كيفيه المحافظه عل نظافه الجسم

يسعدنا ان نقدم لكم اليوم على موقع لحظات كيفيه المحافظه عل نظافه الجسم ولان النظافه من الايمان فقررنا ان نقدم لكم اليوم عن  نظافة الجسد والبشرة يمنحان الجمال والرشاقة والأناقة  ويجعل المرء النظيف يشعر بالاستمتاع والطاقة الإيجابية ومداومة تعقيم الجسد واليدين بالمطهرات الطبيعية  التي تضمن قتل الميكروبات  وسلامة الجسم ومنحه الصحة والعافية والبهجة الدائمة واليكم التفاصيل فى الفقرات الاتيه

مواد تنظيف الجسم

نقدم لكم فى هذه الفقره مواد تنظيف الجسم والعوامل الاساسيه للنظافه هى :

 

مياه ساخنة، ويحب أن تكون نظيفة نوعاً ما، كمياه الآبار، ولكن ليس بالضرورة أن تكون مياهً صالحة للشرب.

صابون مخصص للجسم والشعر، ومن الخطأ استخدام المواد التنظيفية القوية، المستخدمة في تنظيف الأرضيات والأواني.

معجون الأسنان وهذا ضروري لتنظيف الأسنان.

محلول ملحي لتنظيف الأنف.

قطن الأذن لتنظيف الأذنين من الصمغ المتراكم.

العينان تنظفان باستخدام الماء المغلي.

طرق الحفاظ على نظافة الجسم

نقدم لكم اليوم اهم طرق الحفاظ على نظافة الجسم وهى :

 

الاستحمام بصورة يومية، باستخدام المياه الدافئة والصابون، فالحمام هو الوسيلة الوحيدة في تخليص الجسم من المادة الصمغية، وكذلك الخلايا الميتة، ويحمي الجسم من العدوى البكتيرية، كما ينظف المسامات من الأوساخ والدهون، وبالتالي يحمي البشرة من الشحوب.

يجب تبديل الملابس كل يوم، وخاصة في المناخ الحار، ومن الأفضل تبديل الملابس قبل الخلود إلى النوم.

يجب غسل اليدين بشكل جيد قبل وبعد تناول الطعام، وكذلك يجب غسل اليدين جيداً بعد استخدام الحمام.

يجب العناية بشكل خاص بالمناطق الحساسة، وذلك من خلال استخدام منظف خاص بها، والحرص على إزالة الشعر عنها كل شهر.

من الأفضل تغير ليفة الحمام كل فترة.

يجب تنظيف الأذنين بعد كل حمام، باستخدام قطن الأذنين أو باستخدام منشفة نظيف.

تنظيف الأسنان سواء بالفرشاة والمعجون، أو باستخدام السواك، يجب أن يكون مرتين كل يوم، أو من الأفضل بعد كل وجبة.

الشعر من المهم العناية بنظافة الشعر، فمن المهم غسل الشعر مرتين كل أسبوع، وذلك لتنظيف الشعر من الزيوت والدهون، التي أنتجتها فروة الرأس، وتجدر الإشارة أن الإفراط في غسل الشعر تؤدي إلى تلف الشعر.

يجب العناية بنظافة أظافر اليدين والقدمين، كما يجب تقليمها كل ما استعدى الأمر ذلك، فالأظافر الطويلة مخزن للأمراض.

ومن المهم تنظيف الأنف بشكل يومي، حيث إن الغبار المستنشقة مع الهواء تتراكم داخل الأنف على الشعيرات، فمن الضروري تنظيفها كل يوم، والعناية بالعيون فالرموش مغلفة بمادة دهنية تمنع دخول الغبار والملوثات للعين، فمن الضروري تنظيفها بشكل يومي باستخدام قطعة قطن مغموسة بماء مغلي.

