ما هي فرائض الغسل

ما هي فرائض الغسل , من خلال هذه المقاله المميزه سنتحدث بالتفصيل عن فرائض الغسل , اهم المعلومات عن فرائض الغسل ستجدوها بالتفصيل من خلال هذه المقاله , ما هي فرائض الغسل , من خلال هذه المقاله المميزه سنتحدث بالتفصيل عن الغسل , وسنتحدث بالتفصيل ايضا عن الغسل لغه والغسل شرعا , اهم المعلومات عن الغسل ,  سنتحدث بالتفصيل عن مشروعيه الغسل , اهم المعلومات عن مشروعيه الغسل ستجدوها بالتفصيل , فرائض الغُسل , النيه , تعميم الشعر والبشره بالماء , الموالاه , الدلك , سنتحدث بالتفصيل عن فرائض الغسل من خلال هذه المقاله المميزه .

الغسل

من خلال هذه الفقره المميزه سنتحدث بالتفصيل عن الغسل , وسنتحدث بالتفصيل ايضا عن الغسل لغه والغسل شرعا , اهم المعلومات عن الغسل .

الغسل

الغسلُ لغةً: الفعلُ الذي يقعُ مِنَ الإنسانِ مِن إراقةِ الماءِ على البدنِ، ويأتي الغسلُ بمعنى التطهيرِ،

والغسلُ شرعاً: إفاضةُ الماءِ على جميعِ البدنِ مِن أعلى الرَّأسِ إلى أسفلِ وآخرِ القدمِ، بالماء الطَهورِ، ويشملُ الغُسلُ الرجلَ والمرأةَ على حدٍ سواء، إلا أنَّ المرأةَ تختلفُ عن الرجلِ في حالِ الغُسلِ من الحيضِ أو النفاس أنَّ عليها إزالةُ آثارِ الدمِ قبلَ الغُسلِ.

يأتي الغسلُ بمعنى التعبّدِ للهِ بغَسلِ جميعُ البدنِ بماءٍ طهورٍ على صفةٍ مخصوصةٍ.

مشروعية الغسل

من خلال هذه الفقره المميزه سنتحدث بالتفصيل عن مشروعيه الغسل , اهم المعلومات عن مشروعيه الغسل ستجدوها بالتفصيل .

مشروعية الغسل

الأصلُ في مشروعيّة الغسل قولهُ تعالى في سورةِ المائدةِ: (وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا). أي أمرَ الشَّارعُ سبحانهُ وتعالى بتطهيرِ جميعِ البدنِ، إلاّ ما يتعذّرُ وصولَ الماءِ إليهِ، كداخلِ العينين، فغسلها قد يُلحقُ الضررَ والأذى، وبالغسلِ يتمُّ التنظيف وتَجديدُ النَّشاطِ والحيويةِ في جميعِ الجسمِ، وهو امتثالٌ واستجابةٌ للهِ عزَّ وجلَّ؛ لنيلِ ثوابهُ ورضاهُ.

فرائض الغُسل

فرائض الغُسل , النيه , تعميم الشعر والبشره بالماء , الموالاه , الدلك , سنتحدث بالتفصيل عن فرائض الغسل من خلال هذه الفقره المميزه .

فرائض الغُسل

النِّية

ذهبَ أكثرُ أهلِ العلمِ إلى أنَّ النِّيةُ في الغُسلِ فرضٌ، ودليلُ ذلكَ قولُ عمر بن الخطَّاب -رضي الله عنهُ- أنَّه قال: قال رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلم-: (إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ).

تعميمُ الشَّعرِ والبشرةِ بالماءِ

يُقصدُ فيهِ إفاضةُ الماءِ على جميعِ بدنِ مَن أرادَ الغُسلَ، ويشملُ بذلكَ الشَّعرَ، سواءً كانَ الشَّعرُ خفيفاً أو كثيفاً، يجبُ إيصالُ الماءِ إلى جميعِ الشَّعرِ وجميعِ البشرةِ التي تحتهُ، فيجبُ غسلُ كلِّ ما يمكنُ إيصالُ الماءِ إليهِ، كأُذُنٍ وسُرَّةٍ وشَاربٍ وحَاجبٍ ولحيةٍ وشعرِ رأسٍ، فقد روت عائشة -رضيَ اللهُ عنها- عن النبيِّ -صلّى اللهُ عليهِ وسلَّم-: (أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كَانَ إِذَا اغْتَسَلَ مِنَ الجَنَابَةِ، بَدَأَ فَغَسَلَ يَدَيْهِ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ كَمَا يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاَةِ، ثُمَّ يُدْخِلُ أَصَابِعَهُ فِي المَاءِ، فَيُخَلِّلُ بِهَا أُصُولَ شَعَرِهِ، ثُمَّ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاَثَ غُرَفٍ بِيَدَيْهِ، ثُمَّ يُفِيضُ المَاءَ عَلَى جِلْدِهِ كُلِّهِ).

ويرى بعضُ العُلماءِ بوجوبِ المضمضةِ والاستنشاق في الغُسلِ لأنَّ الفمَ والأنفَ مِن حدِّ الوجهِ، والفمُ والأنفُ في الحُكمِ الظاهرِ مِنَ الجسدِ بدليلِ أنَّ الصائمَ لا يُفطِرُ بوصولِ شيءٍ إليهما، فوجبَ المضمضةُ والاستنشاقُ، وإذا كانت المرأةُ مِن ذواتِ الضفائرِ ولا يصلُ الماءُ إلى أصولِ الضفائرِ فيجبُ نقضها لإيصالِ الماءِ.

الموالاةُ

أي غسلُ جميعِ أجزاءِ البدنِ مُتتابعةً وقبلَ أن تجفَّ الأجزاء، يرى المالكيّة أنَّ المُوالاةَ تُعدّ مِن فرائضِ الغُسلِ، وباقي العلماءُ يرونَ سنيَّةَ الموالاةِ في غسلِ جميعِ أجزاءِ البدنِ.

الدّلك

الدَّلكُ المقصودُ فيهِ إمرارُ اليدِ على الجسدِ أثناءَ صبِّ الماءِ عليهِ، وهو فريضةٌ من فرائضِ الغُسلِ عندَ بعضِ العُلماءِ، فلا يُعتبرُ لواقفٍ في المطرِ اغتسالٌ، حتى وإن طالَ بقاؤهُ في الماءِ

للمزيد من الشعر والادب ووصفات الطعام والعنايه بالبشره والعنايه بالجسم وترددات القنوات والازهار والورود والازياء وزورونا على موقع لحظات بجميع اقسامه .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top