نقدم لكم عبر موقعنا ” لحظات ” كيف يحدث الحب علميآ وماهوا التفسير العلمي للحب بعض الاشخاص يسالون كيف يحدث الحب علميآ ولاكن في موقعنا ” لحظات ” اكبر موقع في الشرق الأوسط في تقديم كيف يحدث الحب علميآ ومعلومات عن الحب العلمي وحقائق علمية عن الحب وماهوا تفسير الحب علميآ سنقدم لكم جميع المعلومات عن الحب العلمي ”
الحب العلمي
عندما يبحث شخص عن شخص آخر للزواج فإنه يبحث عن الصفات المحددة في ذهنه التي تختلف من شخص لآخر فالبعض يريد حس الفكاهة و البعض يبحث عن الاستقرار المادي و البعض عن اللطافة. لكن الوقوع في الحب أمر مغاير يحتاج على كيمياء بين شخصين ينجذبان لبعضهما و هذه الكيمياء فعلية وليست مجازية. فالكيمياء بين الشخصين لها أهمية كبيرة رغم دور كل العوامل الأخرى كالوازع الديني و الخلفية الثقافية و المستوى الاجتماعي ومعدل الذكاء و التفاهم لكن للعامل البيولوجي أساس مهم.
ما هو تفسير الحب علميا
في هذه الفقرة نقدم لكم تفسير الحب علميآ وماهي الخصائص المهمة عن الحب علميآ وحقائق علمية عن الحب ستعرفها لأول مرة في حياتك وكيف يقع الشاب في الحب المحرم ”
علم الحب
ليس هذا فقط بل إن الجينات و الروائح لها دور كبير كذلك، فنحن نختار الشريك الذي يملك روائح الجسد التي تختلف عن روائح الجسد التي نمتلكها. هذه النقطة لا يتحكم فيها أحد فهي كيميائية كليا،
لكن يمكن جذب الآخر أو تعزيز ذلك من خلال النظافة الشخصية التي تزيد من معدلات الدوبامين في الدماغ و هو الأمر الذي يساهم في ربط علاقات اجتماعية كما أن الملامسة تزيد من معدلات الأوكسيتوسين بين الزوجين و هو هرمون الحب.
مراحل الحب علميا
بعيدا عن الرومانسية فإن الحب علميا يختصر في ثلاث مراحل في فترة قبل الارتباط.
المرحلة الأولى:
الشهوة و يرجع سببها إلى هرمونات الجنس و هي التستوستيرون و الأستروجين عند كل من الرجل و المرأة.
المرحلة الثانية:
الانجذاب و في هذه المرحلة يحس كل طرف أنه لا يمكن أن يفكر في شيء سوى الطرف الآخر و تذكر كل ما حصل بينهما و هذا يرتبط بثلاث هرمونات الادرينالين الذي يرتفع فيسبب تسارع دقات القلب و هرمون الدوبامين و هو المسبب للسهر و قلة الشهية مع زيادة في الطاقة و هرمون السيروتونين الذي ينظم المزاج و يعرف بهرمون السعادة.
و حسب الدراسات فإن النتائج أوضحت أن معدلات السيروتونين في الدم يبلغ نفس معدل الأشخاص المصابين بالوسواس القهري.
المرحلة الثالثة:
في هذه المرحلة يكون التعلق و يسيطر فيها هرمون الأوكسيتوسين الذي يصبح معدله عاليا خاصة في حالة ما إذا كان هناك زواج و بالتالي العلاقة الجنسية،
في تلك المرحلة تزداد الروابط بين الشريكين كلما ارتفع معدل ممارسة الجنس. و هرمون فاسوبريسين المعروف بعلاقته بالكلى و الذي يلعب دورا في العلاقات الطويلة الأمد و يفرز في العلاقة الجنسية.
الحب لا يتجاوز ثلاث سنوات فقط
حسب العلماء فإن العمر الافتراضي للحب هو 3 سنوات فقط، إضافة إلى سنة يظهر فيها الفتور و يدرك الطرفان أن الحب بينهما انتهى. و يرجع السبب في كل هذا إلى الكيمياء التي تخلق شحنات حب و طاقة لمدة 3 سنوات ثم تتوقف العملية برمتها دون إمكانية شحنها من جديد.