 

كيفية المحافظة على نظافة الجسم

نقدم لكم فى هذه الفقره كيفية المحافظة على نظافة الجسم ومن اهمها :

 

الأظافر

 

أظافر اليد قص الزوائد في الأظافر لمنع تسرب الأتربة التي تعلق جرّاء النشاطات اليومية للفرد، وتقليم الأظافر بشكل سليم مرتب، يمنحها شكلاً جمالياً أنيقاً.
أظافر الأقدام إذ قد تتعرض للتشوه غالباَ نتيجة ارتداء الأحذية الضيقة، ويُراعى عند قص أظافر القدمين عدم قص زوايا الأطراف؛ حتى لا ينغرس الظفر في لحم الإصبع عندما ينمو، ويسبب آلاماً وربما تقيحات ودمامل صغيرة، ومن المعروف أن جلد القدمين يمثل مكاناً خصباً وبيئة مناسبة لنمو وانتشار أنواع كثيرة من الفطريات، والتي تتركز غالباً بين الأصابع وحول الأظافر؛ مما يسبب أمراضاً كثيرة مزعجة، لذا، يجب تجفيف القدمين بعد الاستحمام ووخصوصاً ما بين الأصابع، ويمكننا وضع بعض البودرة الطبية قبل ارتداء الأحذية، وذلك في حالة غزارة العرق الناتج من القدمين.

 

الأقدام

 

تعتبر الاقدام من الأجزاء المهمة في الجسد؛ لأنهما يحملان ثقل الجسم، ويتحملان مشقة وإجهاد التنقلات اليومية، ويُساهمان في المحافظة على توازن الجسد، لذا، كان واجباً أن نمنحهما مزيداً من الاهتمام والعناية الصحيحة السليمة، والاهتمام يكون محواً لآثار التعب والإرهاق الذي تتعرض له القدمان يومياً وبشكلٍ مستمر.

 

يجب كل مساء وضع القدمين في ماء فاتر مدة 5 دقائق، ويمكن إضافة بعض الأملاح الطبية التي تساعد على الاسترخاء، مع ملاحظة أن يكون الماء ساخناً جداً دون مزجه بأي نوع من المواد الكيميائية أو الصابون المعطّر؛ لأن ذلك يضر بالقدمين، ويُساعد على جفافهما، كذلك الحمام الفاتر يساعد على تليين الزوائد الجلدية الميتة؛ مما يُسهّل في إزالتها، ويمكن لتطرية الأماكن الجافّة في القدمين وضع كريم غني بفيتامين (أ)، الذي يساعد على تجدد الخلايا ويُنعش الجلد.

 

كما ويجب مراعاة ارتداء أحذية جيدة التهوية، وألا تكون من النايلون والبلاستيك، كذا لا يُنصح بارتداء جوارب النايلون؛ لأن هذا النوع يزيد من كمية العرق ويمنع من تبخره، ولعلاج الإصابة الفطرية الجلدية بين الأصابع أو في القدمين مع حكة مصحوبة برائحة كريهة، فإن غسل القدمين 4 مرات في الأسبوع بالماء الدافئ المضاف إليه الخل (نصف فنجان خل يُضاف إلى 5 لترات من الماء الدافئ) يفيد في إزالة الفطريات والجراثيم المسببة لهذه الحكة والرائحة، وعلاج زيادة إفراز العرق من القدمين يكون بنقع القدمين في مغلي الشاي الغامق مرتين يومياً مدة 10 دقائق ولبضعة أيام، ثم تُخفّف كثافة الشاي تدريجياً، حيث يفيد حمض التنيك الموجود في الشاي في تجفيف جلد أصابع القدمين.

للعناية بالبشرة

 

يستخدم البابونج والياسمين لنعومة ونضارة ونضافة الجلد، فالزيوت العطرية هي زيوت طبيعية تستخرج من بعض أجزاء النباتات والأعشاب، والغرض الأساسي منها هو بث الاسترخاء والهدوء في الجسم، ومنح الجلد النعومة والليونة والنضارة المطلوبة، واستخدامها يكون بإضافة 6-8 نقاط من الزيت العطري، مثل: البابونج، والياسمين، أو أي زيت مرغوب فيه، فيستخدم في حمام ماء دافئ وليس ساخناً؛ لأن الارتفاع الشديد في درجة الحرارة يُفسد مفعول الزيت، ثم حرّك الماء بيديك لانتشاره، ثم استرخِ في ماء الحمام مدة 10 دقائق مع ضرورة غلق باب الحمام؛ لمنع تسرب بخار الزيت مع التنفس العميق.

