ما عاصمه عمان ومعلومات عنها

موقع لحظات يقدم لكم كل ما هو جديد ومميز هذا المقال عن عاصمه عمان ومعلومات عن العاصمه سنتعرف على عمان بمعلومات كثيره وعن العاصمه ايضا سنتعرف عن كل تفاصيل عمان ،عمان ياتون اليه الناس من كل بلاد العالم لجمال شعبها وتتميز عمان بجوها الجميل وكل من قامو بزياره عمان لن ينسوها ابد ستجدو فى هذا المقال عاصمه عمان ومعلومات كثيره عن عمان تابعونا على موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز

اصل التسميه

عرفت عمان في المراحل التاريخية المختلفة بأكثر من اسم ومن أبرز أسمائها مجان ومزون وعمان حيث يرتبط كل منها ببعد حضاري أو تاريخي محدد فاسم مجان إرتبط بما إشتهرت به من صناعة السفن وصهر النحاس حسب لغة السومريين حيث كانت تربطهم بعمان صلات تجارية وبحرية عديدة وكان السومريون يطلقون عليها في لوحاتهم أرض مجان أما اسم مزون فإنه إرتبط بوفرة الموارد المائية في عمان في فترات تاريخية سابقة وذلك بالقياس إلى البلدان العربية المجاورة لها وكلمة مزون مشتقة من كلمة (المزن) وهي السحاب ذو الماء الغزير المتدفق ولعل هذا يفسر قيام وإزدهار الزراعة في عمان منذ القدم وما صاحبها من حضارة أيضاً وبالنسبة لاسم عمان فإنه ورد في هجرة القبائل العربية من مكان يطلق عليه عُمان في اليمن، كما قيل إنها سميت بعُمان نسبة إلى عُمان بن إبراهيم الخليل عليه السلام وقيل كذلك أنها سميت بهذا الاسم نسبة إلى عُمان بن سبأ بن يغثان بن إبراهيم وكانت عمان في القديم موطناً للقبائل العربية التي قدمت إليها وسكن بعضها السهول وأشتغلت بالزراعة والصيد وإستقر البعض الآخر في المناطق الداخلية والصحراوية وأشتغلت بالرعي وتربية الماشية.

