محافظات نجران

تقع جغرافيا عند المثلث الحدودي بين سلطنة عمان واليمن، حيث تبعد عن مدينة نجران تسعمائة كيلومتر، ويبلغ عدد سكانها أربعة آلاف نسمة.
محافظة بدر الجنوب

تقع جغرافيا في الجهة الشمالية الغربية من نجران، وتحديدا على حدود منطقة عسير، حيث يحدها من الجهة الشمالية الخوايس، ويحدها من الجهة الشرقية حبونا والجفة، ويحدها من الجهة الجنوبية الغربية ظهران وطلحة، ويحدها من الجهة الجنوبية بلاد آل الحارث وعشة ظهران، ويبلغ عدد سكانها واحدا وعشرين ألف نسمة، وتضم المحافظة خمسة من المراكز والقرى هي: الخانق، والرحاب، والعرج، وهداده، ولدمه.

تقع جغرافيا في الجهة الشمالية من نجران، إذ تبعد عنها مائة وعشرين كيلومترا، ويبلغ عدد سكانها عشرون ألف نسمة، وتضم المحافظة خمسة مراكز هي: قطن، وتلاع حمى، والعين، والصفاح، والقرين، كما تحتوي على عدد متنوع من التضاريس مثل السلاسل الجبلية، والسهول المنبسطة، والكثبان الرملية، والأودية.

تقع جغرافيا في الجهة الشمالية من نجران، وتحديدا على ضفة وادي حبونا، وتبلغ مساحة أراضيها 850 كم2، ويبلغ عدد سكانها عشرين ألف نسمة، وتزدهر المدينة بالأماكن التاريخية القديمة مثل قلعة الخليف، والنقوش القديمة في بعرام، و تضم المحافظة ثلاثة من المراكز والقرى منها: المجمع، والحصينية، والجفة، والحرشف، وقد قال الهمداني عنها: (حبونن: من ديار مذحج، وكذلك جاش ومريع ويبنبم، وهى اليوم لبنى نهد).

تقع جغرافيا في الجهة الجنوبية من المملكة العربية السعودية، حيث تبعد عن مدينة نجران أربعة وستون كيلومترا، ويبلغ عدد سكانها خمسة آلاف نسمة.

تقع في الجهة الجنوبية من نجران، ويطلق عليها لقب عروس الربع الخالي، ويبلغ عدد سكانها 85.977 ألف نسمة، وتحتوي المحافظة على عدد من المراكز منها: الوديعة، وقلمة خجيم، والأخاشيم، وأم البراميل، وحمراء نثيل، وأم غوير، وقلمة سلطان، كما تملك عدة مراكز حكومية منها: وحدة السجن العام، ومجمع الدوائر الشرعية، ومكتب وزارة الزراعة، ومركز أمن الطرق.

تقع في الجهة الشمالية من نجران، حيث تحدها من الجهة الشمالية والجهة الغربية منطقة عسير، وتحدها من الجهة الشرقية محافظة وادي الواسر، وتحدها من الجهة الجنوبية محافظة ثار، ويبلغ عدد سكانها سبعة عشر ألف نسمة، وتملك المدينة عدة مراكز وقرى منها: سلطانة، والوجيد، وأم عنيق، والجفرة والكوكب، والصالحية، والمشقح، ومنادي، والمندفن، والزملة.