كيف أزرع بذور التفاح

بذور التفاح .

التراب الأحمر المخصص للزراعة .

السماد الكيميائي أو الطبيعي و يفضل الطبيعي.

( كمية السماد يجب ان تكون نفس كمية التراب ، لذا يفضل بهذه المرحة إستعمال الأصص الصغيرة . أصيص مخصص للزراعة و يفضل ليه فتحات بالأسفل لتهوية التربة .

ماء للسقاية

نحضر التراب المخصص للزراعة و نضعه بوعاء كبير ، و نحضر بعد ذلك السماد و نخلطه مع بعضه البعض .

نحضر الأصيص و نضع فيه نصف كمية التراب ، بعد ذلك نضيف بذور التفاح و ننشرها بكامل الأصيص .

نضع الجزء المتبقي من التراب فوق ابذور و نضغط على التراب .

نحضر الماء و نسقي التربة لحد الإشباع التام .

نضع الأصيص بمكان مناسب لنمو الزراعة و يحتوي على الهواء و الشمس مع سقايتها مرتين باليوم عند الشروق و عند الغروب .

سوف تلاحظين بعد مرور الشهر إلى الشهرين ، ظهرت أوراق خضراء صغيرة بطول أربعة سم ، عند ذلك نفصل الشتلات عن بعضها البعض بالمحافظة على جذورها سالمة .

نضع الشتلة بالمكان الذي نرغب فيه أن تنمو شجرة التفاح مع عمل حفرة صغيرة بوسط التراب ونضع فيها الشتلة مع إضافة السماد و التربة الكافية حول الشتلة .

يتم سقاية الشتلة مرتين باليوم لمدة شهر و تكون عند الشروق و عند الغروب ، بعد ذلك تسقى مرة واحدة إما عند الشروق أو عند الغروب .

هكذا و بمرور الوقت تنمو الشتلة الصغيرة لتصبح شجرة تفاخ كبيرة و مثمرة إن شاء الله .

نجلب مجموعة من بذور التفاح من أحد محال الزّراعة، ويمكن الحصول عليها من التفّاح نفسه، بشرط تجفيفها ووضعها بقطعة من القماش الورقيّ، ومن ثمّ حفظها في الثلاجة.

نضع تربة في وعاء بلاستيكيّ صغير، ثمّ نضع البذور في التربة، ونرويها يوميّاً إلى أن تنمو البذور إلى شتلات صغيرة.

تعدّ التربة الصفراء، والطينيّة الهشّة (الخفيفة) أفضل أنواع التربة لزراعة التفاح؛ وذلك لأنّها تتمتّع بتصريف جيّد، ويجب أنّ تمتلك التربة درجة حموضة تتراوح بين 6.5 إلى 6.8 درجة، وإنّ زراعتها في أنواع أخرى من التربة غير مفيد؛ لأنّ هذه الأنواع تمنع نموّ جذور التفاح بحرية، وهذا يؤدي إلى خراب الشجرة ووفاتها.

يحتاج التفاح لكي ينموّ بشكلٍ جيد إلى مجموعة متنوعة من الأسمدة كالعضويّة، والسائلة التي تحتوي على مواد الهيومات، وتساعد هذه الأسمدة بشكل عام في نموّ أشجار التفّاح بشكلٍ سليم، وتعويض نسب الحديد المفقودة في التفاح، وحماية أشجار التفاح من الأمراض والآفات المختلفة.

نحفر حفرة بعمق أربعين سم، ونُزيل شتلة التفاح، ونغرسها في التربة، ويجب العلم أنّ أفضل وقت لغرس شتلة التفاح هي خلال شهور يناير، وفبراير، ومارس، وفي حالة زراعة أكثر من شتلة في الأرض نفسها نترك مسافة تُقدّر بأربعين سم بين كلّ شتلة وأخرى.

تحتاج أشجار التفاح إلى الاعتناء الدائم، وذلك من خلال إزالة الحشائش والأعشاب الضارّة التي تنموّ بالقرب منها، كما أنّ هذه الأشجار تحتاج إلى الماء بشكل مُستمرّ؛ لكي تنموّ بشكلٍ سليم.

يخفف من الآلام البواسير. يعمل على تخفيف الوزن، حيث أنه في أي برنامج غذائي يكون التفاح هو العنصر الأساسي في هذا النظام.

يساعد في إفراز اللعاب، وبالتالي يقلل من تسوس الأسنان، والمحافظة عليها نظيفة وبلون أبيض جميل.

يساعد في التقليل من نمو حب الشباب، والمحافظة على نضارة البشرة ونعومتها، حيث يستخدم التفاح في عمل ماسكات للوجه.

يقلل من فرص ظهور التجاعيد على الوجه، كما أنه يحمي من الإصابة بسرطان الجلد. احتوائه على فيتامن سي يؤدي إلى التئام الجروح، وعلاج الحروق.

يستخدم في حالات وجود الهالات السوداء، حيث يتم تقطيع التفاح إلى شرائح رفيعة، ووضع الشرائح على العينين، وهذا يعمل على التخفيف من الهالات السوداء للعينين.

استخدام عصير التفاح على الرأس، يعمل على علاج الحكة، والتخلص من قشرة الرأس، ويعطي الشعر اللمعان.

يحافظ على قوة العظام، ويقلل من فرص الإصابة بهشاشة العظام. يقوي الشرايين، وينظم دقات القلب.

عصير التفاح يعمل على قتل الفيروسات في الجسم. يحمي من الأمراض العصبية بأنواعها.