عمان وبنى نبهان

اتفق المؤرخون على أن حكم بني نبهان، استمر خمسة قرون تقريباً 1154 – 1624م ‏عرفت الأربعة القرون الأولى بفترة النباهنة الأوائل والتي إنتهت بحكم سليمان بن ‏سليمنا بن مظفر النبهاني.‏ عمان والدولة الاموية والعباسية وحكام النباهنة وعرفت الفترة الثانية بفترة النباهنة المتأخرىن والتي إمتدت من عام 1500 إلى 1624م ‏حيث إنتهت مع قيام دولة اليعاربة وظهور الإمام ناصر بن مرشد اليعربي عام 1624م والنباهنة من أصول عربية حيث سنتسبون إلى قبيلة العتيك الأزدية العُمانية العريقة وقد ‏وصفهم ابن زريق بأنهم ملوك عظام وكان من أشهر ملوكهم جوداً وكرماً الفلاح بن ‏المحسن، لقد أشاد ابن بطوطة أثناء زيارته لعُمان بتواضع الحكام النباهنة حيث إتيح له أن يلتقي ‏بالملك النبهاني أبي محمد الذي قال عنه: (و من عاداته أن يجلس خارج باب داره ولا ‏حاجب له ولا وزير ولا يمنع أحداً من الدخول إليه من غريب أو غيره ويكرم الضيف ‏على عادة العرب ويعين له الضيافة ويعطيه على قدره وله أخلاق حسنة).‏ يعتبر عصر النباهنة بأنه من أكثر فترات التاريخ العُماني غموضاً بسبب قلة المصادر ‏التي تناولت هذه الفترة لكن ما وصل إلينا من معلومات يعطي إنطباعاً بأن عصرهم ‏كان عصر تنافس وصراعات داخلية ويصعب تتبع أحداث هذه الصراعات لكن من ‏الثابت أن تدهور الأوضاع الداخلية قد أغرى الفرس لمحاولة إحتلال عُمان وأن هجوماً ‏قام به الفرس في عهد الملك النبهاني معمر بن عمر بن نبهان لكن العُمانيين تصدوا لهذا ‏الهجوم وقضوا عليه إلا أن هجوماً آخر قد وقع سنة 660 هـ / 1261 م في عهد الملك ‏أبي المعالي كهلان بن نبهان بقيادة ملك هرمز محمود بن أحمد الكوستي الذي تمكن من ‏الإستيلاء على قلهات مستغلاً الصراعات القبلية ثم مضى نحو ظفار حيث قامت قواته ‏بنهب الأسواق ومنازل الأهالي وسبي رقيقهم وبلغ عدد السبي إثنى عشر ألفاً وحملت ‏الأمتعة والأموال المسلوبة والرقيق إلى قلهات ثم إتجه معظم الجيش متوغلاً في داخل ‏عُمان عن طريق البر يقوده ملك هرمز بنفسه ولما وصل جيشه إلى منطقة القرى حيث ‏جبال ظفار الشاهقة تم الاستعانة بعشرة رجال من أهل ظفار كأدلاء للطريق فلما وصلوا ‏بهم إلى داخل عُمان هربوا عنهم ليلاً وعلى حد تعبير أبن رزيق ‏:‏ (أصبحوا حائرين ‏يترددون في رمال عالية وفيافي خالية) فتاهو في تلك الصحاري الواسعة ونفذ ما معهم ‏من ماء وطعام ونفقت دوابهم من الجوع والعطش وهام ملك هرمز على وجهه في ‏الصحراء فهلك ومعظم جيشه ومن بقي منهم قتل على يد عرب البادية إلا نفر قليل ‏واصلوا سيرهم حتى وصلوا إلى جلفار ومنها أبحروا إلى هرمز.