دولة العراق عاصمتها بغداد , وتسقط في أربع مناطق رئيسية : الصحراء ( غرب الفرات ) , وبلاد مابين النهرين ( بين نهري دجلة والفرات العلويين ) , والمرتفعات الشمالية في كردستان , وأيضاً سفلي مابين النهرين , والسهل الرسوبي الممتد من حول تكريت إلي الخليج العربي , وتقع في الجزء الغربي من قارة أسيا , كما أنها دولة برلمانية اتحادية , وتنضم أيضاً إلي عضو الدول العربية , ومنظمة المؤتمر الإسلامي , ومنظمة أوبك , وكانت قديماً تحمل أسم بلاد مابين النهرين ,الجبال في الشمال الشرقي هي امتداد لنظام جبال الألب الذي يمتد شرقا من البلقان عبر جنوب تركيا وشمال العراق وإيران وأفغانستان، ليصل في نهاية المطاف إلى جبال الهيمالايا. تقع الصحراء في المحافظات الجنوبية الغربية والوسطى على طول الحدود مع المملكة العربية السعودية والأردن وتنتمي جغرافيا إلى شبه الجزيرة العربية, المساحة الكلية : 437072 كم مربع مساحة اليابسة : 432162 كم مربع المياه : 4910 كم2.
الميزات الجغرافية
دولة العراق يقسمها معظم الجغرافيين الخصائص الجغرافية حسب أربعة مناطق رئيسية وهي المنطقة الغربية والجنوبية الغربية من الصحراء والمرتفعات بين أعالي دجلة (بالإنجليزية: Dijlis) والفرات والمرتفعات الجبلية في الشمال والشمال الشرقي والسهل الرسوبي على نهري دجلة والفرات.
الإحصاءات العراقية الرسمية تشير إلى أن المساحة الكلية للعراق هي 438,446 كم2،
الحدود البرية
يبلغ الطول الكلي للحدود البرية لدولة العراق 3631 كم، ويبلغ طول الحدود مع إيران 1458 كم، ومع الأردن 181 كم، ومع الكويت 242 كم، ومع السعودية 814 كم، ومع سوريا 605 كم، ومع تركيا 331 كم، ويبلغ الطول الكلي للسواحل البحرية 58 كم.
اقسام السطح
العراق يقسم سطح إلى أربعة أقسام رئيسية وهي الهضبة الغربية والمنطقة الجبلية والسهل الرسوبي والمنطقة المتموجة.
الهضبة الغربية
تمتد الهضبة الغربية على طول المنطقة الواقعة غرب نهر الفرات، وتمتد إلى صحراء سوريا والأردن والسعودية، وهي منطقة جافة في معظم فصول السنة ويسكنها البدو وفيها الكثير من الوديان والتي يصل طول بعضها إلى 400 كم.
وتشكل الأمطار الساقطة في الشتاء في بعض الأحيان فياضانات تهدد البدو الساكنين فيها، وتحتل المنطقة حوالي 55% من مساحة العراق، أي مايعادل 239000 كيلومتر مربع ويتراوح ارتفاعها بين 100-1000 متر وتدخل ضمنها منطقة بادية الجزيرة.
المنطقة الجبلية
تحتل هذه المنطقة ربع مساحة العراق ما يقارب (920000) كيلومتر مربع وتبدأ من جنوب كركوك متمثلة بجبل حمرين، وتمتد شرقا إلى إيران وغربا إلى سوريا وشمالا إلى تركيا، وتقع المنطقة الجبلية في القسم الشمالي والشمالي الشرقي من العراق.
السهل الرسوبي
تبدأ منطقة السهل الرسوبي من شمال بغداد إلى الخليج العربي وتمر بالمنطقة أنهار دجلة والفرات حيث يرتبط هذان النهران بمجموعة من القنوات، وتضم هذه المنطقة مجموعة من الأهوار التي يعتبر بعضها دائميا والبعض الأخر موسميا، ومنها هور الحمار وهور الحويزة.
