ما هي حدود دولة زيمبابوي من علي موقع لحظات في هذه الفقره سوف ننشر لكم كل المعلومات التي تدور حول هذه المقاله من حيث الحدود التي تتميز بها وموقعها الجغرافي علي الخريطة ومناخها والسياحة كل هذه المعلومات واكثر سزف ننشرها لكم من علي موقعنا اكبر موقع في الشرق الاوسط
بنصب على حرفتي الزراعة والرعي و يعمل بالزراعة 69% من القوة العاملة، وأبرز الحاصلات الزراعية الذرة والقمح و الأرز، ومن الحاصلات النقدية القطن وقصب السكر.
ولقد قام الأوروبيون بزراعة غلات تجارية جديدة، و تُربي قطعان الماشية على حشائش السافانا، ولزيمبابوي شهرة في إنتاج النحاس وبلغ إنتاجها في سنة 1980 من النحاس (27 ألف طن) ومن خام النيكل (15ألف طن) والذهب (367 كيلو غراماً) والكروم (553ألف طن). وكانت تسيطر الأقلية البيضاء على أخصب الأراضي والمناجم وتربي ثروة حيوانية لابأس بها.
وقدرت ثروة البلاد الحيوانية في سنة 1988 بحوالي 5,7 مليون بقره، 580 ألفا من الأغنام و 165 ألفا من الماعز.
حدود دولة زيمبابوي
في هذه الفقره سوف ننشر لكم كل المعاومات التي تدور حول حدود دولة زيمبابوي واسماء الدول التي توجد حول هذه الحدود فيما يلي:-
حدود دولة زيمبابوي
هي بلد غير ساحلية
توجد من الجنوب الغربي الي الشمال الغربي
وهي مساحة واحات منخفضة تحت 900 متر تحت سطح البحر
وهي محمية توجد في جنوب شرق البلاد
تاريخ دولة زيمبابوي
سوف نتحدث لكم في هذه الفقره عن تاريخ دولة زيمبابوي ومتي استقلة هذه الدولة فيما يلي:-
تاريخ دولة زيمبابوي
زيمبابوي لديها حكومة مركزية في العاصمة هراري، وتنقسم البلاد إدارياً إلى 8 مقاطعات، ومدينتين في وضع المقاطعات لأغراض إدارية. كل مقاطعة لديها عاصمة يتخذ منها القرار الخاص بالمقاطعة باسم الدولة.[21]
المقاطعة العاصمة
بولاوايو بولاوايو
هراري هراري
مانيكالاند موتاري
ماشونالاند الوسطى بيندورا
ماشونالاند الشرقية مارونديرا
ماشونالاند الغربية تشينهوي
ماسفينغو ماسفينغو
ماتابيليلاند الشمالية منطقة لوبان
ماتابيليلاند الجنوبية غواندا
ميدلاندز غويرو
السياحة في دولة زيمبابوي
في هذه الفقره سوف ننشر لكم عن السياحة في هذه الدولة وما الذي تتميز بها هذه الدولة فيما يلي:-
السياحة في دولة زيمبابوي
بعد تولي الأغلبية السوداء الحكم
بعد انهيار نظام إيان سميث العنصري وتولي الأغلبية السوداء الحكم من خلال ائتلاف حزبي زانو بزعامة روبرت موغابي وزابو بزعامة الزعيم الوطني الراحل جوشوا نكومي أفرز حالاً غير مسبوقة من الاحتقان ترافقت مع سوء الإدارة وتعثر المصالحة الوطنية أثر استئثار حزب زانو بالحكم ما أنتج في النهاية نظام الحزب الواحد.[76]
من القرارات التي اتخذها التخلص من المزارعين البيض وإعطاء المزارع لأفريقيين، وبلغ التضخم المالي 1600 بالمائة.[77].