تعمل وله ىعده فوائد من الفيتامين د وانه يحافظ عي صحه الانسان وصحه العظام ومن ذلك سوف نقدم لكم من جديد كل ماتحبه في موقعنا هو “لحظات”على ترسيب أملاح الكالسيوم والفسفور، وهما من المعادن الأساسية لتكوين الهيكل العظمي والأسنان، وذلك عن طريق زيادة امتصاصها من الأمعاء وتقليل طرحها في البول .
كم معدل و نسبة فيتامين د الطبيعي بالجسم
ما هو المعدل الطبيعي لفيتامين د في فحص الدم؟
يستخدم جسمك فيتامين (د) للحفاظ على صحة العظام وامتصاص الكالسيوم بشكل فعال . عدم وجود ما يكفي من فيتامين D في النظام الخاص بك قد يرفع خطر إصابتك بهشاشة العظام ، تشوهات العظام ، والسرطان والتهاب وقمع الحصانة . اختبار دم بسيط يمكن أن يعطيك نتائج دقيقة ومساعدتك على تحديد إذا كانت مستويات فيتامين D هي في نطاق صحي
اختبار الدم :
جسمك يحتوي على أشكال مختلفة من فيتامين D ، تقارير المعاهد الوطنية للصحة ذكرت أن الاختبار 25 هيدروكسي لفيتامين D هو أداة قياس أكثر دقة لتحديد ما إذا كان لديك ما يكفي من فيتامين D في النظام الخاص بك . وفقا لمعهد الطب ، ومجموعة للـ 25 هيدروكسي ان فيتامين D الأمثل في الدم هو 20 الى 50 نانوجرام في المليلتر ، يختصر نانوغرام / مل . أقل من 20 نانوغرام / مل غير كاف ، ولكن أكثر من 50 نانوغرام / مل أيضا قد يعرض صحتك للخطر . ولابد من مناقشة النتائج مع طبيبك إذا كان لديك أية مخاوف حول مستوى فيتامين D الخاص بك
التغذية الجيدة :
معهد الطب يوصي بــ 600 وحدة دولية في اليوم من فيتامين D الغذائية للبالغين حتى سن 70 و 800 وحدة دولية في اليوم بعد ذلك .
يمكنك الحصول على فيتامين د ثلاث طرق :
– التعرض لأشعة الشمس (التعرض للشمس يمكن أن يكون مشكلة بسبب المخاطر المرتبطة بسرطان الجلد)
– الطعام الذي تتناوله والمكملات الغذائية ، فيتامين D المدعم
– الحليب قليل الدسم ومنتجات الألبان ، وسمك التونة والسلمون والبيض هي مصادر جيدة لهذه المغذيات الهامة
مستوى فيتامين D الذي يعتبر نقص شديد :
فيتامين D – فيتامين أشعة الشمس – له عدة أشكال والأنشطة المعقدة تم حذفها ، أنه ليس فيتامين صحيح ، لأنه يمكن أن يتم تم حذفها ينتج من قبل الهيئة تم حذفها الجسم مثل الهرمون . منذ قرن من الزمان ، تم العثور على فيتامين D المطلوب لمنع العظام اللينة أو الضعيفة ، وخاصة في الأطفال – مرض يسمى الكساح – حتى عندما يكون الكالسيوم متاح . في الآونة الأخيرة ، قد وجدت علاقة بين مستويات فيتامين (د) والسرطان ، والسكري ، والحصانة وغيرها من الآثار ، كونها نقص في فيتامين يعني أن تناول فيتامين يعكس المرض . المستوى الدقيق الذي يمنع المرض يمكن أن يكون من الصعب تحديده تم حذفها
اتخاذ أو صنع فيتامين D :