‏ أما بقية الجيش في قلهات فقد أغار عليهم رجال قبيلة بني جابر وقضوا عليهم ودفنوهم ‏في مقابر جماعية تعرف إلى اليوم بقبور الترك وفي عام 647هـ/1276م وخلال حكم عمر بن نبهان أغار الفرس على عُمان بقيادة ‏فخر الدين بن الداية وأخيه شهاب الدين نجلي حاكم شيراز وعندما نزل الجيش الفارسي ‏مدينة صحار التقى بهم عمر بن نبهان في حي عاصم بمنطقة الباطنة وظل يقاتل حتى ‏إستشهد وثلاثمائة من جيشه وزحف الغزاة إلى نزوى التي إستولى عليها الغزاة ونهبوا ‏منازلها وسوقها وأحرقوا المكتبات وأخرجوا أهل عقر نزوى من منازلهم وحلوا محلهم ‏ثم توجهوا إلى بهلا العاصمة الثانية للنباهنة وحاصروها إلا إنها إستعصت عليهم وخلال ‏فترة الحصار قتل فخر الدين أحمد بن الداية وكان لقتله أكبر الأثر على معنويات جنده ‏الذين قرروا الانسحاب من عُمان نهائياً بعد أم مكثوا فيها أربعة أشهر عاشوا خلالها ‏فساداً وقتلاً وفي عام 866هـ/1462م أغار الفرس على عُمان وإتخذوا من بهلا مقر لهم بعد أن ‏طروا الملك النبهاني سليمان بن مظفر الذي فر إلى الأحساء التي إتخذها مكانا لإعادة ‏ترتيب جنده ثم عاود هجومه على الفرس وتكن من تحرير عمان وإعادة ملكه لكن يبدوا ‏أن إنقساماً قد وقع بين النباهنة أنفسهم لذا فقد رحل سليمان بن مظفر إلى شرق إفريقيا ‏حيث أسس مملكة بته (بات) بعد أن ترك ولداه سليمان وسحام في عمان وإشتد بينهما ‏الصراع على السلطة وإنتهى الأمر بإنتصار سليمان على أخيه لكن الصراع بينه وبين ‏زعماء القبائل لم يتوقف إلى أن إختارت القبائل محمد بن إسماعيل إماماً ثم تجددت الصراعات مره أخرى حينما تمكن سلطان بن محسن بن سليمان النبهاني من ‏إستعادة ملك أجداده وإنتزاع مدينة نزوى عام 924هـ/1556م إلا إنه لم يتمكن من ‏السيطرة على داخلية عمان وقد بقيت البلاد تتنازعها الإنقسامات والحروب الأهلية إلى أن تمكن سليمان بن مظفر ‏بن سلطان من السيطرة على داخلية عمان وإتخذ من مدينة بهلاً مقراً لحكمه ونجح ‏العمانيون في صد هجوم قارس على مدينة صحار لكن ما لبثت الفتن أن أطلت برأسها ‏من جديد ولما كانت مدينة بهلا مقراً لحكم النباهنة فقد حرص كل زعيم منهم على أن ‏ينفرد بحكمها لذا فقد إنقسمت البلاد بين أشخاص نصبوا من أنفسهم ملوكاً على مدن ‏وقطاعات إتسمت أوضاعها بالضعف وإمتد الصراع إلى منطقة الظاهرة التي كان ‏مسيطراً عليها أبناء الملك النبهاني فلاح بن محسن، عُمان والدولة الاموية والعباسية وحكام النباهنة. لقد تناولت المصادر العمانية الفترة الأخيرة من حكم النباهنة حيث سادت الفوضى ‏وإنقسمت عمن إلى ممالك صغيرة وتدهور الحياة الاقتصادية والسياسية إلى أن قيض الله ‏لعُمان رجلاً من بين رجالاتها تميز بكفاءة عالية ألا وهو ناصر بن مشرد اليعربي الذي ‏إختاره أهل الحل والعقد في عُمان وعقدوا له الإمامة سنة 1034هـ/1624م وبذلك ‏بدأت عمان مرحلة جديدة من التلاحم حيث إستوعب الإمام الجديد كل تجارب وطنه ‏و عزم النية على أن يبدأ بتوحيد البلاد على اعتبار أن ذلك هو صمام الأمان لمواجهة ‏الخطر الخارجي المتمثل في الاحتلال البرتغالى وإستهلت عُمان عصراً جديداً تميز ‏بالشموخ والقوة.‏

