وبدا الكثير عن صحه الاطفال وهي الشئ الذي يمكن ان الاطفال ا لنوم من أهم الأنشطة التي يَجب على الإنسان القيامُ بها بمقدارٍ كافٍ؛ فالنوم يمنح الإنسان القدرة على استعادة نشاطه والتحرّك بحيوية، وهناك مُدّةٌ مُحددةٌ للنوم يجب على الإنسان الاتزام بها، وتختلف هذه المدّة باختلاف عمر الإنسان، والمتوسّط المطلوب لعدد ساعات النوم يومياً هو 8 ساعات لِإنسانٍ بمتوسطِ العمر. ان الاهتمام الكثير بالاطفال هو الشئ الوحيد التي يمكن للاطفال راحتهم
عدد ساعات نوم الرضيع؟؟؟
“سنقدم لكم من جديد في موقعنا كل ما ان تستفيد منه لصحه الاطفال”
نوم الرضيع
تهتمّ الأمهات بشكل كبير في الطفل الرضيع، فتحرص على معرفة كل مايخصه لتتمكن من توفير أقصى سبل الراحة لصغيرها، ومن أهمّ الأسئلة التي تهتم بمعرفة ٳجابتها هي: عدد ساعات نوم الرضيع؟ واختلاف عدد ساعات نومه مع تغيّر عمره؟ والحدّ الطبيعي وغير الطبيعي لنوم الطفل؟
ٳنّ الأطفال حديثي الولادة ينامون لحوالي 18 ساعةً في اليوم، ومعظم تلك الساعات تكون بالليل وقد تكون بالنهار بحسب طبيعة الطفل. أمّا عندما يبلغ الطفل عمر 3 أشهر فنومه يبداء بالانتظام أكثر، ويستطيع النوم لمدة خمس ساعات متواصلةً ليلاً وذلك يمنح الأبوين فرصةً جيدةً للنوم والراحة، وعندما يبلغ الرضيع عمر السنة سيصبح نومه منتظم أكثر وقد يصل لمعدل 14 ساعةً تقريباً.
عدد ساعات نوم الرضيع
حديثو الولادة لعمر الستة أسابيع؟
ينام الطفل بهذا العمر من 16 إلى 20 ساعة يومياً، ويختلف الرضع وقتها فقد ينامون معظم تلك الساعات في الليل أو في النهار بحسب طبيعة الطفل، وفي أحيان يكون نوم الطفل لعدة ساعات بشكل متواصل أو يكون نومهم بشكل متقطع، وينتظم نوم معظم الأطفال في عمر الستة أسابيع، وقد يكون النوم الأكثر في ساعات الليل، ذلك يسهل المهمة على الأباء باعتيادهم على نمط نوم الطفل، أمّا طبيعة نوم الطفل
عمر اليوم الى عمر 6 أسابيع:
سيكون نوم الطفل عميقاً حتّى عمر الـ 6 أسابيع، ممّا قد يضطرالأم لإيقاضه لترضعه أحياناً.
قد لا يستيقظ الطفل من أي صوت أو ضوضاء، إلّا في حال كان هناك ضجةً كبيرة.
عمر الستة أسابيع لأربعة أشهر؟
ينام الطفل في هذا العمر من 9 ساعات إلى 12 ساعة يومياً، وما يقارب 8 ساعات ليلاً مع فترتي قيلولة (القيلولة الواحدة لمدةٌ تقارب الساعتين).
عمر الأربعة أشهر للتسعة أشهر؟
يكون نوم الطفل في هذه الفترة عميقاً، ويعتبر أقل عمقاً من نومه في بداية حياته، وستبدأ أيضاً طبيعة النوم الشخصية بالظهور، تلك التي تعتمد على الوراثة، فإمّا أن يكون ذو نوم عميق أو خفيف فيتأثر من أقل صوت، وفي هذا العمر ينام الطفل لحوالي 11 ساعة يومياً، وما يقارب 7 ساعات ليلاً مع فترتي قيلولة (القيلولة الواحدة لمدةٌ تقارب ساعة ونصف).