فيتامين D يمكن أن ينتج في الجسم بالإضافة إلى ما يتم توفيره من قبل النظام الغذائي . وهو قابل لذوبان الدهون وتخزينها في الجسم . بغض النظر عن المصدر ، فإن إنتاج فيتامين D يتطلب الأشعة فوق البنفسجية . التعرض المباشر لأشعة الشمس على الجلد يسمح لموجات الأشعة فوق البنفسجية -B لاختراق الجلد وكيميائيا يغير المواد في الدم لجعل فيتامين D . هذا الشكل نفسه من فيتامين D يدعا D3، بدلا من D2 ، الذي وجد بكميات منخفضة في الأسماك والكبد وصفار البيض والحليب . الأطعمة المدعمة مثل الحليب أو عصير البرتقال ، والمكملات توفر مستويات أعلى من فيتامين D
فيتامين D النشط :
فيتامين (د) يتم تعديله أكثر في الجسم ليصبح نشط . فحص الدم الأكثر شيوعا للحصول على فيتامين D مركز يقيس 25 هيدروكسي لفيتامين D ، أو 25 OH D تم حذفها الذي ينتجه الكبد . بين عامي 2001 و 2004 ، كان 94 في المئة من الناس في الولايات المتحدة مستويات D أكبر من 10 نانوغرام لكل مليلتر من الدم وكان 6 في المئة بالمستويات الدنيا . والخطوة النهائية في صنع فيتامين (د) هرمون نشط يحدث في الكلى . يبقى هذا النموذج في الدم أقل من يوم واحد ، وهي ليست طويلة بما يكفي لتكون موثوقة لتقييم النقص
دلائل على أن كنت لا تحصل على ما يكفي من فيتامين D :
تحتاج فيتامين D للحفاظ على المستويات الصحيحة من الفوسفور والكالسيوم في الدم . كما أنه يساعد في امتصاص الكالسيوم ، الذي يحتاجه الجسم لصحة العظام . اذا كنت عرضة لنقص فيتامين (د) إذا كان لديك التعرض لأشعة الشمس محدود ، تعاني من السمنة ، من كبار السن أو لديك متلازمة سوء امتصاص الدهون كما يحدث مع ظروف معينة مثل مرض كرون . نقص فيتامين D يمكن أن يؤثر سلبا على صحة عظامك . هناك العديد من علامات أنك لا تحصل على ما يكفي من فيتامين D. إذا كنت تشك في هذه الحالة ، يجب استشارة الطبيب قبل زيادة المدخول الغذائي الخاص بك لأن هناك خطر سمية فيتامين D
ضعف العضلات والألم :
عندما لا تحصل على ما يكفي من فيتامين D ، يمكنك تجربة الاصابه بضعف العضلات والألم . على سبيل المثال ، وجدت دراسة نشرت في عام 2003 أن نحو 93 في المئة من 150 مريضا الذين جاءوا إلى مرفق الرعاية الصحية الأولية مركز الجالية جامعة الرعاية الصحية في مينيابوليس بولاية مينيسوتا ، لآلام العضلات غير محدد كانت تعاني من نقص في فيتامين D . وسجلت دراسة مستويات فيتامين D من اعترف المرضى بالآلام المركز في العضلات لمدة عامين . يوصي الباحثون بالدراسة بفحص المرضى الذين يشتكون من آلام في العضلات لنقص فيتامين D كممارسة معيارية
مشاكل العظام :
مع مرور الوقت ، نقص فيتامين D يؤدي إلى آلام العظام والعظام اللينة ، وهي حالة تسمى لين العظام . على الرغم من ان عظامك لا تستمر في النمو عندما تصل إلى مرحلة البلوغ ، فهي دائما في حالة دوران . وهذا ما يسمى إعادة عرض . عندما تعاني من نقص في فيتامين D ، وكنت تعاني فقدان المعادن التدريجي في العظام . آلام العظام من المرجح أن تكون خفية وتكتشف في المراحل الأولية ، فقدان كثافة العظام وعلى المدى الطويل يمكن أن يؤدي إلى هشاشة العظام وزيادة خطر الكسور . في الأطفال الذين تنمو لديهم العظام ، ونقص فيتامين D المزمن يؤدي إلى فشل تمعدن العظام والكساح ، وتتميز تم حذفها تشوهات الهيكل العظمي والعظام اللينة