سميت المنطقة بالسهل الرسوبي لترسب كميات كبيرة من أملاح نهري دجلة والفرات وترسبات الرمل والطين فيها. وتوجد بحيرة في جنوب غرب بغداد باسم بحيرة الملح إشارة إلى كثافة الترسبات الملحية والتي يصل سمكها إلى 20 سنتيمترا ويحتل السهل الرسوبي ربع مساحة العراق أي ما يساوي 132,000 كيلومتر مربع ويمتد على شكل مستطيل طوله 650 كيلومتر وعرضه 250 كيلومتر، ويمتد بين مدينة بلد على نهر دجلة ومدينة الرمادي في منطقة التل الأسود على نهر الفرات من جهة الشمال والحدود الإيرانية من جهة الشرق والهضبة الصحراوية من جهة الغرب وتدخل ضمنها منطقة الاهوار.
المنطقة المتموجة
وهي منطقة انتقالية بين السهول الواطئة في الجنوب، وبين الجبال العالية في أقصى الشمال والشمال الشرقي في العراق، وتحتل 50 % من مساحة المنطقة الجبلية اي (67000) كيلومتر مربع منها 42000 كيلومتر مربع خارج المنطقة الجبلية ويتراوح ارتفاعها من200-1000 م و 25000 كيلومتر مربع ضمن المنطقة الجبلية ويترواح ارتفاعها من 200-450 م وتبدأ هذه المنطقة بين نهر دجلة شمال مدينة سامراء ونهر الفرات شمال مدينة هيت وتمتد إلى سوريا وتركيا وتعرف أيضا ببادية الجزيرة.
التوزيع السكاني
يتركز توزيع السكان في وسط وجنوب العراق بالقرب من الأنهار.
وتعتمد كثافة السكان على نسبة المياه الصالحة للشرب والزراعة، لهذا توجد تجمعات قليلة السكان في المناطق ذات الماء المالح، ويبلغ معدل سكان القرى الصغيرة المنشرة بالقرب من نهري دجلة والفرات ما يقارب 100 نسمة.
أما منطقة الأهوار في السهل الرسوبي، فتوجد بها مجاميع سكانية يطلق عليهم عرب الأهوار يعيشون حياة بدائية تشابه كثيرا طريقة حياة الإنسان العراقي القديم منذ زمن السومريين، حيث تتوزع بيوتهم على مناطق اليابسة المتبعثرة في داخل الأهوار، وفي معظم الأحيان يبنى بيت واحد مصنوع من القصب والبردى على منطقة يابسة واحدة.
ويتنقل السكان مستعملين سفنا صنعوها بأيديهم ويطلق عليها اسم المشحوف. تحولت هذه المنطقة إلى ملاذ آمن
للجنود العراقيين الهاربين إبان حرب الخليج الأولى، وقاموا بعمليات مسلحة ضد الحكومة العراقية، وقامت الحكومة العراقية بتجفيفها بعد حرب الخليج الثانية محاولة منها للحد من النشاطات المعارضة لها.
المناخ
يقسم مناخ العراق إلى ثلاثة مناطق هي رئيسية
مناخ البحر المتوسط
ويشمل المنطقة الجبلية في الشمال الشرقي. وتمتاز بشتائها البارد حيث تسقط الثلوج فوق قمم الجبال وتتراوح كمية الأمطار ما بين 400-1000 ملمتر سنويا. وصيفها معتدل لطيف لاتزيد درجات الحرارة على 35 درجة مئوية في معظم أجزائها.
مناخ السهوب
وهو مناخ انتقالي بين مناخ البحر المتوسط والمناخ الصحراوي.
المناخ الصحراوي
ويشمل السهل الرسوبي والهضبة الغربية، أي مايقرب 70% من سطح العراق، وتتراوح الأمطار السنوية فيه ما بين 50-200 ملمتر، ويمتاز بالمدى الحراري الكبير ما بين الليل والنهار والصيف والشتاء حيث تصل درجات الحرارة في الصيف ما بين 45-50 درجة مئوية، وفي فصل الشتاء يسود الجو البارد وتبقى درجات الحرارة فوق درجة التجمد ولاتهبط إلى مادون ذلك.
