجتماع مهم (محمد بينه وبين نفسه : تاني هكدب تاني )
ميار : انا اسفة خلاص مش هروح باريس
محمد : ماشي انا بس مش هقدر انك تبعدي عني انا كمان اسف عشان عصبت عليكي والله بحبك
ميار : وانا كمان بحبك
————————————-
يمنى : ها عملتي ايه ؟
يارا : عيب عليكي يا بنتي ده انا تربيتك .. دخلت عليه بكلمتين ثابته وانتي عارفه اختك .. انا لما اعوز حاجة بخدها حتى لو بالعافيه
يمنى : وبعدين ؟
يارا : لسه اللي جاي احلى وهتشوفي
————-

يارا فضلت كل يوم تكلم محمد و يتقابلوا وميار لحظت ان محمد مبقاش يتكلم معاها زي الاول ومبقتش بتشوفه كتير لانه يا اما بره البيت يا اما قاعد على اللاب .. بس كانت بتقنع نفسها ان اكيد عنده شغل ولازم تستحمل وتصبر عشان بتحبه ….
————————
يارا : الو محمد ازيك
محمد : اهلا اهلا اخبارك
يارا : تمام كنت عايزة اطلب طلب ممكن
محمد : طبعا اتفضلي
يارا : انت طبعا عارف يمنى اختي
محمد : اه عرفها مالها ؟
يارا : هي بس من ساعة لما رجعنا وهي بتدور على شغل مش لاقيه لو في امكانية تشغلها عندك في الشركة
محمد : اه طبعا خليها تجي وتعتبر نفسها اشتغلت من النهاردة
يارا : بجددد ميرسي يا محمد بجد مش عارفه اشكرك ازاي
محمد: عيب مفيش بينا الكلام ده
تاني يوم الصبح يمنى راحت الشركة ل محمد واستلمت الشغل وعشان كانوا يعرفوا بعض محمد خلاها السكيرتيرة بتعته زي ما طلبت يارا ..
——————————
يمنى : انتي بتفكري ف ايه يا يارا
يارا : محمد !
يمنى : عايزه منه ايه تاني .. انتي مش ناويه تسبيه ف حاله بقى
يارا : و مالك مضايقه اوي كده ليه ؟ وبعدين مش هسيبه .. انا خلاص قررت
يمنى : هتعملي ايه
يارا: نتجوز
يمنى : تتجوزوا !!!! لا طبعا يا يارا مينفعش
يارا : و مينفعش ليه بقى
يمنى : يارا احنا مش ناقصين مشاكل ..
يارا : اسمعي يا يمنى انتي علمتيني ان حاجتى مفرطش فيها ومحمد من حقي انا .. انا وبس
يمنى : بس يا يارا
يارا: مفيش بس يا يمنى ..
———————–
محمد : ازيك
يارا : تمام وانت
محمد : مخنوق
يارا: ليه كده
محمد : شويه مشاكل كده
يارا : مممم طيب تحب نروح نقعد في مكان نتكلم ؟
محمد : ماشي
يارا: تمام كمان ساعه في النادي
محمد : ماشي
—————————-
راح محمد النادي وقعد يتكلم مع يارا بس مجبش سيرة ميار .. وفضلوا قاعدين شويه ..
محمد : ايه ده انا موبيلي فين
يارا : مش ف جيب الجاكت ؟
محمد : لا
يارا: طيب هرنلك عليه
محمد : وانا هطلع ابص عليه في العربيه
في الوقت اللي محمد طلع فيه العربيه .. يارا شافت …..!!

قصص حب قصيره

قصة الحب الممنوع

كان هناك شاب يدعي هارون يبلغ من العمر 24 عاماً، وقع في حب فتاة جميلة أعجبته كثيراً تدعي ليلي، استمر هارون فترة طويلة يحاول التقرب من ليلي او حتي التعرف عليها ولكنه لم يتمكن من ذلك، وفي نهاية المطاف قرر أن يستجمع شجاعته ويتجه اليها مباشرة ويطلب منها التعرف عليها، فوجدها ايضاً لا تمانع التعرف عليه واصبحا اصدقاء في فترة قصيرة .

كان هارون دائماً يبحث عن الفرصة المناسبة ليخبرها بحقيقة مشاعرة نحوها ولكن الحظ لم يسانده، ومع ذلك كانت ليلي تشعر بحبه لها من معاملته معها واسلوبه، ولكنها حاولت لا تترك له الفرصة ليخبرها بذلك، علي الرغم من أنها تدرك كل شئ .

وذات يوم قرر هارون أن يراسلها ليخبرها عن حبه لها وانه لم تكن له فرصة ليخبرها عن ذلك، وبعد مرور عدة ايام ردت ليلي علي رسالة هارون وأخبرته أنها لا يمكنها أن تستمر معه في صداقتهما، سألها هارون مصدوماً عن السبب، فردت ليلي أنها لا تحبه ولا تشعر تجاهه سوي بمشاعر الاخوة، وأنها سوف تتزوج خلال وقت قريب وانها تعتبره مجرد صديق واخ لا اكثر ولا اقل .. كانت ليلي تكذب في كل احاديثها، وكانت قد بدأت بالفعل تشعر بمشاعر حب واعجاب تجاه هارون، ولكنها حاولت الهرب من هذه المشاعر، فهي تخشاها بشده، ولا تريد التورط في علاقة قد تجعلها تخسر قلبها إن انتهت في اي وقت .

لم يدرك هارون هذا، فقط استمع الي كلمات ليلي وصدقها، وبعد سماعه هذا الخبر انهار نفسياً واصبح منغلقاً علي نفسه لساعات وايام وشهور طويلة، لا يتحدث مع احد ومنعزل عن كل شئ حوله، حتي اصابته جلطة دماغية وانتهت حياته .نتمنى ان نكون اخذناكم الى عالم جميل وممتع من خلال قصص الحب والرومانسيه على موقع لحظات وللمزيد من القصص المتنوعه زورو موقع لحظات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top