التعب أو الصداع :
إذا كنت تعاني من التعب أو الصداع ، قد يكون انخفاض مستويات فيتامين D السبب وفقا لدراسة نشرت في سبتمبر عام 2010 في “مجلة الاسكندنافية الرعاية الصحية الأولية” قد تصاحب هذه الأعراض آلام في العضلات . دراسة حالة في ديسمبر 2010 نشرت في “مجلة الطب السريري النوم” ، ويشير أيضا إلى نقص فيتامين D كسبب محتمل للنعاس المفرط أثناء النهار . هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث ، ولكن فحص روتيني لانخفاض فيتامين D يجب أن يوصى به لهذا الشرط
دراسات وابحاث :
ذكرت بعض الدراسات ان كمية التعرض لأشعة الشمس ترتبط مباشرة إلى كمية فيتامين D في الجسم . إذا كان الفرد يعتمد على المكملات الغذائية ، الامتصاص قد يكون محدود بسبب جراحة الجهاز الهضمي أو المرض . يمكن تغير الجسم عن طريق توزيع الدهون في الجسم بمستويات منخفضة جدا أو مرتفعة جدا . والمجموعات التي هي في خطر لنقص فيتامين D هي الرضع من الأمهات مع نقص فيتامين D، والناس من ذوي البشرة الداكنة ، التعرض المحدود للشمس والبالغين وكبار السن الذين خضعوا لجراحة لتغيير شرايين المعدة أو يعانون من السمنة المفرطة . الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى أو غسيل الكلى قد تتطلب مكملات مع شكل هرمون نشط من فيتامين
ما هو معدل فيتامين د الطبيعي
فيتامين د
يعتبر فيتامين د من أنواع الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، ويوجد هذا الفيتامين بشكلّ طبيعي في عدد قليلٍ من الأطعمة، لذلك عادةً ما يلجأ الأطباء لوصفه على شكل مكمّلات غذائيّة، ويعتبر الفيتامين الوحيد الذي يستطيع الجسم تصنيعه من خلال التعرّض لأشعة الشمس فوق البنفسجية، حيث يمرّ الفيتامين بعدة تفاعلاتٍ كيميائيةٍ داخل الجسم ليتمّ تنشيطة لاستفادة الجسم منه، وله وظائف عدّة حيث يعمل كهرمونٍ وفيتامين في آن واحد. ويحتاج الجسم ما يقارب الألف وحدةٍ دولية من فيتامين د ويجب تلبية هذه الحاجة للوقاية من الإصابة بنقصه.
معدل فيتامين د الطبيعي
يبلغ المعدل الطبيعي لفيتامين د في الجسم من ثلاثين إلى سبعين نانوغرام لكلّ ملليلترٍ، وإذا نقص معدّله عن ذلك يتعرّض الجسم للعديد من الأعراض التي من الممكن أن تسبّب مشاكل في العظام والجهاز العصبي، كما أنّ زيادته عن المستوى الطبيعي تؤدّي إلى ظهور آثار سُميّة وخاصّةً عند الأطفال.
فوائد فيتامين د
يُحفّز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء، بالتالي فإنّه يحافظ على تركيز الكالسيوم في الدم، كما يدخل في تكوين العظام وتقويتها، ويقي من الكساح الذي يصيب الأطفال، ويمنع الإصابة بمرض هشاشة ولين العظام.
يقي الجسم من الإصابة بأمراض القلب والتجلّطات، ويقلل خطر الإصابة بمرض التصلّب المتعدّد أو اللويحي.
يقوّي مناعة الجسم ويقي من الإصابة بالإنفلونزا.
يقي من الإصابة بسرطان البروستاتا والغدد اللمفاوية، والثدي، وسرطان القولون.