الموارد واستخدام الأراضي
الموارد الطبيعية : أخرى كالفوسفات والكبريت والحديد
استخدام الأراضي : الأراضي الصالحة للزراعة : 12 ٪
المحاصيل الدائمة : 0 ٪
المراعي الدائمة : 9 ٪
الغابات والأحراج : 0 ٪
أخرى : 79 ٪ (1993 تخمين)
الأراضي المروية : 25500 km2 أو 9800 ميل مربع (1993 تخمين)
النفط: يملك العراق وخصوصاً في محافظتي البصرة وكركوك منطقة غنية بالنفط, إذ ينتج العراق حسب تقديرات عام 2007 مليوني برميل يوميّاً، وهو بهذه الكمية يحتل المرتبة الثالة عشر بين دول العالم من حيث إنتاج النفط. ويبلغ احتياطي العراق المؤكد للنفط حوالي 115 مليار برميل، إذ يعد احتياطي العراق من النفط الثالث في العالم بعد المملكة العربية السعودية وكندا. وتشير الولايات المتحدة ووزارة النفط على أن ما يصل إلى 90 في المئة من البلاد لا تزال غير مستكشفة. إذ يمكن أن تسفر المناطق غير المكتشفة من العراق عن 100 مليار برميل إضافي.
الغاز الطبيعي:ينتج العراق حسب تقديرات عام 2008 حوالي 15 مليار م3، وهو بهذه الكمية يحتل المرتبة الثانية والثلاثين بين دول العالم من حيث إنتاج الغاز الطبيعي. ويبلغ احتياطي العراق من الغاز الطبيعي حسب تقديرات عام 2008 حوالي 3000 مليار م3، وهو بهذه الكمية يحتل المرتبة العاشرة بين دول العالم من حيث احتياطي الغاز الطبيعي المؤكّد.
المشاكل البيئية
في هذه الفقرة نقدم لكم بعض المعلومات عن المشاكل البيئية لدولة العراق ..
الأهوار
تؤلف اهوار العراق أكبر أنظمة الأراضي الرطبة في الشرق الأوسط مع أهمية خصائصها البيئية والاجتماعية والثقافية.
تعرضت الأهوار إلى الضرر منذ السبعينيات نظراً لإقامة السدود ومن بعد عمليات التجفيف من قبل نظام صدام حسين.
لذلك اضطر سكان هذه المناطق من عرب الأهوار إلى الانتقال إلى مناطق أخرى للسكن، كما أن تدمير الحياة الطبيعية يهدد الحياة البرية هناك بالخطر.
وقد أطلق برنامج الأمم المتحدة للبيئة والبنك الدولي مشروعاً لتقييم الاحتياجات لإعادة إعمار العراق واعتبار مسألة الأهوار إحدى الكوارث البيئية التي يعانيها العراق.
قام برنامج الأمم المتحدة للبيئة عام 2001 بتنبيه المجتمع الدولي حول تدمير الأهوار عندما قام بنشر صور الأقمار الصناعية توضح فقدان 90% من مساحة منطقة الأهوار.
وأشار الخبراء إلى أن الأهوار قد تختفي نهائياً من العراق في غضون 3–5 سنوات ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة بهذا الشأن.
بعد احتلال العراق، قام المواطنون بتحطيم السدود وهنا ظهرت أول عملية إعادة إغمار ولكن ليس في جميع مناطق الأهوار.
وتوضح صور الأقمار الصناعية التي تم تحليلها من قبل القائمين على برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن عمليات إعادة الإغمار مستمرة مع ملاحظة تغيرات موسمية في مستوى الإغمار.
تعاني المنطقة من رداءة نوعية المياه لأسباب متعددة منها التلوث بمياه الصرف الصحي وارتفاع نسبة الملوحة والتلوث بالمبيدات الحشرية والتلوث بالمخلفات الصناعية القادمة من أعالي الأنهار.
سبب هذه المشاكل قلة كميات المياه الداخلة للأهوار إضافة إلى سوء نوعية المياه ومعالجة مياه الصرف.
مياه الشرب
قامت إحدى المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة بإجراء تقييم عام للأوضاع البيئية كما قامت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بإجراء مسح صحي عام حيث اتضح أن الماء الصالح للشرب هو من أشد الاحتياجات الحالية للمواطنين.
لا يمتلك معظم السكان خياراً سوى شرب الماء غير المعالج وغير المنقى من الأهوار مباشرةً. أكدت المباحثات التي أجراها برنامج الأمم المتحدة للبيئة مع ممثلين عن السكان ومسؤولين في المحافظات المعنية أن توفير الماء الصالح للشرب هو الأولوية الأولى بالنسبة للسكان.
