ماهي اعراض زياده فيتا مين د

فيتامين د هو أحد الفيتامينات التي تذوب في الدّهون، وله العديد من الوظائف في الجسم أهمها تثبيت الكالسيوم على العظام، وينتج الجسم فيتامين د بشكل طبيعيّ عند التعرض لأشعة الشمس، وعند استعمال المكمّلات لتعويض النقص في هذا الفيتامين يجب عدم تجاوز الجرعة اليوميّة التي يحتاجها الجسم؛ لأنّ الفائض من فيتامين د يترسّب في الدهون، ويمكن أن يصل لمستويات سامة ويسبّب العديد من الأمراض، وأهم مصادر فيتامين د هو أشعة الشمس والأسماك مثل السردين والتونا والبيض وزيت السمك.

تُعتبر أشعة الشمس من أهم مصادر فيتامين د بالإضافة إلى الأغذية المدعّمة بفيتامين د مثل الحليب، والأطعمة التي تحتوي على فيتامين د بشكل طبيعيّ قليلة جداً، والسبب الرئيسي لسميّة فيتامين د هو تناول المكملات الغذائية بكمية تزيد عن حاجة الجسم، إذ يمتص فيتامين د الكالسيوم من الطعام المهضوم، ولذلك فإن زيادة فيتامين د يؤدي إلى زيادة كمية الكالسيوم في الجسم، الذي يسبب العديد من الأعراض التي توثّر بشكل كبير على المرضى منها عدم التمثيل الغذائي لبعض الأدوية، مثل الأدوية المضادّة للحموضة وأدوية منع الحمل، وأثبتت الدراسات أنّ النساء الحوامل اللواتي يتناولن جرعة زائدة من فيتامين د هن أكثر عرضة لحدوث تشوّهات في الأجنّة، ويمكن أن يسبب التخلف العقلي عند الجنين.

العصبية الزائدة.
الحكة.
الشعور بالغثيان.
كثرة التبول.
الشعور بالتعب العام.
فقدان السوائل من الجسم.
ضعف الشهيّة.
تسارع ضربات القلب وعدم انتظامها.
تكلّس الأنسجة المحيطة بالقلب والأوعية الدمويّة.
تدهور حالة المرضى في حالة الإصابة بمرض تصلّب الشرايين.
في حالة الإصابة بتصلب الشرايين فإن حالة المرضى تزداد سوءاً.
الفشل الكلوي.

يحتاج جسم الإنسان إلى كمية محددة من فيتامين د للحفاظ على قوّة العظام، والجرعة التي يحتاجها الرجال والنساء على حد سواء هي 15 ميكروغراماً، والكميّة التي تسبب السمية هي كمية بسيطة أكثر من الجرعة التي يحتاجها الجسم، ويحتاج المسنّون والحوامل إلى كمية أكبر من هذا الفيتامين، وتوجد المكملات الغذائية لفيتامين د على شكل د3 ود2 وهي آمنة على المرضى إذا تم الالتزام بالجرعة المحددة من قبل الطبيب.

امتصاص المعادن المختلفة ونقلها إلى العظام.
المحافظة على الكثافة العظميّة.
فيتامين د مع الكالسيوم له خصائص تحارب مرض السرطان.
تنظيم معدل ضغط الدم .
علاج أمراض المناعة مثل مرض التصلب المتعدد.
يساعد في التخفيف من أعراض مرض الصدفية.
المحافظة على التوازن البيولوجي في الجسم.
تحسين الحالة النفسية.
تقوية العضلات.

وللمزيد زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات رقم واحد في الشرق الاوسط