نقدم لكم عبر موقعنا ” لحظات ” مراحل الحب الحقيقي ” بعض المراحل الحب الحقيقي ليست مهمة بالنسبة لأشخاص لاكن في موقعنا ” لحظات ” سنقدم لكم جميع مراحل الحب الحقيقي ” نتمني أن تعجبكم هذه مراحل الحب الحقيقي فمعظم الزيجات تنهار في يومنا هذا و معظم الناس لا يعرفون الأسباب الحقيقية، فالأغلبية يعتقدون أن سبب فشل علاقاتهم راجع لاختيارهم السيء لشريكهم “
مراحل الحب في علم النفس
نقدم لكم بعض الاشياء المهمة في مراحل الحب والذي له اساسيات كبيرة في الحياة نتمني أن تستفادو من هذه المعلومات والمراحل وللمزيد زورو موقعنا ” لحظات”
مراحل الحب في علم النفس
إليك مراحل الحب في علم النفس بالتفصيل :-
مرحلة الشهوة:
هذه المرحلة ترتكز على هرمونات الجنس التستستيرون والإستروجين، وقد أكدت الأبحاث بأن هرمون التستوستيرون، ليس مقتصراً على الرجال، لكنه مهم أيضاً للمرأة، ويلعب دوراً كبيراً لدى الجنسين في تحقيق الدافع الجنسي وفي الرغبة في البحث عن الشريك وتكوين أسرة.
مرحلة الانجذاب:
وتسمى مرحلة العشق، وخلالها لا يشغل بال وتفكير الشخص إلا الحبيب، الذي يصيب المُحب بقلة الشهية للأكل، وصعوبة في النوم، حيث يبقى سارحاً بعزلته التامة مُستسلماً لأحلام اليقظة، وفي هذه المرحلة تتأثر وتلعب عدة أجهزة عصبية إرسالية تدعى مونوامين المهمة
للإنجذاب وهذه الأجهزة:
1–الدوبامين: يتم تنشيطها إذا تناول الشخص النيكوتين والكوكاكيين.
2–النوريبينفرين: الذي يعرف علمياً بالأدرينالين، مهمته زيادة نبضات القلب وتسارعها، وعن حدوث التعرق.
3-السيروتونين: التي تعتبر من أهم المواد الكيميائية التي تختص بالحب، والتي يتم إرسالها في وضع الجنون المؤقت.مرحلة التعلق:
يحدث في هذه المرحلة المسيطرة على العلاقة التي تدوم، حيث أن المُحب لا يستطيع أن يبقى ثابتاً في مرحلة الإنجذاب، وعليه أن يتقدم بالعلاقة في مراحل ومهام حياته، التي يلزمها التعلق بين الشريكين في مسيرة حياتهم الطويلة، ليتم الزواج وتكوين أسرة، وهذه المرحلة مرتبطة بنوعين من هرمونات تصدر عن الجهاز العصبي والمسؤولة عن ما يسمى التعلق الاجتماعي،
وهذين النوعين من الهرمونات هما:
1-هرمون الأوكسيتوسين:
الذي يتم إفرازه من خلال غدة ما تحت المهاد أثناء الولادة، والذي يعمل على إدرار الحليب، ومهمته في تكوين الرابطه القوية بين الأم وطفلها، وكذلك دوره الفعال في إفراز هرمونات عند الرجل والمرأة خلال ممارسة العلاقة الحميمة،
مما يزيد من تعزيز العلاقة والودّ بين الزوجين ويدعمها، وحسب تلك الأوقات التي يتضح خلالها مدى قوة العلاقة وثباتها.
2-هرمون فاسوبريسين:
المادة الكيميائية المهمة خلال مرحلة الالتزام والرباط الطويل، ودوره في السيطرة على العلاقات الزوجية، وبينّت الأبحاث والدراسات حول العلاقة الجنسية بين الذكر والأنثى، وإفراز هرمون الأوكسيتوسين الذي يدعم طول العلاقة وبقائها.
