مقدمه:
سنقدم لكم من جديد في موقعنا التي يمكن ان يكون هو صحه الانسان وهي من اهم الاشياء في العالم وهي عن اسباب عدم التوازن او عدم التركيز في الحاله التي يمر به الفرد عن اسباب عدم التوازن وهي دوخه واعند وجود مشاكل التوازن حدوث الدوار والذي يسبب الدوخه عند التحرك وتحدث اعراض عاده عندماتنظر خلفك تبحث عن الموضوع وفوق راسك هي اسباب عدم التوازن التي يمكن ان تتم حدوث فتلرة من الدوخه وهي عدم الاهتمام وكل هذا علي موقعنا التي يمكن الاستفاده منه .
ما الحالات التي تسبب حدوث مشاكل
ما الحالات التي تسبب حدوث مشاكل وهناك الذي يشتكي من هذه الحدوث وهي.
من مشاكل التوازن حدوث الدوار والذي يسبب الدوخة عند تحريك رأسك ، وتحدث
الأعراض عادةً عندما تنظر خلفك أو تبحث عن عنصر موضوع فوق رأسك ، ويمكن
لعدوى الأذن الداخلية أو التهاب الأذن أن يشعرك بحالة من الدوار وغير الإستقرار
كعرض جانبي له ، بالإضافة إلى أن الدوار قد يكون عرضاً لكل من الأنفلونزا أو
عدوى الجهاز التنفسي العلوي ، وهناك حالات أخرى تسبب مشاكل في التوازن،
وفقدان السمع، والشعور بوجود طنين مستمر في الأذنين منها مرض مينيير ” تغير
حجم السوائل في الأذن ” ، وكما يمكن أن تحدث مشاكل في التوازن إذ ما حدث
تسريب لسائل الداخلي في الأذن نتيجة التعرض لإصابة في الرأس، أو نشاط
البدني شاق ، وقد يحدث ذلك نتيجة إلتهابات الأذن، أو تغيرات الضغط الجوي ،
وكما قد تكون مشاكل التوازن مرافقاً لسفر عن طريق البحر لدى بعض الأفراد ، أما
بالنسبة لدوار الذي يستمر لفترات أيام أو أشهر فقد يرجع سبب خلل الإتزان إلى
وجود ورم، مثل أورام العصب السمعي.
ما هي أعراض وجود مشاكل في التوازن؟
الأعراض الأولية لمشاكل التوازن تتمثل بالدوخة والشعور بأن الغرفة تدور من حولك
، وكما قد يكون من الصعب على من يعانون مشاكل الإتزان المشي من دون
الوقوع ، وتشمل الأعراض الأخرى:
عدم وضوح الرؤية .
التشوش الذهني أو الإرتباك .
الغثيان والقيء .
مشاعر الاكتئاب، والخوف، أو القلق.
التعب .
صعوبة في التركيز .
الإسهال .
تغييرات معدل ضغط الدم والقلب .
كيف يتم تشخيص مشاكل في التوازن؟
إن المشاكل في التوازن يصعب معالجتها في حالة عدم وضوح السبب وذلك لأنها
قد تكون ناجمةً عن عوامل عديدة ، ولذلك سيسألك طبيبك عن الأعراض الخاصة
بك ومراجعة التاريخ الطبي الخاص بك لمعرفة الأدوية التي يتم أخذها ومعرفة إذ ما
كان لها علاقة بالتوازن ، وفي بعض الحالات، قد يتم تحويلك إلى طبيب مختص ”
الأذن، الأنف، والحنجرة ” والذي يعمل على إجراء الإختبارات لتحديد سبب المشكلة وشدتها .
أسباب عدم الاتزان
عدم الاتزان
قد يشعر البعض بدوران ودوخة وعدم المقدرة على الحفاظ على توازن الجسم،
وكأن جسمه يدور أو الأرض وكل ما حوله يدور، وهذا ما يسمى بعدم الاتزان،
ولتوازن الجسم علاقة مباشرة مع أجهزته المختلفة كالأذن والعيون والمفاصل،
ويقوم الدماغ بالتحكم بكافة المعلومات المقدمة من هذه الأجهزة، وتقرير الحركات
المناسبة للجسم، كما أنه يَحدث خلل في توازن الجسم عند وجود أي مشاكل
في تلك الأجهزة.
وتظهر على المريض العديد من الأعراض التي تصاحب عدم المقدرة على الاتزان،
كأن يشعر المريض بالدوران، والشعور بالرغبة بالتقيؤ، وعدم المقدرة على السير
بشكل ثابت والتأرجح، والشعور بخفة الرأس، التعب وعدم المقدرة على بذل أي
مجهود بدني أو عقلي، الشعور بغشاوة في العيون، وخصوصاً عندما يتحرك الرأس
بشكل سريع، وقد يصل الأمر حد الإغماء.
أسباب عدم الاتزان؟
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى عدم الاتزان بتعدد المشاكل التي تصيب الأجهزة
المسؤولة عن الحفاظ على توازن الجسم، ومن هذه الأسباب:
وجود مشاكل في منطقة الأذن الخارجية أو العصب المسؤول عن الاتزان، مما
يؤدي إلى حدوث ضعف في حاسة السمع نتيجةً للإصابة ببعض الأمراض كداء
منيير، أو التهابات فيروسية في قوقعة الأذن، بالإضافة إلى تضاعف مشكلة
التهابات الأذن الوسطى، وكذلك الأمراض التي لا تسبب ضعف السمع؛ كالتهاب
العصب المسؤول عن الاتزان بفعل الفايروسات.
وجود مشاكل في الأذن الداخلية المركزية، والتي تنتج عن وجود مرض يفقد
الشخص توازنه الذي له علاقة بالمخ أو جذع المخ، أو المخيخ.
وجود خلل في وظائف بعض الأجهزة الرئيسة في جسم الإنسان كالجهاز العصبي،
أو الجهاز الدوري؛ كالإصابة بفقر الدم أو ضغط الدم أو السكري، أو ارتفاع
الكوليسترول بالدم.
حدوث خشونة في فقرات الرقبة أو خلل في أداء الغدة الدرقية.
الدوار وفقد الاتزان غير المرضي، كأن يفقد الشخص توازنه نتيجةً لصعوده مناطقَ
مرتفعة، أو الدوار الذي يصاحب ركوب البحر أو الجو.
فقد التوازن بسبب وجود مشاكل نفسية لدى المريض، أو نتيجةً للتعرض لصدمة نفسية أو معنوية.
علاج عدم الاتزان
يجب التوجه للطبيب المختص في حال التعرض لفقد التوازن والدوار بشكل متكرر،
وعلى الطبيب القيام بعدة فحوصات لمعرفة السبب الرئيس وراء هذه المشكلة
الصحية، كأن يقوم بفحص الأذن والسمع، وفحوصات مخبرية للدم، وفحص الأعصاب
والقلب، وسيقدم العلاج المناسب لكل سبب حتى يختفي الدوار أو يقل أثره، ويمكن
للمريض اتباع النصائح
الآتية لتخفيف حدة الأمر:
عدم السير عند الشعور بالدوار وفقد الاتزان، بل يجب الوقوف في المكان والتمسك
بشيء ثابت، ومن ثم محاولة الجلوس في المكان نفسه.
عند الشعور بالدوار أثناء سواقة السيارة، يجب التوقف حالاً وطلب المساعدة.
إيقاف التدخين والكحول، بالإضافة إلى الأطعمة المالحة.
التوجه إلى الطبيب بشكل فوري.
وعن الكثير والمزيد من موقعنا المميز هو “لحظات”