عمر التسعة أشهر إلى السنتين؟
ينام الطفل في هذا العمر لحوالي 10 ساعات إلى 11 ساعة يوميًا، ومنها 7 إلى 8 ساعات ليلًا مع فترتي قيلولة (القيلولة الواحدة لمدةٌ تقارب الساعة).
بعد عمر السنتين
غالباً سيكون نوم الطفل عميقاً، ولكن نومه ناتج من إجهاده في اللعب والحركة
والمشي والتعلم، فهذا عمر الإنجاز بالنسبة للطفل، وفيما يخصّ عمق النوم فهو
مختلفاً بين طفل لآخر.
بعض الأطفال قد يعاني من الأرق، وفي الغالب لا يكون حقيقياً، ولكنه نتج بسبب
رغبة الطفل في المزيد من اللعب والحركة، وخاّصةً لو أنّ أفراد العائلة لم يناموا بعد.
قد يبدأ الأبوين في تعويد الطفل على النوم بمفرده، وهذه مرحلةٌ مهمةٌ قد يتقبلها
الطفل بسهولةً أو قد يقاومها.
يجب أن يكون للطفل طقوساً معينةً لفترة ما قبل النوم ولا يجب الحياد عنها، ومن
الأفضل أن لا يكون أحدها مشاهدة التلفاز أو الإمساك بأحد الأجهزة الإلكترونية، و
يفضل أن تكون الطقوس دخول الحمام أوتناول كوب الحليب الدافئ وتفريش الأسنان
وقراءة القصص أو سماع الأغاني الهادئة لتسهل النوم.
لا تقدّمي له الحلويات قبل النوم بساعتين، لتمنعي عنه المزيد من الطاقة والرغبة
في الحركة.
حتّى لا يتأخر الطفل بالنوم فمن الأفضل البدء بإستعدادات النوم قبل الموعد بحوالي
الساعة.
لكي تمنعي تأخر نوم الطفل يفضل أن ينام الطفل القيلولتين صباحاً وبعد الظهر،
ليسهل من نومه مساءً .
يجب أن تكوني صبورةً على الطفل خلال فترة تعويده لينام وحده، أوعند القيام بتغيير نظام نومه.
عدد ساعات النوم عند الأطفال؟
النوم هو اهميه للاطفال النوم الكافي للاطفال عند هذة استعاده نشاطه
النوم
النوم من أهم الأنشطة التي يَجب على الإنسان القيامُ بها بمقدارٍ كافٍ؛ فالنوم يمنح الإنسان القدرة على استعادة نشاطه والتحرّك بحيوية، وهناك مُدّةٌ مُحددةٌ للنوم يجب على الإنسان الاتزام بها، وتختلف هذه المدّة باختلاف عمر الإنسان، والمتوسّط المطلوب لعدد ساعات النوم يومياً هو 8 ساعات لِإنسانٍ بمتوسطِ العمر.
يُعاني الأشخاص الذين لا يمنحون أجسامهم العدد المطلوب من ساعات النوم من العديد من المشاكل، ومنها تعريض الجسم للتعبِ الشديد والإرهاق، وكذلك مشاكل التَشتّت وقلَّةِ التركيز، وعندما يفقد الإنسان التركيز فإنه يُعاني من أداءٍ سيئ للأنشطة التي يقوم بها كالدراسة أو العمل، وكذلك يؤدّي التَّهاون في كميةِ النوم المناسبة للإنسان للإصابة بأمراضٍ عضويةٍ ومشاكلَ جسدية ومنها مرض السّكري، والإصابة بالسمنة، وبعض أمراض القلب.
يُعاني أيضاً الأشخاص الذين لا يحصلون على عددٍ كافٍ من ساعاتِ النوم من تراجعٍ في القُدرات العقلية كالتعلّم، والفهم، والاستيعاب، والحفظ، وتذكّر المعلومات المُخزنة مسبقاً.وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”