ساحل عمان

فقد كان لتحرير عُمان من الاستعمار البرتغالي سبباً في حدوث الإستقرار وبسط يد الأمان في ربوعها ومناطق الخليج العربي المختلفة، إلا أن الصراعات التي نشبت في أواخر عهد اليعاربة أدت إلى بروز عدة تحالفات وفي ساحل عُمان برزت قوتان سياسيتان جديدتان، القوة الأولى بحرية تتألف من حلف من القبائل يتزعمه القواسم ومقرهم رأس الخيمة الذين أقلقوا الأسطول البريطاني وخاضوا ضدهم معارك عنيفة في منطاق نفوذهم على الساحل العُماني ولم يكتف القواسم بذلك بل أقلقوا الأسطول البريطاني وهاجموه في البحر الأحمر وسواحل الهند وأفريقيا. أما القوة الثانية فهي تحالف قبلي بري وهو تحالف بنو ياس وحلفائهم وكان يتزعمهم قبيلة آل بو فلاح ويمتد نفوذهم حتى خور العديد تكون هذه المنطقة (منطقة ساحل عُمان) القسم الشمالي من عُمان وبها سبع إمارات أقدمها في التكون إمارة رأس الخيمة التي كان لنشوب الحرب بين اليعاربة بداخل عُمان في القرن الثامن عشر الميلادي أثره الكبير في إنفرادها بالحكم، كما كان للحروب القبلية والنزاعات الداخلية والتدخل الأجنبي سواء الإنجليزي أو المد المد الوهابي الأثر الكبير في إنفصال هذه الإمارات وقيام مشيخات عرفت بإمارات ساحل عُمان أو إمارات ساحل عُمان المتصالحة أو عُمان المتصالحة أو الإمارات المتصالحة وساحل الهدنة أو كما سماها الإنجليز ساحل القراصنة تاريخ ساحل عُمان هو جزءاً مكملاً لتاريخ الوطن العُماني والإمارات اليوم سبع وهي: أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان وأم القيوين والفجيرة ورأس الخيمة، ولو نظرنا إلى الخارطة لوجدنا أن هذه الإمارات تقع على ضلعي مثلث تلاقي قمته مضيق هرمز وبها توجد مدينة خصب وتابعة لسلطنة مسقط (سلطنة عُمان بعد عام 1970 م) وتقع رأس الخيمة والشارقة ودبي وأبوظبي وعجمان وأم القيوين على الضلع الغربي للمثلث، أما الضلع الشرقي فهناك تقع المنطقة الشرقية من إمارة الشارقة وتجتمع في خور فكان وكلباء وإلى الشمال من الضلع الشرقي تقع مدينة دبا وتعتبر من أعرق المدن العُمانية في القدم وتقسم إلى ثلاثة أقسام قسم للشارقة وقسم للفجيرة وقسم لسلطنة مسقط وجنوبي كلبا تقع منطقة الباطنة التي تتعدد فيها القرى وتمتد الخضرة وهي الجزء الساحلي لسلطنة مسقط. هذه هي الإمارات العُمانية التي سنتعرف عليها وقد علمنا أن خمساً منها تقع على الجانب الغربي وواحدة مع توابع الأخر تقع على الجانب الشرقي وأدركنا أيضاً أنها لا تقع على ساحل واحد بل على ساحلين وإن إنفصالها عن الوطن الأم كان بسبب التدخل الأجنبي والنزاعات القبلية وحب السيطرة وعدم التفكير في مستقبل الوطن… فكان الوطن ضحية هذه النزاعات والفتن والتدخل الأجنبي، إلا أن إرادة الله فاقت كل هذه الأحوال وها نحن نشهد الكثير من مشاريع التنمية والإزدهار وننلمس في النفوس الرغبة بالسير قدماً نحو الإصلاح والتنمية ولم الشمل وما إعلان قيام دولة الإمارات العربية المتحدة في 14 شوال 1391 هـ الموافق 2 ديسمبر 1971م وما تبعته من أحداث وتنمية إلا برهانا على صدق النفوس والإخلاص لحب الوطن كانت المنطقة خلال ال150 عاماً التي سبقت قيام دولة الإمارات العربية المتحدة تحت الإنتداب البريطاني وربطت المملكة المتحدة حكام إمارات الساحل العُماني بإتفاقيات تقضي بتولي المملكة المتحدة مسؤولية الشؤون الخارجية والدفاعية مقابل أن يدير حكام الإمارات شؤونهم الداخلية. وحتى منتصف الخمسينات من القرن ال20 لم تشهد إمارات الساحل أي تطور نوعي في مجالات التنمية والإقتصاد وكان الحكام بأنفسهم يشقون الطريق نحو إرساء أسس التنمية بتشجيع وتمويل من بعض الدول العربية كدولة الكويت ودولة قطر التي ظهر فيها النفط في بداية الخمسينات وكذلك الجمهورية العربية المتحدة (الوحدة بين مصر وسوريا). الإتفاقيات التي أبرمتها الحكومة البريطانية مع شيوخ هذه الإمارات:

عاصمه عمان

تُعتبر مدينة مسقط هي العاصمة الرسميّة لسلطنة عُمان، تقع على ساحل الخليج العُمانيّ ضمن منطقة مُتنوّعة جغرافياً، وتنتشر على أرضها الجبال البركانيّة، كما تربط المدينة طريقٌ بريّةٌ بين غربها وجنوبها. في عام 1508م كانت مدينة مسقط ضمن السّيطرة البرتغاليّة الذي استمر فيها حتّى عام 1650م، وأغلب المعالم الحضاريّة القديمة والتاريخيّة لمدينة مسقط ما زالت قائمةً حتّى هذا الوقت، كما تشهد تنوّع المظاهر العمرانيّة، كالمعالم العربيّة، والفارسيّة، والهنديّة، والأفريقيّة، والنّماذج المعماريّة الحديثة، كما تحتوي مدينة مسقط على المَتحف الوطنيّ العُمانيّ، وتُصنّف كواحدة من المُدن التجاريّة المُهمّة

للمزيد من الصور والازياء ووصفات الطعام والشعر والادب والعنايه بالبشره والجسم والصحه والجمال وترددات القنوات ومعانى الاسماء والادعيه والاحاديث زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top