تُعتَبر وجدة من المُدن العَربيّة الأفريقيّة التّابعة إلى المَملكة المغربيّة؛ حيث تقع في أقصى الجهة الشرقية الشمالية منها على دائرة عرض 34.41 درجة شمال خط الاستواء، وعلى خط طول 1.54 درجة غرب خط جرينتش، وترتفع عن مُستوى سطح البحر من ذلك نقدم لكم كل مزيد عي موقعنا “لحظات”
مدينة وجدة
مدينة وجدة هي إحدى مدن المملكة المغربية، حيث أسسها الزعيم المغراوي زيزي بن عطية في العام 1994م، وتبلغ مساحة أراضيها ثلاثمائة وخمسون كيلومتراً مربعاً، ومن أبرز أحيائها حي كلوش، وحي لازاري، وحي المحلة، وحي السلام، وحي أنجاد، وحي مير علي، وحي القدس، كما يعتمد اقتصاد المدينة على:
القطاع التجاري المتمثّل في عبور القوافل التجارية من أراضيها إلى حدود الجزائر، وإلى مدن المغرب.
القطاع الصناعي؛ حيث إن في المدينة حي صناعي كبير أنشئ في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين.
القطاع السياحي، وذلك لما تحتويه المدينة من آثار تاريخيّة سياحيّة، وآثار دينيّة.
موقع وجدة
تقع مدينة وجدة جغرافياً في أقصى الشرق الشمالي من المملكة المغربية، أي على حدود المغرب والجزائر، حيث يحدها من جهة الشرق الجزائر، ويحدها من الجهة الشمالية السعيدية، ويحدها من الجهة الجنوبية عين بني مطهر، ويحدها من الجهة الشرقية الجنوبية تويسيت، ويحدها من الجهة الشمالية الغربية بركان تاورويرت.
المناخ والتضاريس
يتسم مناخ مدينة وجدة بأنه مناخ متوسطي؛ حيث في فصل الصيف حار، وفي فصل الشتاء ماطر وبارد، وتضاريسها يمكن تقسيمها كالآتي:
الواحات مثل: واحة سيدي يحيي.
السهول مثل: سهل أنكاد.
العيون مثل: عين طايرت، والعيون المتعددة في بوشطاط.
الأودية مثل: وادي إسلي، وادي زاو.
الأنهار مثل: نهر ملوية
سكان وجدة
يبلغ عدد سكان مدينة وجدة أربعمائة ألف وسبعمائة وثمانية وثلاثين نسمة، وذلك حسب إحصائيات عام 2004 م، كما يوجد ثماني جماعات قروية تعيش في المدينة هي: أهل أنكاد، وبني خالد، ولبصارة، وسيدي موسى لمهاية، وعين الصفا، وسيدي بولنوار، وإسلي، مستفركي.
معالم وجدة السياحية
ساحة 16 غشت التاريخية الواقعة أمام بلدية وجدة.
باب سيدي عبد الوهاب الذي يعد من أقدم الأبواب المشيدة في المدينة.
دار السبتي التي تعد نموذجاً من نماذج الطراز البرجوازي المغربي الذي بنيّ في عهد الاستعمار الفرنسي، أي في العام 1938 م، وقد شيده تاجر من تاجر المدينة.
الباب الغربي الذي سميّ قديماً باسم باب سيدي عيسى، ويعتبر الباب الغربي من أهمّ أبواب المدينة الرئيسية؛ لأنه يضفي جمالاً على مدينة وجدة.
معالم وجدة الدينية
المسجد الأعظم الواقع في المدينة القديمة.
مكتبة المجلس العلمي بوجدة.
معهد البعث الإسلامي للعلوم الشرعية.
كنيسة سان لويس التي تعتبر أوّل كنيسة أنشأها الاحتلال الفرنسي.
الزواية مثل: زاوية سيدي أحمد التيجاني الواقعة في ساحة العدول، وزاوية مولاي عبد القادر الجيلاني.
ضريح سيدي يحيي بن يونس.
مدينة وجدة
مدينة وجدة
مدينة وجدة هي إحدى مدن المملكة المغربية، حيث أسسها الزعيم المغراوي زيزي بن عطية في العام 1994م، وتبلغ مساحة أراضيها ثلاثمائة وخمسون كيلومتراً مربعاً، ومن أبرز أحيائها حي كلوش، وحي لازاري، وحي المحلة، وحي السلام، وحي أنجاد، وحي مير علي، وحي القدس، كما يعتمد اقتصاد المدينة على:
القطاع التجاري المتمثّل في عبور القوافل التجارية من أراضيها إلى حدود الجزائر، وإلى مدن المغرب.
القطاع الصناعي؛ حيث إن في المدينة حي صناعي كبير أنشئ في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين.
القطاع السياحي، وذلك لما تحتويه المدينة من آثار تاريخيّة سياحيّة، وآثار دينيّة.
موقع وجدة
تقع مدينة وجدة جغرافياً في أقصى الشرق الشمالي من المملكة المغربية، أي على حدود المغرب والجزائر، حيث يحدها من جهة الشرق الجزائر، ويحدها من الجهة الشمالية السعيدية، ويحدها من الجهة الجنوبية عين بني مطهر، ويحدها من الجهة الشرقية الجنوبية تويسيت، ويحدها من الجهة الشمالية الغربية بركان تاورويرت.
المناخ والتضاريس
يتسم مناخ مدينة وجدة بأنه مناخ متوسطي؛ حيث في فصل الصيف حار، وفي فصل الشتاء ماطر وبارد، وتضاريسها يمكن تقسيمها كالآتي:
الواحات مثل: واحة سيدي يحيي.
السهول مثل: سهل أنكاد.
العيون مثل: عين طايرت، والعيون المتعددة في بوشطاط.
الأودية مثل: وادي إسلي، وادي زاو.
الأنهار مثل: نهر ملوية
سكان وجدة
يبلغ عدد سكان مدينة وجدة أربعمائة ألف وسبعمائة وثمانية وثلاثين نسمة، وذلك حسب إحصائيات عام 2004 م، كما يوجد ثماني جماعات قروية تعيش في المدينة هي: أهل أنكاد، وبني خالد، ولبصارة، وسيدي موسى لمهاية، وعين الصفا، وسيدي بولنوار، وإسلي، مستفركي.
معالم وجدة السياحية
ساحة 16 غشت التاريخية الواقعة أمام بلدية وجدة.
باب سيدي عبد الوهاب الذي يعد من أقدم الأبواب المشيدة في المدينة.
دار السبتي التي تعد نموذجاً من نماذج الطراز البرجوازي المغربي الذي بنيّ في عهد الاستعمار الفرنسي، أي في العام 1938 م، وقد شيده تاجر من تاجر المدينة.
الباب الغربي الذي سميّ قديماً باسم باب سيدي عيسى، ويعتبر الباب الغربي من أهمّ أبواب المدينة الرئيسية؛ لأنه يضفي جمالاً على مدينة وجدة.
معالم وجدة الدينية
المسجد الأعظم الواقع في المدينة القديمة.
مكتبة المجلس العلمي بوجدة.
معهد البعث الإسلامي للعلوم الشرعية.
كنيسة سان لويس التي تعتبر أوّل كنيسة أنشأها الاحتلال الفرنسي.
الزواية مثل: زاوية سيدي أحمد التيجاني الواقعة في ساحة العدول، وزاوية مولاي عبد القادر الجيلاني.
ضريح سيدي يحيي بن يونس.
وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”