و في السنة الرابعة يتم تحديد مصير العلاقة فإما أن يكون الانفصال أو الاستمرار إذا ما وقع تعود أو حفاظا على العادات الاجتماعية، لذلك ذكر القرآن الكريم في وصفه للزواج أنه محبة و رحمة لأنها تدوم أكثر من الحب.
كيف يحدث الحب علمياً
نقدم لكم في هذه الفقرة كيف يحدث الحب علميآ والجميع مهتم بهذه النقطة في هذه الفقرة سنذكر كل الاشياء عن ما يحدث الحب علميآ وحقائق علمية عن الحب ”
ما هو تفسير الحب علميا
الوقوع في الحب أمر كيمياء بين شخصين ينجذبان لبعضهما و هذه الكيمياء فعلية وليست مجازية. فالكيمياء بين
الشخصين لها أهمية كبيرة رغم دور كل العوامل الأخرى كالوازع الديني و الخلفية الثقافية و المستوى الاجتماعي
ومعدل الذكاء و التفاهم لكن للعامل البيولوجي أساس مهم.
حقائق عن هرمون الحب
العائلة الكيميائية
يقول العلماء أن لكل شخص عائلة كيميائية تخصه و التي تتعلق بهرمون الدوبامين و السيروتونين و التستوستيرون و
الاستروجين . لذلك فالفرد يختار الشريك الذي يملك عائلة مكملة لعائلته الكيميائية. فمثلا الشخص الذي يملك
مستوى عالي من الأستروجين ينجذب لشخص يملك معدل عالي من التستوستيرون.
و بمعنى سيكولوجي فإن كل فرد يعتمد على خريطة الحب. و خريطة الحب هذه توجد في اللاوعي و هي تحمل
الصفات الخاصة بالشريك المناسب للفرد.
مراحل الحب علميا
ثلاث مراحل في فترة قبل الارتباط
المرحلة الأولى
الشهوة و يرجع سببها إلى هرمونات الجنس و هي التستوستيرون و الأستروجين عند كل من الرجل و المرأة.
المرحلة الثانية
الانجذاب و في هذه المرحلة يحس كل طرف أنه لا يمكن أن يفكر في شيء سوى الطرف الآخر و تذكر كل ما حصل
بينهما و هذا يرتبط بثلاث هرمونات الادرينالين الذي يرتفع فيسبب تسارع دقات القلب و هرمون الدوبامين و هو
المسبب للسهر و قلة الشهية مع زيادة في الطاقة و هرمون السيروتونين الذي ينظم المزاج و يعرف بهرمون
السعادة. و حسب الدراسات فإن النتائج أوضحت أن معدلات السيروتونين في الدم يبلغ نفس معدل الأشخاص المصابين بالوسواس القهري.
المرحلة الثالثة
في هذه المرحلة يكون التعلق و يسيطر فيها هرمون الأوكسيتوسين الذي يصبح معدله عاليا خاصة في حالة ما إذا
كان هناك زواج و بالتالي العلاقة الجنسية، في تلك المرحلة تزداد الروابط بين الشريكين كلما ارتفع معدل ممارسة
الجنس. و هرمون فاسوبريسين المعروف بعلاقته بالكلى و الذي يلعب دورا في العلاقات الطويلة الأمد و يفرز في
العلاقة الجنسية.
خمس حقائق علمية عن الحب
كلمة “حب” من أكثر العبارات استخداماً في مواقع التواصل الإجتماعي عموما، ف بعض الاشخاص يتكلمون عن الحب لأسباب مختلفة اخري، لكن الكثيرون كذلك يتجاهلون عدة حقائق عن الحب.
1. لقاء جنسي واحد لن يؤدي إلى الحب
التقيتما في مناسبة معينة وكان بينكما انجذاب فوري، رجعتما إلى البيت وقضيتما ليلة عاطفية مليئة بالولع والأشواق. العلاقة الجنسية بينكما كانت رائعة، ويبدو أنكما وقعتما في الحب. هل التخطيط للزواج يبدو أمرا مبكّرا؟
الإجابة على قضية العلاقة الجنسية هي أنه بالرغم من أن الانجذاب الجسدي هو جزء لا يتجزأ من العلاقة العاطفية، إلا أن هناك فرق كبير بين الحب والولع.