يعالج الاكتئاب، وذلك من خلال تنظيم عمل الإنزيم الذي يحوّل التريبتوفان إلى السيروتونين، ممّا يؤدي إلى تحسين المزاج وتقليل التوتّر.
يقلّل الوزن، حيث أثبتت العديد من الدراسات أنّ إدخال الأطعمة الغنيّة بفيتامين د للحمية الغذائيّة يُنقص الوزن الزائد.
يقلّل خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
كم النسبة الطبيعية لفيتامين د في الجسم
فيتامين د
يعتبر فيتامين د من مجموعة السيكوسترويد الذائبة في الدهون، وهو من الفيتامينات المهمة في الجسم والفريدة من نوعها، حيثُ يمكن تناوله على شكل كوليكالسيفيرول (فيتامين د3) أو على شكل إركوكالسيفرول (فيتامين د2)، ويمكن للجسم أن يصنّع من الكولسترول عند التعرض لأشعة الشمس بشكل كافٍ، لذلك يُعرف باسم فيتامين أشعة الشمس.
يمكن الحصول على فيتامين د من عدة مصادر، منها المصادر الغذائية مثل الحليب قليل الدسم، ومنتجات الألبان، والبيض، وسمك التونة وغيرها الكثير، كما يمكن الحصول عليه من الشمس والمكملات الغذائية.
النسبة الطبيعية لفيتامين د في الجسم
يحتوي الجسم على عدة أشكال من فيتامين د في الجسم، ويمكن معرفة نسبة الفيتامين عن طريق فحوصات الدم، والكمية الأمثل لفيتامين د في الدم هي من 20 إلى 50 نانوغرام في المليلتر، وإذا كانت الكمية أقل من 20 نانوغرام/مل فهذه الكمية غير كافية للجسم ويعاني صاحبها من نقص فيتامين د وتعرضه هذا النسبة القليلة للخطر، وإذا زادت الكمية عن 50 نانوغرام/مل فهذا يعرض الشخص للخطر أيضاً، ويوصي الأطباء بـ600 وحدة دولية في اليوم من فيتامين د للبالغين حتى سن 70 و800 وحدة دولية في اليوم بعد ذلك.
نقص فيتامين د
يعرف نقص فيتامين د بأنّه انخفاض تركيز الفيتامين في الدم عن نسبه الطبيعية، وهذا الأمر يؤدي إلى الإصابة بأمراض العظام وتشوهها وترققها، ويصاب العديد من الناس بنقص فيتامين د بسبب عدم حصولهم عليه من مصادر الغذائية الطبيعية بشكلٍ كافٍ، وعدم التعرض لأشعة الشمس بشكلٍ كافٍ وإهمال الحصول عليه من المكملات الغذائية، ويمكن تقليل احتمالية الإصابة بنقص فيتامين د والوقاية منه عن طريق تناول المكملات الغذائية والتعرض لأشعة الشمس بشكل مستمر، واعتماد نظام غذائي غني بفيتامين د.
أعراض نقص فيتامين د
يعتبر نقص فيتامين د من المشاكل المنتشر بكثرة، إلا أنّ أعراض نقص فيتامين د لا تظهر على العديد من الناس خاصة في حالات النقص القليل، وتظهر على البعض الآخر علامات مثل الضعف والإعياء العام والتعب وهذا الأمر يؤدي إلى تأخير تشخيص المشكلة وتأخير حلها، أما الأشخاص الذين يعانون من النقص الشديد في الفيتامين فتظهر عليهم مجموعة من الأعراض مثل:
هشاشة وضعف العظام.
ضعف عام في الجسد والشعور بالتعب والإعياء.
ألم في العضلات والمفاصل والعظام.
تقلبات في المزاج.
تأخر الأطفال في المشي وجلوسهم لفترات طويلة.
الكساح عند الأطفال ويظهر على شكل تقوس في القدمين.
