متى يبدأ التسنين لدى الأطفال

هناك بعض المشاكل التي يمكن ان الام ان بعض الام سزف تعاني من بعض المشاكل التيي يمكن ان تغذيه وتعتبر من الاهتمام بالطفل وهي تعتبر من انتقال مرحله الي مرحله اخري وهي بدايه هذه المرحله مرتبطه بالوراثه فقد يظهر فقدان الرغبه علي في تناول الطعام مما يؤثر علي مناعه الطفل وببعض الاصابه الجانبيه الإصابة ببعض الأعراض الجانبية مثل الإسهال الشديد.علامات وأعراض التسنين,وهناك بعض الطرق التي يمكن الاستفاده منهاكيف من أن طفلي بدأ مرحلة التسنين

متى يبدأ التسنين لدى الرضع

انه من الكثير ان الاشياء التي يصاب بها الطفل التي بدورها تؤثر  علي مزاجه عند ظهور الاسنان

 

التسنين

التسنين هو إحدى المراحل الطبيعية التي يمر بها الطفل، وتعتبر مرحلةً صعبةً على الطفل وعلى الأم نظراً للعلامات والأعراض التي يصاب بها الطفل والتي بدورها تؤثر على مزاجه.

ظهور الأسنان في فم الطفل مهمةٌ جداً نظراً لحاجته إليها لاحقاً في مضغ الطعام وتقطيعه، وإعطائها شكل الفك الصحيح والمحافظة على نموه بشكلٍ سليمٍ.

تسنين الطفل؟

 

يبدأ نمو قاعدة الأسنان والطفل جنينٌ في رحم أمه من خلال تجمّع الكالسيوم، ولكن تبدأ هذه الأسنان بالظهور في فم الطفل ما بين الثلاثة شهور بعد الولادة إلى عمر السنة، فقد يظهر أول سن في عمر الثلاثة شهور أو الخمسة ولكن على الأغلب في الشهر السادس، وتستمر هذه المرحلة لعمر الثلاث سنوات، فآخر الأسنان تظهر خلال العام الثاني من عمر الطفل.

تعتبر بداية هذه المرحلة مرتبطةً بالوراثة والصفات الجينية للطفل وليس بصحته أو تغذيته، ولكن إذا انتهى العام الأول من دون ظهور أية أسنانٍ لا بد من مراجعة الطبيب للكشف على الطفل ومعرفة سبب تأخر ظهور الأسنان لديه، لمحاولة إيجاد الحلول بأسرع وقتٍ ممكن.

علامات وأعراض التسنين؟

 

بكاء الطفل المتكرر بدون سببٍ وبشكلٍ مفاجىءٍ، وخاصةً أثناء الليل فيستيقظ أكثر من مرةٍ متأوهاً ومتوجعاً ويعاني من صعوبة الاستغراق في النوم.
إصابة الطفل بارتفاع درجة الحرارة وسرعة الإصابة بالأمراض نتيحة انخفاض المناعة في جسمه وكثرة وضعه للأشياء في فمه بحيث قد تحمل الفيروسات والجراثيم.
محاولة الطفل لوضع الأشياء في فمه لحك اللثة فيشعر بألم فيها ورغبة عارمة في حكّها، وهذا يؤدي إلى دخول الفيروسات والجراثيم إلى الجسم.
الإصابة ببعض الأعراض الجانبية مثل الإسهال الشديد.
فقدان الرغبة في تناول الطعام مما يؤثر على مناعة الطفل وعلى صحته ووزنه بشكلٍ عام.
احمرار اللثة واحمرار الخدين.
سيلان اللعاب بشكلٍ مفرط.
المزاج النكد والعصبية الزائدة.