الاحتباس الحراري
العراق مثل بلدان المنطقة العربية التي تعتبر كغيرها من بلدان العالم النامي، لا تتحمل سوى قدر قليل من المسؤولية التاريخية في ظهور مشكلة تغير المناخ (حوالي 5% فقط من انبعاث غازات الدفيئة بالنسبة للمنطقة العربية وحوالي 0,21% بالنسبة للعراق فقط. إلا أن هذه النسبة آخذة بالتزايد في ظل التنمية الصناعية والاقتصادية وبغياب استخدام التقنيات النظيفة ووسائل الإنتاج الأنظف ومصادر الطاقة المتجددة) إلاَّ أنها لن تكون بمنأى عن آثار هذه المشكلة، بل من المرجح أن تكون من أكثر المناطق عرضة للتأثيرات المحتملة للتغيرات المناخية وتفاعلاتها المختلفة الأمر الذي يترتب عليه عدة انعكاسات سلبية على التنمية الاقتصادية والاجتماعية وعرقلة لمسيرة التنمية المستدامة، ولعل الأثر الأكبر لتغير المناخ في المنطقة العربية يتمثل في تهديده للأمن الغذائي نتيجة تراجع الموارد المائية وتقلص الإنتاج الزراعي وتدهور الغطاء النباتي وفقدان التنوع البايولوجي كما يشكل تغير المناخ تهديداً لاستثمارات اقتصادية حيوية في المناطق المختلفة وخاصةً في المناطق الساحلية فضلاً عن التداعيات الاجتماعية والصحية وانتشار الأمراض وتفاقم الأوبئة.
مشكلة التصحر
من أهم الأمور التي تشكل ضغطاً كبيراً على البيئة العراقية، حيث اتساع رقعة التصحر والمناطق الجافة والمهددة بالتصحر.
وصلت نسبة التصحر حوالي 70% للأراضي الزراعية المروية وما يقارب الـ 72% للأراضي الزراعية المطرية و90% في المراعي نتيجة لشح المياه بسبب تغير المناخ ولسوء الإدارة في قطاع المياه، مما يعتبر عاملاً مهدداً بشكل واضح على الأمن الغذائي في البلد تزامناً مع الزيادة المستمرة لأعداد السكان، حيث انخفضت إنتاجية الدونم الواحد من الأراضي في العراق إلى مستويات متدنية مقارنة بالدول المجاورة بسبب سوء إدارة الأراضي وتدهورها حيث أشارت التقارير لعام 1993 أن القطاع الزراعي يساهم بـ18% من الناتج القومي الإجمالي ويمثل 24% من قوة العمل وكمعدل الأراضي الصالحة للزراعة كانت مساوية إلى 0,3 هكتار لكل فرد أما اليوم فإن هناك تدهور كبير في الأراضي وخاصةً المروية منها.
شح المياه
يمثل السهل الرسوبي سلة الغذاء العراقي، لكن 80% من مساحته تعاني من درجات مختلفة من التملح والتغدق نتيجة لعوامل عديدة منها تغير المناخ وسوء الإدارة كما أن كون منابع النهرين الرئيسيين في العراق هي من دول مجاورة يعتبر تهديدا كبيراً لضمان إمكانية الحصول على موارد المياه بشكل مستمر حيث أوضح تقرير المنتدى العربي للبيئة والتنمية لعام 2008 الذي بين تحديات البيئة العربية وتحديات المستقبل أن توافر المياه العذبة في العراق قد تناقص بشكل واضح منذ عام 1955 الذي كان خلاله كمية ما متوفر من مياه عذبة سنوياً ولكل فرد مساوي هي (18,441 م³ / فرد/ سنة) بينما وصلت هذه القيمة إلى (2,400 م³/ فرد/ سنة) في عام 2010 كان من المتوقع أن تصل إلى (1,700 م3/فرد/سنة) في عام 2025. ومما سبق، يتبين أن هناك شح واضحا في مصادر المياه في العراق كما أن التأثيرات المستقبلية المتوقعة للتغيرات المناخية تشير إلى إمكانية حصول نقصان وتذبذب مستقبلي واضح في كميات المتساقطات وزيادة في درجات الحرارة ،مما سيعجل من تفاقم الهشاشة في قطاع مصادر المياه العذبة، حيث إن كمية ونوعية مصادر المياه العذبة المتوفرة تعتبر ضمن حدود الخطر.
فمعظم مساحة العراق تقع ضمن الصحراء وهناك أراض تقع ضمن مساحته تستقبل مياه مطر تقل عن 150 ملم سنوياً.
كنتيجة لذلك فإن العراق يعتبر من البلدان التي تعتمد بشكل كبير جداً على البلدان المجاورة مثل تركيا وسوريا وإيران لتوفير مصادر المياه العذبة التي تتدفق إلى العراق مثل نهري دجلة والفرات والكارون.