5 مراحل تمر منها علاقات الحب
نقدم لكم في موقع ” لحظات ” اكبر موقع في الشرق الأوسط في تقديم اهم مراحل الحب نتمني أن تستفادو من هذه الفقرة ومن المقالة بـ أكملها وللمزيد من المعلومات زورو موقعنا ” لحظات ”
المرحلة الأولى:
أن تقعا في الحب
الخطوة الأولى هي الوقوع في الحب من النظرة الأولى، إحساس مفاجئ يأتي كالصاعقة! فيبدأ التقارب والاستلطاف بين الطرفين،
حيث يظهر كل طرف أفضل صفاته للآخر بغية إثارة إعجابه وإغوائه. الوقوع في الحب شعور رائع لأننا نمثل كل آمالنا وأحلامنا في شريكنا.
فهذه الخطوة مثيرة وصعبة في نفس الوقت، لأننا وقعنا في الحب لكننا في الآن نفسه نخشى من أن نفسد الأمر أو أن يتم رفض مشاعرنا.
المرحلة الثانية:
أن تصيرا شريكين
في هذه المرحلة، يصبح الحب أكثر عمقاً فيتعلق الطرفان ببعضهما أكثر فأكثر ويصبحان زوجين،
وفي هذه المرحلة قد يقرر الشريكان إنجاب أطفال وتربيتهم. وبعد انتهاء مرحلة التربية الأولية للأطفال وتعليمهم، تزداد العلاقة ثراء ونعيش لحظات عديدة من السعادة والتفاهم المشترك.
فيكون كل طرف على علم بما يحبه شريكه وبالتالي فنحن نبني حياة مشتركة مع ضرورة القيام ببعض التضحيات. تتميز هذه المرحلة بالإحساس بالأمان، بأننا محبوبون،
وبالقرب الشديد من شريكنا، مما يجعلنا نعتقد أن هذا هو المستوى الأسمى والنهائي من الحب ونتوقع أن يستمر إلى الأبد.
المرحلة الثالثة:
أن يخيب أملكما
في هذه المرحلة، تتعرض العلاقة لمجموعة من المطبات مما يجعل الأمور تتعقد شيئاً ما، وللأسف فالعديد من العلاقات تنهار في هذه المرحلة.
تبدأ الخلافات في الظهور جلياً، فنحس بأن الصفات التي كانت تعجبنا في شريكنا أصبحت عيوباً في نظرنا، يتسلل الملل إلى حياتنا اليومية،
ونشعر بأننا لم نعد محبوبين و بأننا محاصرون، فنرغب بالهرب بأي وسيلة. كل هذه العوامل تزيد من غضبنا وإحساسنا بالوحدة،
و نبدأ بطرح التساؤلات حول علاقتنا و حول أسباب تغير شريكنا، وأين ذهب الحب الذي كان يجمعنا بالطرف الآخر لكننا لا نعلم كيف تحولت الأمور أو كيف يمكننا استرداد نجاح علاقتنا.
ومن الجدير الإشارة إلى أن الأشخاص الذين يتجاوزون هذه المرحلة المحبطة بنجاح يتغلبون على خيبة أملهم ويتعلمون كيف يقدرون شريكهم كيفما كان ومهما كانت عيوبه.
المرحلة الرابعة:
أن تخلقا حباً حقيقياً و دائماً
في هذه المرحلة، يكون التفاهم بين الزوجين حقيقياً وعالياً، فتظهر مجدداً لحظات السعادة والفرح التي ظنا بأنهما فقداها في المرحلة السابقة. فليس هناك شيء أكثر إرضاء من أن تكون مع شريك يراك و يحبك كما أنت، و يتفهم أن تغير سلوكك أحياناً ليس راجعاً لعدم الحب ولكن لضغوطات الحياة المستمرة.
المرحلة الخامسة: أن ترغبا في تغيير العالمإن الأزواج الذين يمرون بمراحل جد صعبة و بامتحانات مؤلمة و ينجحون في تخطيها، هم الذين يرجعون ثقتنا في إمكانية الحب الأبدي و السعادة الدائمة بين الشريكين.
فهؤلاء الأشخاص نجحوا في التغلب على كل ما تعرضوا له من ضغوطات كبيرة و لم يدعوها تفسد علاقتهم، هذا هو الحب الحقيقي !
غاليا ما نجد الأزواج الذين وصلوا إلى هذه المرحلة يفضلون ممارسة النشاط الإبداعي التطوعي للمساهمة بإيجابية في تغيير العالم !
قدمنا لكم عبر موقعنا ” لحظات ” مراحل الحب الحقيقي ” نتمني أن تنال أعجباكم وللمزيد زورو موقعنا ” لحظات ” اكبر موقع في الشرق الأوسط “