 

يحتاج عمل التدليك بالزيوت العطرية إلى الاستعانة بزيت حامل، مثل: زيت اللوز، أو زيت الزيتون، ولكي يتم عمل مساج لجسدك كله، ومنح الجلد النعومة والنضارة، يُضاف 15 نقطة من الزيت العطري، مثل: البابونج، أو الياسمين إلى 50 ميللميتر من زيت اللوز أو الزيتون، ويمكن استخدام الزيوت العطرية في تعطير الجو من حولك، والاستفادة كذلك بخاصية هذه الزيوت كمواد مطهرة، ومضادة للبكتيريا والفيروسات، بوضع نقطة واحدة أو نقطتين من الزيت العطري في بخاخة مملوءة بماء دافئ، وتُستخدم في تعطير الهواء من حولك.

 

يجب المحافظة والمداومة على العناية بالبشرة لتكون دائمة النضارة، وننصح بتنظيف الوجه صباحاً ومساءً باستخدام سائل تنظيف، واستخدام مرطبات للبشرة مع الحفاظ على شرب كمية مناسبة من الماء يومياً، والحفاظ على الوجه من أشعة الشمس الضارّة بوضع كريمات واقية أثناء النهار، وعمل الماسكات الطبيعية المصنوعة من الليمون وبياض البيض، حيث تُكسب البشرة لوناً فاتحاً خالياً من البقع والنمش مع المداومة عليه مرتين في الأسبوع خاصّة خلال فصل الصيف، وتناول الفاكهة يساعد على حماية البشرة من الجفاف والترهلات وترطيب الجسم.

العناية بالعيون

 

مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف ترتفع نسبة الإصابة بأمراض العيون؛ لتكاثر الذباب ونشاط الميكروبات المسببة للأمراض، ومن أهم أمراض العيون التي تنتشر في الصيف الرمد الصديدي، والرمد الربيعي، وحساسية العين، وينتقل الرمد الصديدي عن طريق التلامس المباشر بين المرضى والأصحاء، أو عن طريق غير مباشر بواسطة الذباب الذي ينقل المرض من المريض إلى السليم، وكذلك باستخدام أدوات المصاب بالرمد الصديدي، مثل: المناشف، والمناديل، وأماكن النوم، وأغطية الأسرّة والمخدات.

وبعد فترة قصيرة من حضانة الميكروب بالعين تظهر أعراض المرض على شكل الإحساس بوجود جسم غريب في العين، ودموع واحمرار يعقبه ظهور إفرازات صديدية من العين، وتكثر هذه الافرازات عند الاستيقاظ من النوم، ويصاحبها إحساس بالحرقان والألم في العين، أما حساسية العين فتبدأ غالباً في الربيع، وقد تكون بسيطة وقد تكون شديدة، وتتمثل أعراض الحساسية والرمد الربيعي في الإحساس بحرقان في العين، والإحساس بوجود جسم غريب أو رمل تحت الجفون، والميل إلى دعك وحك الجفون، والاحمرار، والدموع، وإفرازات مخاطية لزجة ومطاطة من العين خصوصاً في زوايا الجفون.

وعلاج الحساسية والرمد الربيعي يكون بغسل العينين بالماء البارد النقي مرات متكررة، والتوجه لطبيب العيون للتشخيص السليم، ووصف العلاج المناسب، والذي يتلخص في مضادات الحساسية الموضوعية، وبالفم وبعض مشتقات الكورتيزون التي تعمل سطحياً على العين، ولا يتم امتصاصها داخل العين. وقطرات مضادة للالتهاب والخالية من الكوريتزون، وفي علاج هذه الأمراض يجب على المريض اتباع إرشادات الطبيب بدقة، وعدم تكرار القطرات بدون إرشاد الطبيب.

 

قدمنا لكم اليوم موضوع عن كيفيه المحافظه عل نظافه الجسم  على موقع لحظات اكبر موقع تجميلى للعنايه بالجسم والبشره والشعر والانسنان وكل ما تحتاجه السيدات والرجال ايضا وللمزيد من الوصفات زورو موقع لحظات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top