معدل فيتامين د الطبيعي في الجسم
فيتامين د
يُعدّ فيتامين د من الفيتامينات الضّرورية للجسم، فهو يساعد على عملية امتصاص الكالسيوم في الجسم، وبالتّالي يحافظ على صحّة العظام، وقد أطلق عليه العلماء اسم فيتامين الشمس؛ باعتبار الشمس مصدراً أساسيّاً له، ويُصنَّف ضمن مجموعة السيكوسترويد القابلة للذوبان في الدّهون. ومن الجدير بالذكر أن لفيتامين د أنواعاً، وهي: إغوكالسيفيرول، د2، د3، ويمكن الحصول على فيتامين د2 من النباتات، وفيتامين د3 من الشمس.
معدّل فيتامين د الطبيعيّ في الجسم
إن النّسبة الأمثل لفيتامين د بالجسم هي من 20-50 نانوغرام في المليلتر، وأقل من 20 نانوغرام لكل مليلتر يُعدُّ غير مناسب، وأكثر من 50 نانوغرام لكل مليلتر يشكّل خطورة كبيرة على صحة الإنسان؛ فقد أوصى معهد الطب بـ 600 وحدة دوليّة من فيتامين د في اليوم للأشخاص البالغين حتى عمر 70 عاماً، و800 وحدة دوليّة في اليوم لمن تزيد أعمارهم عن
فوائد فيتامين د للجسم
أهمية فيتامين د للجسم:
يقوم فيتامين د بتحقيق التوازن في نسبة الكالسيوم والفوسفور في الجسم، حيث أنه يساعد العظام على امتصاص الكالسيوم لضمان قوتها وعدم إصابتها بالهشاشة، والمحافظة على نسبته اللازمة في الدم، كما أنه يمنع من فقدان الكالسيوم والفوسفور في الكلى.
يساهم في التقليل من خطر الإصابة بالسرطان، حيث يمنع النمو غير الطبيعي للخلايا التي تتسبب في الإصابة بالسرطانات.
يساهم في التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني الذي يصيب الكبار.
يعمل على تقوية وتنشيط جهاز المناعة في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة ببعض أمراض المناعة مثل مرض التصلب اللويحي وأمراض الروماتيزم.
يساعد على النمو الطبيعي لخلايا الجسم مثل خلايا الجهاز العصبي والجهاز التناسلي والجلد والعظام والعضلات والدماغ والثدي والقولون وغيرها.
الاحتياجات اليومية من فيتامين D:
تختلف الحاجة اليومية من فيتامين D باختلاف المرحلة العمرية، حيث إن زيادة الفيتامين أو نقصه تختلف باختلاف العمر والآثار المترتبة على ذلك تختلف أيضًا، وهذه قائمة بالاحتياجات اليومية من فيتامين د:
الأطفال حتى الست أشهر: يحتاجون من 10 إلى 25 ميكروجرام يوميًا.
الأطفال من 6-12 شهرًا: يحتاجون من 10 إلى 38 ميكروجرام يوميًا.
الأطفال من 1-3 سنوات: يحتاجون من15 إلى 63 ميكروجرام يوميًا.
الأطفال من 4-8 سنوات: يحتاجون من 15 إلى 75 ميكروجرام يوميًا.
من 5-50 سنة: يحتاجون إلى 15 إلى 100 ميكروجرام يوميًا.
من عمر 51-70 سنة: يحتاجون من 20 إلى 100 ميكروجرام يوميًا.
من عمر 71 وأكثر: يحتاجون من 15 إلى 100 ميكروجرام يوميًا.
الحامل والمرضع تحتاج من 15 إلى 100 ميكروجرام يوميًا.
الأغذية الغنية بفيتامين D:
زيت كبد الحوت.
صفار البيض والكبدة والقشطة والزبدة.
شرب الحليب المدعم بفيتامين د.
السمك.
أسباب نقص فيتامين د في الجسم:
عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس.
