مقدمه”
سنقدم لكم من جديد في موقعنا المميز من الصحه التامه للانسان من خلال النظر وهو عن ماهي بصمه العين وان العين هي الشئ الاساسي التي يمكن ان تكون من خلاله رؤيه الاشياء الرائعه وهي بصمه العين هي شكل من اشكال الالوان انها هي بصمه العين وانها هي الطبقه التي تشكل العين بوظائف متعدده وهي مجموعه من الثقوب علي اختلاف اشكالها وانها فائقه بالجمال .
البصمة
البصمة ماهي بصمه العين وماانها الكثير من العلاج التي يمكن استخدامه.
ما هي البَصْمَة في البداية؟ البصمة هي باللغة الأثر، فترك بصمته أي ترك أثراً
يشهد له، البَصْمَة كما اعتدناها هي أَثَرُ الخَتْمِ بالإِصبع، وشاع منذ القدم أن لا
إنسان يتشابه في بصمة أصبعه مع إنسان آخر، فكانت البَصْمَة أداةً مُهمة لكشف
الخفايا، فالجرائم والسرقات وكثير من الأمور كشفت بالاستدلال إلى البَصْمَة، لكن
ما هي بَصْمَة العين؟ وهل هي كما الإبهام لا تتشابه من شخصٍ إلى آخر؟
بصمة العين
بصمة العين هي شكل ولون (الأصباغ) الطبقات التي تشكل العين (خارجياً)،
القرنية والقزحيّة والحدقة، وهي مجموعة الثقوب على اختلاف أشكالها وأحجامها
والمسافة الفاصلة بين بعضهم البعض والتي توجد حول الحدقة، وفي العيون فاتحة
اللون يستطيع الناظر ملاحظة أشكال هندسية فائقة الجمال لا ومتماثلة في
العينين، وهي فعلاً لا تتشابه من إنسان لآخر بل لا تتشابه حتى في التوائم
المتطابقة، وهي الأفضل أمنياً حيث يمكن أن تقوم أجهزة التصوير عالية الجودة
بالتقاط بصمة العين حتى دون أن ترحظ، والقزحية هي التي يتم فحصها فهي
الجزء الوحيد الظاهر من العين للرآئي، والقزحية تتكون من عضلات لا إرادية هذه
العضلات هي التي تشكل تصميم بصمة العين.
مكتشف بصمة العين
كان أول من أشار لوجود ما يسمى ببصمة العين هو الطبيب (فرانك بورخ)، ثم جاء
(جيمس دوجارت) ليشرحها بوضوح أكبر في كتابه عام 1949، وظل الأمر بعيداً عن
التطبيق، حتى قام العالم (جون دوجمان) بكتابة خوارزمية تحل اشكالية بصمة
العين، وقام بذلك عام 1994 بدعم طبيبيّ العيون سافير وفلوم، ومنذ عام 1997
بدأت هذه التقنية الوليدة بالتطبيق في بنوك الكثيرمن الدول، وصارة اليوم مطبقة
في بنوك العالم أجمع، وهي من أفضل التقنيات وأكثرها أماناً.
تغيّر شكل بصمة العين
تغيّر شكل بصمة العين من خلال الفتره مرض الورام في فترة معينه .
هل تختلف بصمة العين بعد عملية تصحيح النظر مثلاً؟ هذا السؤال بديهي
فعمليات تصحيح النظر تستهدف القرنية التي تحمي القزحية فهل تغير شكلها؟ لا،
فشكل القزحية يظل ثابتاً فلا يوجد عملية تستطيع تغييره، ومن المهم أن نعرف أن
شكل بصمة العين لا تتغير مع التقدم في السن، فهي تظل ثابتة تقريباً بعد سن
العامين، وحتى وقت الوفاة، ومعظمنا يظن –من تأثير أفلام الاثارة- أن من الممكن
أخذ عين شخص متوفى لفتح خزنة أو باب سري، لكن هذا محض خيال علمي، لا
يمكن أن يكون صحيح، فكما ذكرنا من قبل أن بصمة العين تتشكل من عضلات لا
إرادية، ترتخي وتتلاشى أشكالها عند الوفاة، فإن توفي الشخص أو سرقت عينه
فشلت هذه التقنية بالتعرف على شخصه من خلال بصمة العين، أمّا اسم الجهاز
القادر على تصوير بصمة العين فهو المصباح الشَقِّي أو (slit lamp)، وهو ذاته
الجهاز المستخدم من قبل أطباء العيون لفحص العين، ومن المريع معرفة أنه وحتى الآن لا توجد تقنية لتقليد بصمة العين.
بصمة العين كيف تعمل
بصمة العين كيف تعمل من خلال الاكتشاف التي يتم من خلال هذه الفقرة .
تم اكتشاف بصمة العين من قبل الأطباء في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عدة
سنوات، وبينت الدراسات أنها أكثر دقة من بصمة أصابع اليد؛ لأن لكل عين خصائصها
فلا تتشابه مع غيرها تماماً، ولو اشتركتا في أكثر من خاصية تقارب، حتى و إن كانت
لنفس الشخص، فإن كل عين تختلف عن الأخرى، من حيث حجمها وقوة إبصارها.
فبصمة العين التي يمكن رؤيتها مكبرة ثلاث مئة مرة بالجهاز الطبي “المصباح
الشقي” يحددها أكثر من خمسين عاملاَ تجعل للعين الواحدة بصمة أمامية و بصمة خلفية.
وللمزيد من موقعنا المميز التي يمكن ان تستفيد منه زوروا موقعنا “لحظات”