ففي أبحاث معينة قاموا بعملية مسح لأدمغة في أوضاع حقيقية، ووجدوا أن الإنسان يعيش حالة الحب وحالة الولع في مناطق مختلفة من الدماغ –
الولع يكون في منطقة الدافع/ الجزاء، بينما يكون الحب في المناطق الخاصة بالتعاطف والرعاية والاهتمام. لهذا السبب، غالبًا لن تؤدي اللقاءات الجنسية العشوائية إلى علاقات طويلة الأمد.
2.الحب هو شعور مستمر
أثبت بحث جديد أن حالة الحب نعيشها كلحظة محددة من التواصل الصادق. في هذه اللحظة، ينتج الأشخاص المحبون صورة طبق الأصل عن المحبوب من خلال تعابير الوجه. مع ذلك، أُثبِت أن الحب ليس فقط شعورا مؤقتًا، ولكن إلى جانب الشعور المؤقت هناك شعور مستمر – حالة عقلية وعاطفية نهتم بسببها كثيرا براحة وطمأنينة المحبوب، نشعر بالأسى والألم لألمه ونحاول قدر الإمكان أن نخفف عنه.
3.الحب بإمكانه أن ينقذ حياتك
تشير أبحاث كثيرة ومتنوعة إلى أن علاقة الحب أمر ضروري للصحة الجسدية طويلة الأمد، بينما حالة الوحدة وعدم وجود علاقة يؤديان إلى تقصير العمر كما يفعل التدخين وأكثر.
ولكن هذا العامل، نعني الوحدة وتأثيرها على قصر الحياة، يقل تأثيره عندما ننتمي إلى فئة جماعية كمسجد أو أي جماعة اجتماعية أخرى.
فيما يخص الرجال تحديدا، الزواج هو وسيلة لتحسين الصحة لأمد طويل، وموت شريكة الحياة قد يكون عاملا يؤدي إلى الوفاة المبكرة.
لا يعلم الباحثون بعد إذا ما كانت هذه العلاقة بين الزواج وتحسين حالة الرجل سببها أن النساء يشجعن أزواجهن على الاهتمام بأنفسهم أو إذا ما كانت هذه العوامل تؤثر بشكل مباشر على السلامة الجسدية والنفسية للرجال.
4. هناك شرط للحب
الشرط السابق لحالة الحب هو أن نشعر بالثقة والأمان مع الشخص الذي سنحبه. حتى يتم التواصل مع الشريك بصورة عاطفية ومليئة بالرعاية والحب،
تُرسل قشرة الدماغ الأمامية رموزا للوزة (وهي منطقة شعورية خاصة بإحساس الخوف) لكي تستغني وتتخلى عن ردة الفعل التلقائية “الكر والفر”.
من الصعب على الأشخاص الذي عانوا من صدمات في طفولتهم، قلة اهتمام، عنف، وكل تجربة أخرى هددت شعورهم بالأمان،
أن يتخلوا أو يُطفئوا الجهاز الذي يجعلهم يحاربون ويكافحون، أو يهربون ويتجمدون في مكانهم، وأن يشعروا بالأمان الكافي حتى يتبادلوا مشاعر الحب.
ولكن الأخبار الجيدة هي أنه باستطاعتهم أن يتغلبوا على ذلك بواسطة العلاج، وأحيانا بواسطة شريك يبرز مشاعر الاهتمام والأمان والثقة.
5. إنه مُعْدٍ
التعبير عن الاهتمام والرأفة والتعاطف قد يؤدي إلى إيجاد هذه المشاعر لدى أشخاص آخرين. من المحتمل أن هذا هو السبب الذي أدى ببعض القادة مثل الدالاي لاما ونيلسون مانديلا أن يكونوا مصدر إلهام لقلوب الكثير من محبيهم لكي يكونوا أشخاصا أفضل،
وساعدوهم في تهدئة تقنية “الكر والفر” التي يكون استعمالها سيئا عندما يتعلق الأمر بالحب.
قدمنا لكم عبر موقعنا ” لحظات ” كيف يحدث الحب علميآ ” وحقائق علمية عن الحب نتمني أن تنال أعجباكم وللمزيد من المعلومات والخصائص عن الحب العلمي زورو موقعنا ” لحظات “