إن استمرار النقص في كمية التساقطات بالإضافة إلى زيادة معدلات الاستهلاك في البلدان المجاورة التي تعتبر بلاد المنبع لمصادر المياه المتوفرة في العراق سيؤدي إلى تفاقم حالة شح المياه العذبة في العراق في المستقبل، فعلى سبيل المثال بينت بعض المديلات الرياضية الخاصة بالتنبؤات المستقبلية لحالة مياه الشرب في العراق إنه مستقبلاً سيصل النقصان في تصريف مياه نهر الفرات إلى نحو 29- 73%.
إن ما تم ذكره من عوامل بالإضافة إلى العديد من التأثيرات الأخرى ستخلق تحديات واضحة في قطاع المياه في العراق خلال العقود القادمة.
فيما يلي قائمة لبعض جبال وانهار وبحيرات وسدود العراق :-
جبال العراق
جبل سنجار
جبل قرة داغ
جبل حمرين
جبل سنام
الجبل الأبيض
جبل قنديل
جبل كاره
جبل هلكورد
جبل متين
جبل كورك.
أنهار العراق
نهر دجلة
نهر الفرات
نهر ديالى
نهر العظيم
نهر الزاب الكبير
نهر الزاب الصغير
بحيرات العراق
” منحفض الثرثار ” ” بحيرة الحبانية” ” بحيرة الرزازة” ” بحيرة ساوه”
سدود العراق
” سد الموصل” “سد دهوك” “سد دوكان” “سد دربندخان” ” سد حمرين” ” سد العظيم” ” سد حديثة” ” سد دبس” “سدة سامراء” “سدة الرمادي” ” سدة الفلوجه ونواظم الثرثار” “سدة الهندية” ” سدتي الكوفه والعباسية” ” سدة الكوت” ” سدة العمارة”
أهوار العراق
هور الحمار
هور الحويزة
أهوار الجبايش
أهوار القرنة
هور الدلمج
هور ابو زرك
جزر العراق
جزيرة آلوس
جزيرة جبة
جزيرة أم الخنازير
جزيرة أم الرصاص
جزيرة حجام
جزيرة أم البابي
جزيرة السندباد
النبات الطبيعي
وتنقسم إلى:
منطقة الغابات والأعشاب الجبلية: تقع هذه الغابات في منطقة الجبال العالية وفي حدود منطقة البحر المتوسط وتعتبر اكثف مناطق العراق إنباتاً وذلك بسبب وفرة الأمطار واعتدال الحرارة ،وتغطي النباتات حوالي 70 % من مساحة المنطقة أما الثلاثين بالمائة الباقية فتشمل الحشائش والشجيرات.
وأهم نباتات هذه المنطقة هي البلوط واللوز والجوز والصنوبر وحبة الخضراء.
منطقة السهول: تشمل الأراضي الشبه الجبلية (المتموجة) وقسما من الأطراف الشرقية للسهل الرسوبي، وتتكون معظم نباتاتها من الحشائش وبعض النباتات البصلية والشوكية.
منطقة ضفاف الأنهار: تشمل ضفاف الأنهار في مختلف جهات العراق ويتكون نباتها الطبيعي من أشجار وشجيرات وحشائش أهمها الغرب والصفصاف والاثل وعرق السوس والعاقول والشوك.
وتنمو على ضفاف الأنهار أشجار زرعها الإنسان مثل أشجار الحمضيات والنخيل.
منطقة الأهوار والمستنقعات: تقع في جنوب السهل الرسوبي وتكون على شكل مثلث تقع مدن العمارة والناصرية والقرنة على رؤوسه وتقع في هذه المنطقة أهم أهوار العراق هور الحويزة وهو الحمار، ونباتها الطبيعي هو القصب والبردي.
المنطقة الصحراوية:تشمل هذه المنطقة الهضبة الصحراوية والسهل الرسوبي ماعدا أطرافه الشمالية والشرقية.
ونتيجة للتفاوت العظيم للحرارة بين الصيف والشتاء والليل والنهار وكذلك الأمطار القليلة جعل نباتات هذه المنطقة قليلة ومكيفة نفسها لهذه الظروف القاسية وأهم النباتات هي الاثل والقيصوم والسدر والأشواك وغيرها من النباتات الصحرواية.