كيف من أن طفلي بدأ مرحلة التسنين؟

هناك عدة علامات وأعراض مرتبطة بالتسنين، قد تبدأ في الظهور قبل أسابيع أو ربما شهور من ظهور السن، كل الأطفال يمرون بفترة من عدم الراحة والاضطراب أثناء تلك الفترة، لكن كل “طفل”

 

 

وله طريقه، إليكي أكثر 6 علامات شيوعًا بين الأطفال؟

 

 

1- العض:

 

أسنان طفلك المختفية تحت اللثة ستبدأ في البحث عن مخرج لها عن طريق دفع اللثة والضغط عليها للظهور على السطح، ذلك الشعور سيؤرق طفلك كثيرًا، فيبدأ في تجربة قضم أي شيء أمامه، وربما تجدينه يقوم بنفس حركات المضغ وفمه فارغًا، لا تقلقي تلك علامة على بدء تحفز غريزة المضغ عنده.

 

 

2- انتفاخ اللثة:

 

قبل أن يشق السن طريقة لأعلى، يتسبب في احمرار مكانه، وكأن لثة طفلك مصابة بكدمة، وفي بعض الأحيان تتشكل اللثة بشكل السن، كأنها تكسو السن الموشك على الظهور.

 

 

3- سيلان لعاب الطفل المفرط:

 

 

زيادة كمية اللعاب في فم الطفل قد تكون علامة على سن جديد في الطريق للظهور، لكن أيضًا هي حالة عادية عند الأطفال بشكل عام، لذا لا تعتبري سييلان اللعاب وحده دليلًا كافيًا على بدء طفلك مرحلة التسنين.

 

 

4- اضطرابات ليلية:

 

مرحلة التسنين عند الطفل تحدث على مدار اليوم، لكن في الليل تكون أكثر نشاطًا، لذلك ستلاحظي طفلك عصبي المزاج بشكل ملحوظ أثناء الليل ويصعب عليكي إرضاؤه.

 

 

5- آلام الأذن:

 

أحيانًا تنتقل آلام الفكين إلى الأذن، فيشعر الطفل بشعور مزعج في أذنيه تجعله يعبث بها و”يشدها” طوال الوقت للتخلص من الشعور المزعج. لكن انتبهي، ربما تكون تلك أعراض إصابة في الأذن أيضًا.

 

 

6- تغير عادات الأكل:

 

لثة طفلك تكون أكثر حساسية في تلك الفترة، لذا بعض أنواع الأطعمة سيرفض تناولها لأنها تتسبب في شعوره بالآلام أو الضيق.

 

وكيف أساعده على اجتيازها بأمان؟

لو طفلك بدأ في عملية التسنين ممكن تستعيني بـ”عضاضة” باردة، سيساعد ذلك على تخفيف الألم، وممنوع الاستعانة بأي مواد مصنعة لتخفيف الألم، فقط احرصي على عدم التقاطه لأي شيء غير نظيف ليقضمه، وتابعي درجة برودة العضاضة، يفضل استخدام أكثر من واحدة للتبديل بينهم وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”

 

 

طرق التخفيف من حدة أعراض التسنين

طرق التخفيف من حدة أعراض التسنين وان يحدث بعض البكاء الشديد في تلك هذه المرحله

 

لا يوجد هناك أي علاجٍ قطعي لمشكلة التسنين؛ لأنها مرحلة طبيعية ومهمة، ولكن يمكن التخفيف من حدة الأعراض التي قد تصيب الطفل، مثل:

إعطاء الطفل حلقة التسنين الباردة فهي تخفف من حرارة اللثة كما أنها تلهي الطفل عن ألمه.
استخدام جل التسنين لدعك اللثة به، أو تدليك اللثة بزيت الزيتون لتخفيف الألم وزيادة طراوة اللثة وبالتالي سهولة خروج الأسنان.
يمكن استخدام الأدوية التي تحتوي على الباراسيتامول المسكن للألم.
يحب على الأم أن تتحمل طفلها في هذه المرحلة وتضبط أعصابها لأنها صعبة على الطفل كما هي صعبة عليها.