السمنة وتراكم الدهون تؤدي إلى ترسب الفيتامين في الدهون.
عدم الحصول على كمية مناسبة من الفيتامين من خلال الأطعمة الغنية به.
التقدم في السن يؤدي إلى نقص تكوين الجلد لفيتامين D.
سوء امتصاص فيتامين D بسبب بعض الأمراض في الجهاز الهضمي.
القصور الوظيفي في الغدة الدرقية.
أمراض الكبد والقلب والفشل الكلوي.
أعراض نقص فيتامين د في الجسم:
كما أسلفنا سابقًا أن نقص فيتامين D يتسبب في أمراض ومشاكل صحية تختلف باختلاف المرحلة العمرية كالتالي:
عندما ينقص فيتامين د فإن ذلك يؤثر على نسبة الكالسيوم في العظام ويؤدي إلى نقصه مسببًا ضعف العظام وهشاشتها وتلينها وإصابة الأطفال بمرض الكساح، حيث تتقوس عظام الساقين بسبب ضعفها، ويترافق ذلك مع تأخر في نمو الأسنان وتشوهها.
إن نقص نسبة الكالسيوم في العظام بسبب نقص فيتامين د يؤدي إلى آلام في العظام والعضلات.
يؤدي نقص فيتامين د لدى البالغين إلى ضعف وتلين العظام بسبب نقص كمية الكالسيوم المطلوبة، فيرتفع خطر الإصابة بالكسور.
أما لدى كبار السن فيتسبب نقص فيتامين د إلى هشاشة العظام.
يؤدي نقص فيتامين د إلى الإصابة بالاكتئاب، وللتخلص من هذه الحالة يمكن تناول الأغذية الغنية بفيتامين د.
بما أن فيتامين د هو هرمون ذائب في الدهون؛ لذلك فإن نقصه يؤدي إلى السمنة.
بما أن فيتامين D يمنع النمو غير الطبيعي للخلايا المسببة للسرطان؛ لذلك فإن نقصه يرفع من خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطانات مثل سرطان الثدي.
بما أن فيتامين د ينشط الجهاز المناعي؛ فإن نقصه يرفع من خطر الإصابة بالأمراض التنفسية الفيروسية.
إن نقص فيتامين D يرفع من خطر الإصابة بمرض الربو وخاصة لدى الأطفال.
قد يتسبب نقص فيتامين D بالإصابة بأمراض القلب والشرايين وارتفاع ضغط الدم التي قد تتسبب أحيانًا بالوفاة.
قد يتسبب نقص فيتامين D بالإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
علاج نقص فيتامين د:
يتم علاج نقص فيتامين د بزيادة التعرض لأشعة الشمس لتكوين فيتامين د في الجسم، وتناول الأغذية الغنية بفيتامين د وذلك بإشراف الطبيب المختص حتى لا تزداد نسبة الفيتامين في الجسم وتسبب المشاكل، وفي بعض الحالات من الممكن إعطاء فيتامين D للمريض عن طريق الحقن الوريدي.
أضرار زيادة فيتامين د:
إن زيادة كمية فيتامين د في الجسم تسبب زيادة نسبة الكالسيوم والفوسفور في الدم، فيتجمع الكالسيوم في القلب والكلى والأوعية الدموية مسببًا الأمراض والمشاكل، كما قد يتجمع في الكلى مسببًا حصوات فيها، وقد يزداد الخطر عندما يتجمع الكالسيوم في الشرايين الرئيسة مسببًا الموت. وتسبب زيادة كمية فيتامين D بوهن عام وضعف في الجسم وصداع الرأس وعدم الرغبة في تناول الطعام والغثيان والإسهال والرغبة الشديدة في النوم وجفاف الفم.
لذلك يجب الانتباه جيدًا إلى نسبة فيتامين D، وعدم تناوله أو أخذه إلا بالكمية الموصي بها من قبل الطبيب المختص.
وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”