يقدم موقع لحظات المتميز موضوع عن دولة سلوفيتيا :معلومات عن الموقع الجغرافى لهذه الدولة الاوروبية ,وكما ايضا معلومات عن اقتصاد
جمهورية سلوفيتيا الغظيم, المتميز وكما يقدم معلومات عن مناخها المتميز ,الرئع طوال العام لمناخ الألبي القاسي ,بالمناطق الجبلية المرتفعة
وعن تاريخ الدولة الاوروبية سلوفيتيا ,وعن عدد السكان والتركيبة السكانية للدولة, ما يصل إلى حوالي تسعين بالمئة من إجمالي السكان
الديانة السائدة في البلاد فهي المسيحية.
جغرافيا جمهورية سلوفينيا
- يميّز جغرافيّة جمهورية سلوفينيا أنّها تتكوّن من تضاريس طبيعيّة مختلفة، ففيها جبال الألب، وجبال.
- الديناردس، وسهول بانون، وهي مطلّة أيضاً على البحر الأبيض المتوسط، والبحر الأسود، والبحر.
- الأدرياتيكي، وهي دولة متأثّرة ثقافيّاً بعدّة ثقافات مجاورة كالسلافيّة، والجرمانيّة، والأوراليّة، وغيرها.
اقتصاد جمهورية سلوفينيا
- يعتبر اقتصاد جمهورية سلوفينيا إنّه الأقوى بين دول الاتحاد اليوغسلافي، إلّا أنّه ضَعف خلال فترة حكم الشيوعييّن ,في الثمانينات من القرن الماضي، وقد استعادت قوّتها تدريجيّاً بعد استقلالها.
- وتعتبر سلوفينييا من الدول المهمّة التي تنتج السيارات، والمواد الكيميائيّة، والمواد المعدنيّة، والنسيج، وهي أيضاً تعتمد على الزراعة بشكل كبير في اقتصادها كزراعة الذرة، والبطاطا، والقمح، والفواكة، هذا بالإضافة إلى التعدين واستخراج الفحم، والرصاص، والزئبق، والنحاس، والخارصين.
المناخ
يعد مناخ جمهورية سلوفينيا مناخ متنوع؛ نجد المناخ القاري بالشمال الشرقي، المناخ الألبي القاسي بالمناطق الجبلية المرتفعة، والمناخ شبه المتوسطي بالمناطق الساحلية.
كما تعرف العديد من المناطق تداخلا ,بين هذه الأنواع الثلاثة من المناخ.
تاريخ دولة سلوفيتيا
استُعمرت جمهورية سلوفينيا من عدّة امبراطوريات, سابقاً كالإمبراطورية الرومانيّة، ومملكة هايسبورغ، وقد نالت استقلالها وسيادتها النهائيّة ,عن كل الدول التي استعمرتها في عام 1991م بعد انهيار الاتحاد السيوفياتي الشيوعيّ.
سكان سلوفينيا
تشكل القومية السلوفينية ما يصل إلى حوالي تسعين بالمئة من إجمالي السكان، بينما تحتل القوميات الأخرى كالكروات والصرب والمجر والبوسنيين، وهم من بقايا الدولة اليوغوسلافية النسبة الباقية، وتعد كثافة السكان في سلوفينيا ,من الأقل في القارة الأوروبية، واللغة الرسمية في البلاد هي اللغة السلوفينية، إلى جانب وجود بعض اللغات الأخرى في مناطق الأقليات المتاخمة للحدود كالمجرية والإيطالية، أما الديانة السائدة في البلاد فهي ,المسيحية الكاثوليكية رغم اعتماد البلاد دستوراً علمانياً.