متى يبدأ التسنين؟؟؟؟

التسنين

هو المرحلة التي تبدأ فيها أسنان الطفل بالظهور، والتي يطلق عليها مسمى الأسنان اللبنية، وحصلت على هذا الاسم؛ بسبب أن الطفل يستبدلها بعد أن يكتمل نموها بأسنان جديدة تسمى الأسنان الدائمة، ويعد التسنين من المراحل المهمة في حياة الطفل، والمؤلمة بالوقت ذاته، وقد يولد وبفمه مجموعة من الأسنان، أو قد يحتاج إلى أسابيع قليلة لتبدأ أسنانه الأولى بالظهور.

عادةً يبدأ التسنين مع ظهور الأسنان الأمامية عند الطفل في عامهِ الأول، ويستمر بعدها ظهور باقي الأسنان، حتى عُمر الثلاث سنوات، والتي يصل عددها لعشرين سناً، وتختلف طبيعة ظهور الأسنان من طفل إلى آخر، بناءً على مجموعة من العوامل الوراثية، والمؤثرات الصحية الخاصة بالطفل، ويشعر كافة الأطفال تقريباً بالانزعاج، والمرض؛ بسبب مرورهم بمراحل التسنين، والتي تصيبهم بالألم الناتج عن قيام اللثة بدفع الأسنان للنمو.

علامات التسنين

توجد مجموعة من العلامات التي تظهر على الطفل أثناء مروره بمرحلة التسنين، وهي:

 

بكاء الطفل بشكل شبه دائم.

وضع الأصابع في الفم، والعض عليها.

عدم قدرة الطفل على النوم ليلاً.

زيادة إفراز اللُعاب.

تورم اللثة.

فقدان الشهية للطعام.

ارتفاع درجة حرارة الجسم.

حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي، والتي ينتج عنها الإسهال.

الانفعال المتكرر؛ بسبب الشعور بالألم.

 

تجنب ألم التسنين

 

من الممكن مساعدة الطفل على تجنب ألم التسنين، والتخفيف من تأثيره المزعج عليه، من خلال القيام بالأمور التالية:

 

يجب أن تقدم الأم لابنها شيئاً يمضغهُ، مثل: العضاضة، وهي أداة بلاستيكية يقوم الطفل بالعض

عليها أثناء التسنين، ومن الممكن أن يُقدم للطفل كسرة خبز تساعده على تحمل ألم التسنين.

قد يخفف ألم أسنان الطفل، بعد تناوله للطعام البارد، مثل: الفواكه الطرية كالموز، وقطع التفاح، أو

اللبن.
في حال كان عُمر الطفل أكثر من سنتين، ينصح باستخدام دواء لتخفيف ألم التسنين بعد الحصول

على استشارة طبيب الأطفال، أو الصيدلاني.

من الممكن استخدام دواء الأطفال الخافض للحرارة، والذي يحتوي على مادة (الباراستمول)

بالاعتماد على وصفة طبية.

في حال أُصيب الطفل بأعراض مرضية خطيرة، أو عانى من ارتفاع شديد بدرجة حرارتهِ ينصح

بمراجعة الطبيب فوراً.

 

العناية بالأسنان اللبنية؟

 

يجب أن تقوم الأم بتوفير العناية المناسبة بأسنان الطفل اللبنية، وخصوصاً عندما يصبح بمقدوره تناول أغلب أنواع الطعام، ومن الممكن تقديم عناية لأسنان الطفل، بالاعتماد على القيام

بمجموعة من الإجراءات، ومنها:

 

يجب أن يشرب الطفل كمية مناسبة من الماء قبل النوم، وخصوصاً عند شربه للحليب حتى لا يتجمع على الأسنان، ويؤدي إلى تسوسها.
يُنصح في العام الثاني من عُمر الطفل، مراجعة طبيب الأسنان للحصول على نصيحته لإعطاء الطفل مادة الفلورايد لحمايته من تسوس الأسنان.
من المهم أن تساعد الأم طفلها على تنظيف أسنانه، مرتين يومياً على الأقل لحمايتها من التسوس.
يجب تقليل عدد مرات تناول الطفل لرقائق البطاطا (الشيبس)، والحلويات خلال اليوم، حتى لا تتعرض أسنانه للتسوس السريع.وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top